|
ملابسات "قصيدة"
|
[1] لماذا كل هذا الضجيج وحدي أنا في موكب الذكرى العام الخامس والعشرون قبل الأعياد. [2] أحبتني كما أحببتها بل أكثر، كانت كلما تذكرتني ترمي بعض أشيائي بعيداً علّني أعود يوماً فأرتبها من جديد!! كنت مسرفاً جدا أكتبها قصيدةً تلو الأخرى عندما يملكني الشوق ضاعت ملامحها في أشعاري. [3] هناك في (هيثرو) إبتاعت معطفا يقيها شر البرد، هنا.. أعطاني الطبيب مخفضاً للحرارة يقيني شر الوجد. [4] نعم أحببتها.. وبفضلها أصبحت كاتبا مشهوراً تباع مؤلفاتي بالألاف الجنيهات حين ينتابني هذيانها، يُجنُ جنوني. [5] أحبتني هي!؟ لا أدري.. لكنها كانت تقول ذلك في كل مرة ألتقيها.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ملابسات "قصيدة" (Re: حسين محي الدين)
|
Quote: هناك في (هيثرو) إبتاعت معطفا يقيها شر البرد، هنا.. أعطاني الطبيب مخفضاً للحرارة يقيني شر الوجد. |
اخى حسين ادهشنى تعبيرك البليغ احييك بعمق معانيك الجاية منك وحبابك عشرة نورت المكان حقيقى طلتك مبشرة بخريف مبكر شكرا لكل هذا الجمال وشكرا للاعزاء معتصم الطاهر الرجل الجميل المرهف داش والشكر لسيد الدار .. الاخ بكرى اسماء الجنيد / مسقط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملابسات "قصيدة" (Re: حسين محي الدين)
|
ياولد يا متمرد على واقع يشده خاطر الكلمه قصايد خضرا
يا حظنا بيك
يا مرحب بيك
ولبكرى ابوبكر
كميه من الحاجات الفى الحســبان مقصوده ...
انا ما بعرف إلا عجزى عن الشكر بهكذا جميل شكراً يارحيب
ود حى الدين عافيه وسلام مطره
حبابك
| |
|
|
|
|
|
� Copyright 2001-02
Sudan IT Inc. All rights
reserved.
|
|