طبعاً البعض قد يكون افتكرنى بقصد البيت السودانى الأمريكى بأريزونا أو موقع الحبيب و الصديق الغالى بكرى أبو بكر فيييى عضمو:)
ما أقصده هنا هو مركز ألكور لاطالة الحياة و الذى يتخذ من مدينة سكوتسديل فى ولاية أريزونا الأمريكية مقراً له. هذا المركز العجيب يكرس بكل ما تحمل الكلمات من معنى لاحياء فكرة البعاعيت و ترب البنية و ود ام بعلو والخ...، بس بى طريقة سبور شوية:)، مددكم يا ود البوش و ود المدير.
البوست امتداد للبوست الجميل للأخ الجميل فيصل محمد خليل (إليزابيث بيريش أول سيدة أمريكية "معدلة جينيًا" ضد الشيخوخة): .
دايرين نعرف السوالف دى حكايتها شنو و حدها وين.
احدى الشخصيات التى كانت كل هذه الأفكار المجنونة من تحت راسا الكلو امور ده هى الدكتورة تانيا جونز. اللخت دى صعبة صعوبية شديدة خلاص، غايتو انا لو وقعت فى ايدها حيا او ميتاً بتمنى الله يخسف بى الأرض. ياخى نحنا بنخاف من البعاعيت ما بالكم بى مدير شؤون البعاعيييت ذات نفسو؟؟؟!!
فكرة هذا المركز تقوم على تجميد جثث الموتى (بالتعريف الحالى للموت) أو حتى رؤوسهم فقط الى أن يتمكن العلم فى يوم من الأيام من اعادتها الى الحياة . اها دا ما ياهو البعاتى؟
تعريف الموت القانونى كان موضع جدل على مر العصور و لم يزل، ففى حقب سابقة كان يعتبر توقف القلب و التنفس موتاً طبياً و قانونياً و لكن مع توافر تقنيات الانعاش القلبى الرئوى CPR لم يعد ذلك سبب قاطع للفصل فى الموت قانوناً، كما لم يعد الموت الدماغى او الغيبوبة الطويلة Vegetative Stateتعريفاً قاطعاً للموت القانونى مع وجود الأجهزة الطبية المساندة و التى لا يتم نزعها الا بموافقة ذوى المريض.
يا دكتور ابو بكر أنا ذااتى البودينى لى حتة زى دى شنو ياخ انا قريتم فى النت قعدتا ارجف، عليك الله حول سلامك لى صديق مهدى الى بكرى ابوبكر او جلالدونا اصلهم already اتورطو فى المغارز العجيبة دى.
جلالدونا يا حبيب حسب ما عرفت انك قاعد فى أريزونا، أقعد بارى لى ود المدير المفلكب ده و ركز معاهو لغاية ما البعاعيت بتاعنكم ديل يلمو فيك يوم و يلحقوك امات طه و ود المدير يتغابا فيك العرفة:)
يؤمن القائمين على هذا المركز و أعضائه أن مبدأ اعادة الحياة يكمن فى سلامة الدماغ تشريحياً و حيوياً عند اعلان وفاة الشخص قانونياً، و عادة ما يتم هذا بواسطة جهة طبية قانونية مثل المستشفيات المرخص لها أو الطب الشرعى حين توقف جميع أجهزة الجسم بما فيها الدماغ و القلب عن العمل.
يعنى لو واحد راسو اتفرطق ده مافى ليهو طريقة لاعادة الحياة, و كذلك اذا بدأ المخ فى التحلل لا يمكن الأستفادة منه. باختصار لو الهارد ديسك (الدماغ) فيزيائياً سليم يمكن أعادة فرمطته من جديد فى المستقبل الغير منظور.
ههههه .... تخاف من البعاتى يا كبير يمين الله ,, ساكن اسكاسديل دى و الداهى ده على بعد 3 اميال منى و ماب يعدّى اسبوع الا و اجى ماش بى فوقو مرتين تلاتة الفكرة غريبة تفريغ الجثة من الدماء و و من ثم يعبوها بى سائل نيتروجينى نحفظ الخلايا من التحلل و التلف مع درجة جرارة تعدّى فوق المية تحت الصفر و بعد ده كميات من التلج اها بعد التلج و التبريد يقوم كيف و كان قام بكون معقّل من الرطوبة ... و بالتأكيد الشغلة ايضا ليها بعد تجارى خاصة مع ناس اللايف انشورنس المهم حقو الواحد يسجل معاهم و بعد تلتمية سنة كده يصحا و اول حاجة يعملا يخش منبر سودانيز ده .. يمين الله بى بكريهم يقومو جارين
طيب يا جلالدونا ما دام الجماعة ديل ناسك و اهلك طب، ما تجمد لينا معاك ود المدير ده بعد ما احترف الكتابة على الأقل فى نومتو دى يألف ليهو الف قصة و يجى يهرينا بيها بعد ما يصحى:)
11-03-2015, 05:33 AM
علي دفع الله
علي دفع الله
تاريخ التسجيل: 08-31-2012
مجموع المشاركات: 2502
تعريف الموت القانونى كان موضع جدل على مر العصور و لم يزل، ففى حقب سابقة كان يعتبر توقف القلب و التنفس موتاً طبياً و قانونياً و لكن مع توافر تقنيات الانعاش القلبى الرئوى CPR لم يعد ذلك سبب قاطع للفصل فى الموت قانوناً، كما لم يعد الموت الدماغى او الغيبوبة الطويلة Vegetarian Stateتعريفاً قاطعاً للموت القانونى مع وجود الأجهزة الطبية المساندة و التى لا يتم نزعها الا بموافقة ذوى المريض.
هشام آدم قال البني آدم دا عندو حاجة كدا زي البنزين بيكون ممشي بيها إمورو لما تكمل بتلحس !، قنالو، طيّب الجماعة البيموتو في الحوادث المرورية وهم شباب ديل خبرُن شنو ؟. قال، ديل بيكونوا البنزين بِتاعُن إنكشح !...
جلالدونا أعمل حسابك ما تقول جثة ناس ألكور بيزعلو منك (و ديل زعلهم صعب والله يحولوك داندرمة فى ثانية) لأنهم ما بقولو الميت بقولو المريض على اساس انو زول زى و زيك بس الهارد ديسك بتاعو اتمسح و محتاج فرمطة، عشان كده لو هارد ديسكك اتمسح ما تجدعو اديهو للناس ديل ما دام قريبين منك خلى يفرمطو ليك عسى و لعل.
لكن لو بعدين اتنفضت من النيتروجين السائل و داهمتنا بى جاى انا اول واحد بفك البيرق، قبل كدة ضربنا زلزال و انا كنت فى الطابق الخمستاشر عليك أمان الله نزلت بالسلالم لغاية الواطة فى أقل من عشرين ثانية:)
يا اخوى الناس ديل روسينهم دى كلها امور ما تستبعد منهم أى شىء. الدكتورة تانيا جونز لديها الان ابحاث للقضاء على الشيخوخة و ادامة الشباب وحتى لو الزول اتلحس بعد عمر طويل و هو فى ريعان الشباب:) حيختوه فى الثلاجة لغاية ما يلقو ليهو صرفة فيما بعد.
