دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
أؤكد لكم عودة الميرغني قريباً جدا بعد لقائه بـ د.نافع الذي أتى بسامي الحاج من غوانتنامو
|
Quote: بحث الدكتور نافع على نافع مساعد رئيس الجمهورية نائب رئيس المؤتمر الوطني الذي يزور القاهرة حاليا مع محمد عثمان الميرغني ترتيبات عودته المرتقبة إلى البلاد للمشاركة في دفع العمل السياسي وقال الدكتور نافع لـ (سونا) أن اللقاء تناول أيضا الجهود المبذولة في الساحة السياسية لتدعيم مسار الوحدة الوطنية و تجاوز الخلافات الحزبية وإيجاد قواسم مشتركة للدخول في المرحلة القادمة و من أجل المصلحة الوطنية العليا في هذه الظروف التي تمر بها البلاد ، وأكد أن السيد الميرغني سيصل إلى السودان عقب أدائه للعمرة في القريب العاجل وحول زيارته الحالية لمصر قال مساعد رئيس الجمهورية أنه سيجري لقاءات مع المسوؤلين المصريين في الحكومة و الحزب الوطني الديمقراطي في إطار تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة بين السودان ومصر |
ونذكر بان المفاوضات في روما مع الامريكان كان قائدها هو الدكتور نافع وكانت اولى نتائجها الافراج عن سامي الحاج ..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أؤكد لكم عودة الميرغني قريباً جدا بعد لقائه بـ د.نافع الذي أتى بسامي الحاج من غوانتنامو (Re: amir jabir)
|
Quote: الكلام دة لينا انحنا ولا للناس الفى السودان ؟؟ |
الكلام للجميع يا أمير ..
فقط لاحظت ان معظم الملفات العالقة قد حسمت على يد الدكتور نافع وابرزها ما ذكرت به فبعد اقل من اسبوعين على اجتماعه في روما مع ممثلين للحكومة الامريكية تم اطلاق سراح سامي الحاج وهناك ملفات أخرى صغيرة تم حسمها ايضا منها على سبيل المثال مسألة استقالة والي القضارف عبد الرحمن الخضر والازمة التي كانت هناك مع رئيس المجلس التشريعي وقد حسمها الدكتور نافع بزيارة خاطفة لولاية القضارف اعقبها قرار بتعيين وال جديد .. ملاحظات ( شخصية ) لا اكثر ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أؤكد لكم عودة الميرغني قريباً جدا بعد لقائه بـ د.نافع الذي أتى بسامي الحاج من غوانتنامو (Re: معتصم محمد صالح)
|
الاخ معتصم تحياتى اولا لقاء وفد الحكومة مع الادارة الامريكية جاء بطلب من حكومة الخرطوم (( كان هناك لقاء قيادة حركة العدل والمساوة فى فرنساء هذا جاء بطلب من الادارة الامريكية ))) لم يتطرق وفد الحكومة مع الوفد الامريكى فى قضية سامى الحاج ولا اى شخص معتقل لدى الامريكان اللقاء طلبت الحكومة تحسين سمعة السودان ورفع اسم السودان من قائمة الارهاب والغاء طلب المحكومة الدولية (( لان مريكا لم تصادق بشان المحكمة الدولية ومذيد من التعاون المخابرتى السودانى الامريكى الامن السودانى يقدم معلومات عن الحركات الاسلامية فى القرن الافريقى مثال الصومال والمقاتلين العرب وو حاجات تانية .. امريكا شبعة من المعلومات خلاص والكيزان حاسين بالموضوع انو ماعاد لهم فائدة لدى امريكه التى يمكن ان تقف امام الارادة الدولية فى تسليم المطلوبين نافع وصلاح قوش فى لستة المطلوبين لدى المحكمة الدولية ..
