|
Re: هوس تسمين المؤخرة في موريتانيا.. وتكبير الثدي في البرازيل، العمانيات والإيرا (Re: عبد الله شم)
|
أيمن محمود ..الكيف عنك ، وأنت سوداااني المرأة السودانية دون محاباه ، أنظف النساء وأعطرهم والحكاية دى بعرفوهاأصحاب التجارب حاشية : طبعا التجارب الموجبة وليس السالبة.! وحكاية تكبير الأرداف دي من مقاييس الجمال الأفريقي لأنه يعتمد على (الإيقاع الرقصي) في هز وتحريك هذا الجزء من جسم المرأة ، وكل ما كان الخصر نحيفاً كان لبروز الأرداف جمالاً ، وهناك ما لكيين في الإفتاء واللا كيف ، .. هذا ما نراه والله أعلم ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هوس تسمين المؤخرة في موريتانيا.. وتكبير الثدي في البرازيل، العمانيات والإيرا (Re: محمد مختار جعفر)
|
حبوب ابو نجمة..للتسمين الاكل على مدار اليوم حقنة تسمين تبيض الوجه اهم من كل حاجة
Quote: كريمات فاتحة الالوان ومصيرها على بنات و اولاد بلادي ( السودان )
ذواليد سليمان مصطفى http://www.sudaneseonline.com/articles-action-show-id-27206.htmhttp://www.sudaneseonline.com/articles-action-show-id-27206.htm كريمات فاتحة الالوان ومصيرها على بنات و اولاد بلادي (السودان)؟ حاجة غير طبيعية في هذه الايام مما نلاحظه في بنات بلادي ذات البشرة السمراء والبشرة السوداء انها لواقع مرير وبل امر من ذلك ان نفتح مثل هذه الملفات من اجل الحقيقة .و للرؤية عبر نافذة الحقيقة الاولى، النافذة الطبيعية هي التي خلقنا بها من لون طبيعي بل نسينا انا لنا رب خلقنا في هذا الكون . اننا نسينا كل شي يؤثر سلبياً في حياتنا وانما نسينا الواننا الطبيعية التي نتفرد بها. ان هذه الظاهرة لا تمر على بنات بلادي فقط وبل تطورت الاساليب في اولاد بلادي هذه الايام ، نجد ما نجد في الشارع شباب في اطوار المراهقة يريدون عن يكونوا اكثر جمالاً وتفرداً في حياتهم من البنات منهم من يستخدم كريمات مفتحة للبشرة وتغير لونه الطبيعي ومنهم من يستخدم كريمات مرطبة للبشرة وهذا ما شاهدته في سلوكيات بنا و اولاد اليوم. الحضارة الحديثة اي ما يسمى حضارة العولمة ذات التفرد السريع في تغير سلوكيات الانسان بشكل فوق العادة مما يجعل عالم الكوافير والصالونات اكثر حداثة في تغير شكل الطرفين على حب النفس اولاً وحب النفس في حد ذاتها هي الانانية الزائدة والباحثة عن الجمال والرقي. محطات كثيرة سوف اتوقف فيها .. المحطة الاولى ينقلنا الى عالم الجمال الطبيعي والمحطة الثانية ينقلنا الى عالم الجمال المصطنع. نقف عند نقطة البداية : هي نقطة النشأة الاولى وهي مدخل الى عالم الوجود الاول منذ عن ولدنا وخلقنا في هذه الدنيا ، امهاتنا وابائنا اتعبوا انفسهم لكي نكون نحن في هذا المصير المتقلب الاجواء، مصيرنا كمصير كل انسان يولد. احلامنا قد تكون مجهولة ولا ندري الى اي عالم من العوالم نجد فيها مستلزمات الحياة! احيانا نجد امامنا عالم جديد في لحظة انطلاقة الصرخة الاولى ، ومن بعدها نفكر كيف نرضع من ثدي امهاتنا او من مرضعات اخرى ، واحياناً الرضاعة الطبيعية قد نفقده ونتقل فجاءة الى رضاعة صناعية عبر نافذة البزازة البلاستكية . واحيانا نكون في الريف لانجد الاثنين معاً . لاحظوا تطور الانسان الى حين اكمال سن الرضاعة والام تستغنى مننا وهي مرحلة الفطام بعد اكمال سنتين او اقل . الحياة