سوف احاول شرح الفكرة ببعض التفاصيل وبطريقة مبسطة عن تعريفهم للموت و امكانية استعادة الحياة للمتوفى
هشام ادم بكون نجر وهمتو دى أيام البنزين بالكروت، لكن هسة بنزينك ينكشح تغشى اقرب طرمبة و تملا التنك الا غايتو يكون بنزين طيارة لو انكشح معناتو كلامو صاح.
11-03-2015, 11:07 AM
حاتم إبراهيم
حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
Quote: من ثم يعبوها بى سائل نيتروجينى نحفظ الخلايا من التحلل و التلف مع درجة جرارة تعدّى فوق المية تحت الصفر و بعد ده كميات من التلج اها بعد التلج و التبريد يقوم كيف و كان قام بكون معقّل من الرطوبة ... و بالتأكيد الشغلة ايضا ليها بعد تجارى خاصة مع ناس اللايف انشورنس
ما عندي شك حيجي اليوم الممكن "توقف زمنك شوية" بعملية Cryopreservation
اطلعت مرة على مقال يلخص مشكلة المحافظة على الخلايا بالتجميد في عدم إمكانية عكس العملية، يعني ممكن تجمد الخلية وتوقف نشاطها، لكن خلايا الدماغ مثلاً يحدث لها عملية تبلر (crystallization) يغير من تركيبها الجزيئي وبالتالي وظائفها إذا أعيدت لدرجة الحرارة العادية. ______ بجي راجع
Quote: ايا اخوى الناس ديل روسينهم دى كلها امور ما تستبعد منهم أى شىء. الدكتورة تانيا جونز لديها الان ابحاث للقضاء على الشيخوخة و ادامة الشباب وحتى لو الزول اتلحس بعد عمر طويل و هو فى ريعان الشباب:) حيختوه فى الثلاجة لغاية ما يلقو ليهو صرفة فيما بعد.
خطر لي سؤال
إذا نجحت الجهود في تجميد الخلايا وإيقاف ساعة الانسان لأجل يحدده بنفسه مثال: شخص عايز يتجمد ويصحى سنة 2100. تفتكروا أول المسارعين بحجز فرصهم حيكونوا أي قطاعات في المجتمع؟ والأسباب حتكون شنو؟ والسيناريوهات والعروض من جانب المستثمرين في التقنية شكلها كيف؟
هذا السؤال أهم من السؤال عن كيفية تحقيق اعادة الحياة تقنياً،
أما عن الفئات أنا فى رأى كل الناس حيكونو عايزين يعيشو أول شىء لأطول فترة ممكنة و يعذبو بعضهم بما فيه الكفاية و بعد ما يموتو يجمدوهم و يصحوهم فى أقرب فرصة ممكنة.
بس فى ناس فى الدنيا لو قررو يتجمدو، أنا بغير رأى حتى لو كنت عايز أتجمد، ان شاء الله حتى لو يصحونى ملك:)
11-16-2015, 11:28 AM
Munir
Munir
تاريخ التسجيل: 02-11-2002
مجموع المشاركات: 10496
. . السلام والاحترام الأخ أنور تاج السر الان فقط عرفت البوست دا طريقة البحث الجديدة العملها بكري دي تقنع الزول من البحث ذاتو تبحث عن اسمك اجيب ليك البوست كلوووووو وزمان كانت هينة بجيب ليك المداخلة المذكور فيها اسمك فقط عشان كدا مما جات آلية البحث الجديدة دي انا قنعت من البحثان ذاتو . . البعاعيت والسحاحير وترب البنية ديل إياهم ناسنا العشنا معاهم وعاشوا وسطنا فترة الطفولة كلها وأيضا كذلك اب بمبة والتيمان البسربوا بالليل كدسة الخ الخ الخ وأيضا كذلك أبو اللماس
ياخ ما كان تكلمنا عشان نجيب الورود و الرياحين و نفرش البساط لى طلتك المعطرة على بوستينا المتواضع،
مرحب بيك و نورت يا حبيب و الدار دارك،
والله يا ود البوش نحنا كلنا عرفنا البعاعييت و ترب البنية و كل حكاويهم الخالدة فى وجدانا، لكن يا اخوى ابان عيونن خدر ديل جايبيين بى شيتاً كتر المرة دى، ديل قالولنا بنسلمكم الباعييت فى ايدكم كاش داون، لا و موش كدى وبس قالولنا أنتو ذاتكم كمان لو دايرين تبقو بعاعيت بنسويكم.
أت قايل ود المدير شرد من البوست ده بالساهل
11-16-2015, 01:02 PM
عبدالله ود البوش
عبدالله ود البوش
تاريخ التسجيل: 08-12-2009
مجموع المشاركات: 6700
Quote: ياخ ما كان تكلمنا عشان نجيب الورود و الرياحين
ههههههههه ياخ زول سعية وبعر وصرار حرم لاسع ما بعرف الفرق بين الورود والزهور شنو وكمان رياحين هههههههه لكن كل زول بقدم العندو يا أنور يا جميل اشكرك للترحيب الحار
Quote: لا و موش كدى وبس قالولنا أنتو ذاتكم كمان لو دايرين تبقو بعاعيت بنسويكم.
أحلف هههههههههه يا زول هوي نحن زمان نمردغ عراريقنا في الهبود والسكن ونرفع صحن طليس قديم مطفق ونعمل فيها بعاعيت كلام كضم كضم ساهي تجي تقول لي صحي ؟ نتابع
حرم ا ود البوش كان جيتنى فى حتتى الأنا قاعد فيها دى علا أوريك السعية الما خمج من عتان لى خرفان لى تيران زى ماك داير، علا يا اخوى فى البورد ده شابكننا حرية الرأى، الألق، زارتنا الأنوار، عاد ما قدرنا نخالف الجماعة.
يا ود البوش والله بكلمك صحى الخواجات المطوفشين ديل صرفو ملايين الدولارات على حكاية البعاعيت دى، أها عاد ان بقيت حى أرجى الراجيك ساكت:)
11-16-2015, 01:33 PM
حاتم إبراهيم
حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
المتشددين من أصحاب المعتقدات حيكونوا أول المتهافتين بالتأكيد
فليس لديهم مانع من عمل نسخة جديدة (a whole new upgrade) لمسايرة "المحدثات"، بما تيسر. يبدو لي المرونة عند أصحاب المعتقدات في "تخريج" الأمور العلمية متوفرة أكثر من القطاعات الواعية الأخرى. والمنصة جاهزة، اسمها "علم الجرح والتعديل" Service Pack _____ هذا الأمر ملحوظ في كل الاكتشافات العلمية. يليهم الساسة.