اخيرا الحكومة السودان علمت بامر الافراج عن سامى الحاج بعد الاتصال الذى تلقته الاجهزة الامنية السودانية من القيادة الوسطة((واحتمال من محل تانى)) ان هناك طائرة امريكية سوف تنزل فى مطار الخرطوم تحمل فلان وفلان عليكم تامين الطاقم والطائرة (( علم انتهى )) موضوع القضارف ربك عارف
ويمكن ان امدك بروابط عن نتائج اللقاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أؤكد لكم عودة الميرغني قريباً جدا بعد لقائه بـ د.نافع الذي أتى بسامي الحاج من غوانتنامو (Re: amir jabir)
|
Quote: موفد بوش: حكومة السودان تراوغ وتكذب وإنهاء «الإبادة» في دارفور قبل تحسن العلاقات
الخرطوم - النور أحمد النور الحياة - 25/04/08
اتهم المبعوث الرئاسي الأميركي إلى السودان ريتشارد وليامسون الحكومة السودانية بـ «الكذب» والمراوغة، ورأى أن الطريق لا يزال وعراً أمام تطبيع العلاقات بين البلدين، وقال إنه اضطر إلى التعامل مع «لاعبين سودانيين سيئين»، كما انتقد الحكومة الصينية واتهمها بعدم الإحساس تجاه الأزمة الإنسانية في دارفور وحماية الخرطوم.
ودعا وليامسون إلى تقدم ملموس نحو إنهاء «إبادة جماعية تسير بخطى بطيئة» في دارفور قبل أن تحسّن الولايات المتحدة علاقتها مع الخرطوم. وقال في معرض دفاعه عن قرار الولايات المتحدة تعليق المحادثات مع السودان أخيراً في شأن إمكان تحسن العلاقات، إن واشنطن لن تثق في شيء من الخرطوم وهي حكومة «تكذب».
وأضاف أمام جلسة لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ ليل الأربعاء، وتلقت «الحياة» في الخرطوم وقائعها: «قلنا مراراً إننا نُرسي طريقاً طويلاً وشاقاً. يتعين أن يكون هناك تقدم يمكن التحقق منه على الأرض من أجل أي علاقات أفضل».
وانتقد المسؤول الأميركي الحكومة الصينية واتهمها بعدم الإحساس تجاه الأزمة الإنسانية في دارفور، وزاد: «أقول لكم من واقع مسؤوليتي إنني ظللت محبطاً بسبب عدم اهتمام الصين بمعاناة الناس في دارفور وإن الصينيين لم يكونوا مفيدين بالنسبة إلينا»، لافتاً إلى إن الصين ما فتئت تضفي الحماية على الحكومة السودانية من الضغط الدولي وتستبطئ جهود الأمم المتحدة في دارفور باعتبارها عضواً يستخدم حق النقض.
وذكر أن الموقف الصيني كان في جلسة مجلس الأمن الثلثاء ذا اتجاهين فحواه «نعم حسناً أن يكون هناك انتشار سريع للقوة المشتركة في دارفور، لكن لا تدعونا نضغط عليهم». واعترف وليامسون بأن الصين هي إحدى أكبر من يمد الحكومة السودانية بالسلاح، بيد أنه قال إن هذا لا يعتبر من ناحية فنية انتهاكاً لحظر الأسلحة في دارفور بحسب قرار مجلس الأمن الرقم 1591 المعتمد في آذار (مارس) 2005.
واعتبر أن التقرير الذي سُرّب إلى وسائل إعلام أميركية الأسبوع الماضي ومفاده أن إدارة الرئيس جورج بوش يمكن أن ترفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وتقوم بتطبيع العلاقات إذا وافقت الحكومة السودانية - ضمن خطوات أخرى - على السماح للقوات التايلاندية والنيبالية بأن تكون جزءاً من قوة حفظ السلام في دارفور، ليس «دقيقاً»، وإن كان دقيقاً فإنه «لن يؤيده ولن يتدخل فيه».
وكشف وليامسون إن الحكومة السودانية هي التي تقربت الى واشنطن حول متطلبات تطبيع العلاقات. وتابع: «يجب تحقيق تقدم ملموس وحقيقي وكبير على الأرض قبل أن نفكر في العلاقات المتحسنة». وقال إنه نقل الى الرئيس عمر البشير: «نحن نعتقد أن حكومة السودان تكذب، فليس هناك شيء يؤخذ بصدق ولا شيء على ذمة الوعود».
