! بلطجة سورية فى قلب الخرطوم...الشبيحة وصلوا البلد!!!

Quote: على أية حال لايمكن أن يحكم على الأمر هنا إلا بعد معرفة حجة الطرف الآخر وهذا من مبادئ العدالة التي يجب أن يتبناها الجميع بعيدا عن النعت ب (الشبيحة) وما عداهم.

(عدل بواسطة مهيرة on 12-08-2014, 03:17 PM)

Quote: د. مهيرة سلام و تحايا.. غض النظر عن جنسية المعنيين فمخالفة القانون بالتعدي على ممتلكات الآخرين أمر مستهجن ولاشك أن من يزعمون الحق سلكوا الطريق الصحيح لاسترداد حقوقهم إن كانت لهم حقوق، لكن الصورة التي أتى بها الأخ بكري تُظهر خطوطا بيضاء يبدو أنها إحرامات الأرض التي سيشيد عليها البرج ويبدو أنها تشمل الموقف المسقوف.. على أية حال لايمكن أن يحكم على الأمر هنا إلا بعد معرفة حجة الطرف الآخر وهذا من مبادئ العدالة التي يجب أن يتبناها الجميع بعيدا عن النعت ب (الشبيحة) وما عداهم. مع صادق إحترامي.

ملاحظاتك يامولانا دقيقة للغاية وهى ما دعانى لنعت المعتدين على الارض باشبيحة على خلفية الجنسية السورية

ولتوضيح ذلك:

*القطعتان كانتا مفصولتان تماما بسور ولكل منهما شهادة بحث وكروكى مصدق من التخطيط الهندسى وتم بناء السور الفاصل بينهما بحضور المساح الرسمى وعلى حسب تخطيط المربوع من الجهات المختصة منذ الثمانينات

* كل قطع المربوع وهى ثمانية قطع مشيدة على حسب المخطط الهندسى المعتمد ، ويظهر ذلك فى احدى الصور التى تبين الجارين الغربيين للقطعتين الغير مشيدتين والمعنيتين بهذا البوست

* هنالك مقترح جديد باعادة تخطيط هذا المنطقة وهو السبب فى هذا الاشكال
* اشترى السورى قطعة الارض المجاورة بحدودها المعتمدة فى التخطيط الأصلى وكان السور الفاصل قائما بين القطعتين المتجاورتين
* المظلة كانت موجودة بالكامل داخل القطعة المعتدى عليها من السورى
* كان المفترض بحسب القانون أن تقوم السلطات الرسمية بهذا الاجراء الميدانى بفصل القطعتين المتجاورتين بحسب مقترح اعدة التخطيط الجديد وفى وجود الطرفين المالكين
* قام السورى برسم الخط الأبيض داخل الارض المعتدى عليها وأمر عماله بكسر الحائط فى يوم عطلة الجمعة وفى غياب المساح المسئول من طرف التخطيط العمرانى، وفى غياب الطرف مالك الأرض المعتدى عليها
* قام السورى وعمماله بتكسير جزء من المظلة وتكسير السور الفاصل بالكامل والاستيلاء على ماتم اتلافه بقانون الغاب وقوة العضلات فى استباحة لسلطات الدولة وقوانينها المنظمة للتخطيط العمرانى وعمليات الفرز بين الأراضى
لكل ذلك كان وصفى لهذا المعتدى بالشبيحة الذين يستبيحون القوانين والأعراف . والأخلاق الانسانية حيث كان الغفير السودانى( الموكل بحراسة قطعة الارض وما فيها ) وزوجته واولاده ينامون فيها فى ذلك الصباح
* قام السورى بهدم السور وترويع الاطفال ووالدتهم الذين كانوا موجودين فى حرم القطعة الشمالية خلف السور . واحدى الصور تبين أحد الاسرة التى كانوا ينامون عليها
* الغفير السودانى هو من قام باخطار صاحب الارض بما يجرى من تكسير وهدم واتلاف للممتلكات وترويع للاطفال وامهم


الصورة المرفقة توضح السور الفاصل بين القطعتين المعنيتين وبقية المنازل المشيدة فى المربوع

تحياتى

(عدل بواسطة مهيرة on 12-06-2014, 11:30 AM)

Quote: هل يصح للسوري أن يتملك أرض سكن في الخرطوم؟ يعني ممكن أنا سوداني أشتري في حلب أو دمشق أرض سكنية؟

Quote: أتمنى لو ندع القانون يأخذ مجراه في مثل هذه الأنزعة المدنية سيما وأننا هنا نستمع وجهة نظر طرف واحد هو د. مهيره مع دعم فوتوغرافي من المهندس بكري والمشكو ضده غائب تماما ولايهم في نظري أن يكون ذلك الطرف سوريا أو من فداسي الحليماب أو بوركينا فاسو فالعدالة هي العدالة .. تسلمي.. ويسلم بكري الشغال في تقديم ال Exhibits سااااي.