11-16-2015, 01:39 PM
حاتم إبراهيم
حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
رئيس دولة أو عالم مرموق أو رجل أعمال ثري أو فنان محبوب طلب التجميد 60 سنة على سبيل التجربة ودع الناس في جيله على أن يلتقي بعض منهم ربما في "الحياة" الثانية ثم صحا ليجد جيل آخر مختلف تماماً وبالتأكيد، وجد تقنية تجميد أكثر تقدماً وأماناً وحياة أفضل وربما اهتمام كبير بالقدماء أمثاله ____ هل سيفكر في "الموت" وإفساح المجال للآخرين؟
شفت يا حاتم ناس المعتقدات و السياسة ديل هم الأنا قصدتهم بأنو لو اتجمدو أنا حا ألغى التجميد عشانهم اضافة الى بقية العلل من الفلاسفة . يا حاتم عليك الله خليك من أى شىء لو كان جمدوك زمن الويندوز 3 و صحوك هسة زمن الويندوز 10 موقفك من الأمم المتحدة بكون شنو.
أما موضوع تعريف الموت وبقية الأمور هى دى رأس الرمح فى هذا الموضوع و قصتها طويلة، و أتعشم فى مساهماتك القيمة فى هذا الموضوع.
Quote: ما الحكمة من انو ربنا كتب لكل شخص عمر محدد؟
دلوقتي المشكلة بقت في تعريف "العمر" ذاته!
أنا بقول نغشى المسائل العلمية المتعلقة بالتجميد. ونعرج على المسائل الفلسفية والتعريفات. أها، بعدين زي السؤال دا، أخشى أن تعتبر إجابته من "مدخلات" التقنية الجديدة. _____ بدل أن تبقى من "المخرجات" حالياً.
Quote: يا حاتم عليك الله خليك من أى شىء لو كان جمدوك زمن الويندوز 3 و صحوك هسة زمن الويندوز 10 موقفك من الأمم المتحدة بكون شنو.
كلامك دا ذكرني فيلمين شفتهم قبل عشرين سنة!
الأول اسمو (Iceman)
يحكي عن قصة بعثة علمية تكتشف جثة مجمدة منذ 40 ألف سنة وأثناء التجهيز للتشريح يكتشفوا مؤشرات بيولوجية لاحتمال كبير لإعادته للحياة مرة أخرى، وقد كان، اضطروا يغيروا المهمة من بحثية إلى مشروع متكامل لتوفير بيئة نموذجية تحاكي الوضع قبل 40 ألف سنة. طبعاً المواقف الغريبة والطريفة تحكي ليك مسار البشرية الطويل لحد ما وصلنا لمرحلتنا الحالية، نهاية الفيلم المأساوية كانت لما بالغلط جات هليكوبتر فوق المحمية الصناعية ورجل الجليد ظنها (الرب) أتى ليأخذه فتعلق بها وسقط خارج المحمية ليختفي إلى الأبد.
التاني اسمو (The man who would be king)
شون كونري ومايكل كين، جنود في الجيش الإنجليزي في الهند هاجروا لمنطقة في آسيا اسمها (كافرستان)، هناك تشاء الصدف أن يجدوا مجتمع بكامله ظل مجمداً في أفكاره وتقاليده واعتقاداته للحد أن ظنوا أحدهما (شون كونري) أنه الكسندر الأكبر "الذي لا يموت" فنصبوه ملكاً واستحسن الأمر رغم نصائح زميله وصدق أنه ملكاً بالفعل.
الفيلمين يعطوا فكرة عن تصورنا للعالم قبل والآن وبعد ضمن سيناريوهات متعددة وأبعاد تشمل كل المعارف الانسانية، والمعتقدات. _____ في حالتي ربما أقول ما قاله نيلسون مانديلا.
الأخ الكريم عوض من الفيسبوك شكراً على التصحيح. بالنسبة لى مشكلة الكنكشة ما تهم يا أخوى ما بزاحموك:)لأنو لو هم أصلاً بقدروا يقومو الزول بعاتى ما بغلبهم يلقو ليهو بيت فى امتداد المريخ ولا زحل:)
11-18-2015, 04:31 PM
حاتم إبراهيم
حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
نجحوا كذلك في تجميد قلب فأر لفترة يوم كامل في درجة حرارة 2 تحت الصفر باستخدام بروتين مضاد للتجمد مستخرج من سمكة تعيش في القارة المتجمدة أنتاركتيكا، الخلايا عندما تتجمد تتبلر وتصير حادة الحواف وتدمر أغلفة الخلايا الملاصقة لها، عثروا كذلك على بروتين مضاد للتبلر يمكنه المحافظة على بنية الخلايا في درجة 60 تحت الصفر. البروتين المضاد للتبلر يمنع تكون البلورات بالفصل بين جزيئاتها ومنعها من بناء جزيئات أكبر.
By Daniel Cossins
24 February 2014
Should you ever need a new kidney, a replacement heart or another vital organ, you won’t exactly be spoilt for choice. That’s because when it comes to healthy human organs for life-saving transplants, there is a vast chasm between supply and demand.
In the United States alone, 26,517 organs were transplanted in 2013, yet over 120,000 patients are stuck on the waiting list. Quite simply, there are not enough donations to go around. To make matters worse, even the organs that are made available sometimes go to waste because they don’t have much of a shelf life once they’ve been removed from a donor. At the moment the best we can do is to preserve them in a special solution just above 0C for a day or two, which doesn’t leave much time to find well-matched patients to receive them.
But there is a possible answer. If scientists could find a way to deep-freeze organs and bring them back without incurring damage, we could potentially bank them for weeks or months. The same could be done for lab-engineered organs, if we can create them. With that in mind, the Organ Preservation Alliance, a charity incubated by Singularity University Labs at Nasa’s Research Park in California, is planning a multi-million dollar prize to incentivise breakthroughs. So could we see a time when transplant surgeons can dip into freezers, and take their pick of kidneys, livers or hearts to carry out life-saving operations؟
Scientists have been successfully freezing, or cryopreserving, small collections of human cells for 40 years. They preserve eggs and embryos by flooding cells with solutions of so-called cryoprotectant compounds – which prevent the formation of ice crystals that can rip cells apart, and also guard against lethal shrinkage. Unfortunately, they hit major hurdles when trying to scale this process up, as the architecture within more complex tissues and organs is much more vulnerable to ice-crystal-related damage.
Nevertheless, a small cadre of researchers has not given up, warming to the challenge in part by taking cues from nature. Antarctic icefish, for example, survive in waters as cold as -2C thanks to antifreeze proteins (AFPs), which lower the freezing point of their bodily fluids and bind to ice crystals to stop them spreading. Researchers have used solutions containing icefish AFPs to preserve rat hearts for up to 24 hours at a few degrees below zero. Any colder, however, and icefish AFPs backfire: they force budding ice crystals to form sharp spikes that pierce cell membranes. Another anti-freeze compound, recently discovered in an Alaskan beetle that can tolerate -60C, might prove more useful.