وقدمت الولايات المتحدة إلى الخرطوم وثيقة توضح الخطوات المطلوبة لتطبيع العلاقات، وردت الخرطوم بعد أسبوعين من ذلك بورقة أخرى. ووصف وليامسون رد الخرطوم بقوله: «لقد ضربوا الكرة ولم يقذفوها بعيداً. وأوضحنا لهم أن الاتفاقات السابقة كالبيان المشترك حول القضايا الإنسانية، اتفاق السلام، وقف إطلاق النار، لم تكن جزءاً من هذه المناقشات، كانت تلك هي التزامات يجب عليهم أن يواكبوها. فإن كان هناك تغيير على الأرض وحدثت هذه الأشياء... فسننظر إذن في اتخاذ الخطوات. لكن ليس هناك شيء مدفوع مقدماً».
وقال المبعوث الأميركي في شهادته المكتوبة المقدمة إلى اللجنة، إن هناك «لاعبين سيئين كثراً تعاطيت معهم، وأنا لا أنسى ذلك دقيقة، ولكن مشاركتهم تثبت ضرورتها لتحقيق التقدم».
وضغط السناتور الأميركي روس فينغولد (من ولاية وسكونسن) على وليامسون ليحدد «أسوأ» اللاعبين السيئين الذين أشار إليهم. فرد المبعوث قائلاً: «اللاعبون السيئون هم أي واحد تعاطيت معه تقريباً.... الدكتور نافع علي نافع مساعد الرئيس السوداني، وصلاح قوش رئيس جهاز الاستخبارات السوداني». مشيراً بذلك إلى الوفد السوداني الذي التقى به وليامسون في روما الأسبوع الماضي برئاسة نافع وضم قوش إضافة إلى وزير الخارجية دينق ألور.
كما وجّه وليامسون أصابع الاتهام إلى الحكومة التشادية متهماً إياها بدعم «حركة العدل والمساواة» المتمردة في دارفور في هجماتها العسكرية. وقال: «يجب أن تكون لدينا مناقشات جادة مع الرئيس إدريس ديبي وحكومة تشاد لإيقاف دعمهم الى «حركة العدل والمساواة» التي تبتدر بالتالي هجوماً عسكرياً ترد عليه الحكومة السودانية بصورة غير متناسبة تقضي على المدنيين الأبرياء».
وفي جوبا، عاصمة اقليم جنوب السودان، اطلع وزير الخارجية دينق الور أمس رئيس حكومة الإقليم سلفاكير ميارديت على نتائج لقاء روما الذي ضم مسؤولين سودانيين وأميركيين، وكشف أن محادثات سرية مماثلة ستجرى في عاصمة افريقية لم يسمها نهاية أيار (مايو) المقبل، لتسوية القضايا العالقة التي تعرقل تطبيع العلاقات بين الخرطوم وواشنطن، وايجاد آليات لتنفيذ أي اتفاق يتوصل اليه الجانبان، مؤكداً وجود رغبة مشتركة لطي ملف الخلافات
|
http://www.sudantodayonline.com/play.php?catsmktba=970
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أؤكد لكم عودة الميرغني قريباً جدا بعد لقائه بـ د.نافع الذي أتى بسامي الحاج من غوانتنامو (Re: معتصم محمد صالح)
|
Quote: دكتور مصطفي ينفي وجود صفقة مع واشنطن لاطلاق سراح سامي الحاج ورفاقه
الخرطوم في 4/5(سونا) نفى الدكتور مصطفي عثمان اسماعيل مستشار رئيس الجمهورية ما تردد حول وجود صفقة بين السودان والولايات المتحدة الامريكية حول اطلاق سراح سامي الحاج ورفاقه
وقال في تصريح لوكالة السودان للانباء عقب زيارته اليوم للاستاذ سامي الحاج بمستشفي الامل بالخرطوم بحري ( اذا كانت هنالك صفقة لكان قد تم اطلاق سراح كل السودانيين قبل فترة طويلة ) مشيرا الي ان المباحثات بين الحكومة والادارة الامريكية بدأت منذالعام 2004م و اصررنا خلالها ان المعتقلين ابرياء مؤكداً ان كل يوم يمر وهم في السجن تزداد صورة امريكا في الخارج سوءا