تدريجياً ينتقل عن معرفة الاشياء من حولنا بعد المضي قدماً في السير بالاقدام الى حين وصولنا طور المراهقة ومرحلة النضج كانسان محترف به كشخصية انسانية عند الاخرين في تشخيص سلوكياتنا كافراد . هذه الفترة مننا من يحافظ على لونه السمراء ذات الشعر الاشقر والبعض مننا ايضاً الوانهم بيضاء ذات الشعر الاسود الناعم وكثيراً من الوان الطبيعة الانسانية قد نحافظ عليه. هذه الالوان التي خلقنا بها يساعدنا في حياتنا وبل يحمينا من حرارة الشمس المحرقة واحيانا يحمينا من الامراض الجلدية الخطيرة ومن الفطريات المدمرة للانسجة والخلايا الانسانية. اذاً اذا حافظنا لاشكالنا لنكون اكثر جمالاً وتألقاً في حياتنا . وبل نفرد ابداعتنا عبر هذا العالم الشاسع لنكون ذات صلات انسانية رحيمة بين المجتمع. اما المحطة الثانية : قد يختلف كثيراً وانا اول الناس كراهية للذين يبحثون عن فاتحة الوانهم بالكريمات او الحقنة من الجنسين الذكر والانثى. وقد يكون الانثى اكثر قبولاً من الذكر وبينما الافكار يسيطر عن عالم اخر ويسمى عالم البحث عن الجمال . بنات اليوم اي ما يسمى بنات السودان الاكثر جمالاً في الماضي الآن اكثر تشوهاً في تفرطهم في استخدام الكريمات والحقن الفاتحة للالون . فهنا ايضاً اخاطب الاولاد من تقليدهم لهذه الشكلية الانوثية وليس كلهم من البنين والبنات فاغلبيتهم ما يتجاوز 2% من البنات، 1% من الاولاد .لان الاغلبية في مركزية السودان وهذا التأثير فقط على العاصمة السودانية الخرطوم وليست حكراً على الولايات الاخرى. الفضائيات القائمة على الدعاية في عالم الكريمات احدث تنقلاً سلبياً في حياة المجتمع التي تمثل حوالي 3% من الطرفين . البحث عن عالم الجمال خيالي وكريه ، اذا كانوا يعلمو مدى تأثير الكريمات التي تحتوي على الزئبق المؤثر فانهم لايستخدموه .وبل الزئبق التي تستخدم في تبيض البشرة وتركيب الاسنان بنسبةعالية أو أقل فانه ضار بالصحة.
التأثيرات كثيرة متمثلة: 1- في افراط وافراز روائح كريهة . 2- السرطان بانواعه المختلفة . 3- الاجهاض. 4- الفشل الكلوي. التاثير الاجتماعي: 1- توتر بين الاثنين. 2-نفور من الزواج. 3-عدم القبول .
مع خالص شكري واحترامي للجميع جميع الحقوق محفوظة ذواليد سليمان مصطفى
n |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هوس تسمين المؤخرة في موريتانيا.. وتكبير الثدي في البرازيل، العمانيات والإيرا (Re: Magdi Abdallah)
|
Quote: لحكاية في السودان غير حاجة ’لا توصف الا بانها عادات دخيلة وقبيحة من استعمال مواد كيمائية للتبيض وحبوب للمؤخرات وهناك نوع من حبوب التسمين تسمي اللباس طرشق |
عذراً .. سأبدأ بالرد من آخر مداخلة نسبة لظروف العمل وأكل العيش .. الأخ مجدي عبد الله .. من الملاحظ أن البنات في السودان عبر الأزمنة ، يتراوحن بين ما يجذب الشباب إليهم وما يلفت إنتباههم نحو موضة القوام والجسم بصورة عامة ، كان قبل وقت قريب أن المطلوب في قوام البنت هو التناسق والرشاقة في الجسم البنت ، على عكس التحول الذي طرأ الآن بأن البنت الممتلئة ذات ( الكفل ) هي التي تجذب أنظار الشباب ، فدخلت تجارة الحبوب بكل أنواعها ، .. فبعد أن كان دورها في التإنسان رخيص أصبح للتسمين ، وهي عادة منتشرة حتى في مصر يقولون لك ( بنت مربربة ) أي ممتلئة الجسم .. شكراً مجدي .. ولك التحية
| |
|
|
|
|
|
|
|