But anti-freeze ingredients alone won’t do the job. That’s because freezing also wrecks cells by affecting the flow of fluids into and out of them. Ice first forms in the spaces between cells, reducing the volume of liquid and increasing the concentration of dissolved salts and other ions. Water rushes from cells out to compensate, causing them to shrivel and die.
For eggs and embryos that’s where cryoprotectant compounds such as glycerol come in handy: they not only displace water to prevent ice formation within cells, but also help to prevent cell shrinkage and death. The problem is these compounds can’t work the same magic in organs. For one, cells in tissue are much more susceptible to ice penetration. And even if cells are protected, ice crystals forming in the spaces between cells shred the extracellular structures that hold the organ together and facilitate its function.
Glass act
One way to overcome the dangers of ice formation is to stop it from happening in the first place. That’s why some scientists are betting on a technique called vitrification, in which tissues are cooled in such a way that they’re transformed into an ice-free glass. The approach is already used by some fertility clinics, and it has produced some of the most encouraging results to date in terms of preserving complex tissues.
In 2000, for example, Mike Taylor and colleagues at Cell and Tissue Systems in Charleston, South Carolina, vitrified 5cm-long segments of rabbit vein, which falls somewhere between cells and organs in terms of complexity, and demonstrated that they retain most of their function after warming. Two years later, Greg Fahy and colleagues at 21st-Century Medicine, a California-based cryopreservation research company, made a significant breakthrough: they vitrified a rabbit kidney, keeping it below the glass transition temperature of -122C for 10 minutes, before thawing and transplanting it into a rabbit that lived for 48 days before it was killed for examination.
“It was the first time a vital organ has been cryopreserved and transplanted with life support afterwards,” says Fahy. “It was proof that this is a realistic proposition.” But the kidney didn’t function as well as a healthy version, largely because one particular part, the medulla, was slower to soak up the cryoprotectant solution, which meant that some ice formed there during thawing. “Even though we had tremendous encouragement, we also knew we needed to do a better job,” Fahy adds.
“That’s the nearest we’ve come,” says Taylor, adding a note of caution. “That was over 10 years ago, and if the technique was sufficiently robust then there should have been follow-up studies and reports substantiating the finding, which there has not been.” Further progress has been slow, in part, Fahy says, because a chemical that was key part of his method went out of production. Nevertheless, his group has made up the ground and taken a step further: at the annual meeting for the Society of Cryobiology in 2013, Fahy presented a method that allows them to more quickly load the medulla with cryoprotectants.
Despite Fahy’s optimism, it’s clear that when it comes to preserving large organs, vitrification poses some formidable challenges. For a start, you need high concentrations of cryoprotectants – at least five times higher than in conventional slow cooling – which can poison the cells and tissues they’re supposed to protect. The problem gets worse with larger tissues because it takes longer to load the compounds, meaning slower cooling times and more opportunity for toxic exposure. In addition, if cooling is too rapid, or it reaches temperatures that are too low, cracks can appear.
The exceedingly delicate warming process presents more hurdles. If the vitrified specimen is not heated quickly or evenly enough, glassiness gives way to crystallisation – a process known as devitrification – and, again, cracking can occur. “[This] is a challenge we’ve not yet met,” says John Bischof, a cryobiologist and engineer at the University of Minnesota. “The limiting factor is how quickly and uniformly we can thaw it.” And that’s because warming is usually done from the outside in.
Last year, Bischof and graduate student Michael Etheridge proposed a way around the problem: add magnetic nanoparticles to the cryoprotectant solution. The idea is that the particles disperse through the tissue and, once excited by magnetic fields, heat the whole thing evenly and rapidly. The duo is currently working with Taylor and his colleagues to test the method on rabbit arteries
Ice in action
For the most part, advances in the field have arrived by trial and error: testing combinations of solutions and freezing/thawing methods. But researchers have also begun to take advantage of new technologies to get a closer look at how ice behaves in cells and tissues. If you understand the processes in detail, the hope is that you can design new and more effective approaches to control them.
The last 12 months has seen significant advances in this area. Taylor, working with Yoed Rabin, a mechanical engineer at Carnegie Mellon University in Pittsburgh, introduced a new device that enables high-resolution full-colour thermal imaging in large-volume tissues. Meanwhile, Jens Karlsson at Villanova University in Pennsylvania has recently captured ultra-slow-motion microscopic video footage of ice penetrating tiny pockets between two close-knit cells and then triggering crystallisation within them.
Insights from these methods could bring new ideas about how to manipulate the freezing process, says Karlsson, who is trying to figure out ways to cryopreserve tissues by carefully controlling the freezing and thawing process, rather than via vitrification. One possibility is to genetically engineer cells to coax them to make cell-cell junctions capable of withstanding cryopreservation. The next task would be to find a way to direct the formation of extracellular ice so that it doesn’t affect an organs’ function.
Karlsson is also eager to use computer simulations of the freezing process to efficiently test millions of possible protocols. “We need these sorts of tools to accelerate progress,” says Karlsson, who likens the task to “trying to get to the moon with a fraction of the funding that went into that endeavour”.
Even with limited resources, the field has demonstrated that ice-free cryopreservation is practical for small tissues such as a segment of blood vessel. “The remaining barrier, and it’s significant one,” says Taylor, “is scaling it up to a human organ.” For Karlsson, who suspects that such efforts “may hit a brick wall” before vitrification will ever work for human organs, freezing – or what he calls ice-assisted – approaches represent an equally, if not more, viable route to success.
But there is one final sobering thought. “No cryopreservation technique ever offers 100% survival of the component cells,” says Taylor. “In many applications this can be tolerated but for a single organ this may be a significant amount of injury to repair post-storage or transplantation.” Ultimately, that means no matter how well cryopreserved specimens are, they are likely to be sub-standard compared with freshly procured organs.
11-18-2015, 05:39 PM
أبوبكر عباس
أبوبكر عباس
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 3594
يا حاتم موضوع التجميد فى تطور مضطرد، و الهدف العملى منه الان هو اطالة عمر الاعضاء البشرية القابلة للتلف السريع مثل القلب و الكلى بعد الحصول عليها من المتبرع و حتى زرعها للمرضى المحتاجين. اضافة الى امكانية انشاء بنوك لهذه الاعضاء.
يا أبوبكر أنا سألت حاتم سؤال محدد ما الحكمة من انو ربنا كتب لكل شخص عمر محدد؟ و هسة أنا بوجه ليك نفس السؤال و اعتبرنى جاهل ياخى عشان كده سألت. حتقول لى دى دغمسة؟ برد عليك رد ما حيعجب تبارك الزئبقى:)
الاخ نبيل على من الفيس بوك، أها مبسوط؟؟ فولت علينا لغاية ما ظهر واحد من العقد الفريد، غايتو لو ثعلوب المكار جا هنا أنا بفك البيرق طوالى، خلى تانيا جونز و حاتم ياكلو نارهم ههههههه.
