كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: إسحق أحمد فضل الله : كراهية و بكاء (Re: نعمات عماد)
|
سلام Omer Abdalla Omer
فى المرات المعدودة التى قرأت مقاله فى الإنتباهة كان ينسج حكايات مبهمة عن المؤامرة التى تحاك ضد الحركة الإسلامية و
جماعة الإنقاذ و كنت أظن انه اما مصاب بالإرتياب أو هو يحاول يائسا توحيد الجماعة .يبدو ان الإحتمالين أقرب للصحة .
ما يبعث على الضيق انه ذكر كلمة " أنا " أكثر من أربعين مرة .لولا الإنقاذ البغيضة لما وجد مثله صحيفة تنشر غثاءه .
شكرا و تقديرا الأخ عمر للتعليق .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إسحق أحمد فضل الله : كراهية و بكاء (Re: نعمات عماد)
|
Quote: ينسج حكايات مبهمة عن المؤامرة التى تحاك |
شكرا يا دكتورة نعمات ... دائما أتابع ما تأتين به فواصلي ينوبك ثواب يقول الأستاذ محمود محمد طه مقولة عتيدة "إن الأقلام والأعلام عند غير أهلها اليوم" وهي، هي كذلك هذا الصحفي مشغول جدا بنظرية "المؤامرة" ... واهو ينسج "أي كلام" وشراة لا يحسنون التمييز تجوز "ترهات" هذه البضاعة المزجاة فيشترونها.. قبل فترة كتبت عدة مواضيع مماثلة لا لشيء الا لأقول أن بامكان أي حد، أي حد، إتكاءا على نظرية المؤامرة أن ينجر أشياء مثل التي ينجرها أمام مسجد العليفون هذا .... هنا مثال مرفق ولك الشكر يا دكتورة وواصلي
Quote: الأصابع ذاتها وقد يدهش كثيرون، ما شأن عالم لغويات بخارطة سياسية يعاد رسمها، من قبل استخباراتيين، في شرقي أفريقيا .. بسيطة جدا هي ... هو يفككها لهم "زنزبار" هي تركيب في السواحيلية التي جلها مأخوذ من اللغة العربية تعني (زين ذي بر) ... يقفون طويلا على دلالات الآية (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) ... هم يحبون الحياة، ونحن مثلما قال عنا الطيب صالح، مثل شجرة السيال لا نهاب الموت لأننا لا نسرف في الحياة ... هذا هو السر .. لا بد من أبادتهم، ويبدأ مصنع صغير لصنع أحذية الجنود في شرقي الألزاس بالإعلان عن وظائف عمال بأجور مغرية... صفوف من المغاربة تتبرع بكل معلوماتها في طلب التقديم للوظيفة، وتذهب هذه المعلومات لجهات غامضة، منها ادارة تحديد النسل، ثم لا تنس أدارة المصنع، بعد ذلك، توفير مسجد صغير لهؤلاء العمال، ومن هنا يبدأ "المارش" الى زنزبار – أقصد تنجانيقا والسيد "س" يطرح لنا تفاصيل القصة كلها ... القطن في الجزيرة بالسودان هو الحل، ويظل قس في كاتدرائية، عند منقطع العمران في سهول "ويلز"، يرقب من هناك عمال الكلات في بورتسودان وقد شحنوا القطن الى لانكاستر... يبتسم طويلا لأنه يرى في ذات اللحظة "الصليب" وقد أرتفع عاليا في "تنجانيقا" ... لا ليست "زين ذي بر" ... تنجانيقا.... ونائب رئيس جمهوريتنا يضع له البروتكول وقفة "مهمة" فوق "ضريح" كرومي ... هذه اللقطة بالذات تحتفي بها مجلة الناشيونال جيوغرافيك أيما أحتفاء وتجعل للنائب، فيها، عينان بارزتان قد نتحدث عن دلالتهما في تلك الصورة "الأيقونة" التي لعب فيها خبير الرتوش في ضاحية لانغلي لأربعين عاما خلت قبل أن يعرف الناس الفوتوشوب والسيد "س" ينسى تناول ساندوتش من الفول "المصلّح" أتوا له به من "ابو العباس" نواصل عن ذات الأصابع التي عبثت بسيارة الليدي ديانا ومجذوب الخليفة |
انقلاب غوش: والسيد "س" يحدثنا عن وقوف النائب الأول على قبر عبود نكروميانقلاب غوش: والسيد "س" يحدثنا عن وقوف النائب الأول على قبر عبود نكرومي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إسحق أحمد فضل الله : كراهية و بكاء (Re: عبدالله عثمان)
|
والله يا نعمات كان تركزي علي باب الحوش المكتوب فيهو اسم عمنا المعارضه اسحاق كاتب تقف عندهـ كل الاحتمالات فإذا قراءتي لاسحاق لا ينفع ان تتوقفي عنه ابداً والا ضللت الطريق الي فهم طلاسم كتاباته الجريئة : : : : : : مع التحيات لله الزاكيات
| |
|
|
|
|
|
|
|