Quote: هويدا سرالختم : الهوية الخطر القادم..!! + صورة المهم كله جائز مع (هملة) هويتنا 12-09-2014 11:39 AM رئيس هيئة الجوازات والسجل المدني بوزارة الداخلية قال: حوالي (20) طلباً شهرياً يقدم من قبل سودانيين بالخارج لإسقاط الجنسية السودانية.. الرقم الدوري الذي ذكره سعادة الفريق عوض النيل رقم مخيف بيد أن طلب إسقاط الجنسية السودانية أكثر إخافة.. فهذا الأمر لم يحدث في تاريخ السودان وبمختلف أزماته.. عن نفسي أرجح أكثر بأن هؤلاء المطالبون بإسقاط الجنسية السودانية هم ليسو بسودانيين.. فالجنسية السودانية ومن بعدها الرقم الوطني منذ سنوات طويلة منحت لجنسيات أخرى دون عناء، بل إن شعب إحدى دول الجوار والذين كانوا يحلون ضيوفاً علينا.. كانت تجهز الجنسية السودانية وتغلف (بورق سولفان) وتسلم لهم في منازلهم في الوقت الذي كان يقف فيه السودانيون صفوفاً للتحقق قبل إعطاء الجنسية.. ضيوف البلاد يمتلكون المال الذي هبط عليهم من باب (حق اللجوء السياسي) الذي جعل كل أسرة وافدة تقيم في السودان يتوزع بقية أفرادها على أروبا وأمريكا فكانوا يدفعون بسخاء لشراء الجنسية السودانية وفي آخر الأمر أصبحنا نعطيهم الجنسية ثم ندفع لهم.! صحيح إن الأوضاع الاقتصادية والإنسانية وصلت مراحل متأخرة في السودان جعلت الكثيرين يهاجرون الى دول مختلفة وبعضهم طلب حق اللجوء السياسي وكله الى حين.. ولكن استحالة أن يطالب سوداني بإسقاط الجنسية السودانية.. فالجينات الوطنية توجد داخل كل سوداني.. ربما أن بعضهم حقنها بالمخدر وراحت في (سبات عميق) وبعضهم أعطاها (إجازة مفتوحة) ولكنها موجودة وهي الكابح القوي ضد مثل هذا السلوك.. فهولاء المتنكرون للجنسية السودانية هم من (أكلونا لحم ورمونا عظم). وفي تقديري أن هذا الحدث فيه خير حتى يقف ولاتنا مع أنفسهم لمراجعة حسابات إعطاء الجنسية السودانية، بل التحقيق بأثر رجعي في كل الجنسيات الممنوحة منذ الثمانينات لغير السودانيين ومحاولة إصلاح ما يمكن إصلاحة.. ثم وضع قوانين وضوابط صارمة لمنح الجنسية السودانية.. فالأمر أخطر بكثير من تقدم بعض الأشخاص بطلبات لإسقاط الجنسية السودانية.. العواقب وخيمة ربما تمتد الى حد السيطرة على البلاد.. وإذا أردتم قياس تحقق نظريتي فالتمدنا جهة بحثية بتعداد لمن يحملون الجنسية السودانية (من جنسية واحدة) في البلاد وهؤلاء طبعاً لديهم حق التصويت في الانتخابات، بل الترشح لرئاسة الجمهورية بموجب هويتهم السودانية التي يحملونها.. وربما في يوم من الأيام نجد حاكمنا من أحد الدول المجاورة ولعله حزب كامل وحينها لن يصعب إزالة الأسوار التي تفصل السودان عن هذه الدولة.. لنجد دولتنا الجديدة هي مصر أو إثيوبيا أو الصين وربما إريتريا.. وقد تبدأ الخطة بضم بعض الولايات الطرفية وصولاً الى الخرطوم.. المهم كله جائز مع (هملة) هويتنا التي قاتل وقتل في سبيل الحفاظ عليها الكرام من أهلنا السودانيين.. إذا أردنا أن نعلم قيمة الهوية فلننظر الى الدول العربية التي حولنا وكيفية تشددها في منح هويتها هذا إذا تكرمت ومنحتها بحيثيات تجتهد في توفيرها لنعلم جيداً كيف أن الهوية يهون الموت دونها.. مع العلم أن سحب الهوية الممنوحة للبعض في هذه الدول مقرونة بشروط ويمكن سحبها بسهولة لأنها مسورة بقاعدة بيانات تخرج (النمل من جحورها).

Quote: زى ما ذكرت للاستاذ الشفيع السورى مشترى جواز سودانى عشان يقدر يتملك الارض والسودانى لا يستطيع ان يتملك ارض فى حلب او دمشق لأنه العبيد ليس من حقهم التملك فى ارض الأسياد طبعا السوريين بسموا الفول السودانى فستق العبيد!!!!!!

(عدل بواسطة مهيرة on 12-09-2014, 02:10 PM)

Quote: وهذا الغريب الذى ذكرته أنت هو ما حدث بالفعل من التخطيط العمرانى من أجل توسعة الشارع الذى يطل عليه الجار المعتدى فقاموا بخصم هذه التوسعة من مساحته واخبروه أن يدخل شمالا فى أرض الجار المعتدى عليه تعويضا عن ما خصم منه من مساحة ’