11-18-2015, 07:46 PM
جلالدونا
جلالدونا
تاريخ التسجيل: 04-26-2014
مجموع المشاركات: 9661
Quote: يظن كثير من البشر أن الموت عند الميت حادث يتسبب فى حزنه وغمه والحق هو أن الموت يكون سبب فى حزن الميت إذا كان كافرا لأنه يتسبب – أى الموت – فى دخوله العذاب المهين وهذا العذاب يسبب الآلام والأحزان وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام (وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ) والموت يكون سبب فى فرح الميت إذا كان مسلما لأنه يتسبب –أى الموت – فى دخوله الجنة حيث الملذات والمتع الدائمة والدليل قوله تعالى بسورة الفجر (( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ))
اول حاجة ده مصير الميت يا حزين بوته يا فرحان به و نسال الله ان يجعلنا من الفرحين بموتنا و الموت هو خروج الروح من الجسد و انفصالها التام عنه و ينتج عن ذلك توقف الحواس و الاعضاء عن العمل الناس ديل بدل الجن البسوو فيهو ده كان احسن ليهم يفتشو عن سر الروح يمكن يصلو لى نتيجة حالة و احدة حصلت فى الماضى لرجل و حماره بأمر رب العالمين اذا استثنينا قصة اهل الكهف كنوم و دير ابراهيم الخليل
Quote: فإن هذا الرجل الذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها فاستبعد أو استفهم كيف يحي الله الأرض هذه القرية بعد موتها فأراه الله عز وجل هذه الآية العظيمة أماته الله مائة سنة ثم بعثه من موته وسأله كم لبثت قال لبثت يوماً أو بعض يوم قال بل لبثت مائة عام ثم أمره عز وجل أن ينظر إلى طعامه وشرابه لم يتغير مع أنه بقي مائة سنة فلم ييبس من شمس ولا رياح والطعام لم ينتن بل هو باق كما كان أما الحمار فإنه قد مات و ذهب جلده ولحمه ولم يبقى ألا عظامه فقال الله تعالى وأنظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس وأنظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحماً فشهد العظام ينشز الله بعضها ببعض بواسطة العصب فلما تكاملت كساها الله لحماً فكأن حماراً كاملاً وهذا من آيات الله العظيمة الدالة على قدرته وأنه على كل شيء قدير ،،،،
بعد إعلان وفاة الشخص يتم نقله إلى حوض مثلج، ثم يقومون بتنشيط الدورة الدموية صناعياً، ثم يتابعون أنشطة الخلايا في أجزاء محددة من الجسم لمنع موتها، بعد ذلك يتم سحب أكبر كمية من الدم وإبداله بسائل مانع للتبلر، ثم يفتحون الصدر وعمل توصيلات بالأوعية الدموية الرئيسية لتفريغ ما تبقى من الدم، ثم تبدأ عملية التبريد بالتدريج لفترة اسبوعين تنخفض درجة حرارة الجسم بعدها إلى سالب 196 درجة تحت الصفر، ثم يوضع الجسم في مكانه النهائي بانتظار المستقبل.
By Rose Eveleth
22 August 2014
In 1972 Max More saw a children’s science fiction television show called Time Slip that featured characters being frozen in ice. He didn’t think much about it until years later, when he started hanging out with friends who held meetings about futurism. “They were getting Cryonics magazine,” he says, “and they asked me about it to see how futuristic I was. It just made sense to me right away.”
More is now the President and Chief Executive officer of Alcor, one of the world’s largest cryonics companies. More himself has been a member since 1986, and has decided to opt for neuropreservation – just deep freezing the brain – over whole body preservation. “I figure the future is a pretty decent place to be, so I want to be there,” he says. “I want to keep living and enjoying and producing.”
Cryopreservation is a darling of the futurist community. The general premise is simple: medicine is continually getting better. Those who die today could be cured tomorrow. Cryonics is a way to bridge the gap between today’s medicine and tomorrow’s. “We see it as an extension of emergency medicine,” More says. “We’re just taking over when today’s medicine gives up on a patient. Think of it this way: 50 years ago if you were walking along the street and someone keeled over in front of you and stopped breathing you would have checked them out and said they were dead and disposed of them. Today we don’t do that, instead we do CPR and all kinds of things. People we thought were dead 50 years ago we now know were not. Cryonics is the same thing, we just have to stop them from getting worse and let a more advanced technology in the future fix that problem.”
Of course, the premise of cryonics also makes it essentially untestable. Nobody has ever tried to bring a human back to life after preservation. While researchers working on ‘suspended animation’ are finding that they can cool a living being down to appear apparently dead before reviving them, freezing a body for decades is a different matter. More points to studies in which scientists have studied the preservation of cells and tissues and even worms, but scaling that up to a full human body isn’t a trivial proposition. But whether the science is there or not, people are being frozen in liquid nitrogen with the hope of seeing some distant tomorrow.
Death plan
Alcor’s members come from all over the world. Ideally, More says, the company will have an idea of when their members are going to die. Alcor maintains a watch list of members in failing health, and when it seems as though the time has come they send what they call a “standby team” to do just that – stand by the person’s bed until they die. “It could be hours, days, we’ve gone as long as three weeks on standby,” More says.
Once the person in question is declared legally dead, the process of preserving them can begin, and it’s an intense one. First, the standby team transfers the patient from the hospital bed into an ice bed and covers them with an icy slurry. Then Alcor uses a “heart-lung resuscitator” to get the blood moving through the body again. They then administer 16 different medications meant to protect the cells from deteriorating after death. As they note on their website, “Because cryonics patients are legally deceased, Alcor can use methods that are not yet approved for conventional medical use.” Once the patient is iced up and medicated, they move them to a place for surgery.
The next step includes draining as much blood and bodily fluids as possible from the person, replacing them with a solution that won’t form ice crystals – essentially the same kind of antifreeze solution used in organ preservation during transplants. Then a surgeon opens up the chest to get access to the major blood vessels, attaching them to a system that essentially flushes out the remaining blood and swaps it with medical grade antifreeze. Since the patient will be in a deep freeze, much of the preparatory work involves trying to ensure that ice crystals don’t form inside the cells of the body.
Once the patient’s veins are full of this antifreeze, Alcor can begin to cool them down by about one degree Celsius every hour, eventually bringing the body down to -196C after about two weeks. Eventually the body finds its final home for the foreseeable future: upside down in a freezer, often alongside three others.
