دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: عودة علي عثمان تحمل التجارب من ماليزيا وتركيا في ادارة الحملة الانتخابية للمؤتمر الوطن (Re: محمد عادل)
|
Quote: ولم يستبعدوا ان يكون قد تعرف عن قرب علي تجارب الاحزاب الحاكمة في كل من ماليزياوتركيا وخاصة فيما يتعلق بادرة الحملات الانتخابية للا ستفادة من ذلك في تخطيط وادارة الحملة الانتخابية للمؤتمر الوطني |
غايتو البعرفو إنو تجربه الحزب الحاكم في ماليزيا السنه الفاتت في الانتخابات كانت نتائجها فشل ذريع ..... و فشل أكبر في كل الانتخابات التكميليه - ما عدا واحدة - ...... و حديث عن إحتمال الخروج من الحكم سنه 2012 بعد 55 سنه حكم .... قال تجربه ماليزيه قال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عودة علي عثمان تحمل التجارب من ماليزيا وتركيا في ادارة الحملة الانتخابية للمؤتمر الوطن (Re: adam khatir)
|
شكرا الاخ عمر صديق ...على الخبر
شكرا الاخ دام على الكلمات الطيبات
(( سيعود معافى ذهنيا وبدنيا اكثر تصميما وصلابة لادارة ملفـــات الدولــة والخركــة ..))
الباحثين عن الثغرات نقول لهم نحن اكثر تماسكا
Quote: شكرا أخى عمر على هذه اللفتة الكريمة عن أخبار زيارة وعودة السيد النائب الشيخ/ على عثمان كما يحلو لى ( ولقرنق ) وهو حسب معرفتى ومتابعتى لمسيرة حياته لا يعرف الراحة والدعة الا لماما فى مرض أو رهق أو حج واعتمار كعادته اعاده المولى سالما غانما وافرح به أهله وأحبابه ومريديه فهو اهل لكل خير ... وعودا حميدا باذنه تعالى .... مع مودتى ... آدم |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عودة علي عثمان تحمل التجارب من ماليزيا وتركيا في ادارة الحملة الانتخابية للمؤتمر الوطن (Re: البحيراوي)
|
الاخ البحيراوي تحياتي
وشكرا للمرور والتعليق
ورغم انني غير مختص بالرد عن السياسات التحريرية لكل من الراية او الوان في تلك الايام ولا الرائد في هذه الايام لان ذلك من مسئوليات الذين يقومون علي ادارة هذه الصحف
ولكن الخبر الذي نقلته هنا ولانه وجد هوي في نفسي بسبب عن ما اثير حول الاستاذ علي عثمان واجازته التي لاتخلو عن لقاءات سياسية وهو سياسي له دور بارز في مجريات الاحداث السياسية الان واعجابي بعلي عثمان لايمنع من نقده او معارضته عند الاخرين مع العلم انه يحظي بالتقدير عند كثير من قيادات المعارضة والسياسيين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عودة علي عثمان تحمل التجارب من ماليزيا وتركيا في ادارة الحملة الانتخابية للمؤتمر الوطن (Re: عمر صديق)
|
Quote: ليتهم كـ (علي عثمان)
بقلم المحرر السياسي لم تكتف هيئة الاذاعة البريطانية بالاهتمام بالوضع الصحي للرئيس الفرنسي ساركوزي الذى اصيب بحالة اعياء تطلبت نقله للمستشفي ،و لكن البي بي سي طلبت من المستمعين التعليق حول الشفافية التى يتسم بها الغرب فى اطلاع الراي العام المحلي على اخبار زعمائه المصنفة فى المجتمع الشرقي بأنها خاصة جداً أو يتم ادراجها - فى بلاط الحكومات العربية- بأنها واحدة من اعمدة الامن القومي . بمحاذاة هذا النقاش الذى أثارة غباره هيئة الاذاعة البريطانية الوقورة ، أرسي الاستاذ على عثمان محمد طه نائب رئيس الجمهورية سنة سياسية حميدة بالاعلان عبر القنوات الرسمية عن اجازته السنوية ،و مكان قضائها و ربما أوغلت القنوات فى التفاصيل اكثر بتعداد الاماكن التى سيقضي فيها الرجل الدستوري الثالث فى الدولة ايامه الخاصة التى لا حق لأحد فيها سوي الرجل نفسه و اسرته الكريمة . فور شروع الاستاذ على عثمان فى التأهب لاجازته السنوية اصدر المكتب الصحفي لرئاسة الجمهورية بياناً صحافياً ، كان ملخصه و جوهره هو ان نائب الرئيس سيقضي فترة راحة و استجماماً مع اسرته الكريمة داخل السودان. و ستتواصل الفترة بسفره و اسرته لأداء مناسك العمرة ،و بعدها عاد المكتب الصحفي للإعلان عن عودة الاستاذ على عثمان . مثل هذا الخبر الصغير الموجز فى شكله و عميق المعني من حيث انه دالة على المهنية و التواصل المطرد الذى شرع المكتب الصحفي لرئاسة الجمهورية فى تكريسه مع الصحافة و الراي العام ، و من حيث انه دالة ايضاً على الشفافية التى أراد الاستاذ على عثمان ان يقدمها بين يدي نشاطه الخاص الذى يصعب فى نهاية المطاف فصله عن النشاط العام بسبب التداخل الذى يفرضه النظام الاجتماعي فى السودان ، و نظراً لجسامة المهام التى يضطلع بها الاستاذ على عثمان طه. غير ان ما لا يقل اهمية عن كل ذلك هو بيان المكتب الصحفي لرئاسة الجمهورية قتل و الى الابد الشائعات فى مهدها ، خاصة تلك التى ارتبطت بنشاط النائب كتلك الاجازة الشهيرة التى امضاها فى تركيا ، قبل ثلاثة سنوات و تراكمت معها سحب الاسمار و الاباطيل التي لم يبدد ليلها الا حضور نائب رئيس الجمهورية بنفسه منهياً اجازته و جدلاً عقيماً حول دواعيها. رغم ان مسئولي الدولة ليسوا كلهم بذات الوضع البروتكولي الحساس لنائب رئيس الجمهورية ، و مع ان البعض منهم قلما ترتبط الشائعة بسفره او بقائه ، و لكن ليتهم يفعلون مثلما فعل .. على الاقل من اجل الشفافية فقط .
نقلا عن الوفاق 28/7/2009
|
| |
|
|
|
|
|
|
|