واضاف اذا كانت هنالك صفقة فهي معادلة لاصرار المعتقلين وعلي رأسهم سامي الحاج بان يطلق سراحهم ويكونوا احرارا في اوطانهم مؤكدا انهم صمدوا وصبروا وصابروا ورفضوا الخضوع لاي صفقات الي ان تم اطلاق سراحهم
وناشد دكتور مصطفي منظمات المجتمع المدني والصحفيين وغيرهم بمواصلة الضغط علي الادارة الامريكية حتي يتم اطلاق سراح باقي المعتقلين السودانيين وغير السودانيين في غوانتناموا واغلاق هذا المعتقل السئ الذي يشكل رمزا للظلم والعدوان مؤكدا ان السودان سيواصل مساعيه الجادة لاطلاق سراح بقية المعتقلين
واكد مستشار رئيس الجمهورية ان سامي الحاج ورفاقه وحدوا كل الامة السودانية بمختلف دياناتها واعراقهاومثلوا رمزاً للوحدة بين كافة السياسيين بمختلف انتماءاتهم حيث ظهرت عناصر الوحدة اكثر من عناصر الفرقة والشتات
واكد ان وقفة سامي الحاج في غوانتنامو اكدت بما لايدع مجالاً للشك ان ارادة الانسان اقوي من الطغيان والظلم مشيرا الي ان غوانتناموا وحدة العالم والذي كان ينظر الي امريكا والي حضارتها بانها رمز للحرية والعدالة وحتي القنوات الامريكية كانت تتابع سراح سامي الحاج وقال دكتور مصطفي ان الادارة الامريكية لم تستطع خلال ست سنوات هي فترة احتجاز سامي ان تصدرحكماً عليه لانها لا تملك الدليل علي ادانته |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أؤكد لكم عودة الميرغني قريباً جدا بعد لقائه بـ د.نافع الذي أتى بسامي الحاج من غوانتنامو (Re: معتصم محمد صالح)
|
وحديث لصلاح ادريس في عموده بصحيفة الرأي العام به حديث بين السطور ايضا ..
Quote: كان السيد الحسيب النسيب احمد الميرغني رئيس مجلس رأس الدولة السابق، يتأهب للعودة الى ارض الوطن بعد غربة ومنفى اختياري اختار له مصر الشقيقة.
ولقد وقع خبر عودته بمشاعر تباينت ما بين مرحب وممانع وفقاً للزاوية، سياسية كانت او غيرها شخصية كانت او عامة.
اذكر ان احد الاخوة من قادة الحزب الاتحادي الديمقراطي، والذي كان بالخرطوم وقتها يتابع ترتيبات عودة السيد احمد قد هاتفني طالباً مني الحديث الى السيد احمد مسترجئاً ومستبطئاً له في العودة ذلك أنّ ذلك الاخ، المكلّف، قد رأى ان الترتيبات تتطلب اسبوعاً آخر.
ثم كانت رسالة تلغرافية قد وصلت الى السيد احمد عبر دبلوماسي سوداني في القاهرة وقد قالت الرسالة بأن حكومة الانقاذ لا تضمن سلامة السيد احمد اذا ما عاد .. واختصار الرسالة مضمونها الا تحضر ايها السيد ا حمد.
هاتفت السيد احمد في مقره (الترانزيت) بالقاهرة ذاك الصباح ونقلت له رسالة صاحبي فأعلمني من جانبه بالرسالة التي جاءته من مسؤول في الخرطوم ثم قال لي في حسم وحزم بأن موقفه من العودة لن يتغيّر.
وقال فيما قال انه قد صرح لصحيفة «الشرق الاوسط» بأنه عائد للسودان لأسباب ذكرها ثم انه قد حدد زمان عودته وها هو، ذاك الوقت في القاهرة التي جاءها من مقر اقامته واسرته بالاسكندرية وتفصله ساعات عن موعد اقلاع رحلة العودة بالطائرة الفرنسية فيما ذكر |
| |
|
|
|
|
|
|
|