This is the ideal scenario. But it doesn’t always go this way – if a patient hasn’t told Alcor they were sick, or if they die suddenly, the process can be delayed for hours or days. In one of their most recent cases, an Alcor member committed suicide, and Alcor staff had to negotiate with police and the coroner to get access to the body. The longer the wait between death and preservation, the more cells will decay, and the harder it will be to resurrect and cure the patient, More says.
If this all sounds like a lot of risk for a slim reward, it might be. More is the first to admit that cryonics comes with no guarantees. “We don’t know for sure, there’s a lot of things that can go wrong,” he says. It’s possible that Alcor and companies like it are simply storing a lot of dead bodies in liquid nitrogen. But he also claims that cryonics is unlike a lot of other futuristic technology. “There’s no fundamental physical limit to be able to repair tissues,” he says, “it’s not like time travel.” The science of tissue regeneration is steadily advancing. But nobody really knows when they’ll be able to wake these patients up, or if they’ll be able to at all. When forced to take a guess at how long we’ll have to wait for medicine to catch up to save Alcor’s members More put the number between 50 and 100 years. “But it’s really impossible to say. We probably don’t even know what repair technology would be used.”
As of today, 984 people are signed up with Alcor to be preserved when they die. People who sign up for Alcor’s services pay a yearly membership fee of about $770. When it comes time to actually preserve a person the cost ranges from $80,000 to preserve just the brain up to $200,000 to preserve the whole body. Some of that money, More says, goes into a patient care trust fund that keeps the facilities running and the bodies inside preserved for the long haul. And More is quick to point out that many patients get a life insurance policy that factors in the cost of their eventual freezing. “It’s not only something for the rich,” he says, “anybody who can afford an insurance policy can afford this.”
المشكلة انو معظم المناقشات فى المنبر ده يا مبنية على الدين أو السياسة أو التلاعب باللغة، يعنى ما بدوك فرصة لمناقشة الجانب العلمى الواقعى نهائى، دى مصيبة شنو دى ياخى؟؟!!
الملحديين جايين من جهة، و العقائديين من جهة!!!
ياخى نحنا بنحترم كل العقائد بس الواقع الفيزيائى القدامنا ده ننكرو، نمشى وين يعنى؟؟؟؟؟!!!!!!
11-18-2015, 10:10 PM
أبوبكر عباس
أبوبكر عباس
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 3594
سؤالي ليك يا أنو عن كلام إتّا أقريتو في سؤالك لحاتم وهو تحديد ربنا لعمر الإنسان؟ هل ربنا هو البحدد عمر الانسان؟ الحكمة من تحديد عمرو بتجي بعد نقتنع منك انو هو فعلا حددو
11-18-2015, 10:37 PM
جلالدونا
جلالدونا
تاريخ التسجيل: 04-26-2014
مجموع المشاركات: 9661
و الجواب الطبيعى ايوه و مش عمرو بس و كمان متى يولد و متى يموت يا ترى المستنير عاوز يقول شنو فى الحتة دى ---- العملية فى رمتها بالنسبة لى تحنيط باَليات جديدة لكنها مكلفة و تحتاج الى متابعة عكس التحنيط عند الفراعنة و اعادة الحياه دى او العوده اليها لو ما تمت فى الدقيقتين الاولانيتين من لحظة الموت ما اظن تتم تانى
11-19-2015, 03:07 AM
أبوبكر عباس
أبوبكر عباس
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 3594
أنا شايف انو هو لا يحدد ذلك يا جلالدونا كيف تفسر ان معدل الاعمار بكينيا ٤٥ سنة في حين نجده في السويد ٧٨ للرجال و ٨٣ سنة للنساء؟ مما يدل على أن معرفة الانسان تساهم في تحديد عمره وح يجي يوم يسيطر فيه الانسان على قدر ممتاز من العوامل التي تؤدي إلى موته مبكرا، ويصبح عمر غالبية السكان هو العمر الأقصى التي تستطيع أن تصله خلاياه جينيا
Quote: الموت هو خروج الروح من الجسد و انفصالها التام عنه و ينتج عن ذلك توقف الحواس و الاعضاء عن العمل +++ الناس ديل بدل الجن البسوو فيهو ده كان احسن ليهم يفتشو عن سر الروح يمكن يصلو لى نتيجة
ما بالضرورة يلتزموا بنهجك وطريقة تفكيرك
أي أعضاء بالضبط تتوقف عن "العمل" حسب فهمك "للموت"؟
+++ و"يمكن" ما يصلوا لنتيجة! و"يمكن" جربوا الطريق دا وكان خطأ! _______ لاحظ أننا نتحدث في الجوانب العلمية التطبيقية
Quote: بس فى ناس فى الدنيا لو قررو يتجمدو، أنا بغير رأى حتى لو كنت عايز أتجمد، ان شاء الله حتى لو يصحونى ملك:) +++ المشكلة انو معظم المناقشات فى المنبر ده يا مبنية على الدين أو السياسة أو التلاعب باللغة، يعنى ما بدوك فرصة لمناقشة الجانب العلمى الواقعى نهائى، دى مصيبة شنو دى ياخى؟؟!! +++ ياخى نحنا بنحترم كل العقائد بس الواقع الفيزيائى القدامنا ده ننكرو، نمشى وين يعنى؟؟؟؟؟!!!!!!
ابتسم! انت في الشرق
في الفيلم بتاع شون كنري الفوق دا، حدثت مصادفة وهي أن أحد أهالي "كافرستان" وهي الآن منطقة "نورستان" في أفغانستان" ولسبب غير معروف أطلق عليه سهم عندما دخلوا المدينة أول مرة، فأصاب الدرع وبقي السهم مثبت على صدره، فظن أهل "كفرستان" كلهم أن هذه "معجزة" فصاروا يقولون "كساندار، كساندار" يعني الكسندر، لأن الأسطورة عندهم تقول بأنه لا يموت، وقد رأوه عياناً بياناً "لم يمت" لأن السهم "لم يقتله" فنصبوه ملكاً. لاحظ التشابه بين مقولتك وقصة الفيلم. +++ والله "رد الفعل يختلف" إذا كنت من غير أصحاب المعتقدات فالأمر عادي ولا يحتمل سوى تفسيره على أنه نشاط انساني ضمن الوسائل التي يعرفها البشر. إذا كنت من أصحاب المعتقدات فيمكنك أن تلوي مفاهيم معتقدك إما في أساسه أو التلاعب بالمنقول عنه لتعيد إدخال هذا "الواقع الفيزيائي" ضمن "حظيرة" المعتقد، حتى تعطي نفسك الحق "الإلهي" للاستفادة القصوى منه، يعني شغل "مسارقة".
11-19-2015, 06:04 AM
حاتم إبراهيم
حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
Quote: العملية فى رمتها بالنسبة لى تحنيط باَليات جديدة لكنها مكلفة و تحتاج الى متابعة عكس التحنيط عند الفراعنة و اعادة الحياه دى او العوده اليها لو ما تمت فى الدقيقتين الاولانيتين من لحظة الموت ما اظن تتم تانى
الله يفتح عليك، الدنيا دي كللللها بتحنط عشان اليوم اليبعثوا فيهو، مش البعث بفهم الدين لا، بالرغبة في البقاء
يعني الغرض والمبدأ واحد بس الاختلاف في الطريقة، حأجيب نماذج من الحضارات القديمة، وحيتضح أن البشر كلهم على اختلاف معتقداتهم بيحاولوا يتحولوا لبعاعيت.
Quote: أعتقد دا سؤال تعسفي ليس له علاقة بموضوع السؤال
وليه أنا ما قلت ليك انو سؤالك الاول الجيت ناطى بيهو جوز تعسفى، انت فاكرنى داير ألوى ليك ايدك؟
يا أخوى انت ليك مطلق الحرية تقتنع بوجود ربنا ولا لا، كل الموضوع انو أنا داير اعرف فى ارضية نقاش ولا لا عشان ما ندخل فى سفسطة مقدر و مكتوب أم لا و مسير ولا مخير...ألخ و يتحول البوست الى بوست تباركى زئبقى:)
11-19-2015, 09:22 AM
أبوبكر عباس
أبوبكر عباس
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 3594
ما فى مشكلة سيد الدكان عفاك من الاجابة، ما حباً فيك بس عشان مصالحو البزنسيه:)
كمان لازم تفهم انك ما ممكن تستنيرنى نهائى لأنو أنا اسمى (أنور) يعنى مستنير أكتر منك، لو داير تفوتنى الا تغير اسمك الى (الأنور) بدل أبكر بتاعتك دى:)
ايمانى القاطع انو ربنا هو البحدد أى شىء يتعلق بالانسان وكل مخلوقات الكون حية أو جمادات و حتى غير الكون بتاعنا ده مما يعلمه الله وحده. أوعك تبقى زى جماعتنا الطيبين و تقول لى: انت مالك بتتكلم كده زى أنصار السنة:) بعدين حكاية انو طول عمر الانسان بيعتمد على معرفتو دى جبتها من وين يا حنين؟ تعرف كلامك ده بيهوى بيك الى قاع قاع الظلامية:)
11-19-2015, 02:06 PM
جلالدونا
جلالدونا
تاريخ التسجيل: 04-26-2014
مجموع المشاركات: 9661
يا استاذ ابوبكر .. اعتقد جازما ان اى انسان يفتح موضوع حوار بينطلق من قناعاتو الفكرية و مسلماتو و من ضمنها اعتقادو الدينى و بى حكم استنارتك ما المفروض الحتة دى تفوت عليك .. مع تأكيدى التام انك عارف اجابة اخونا انور ح تكون شنو يبقى مافى داعى لى طرح السؤال من اساسو يا بكة عشان بصراحة سؤالك ده لو طلع من حتة التعسفية بيقى دخل دائرة الاستفزازبة عموما يا بكور قالو .. تتعدد الاسباب و الموت واحد و من لم يمت بالسيف مات بغيره و ده كلو عشان يقولو لحظة الموت لا فرار منها فكونو تكون نسبة الموت مرتفعة فى حتة دون الاخرى يرجع لتوافر اسبابه من مرض و حروب لعلّة يعلمها الله بعدين موضوع البوست عن امكانية الحياة بعد الموت و ليست اسبابه و المسئول عنه .. فيا بكورى ما تجهجه باكاتنا بى اسئلة فلسفية و نحنا اصلا مجهجهين و بعد الاستفاضة ...و ليس الانتفاضة ... دى ممكن أسألك نفس سؤال انور المنير نرجع لى اخونا حاتم ,, لحد ما يخش لينا فى حتة التحنيط و البحث عن البعث فى الدنيا قبل بعث ربنا سبحانه و تعالى عندى سؤال ارجو الا يكون تعسفى مش من حقى اعتبر حركتم دى و سيلة حديثة للدفن بدل ما يوسّدوهو الجابره و ياكلو الدود منطلق السؤال ,, بحكم طبيعة الاشياء و قانون الكون ليس الا ,,,
11-19-2015, 02:18 PM
أبوبكر عباس
أبوبكر عباس
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 3594
و فى نفس الوقت الأشياء التى تطيل العمر الذكرتها فوق دى خلت ناس ما فى داعى لى حياتهم يعيشو أطول فترة و يكتلو الكثيرين جداً بالمغسة زى الأنت قاعد تسوى فيهو هسه ده!!!
11-19-2015, 02:27 PM
حاتم إبراهيم
حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
Quote: يا استاذ ابوبكر .. اعتقد جازما ان اى انسان يفتح موضوع حوار بينطلق من قناعاتو الفكرية و مسلماتو و من ضمنها اعتقادو الدينى +++ مش من حقى اعتبر حركتم دى و سيلة حديثة للدفن بدل ما يوسّدوهو الجابره و ياكلو الدود
بختلف معاك في جملة "اي انسان"
ببساطة لأنك في اللحظة التي تقرر فيها أن تحاور الآخر من منطلق عقدي فأنت بالفعل تكون قد حكمت عليه وعلى رأيه معاً، هناك في ثقافات أخرى من يغلب عليه طابع التفكير الحر غير المقيد.
عندما يطرح موضوع هنا فالأفضل أن تكون المعتقدات بعيدة عن النقاش، خاصة إذا ارتبط الموضوع بالعلوم. +++ أرد ليك على سؤالك: طبعاً من حقك، فقط إذا فكرنا في الدفن على أنه الأسلوب المقابل للتجميد حسب المعتقد في منطقة جغرافية محددة، في الواقع لا اختلاف إلا في الرؤية وطريقة التنفيذ، الشركة تجمد الجسد في انتظار تقنية مناسبة لإيقاظه، واللحد "يجمده" في انتظار منكر ونكير وساعة البعث والحساب، هذا إذا كانت المنطقة المحددة تعتقد في السؤال والبعث والحساب بهذه الكيفية. _____ لهذا تساءلت فوق عن مصير معاني هذه المسلمات إذا نجحت التجربة.
11-19-2015, 03:10 PM
جلالدونا
جلالدونا
تاريخ التسجيل: 04-26-2014
مجموع المشاركات: 9661
من ضمنها يا باشمهندس و اعتقد تماما ان باب العلوم مدخل صحيح لتطوير المفهزم الدينى
Quote: لهذا تساءلت فوق عن مصير معاني هذه المسلمات إذا نجحت التجربة.
تساؤل مشروع و لكن تبقى هذه المسلمات هى الواقع المعاش حتى يتم دحضها بوقائع جديدة ... دحض كدى صاح ,, ما يجونا ناس ضحد كمان يعلمونا البيان ..... المهم يا هندسة محاولا ت التجميد قديمة واجتهد العلماء كثيرا فى ذلك الى ان توصلوا لأول حالة تجميد ناجحة فى العام 1967
Quote: - أول شخص يتم تبريد جثته بنجاح تعود أول عملية تجميد ناجحة للجثث إلى 12 يناير (كانون الثاني) عام 1967، حيث تم تجميد جثة أستاذ علم النفس السابق جيمس بيدفورد الذي توفي عن عمر 73 عاماً. وبقي جسد بيدفورد مبرداً داخل النتروجين السائل حتى عام 1982 إلى أن تم نقله إلى مؤسسة "ألكور لايف إكستينجين" التي لا تزال تعتني بجثته حتى يومنا هذا.
مرّ الان قرابة النصف قرن و لا زال العلم محلك سر الامر مجرد امل و امنيات و لو فى تطور فى التجربة بيكون فى تقنيات الحفط و الى ذلك الحين العلم امام معضلتين ينبغى ان يجد لهما اجابة كيفية خروج الروح من الجسد و كيفية اعادتها له ... او ابتكار وسائل صناعية تمكن الجسد من الحركة و التفاعل كما فى الريبورتات
الله سبحانه و تعالى فى الظروف المعتادة يحكم الكون بقوانين الفيزياء و من هذ العلم تفرع البايولوجى و الكيمياء و غيره. أساس علم الفيزياء هو ميكانيكا الكم و هى مبنية على الاحتمالات (مافى شليق يجى يقول لى النسبية لأنها ضمن ميكانيكا الكم شاء آينشتاين أم أبى)، و العالم من حيث الأبعاد أصله ميكروسكوبى –أذا صح التعبير- يتدرج نحو الاعلى الى الماكروسكوبى و مع هذا التدرج تتدرج الاحتمالات و الخواص.
اذن ما فى حاجة اسمها معرفة خالصة ( تعرف السرقة يا أبكر:) كلو احتمالات فى النهاية و تزداد الموثوقية الى حد ما كلما تدرجنا نحو الماكروسكوبى و لذلك يغتر الانسان بى حبة الموثوقية دى و يقول ليك: معرفة، حليلكم يا مساكييين.
سبحان من علم الانسان ما لم يعلم، بس الانسان كمان ما يتفلسف زيادة عن اللزوم:)
_______
المايكرسكوبى تعنى المتناهى فى الصغر مما لا يمكن رؤيته بالعين المجردة
الماكروسكوبى هو العالم العيانى الذى يمكن أن نراه بأعيننا المجردة
Quote: كلو احتمالات فى النهاية و تزداد الموثوقية الى حد ما كلما تدرجنا نحو الماكروسكوبى و لذلك يغتر الانسان بى حبة الموثوقية دى و يقول ليك: معرفة، حليلكم يا مساكييين.
سبحان من علم الانسان ما لم يعلم، بس الانسان كمان ما يتفلسف زيادة عن اللزوم:)
سلام أنور
جهزت كمية من الترجمات للمشاركة حسب وعدي هنا كإضافة لأفاجأ بهذا الخطاب، فهل عادة تدعو الناس لمشاركتك بهذه الطريقة؟
يبدو أنني أضعت من الوقت الكثير.
_____
ينقصك الكثير، خلاف الأختام التي احتكرتها، ظناً.
11-22-2015, 10:27 AM
أبوبكر عباس
أبوبكر عباس
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 3594
انت ما سمعت بى قصة الزول المشى لى منطقة ما فى السودان يزورها لأول مرة و شاف كل الناس عندهم ضلافين حمير وبى سرعة و خوف وقف تاكسى يوديهو لى مركز الشرطة، لمن وقف التاكسى و ركب، السواق سألو أنت مالك خايف كده؟ جاوبو الناس الهنا ديل كلهم عندهم ضلافين حمير، سواق التاكسى رفع الجلابية بتاعتو و وراهو كرعينو و قال ليهو زى ديل يعنى؟؟؟!!!:)
11-22-2015, 04:59 PM
أبوبكر عباس
أبوبكر عباس
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 3594
إتّا يا أنور وجلادونا، الإلحاد دا قايلنوا حاجة ساهلة كدا انا بكون وصلتا ليها؟! عشان كل ما أضغط عليكم؛ تلخوني بيها في ضهري؟! إتّوا قايلنو زي دينكم الخاتنو ليكم مع سندوش سلطة الأسود في شنطة الدمورية المشيتوا بيها أول يوم الخلوة وتاني ما فتحتوها غير للسندوتش؟!
ياخ قول يا أبكر الشوم المعتوه أنك شفتنى قبل كده و ممكن تستنتج أنو أنا شلت شنطة دمورية فيما مضى ولا لا، لكن جلالدونا ده عرفتا كيف أنو شال شنطة دمورية و بى غض النظر عن سلطة أسود الجن بتاعتك دى يا كارثة الكوارث.
غايتو لو ما ارعويت منى من الآن فصاعداً ما تلوم الا نفسك.
شايفك ما رجعت لى عليش الريدة فى بوست ميكانيزم النفى اياه عشان تجاوب على سؤال الرسول(ص) و مسيلمة.
11-23-2015, 02:49 AM
أبوبكر عباس
أبوبكر عباس
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 3594
يا أخي، مشيت البوستات كلها ما لقيت فيها حاجة عليها القيمة، أها قلت أرجع لصاحبي البعاتي أنور أتونس معاهوشايفك بقيت تتحشر في تخصصاتنا وتمشي تغوغل عن خفافيش امريكا الجنوبية البعاتية التي تنقل السعر، وجيت شاركت بيها معانا في بوست الادباء بتاع الكجيك!شوف، بوستات الفيزكس والغلات ما عندنا مانع تشارك، لكن بوستات الأدب دخلك فوقها شنو؟
ما قلت كلامك ده ليه لمن شاركت فى بوست أبو حجار وناس أبو حجار ولا ده ما أدب؟ الخفافيش أنا متأكد انت البتكون قوقلتها لأنو أنا مدمن ناشيونال جيوغرافيك، بس تصدق خايف عمك كجيك يزعل منى فى المداخلة المشاترة فى بوستيهو، عليك الله اتوسط لى عندو لأنو انت كأديب حا يقبل منك الوساطة.
11-23-2015, 07:32 AM
أبوبكر عباس
أبوبكر عباس
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 3594
ما غوغلتها لأنو قصة خفافيش أمريكا الجنوبية البنقلن السعر، وقصة المرأة جاها سعر بعد خيطت بنطلون راجلها العضاهو كلب، بدون ما تكون لابسة كستبان في اصبعها، من الإستثناءات المهمة في تدريس مرض السعر للبياطرة.ما بتوسط ليك عند صاحبي الأديببعدين كمت متوقع منك مشاركة كونية فخيمة في بوست هشام آدملكن الظاهر أسلمتك الجديدة دي خلتك زول عادي ساكتزمان لما كنت تبدأ تتكلم لينا عن الكون، كنا نقعد جنبك زي الحيرانكل عام ترزلون
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة