~~~ بيان تأسيس اتحاد الجاليات و المنظمات السودانية الأمريكية ~~~

Quote: ما يدعو للأسف ويزعج ان شخص مثلكم نحسبه قد نال قسط كافي من التعليم و المعرفة و التعامل مع الآخرين، يأتي للحصول على معلومة معينة، و قبل ان يسأل بطريقة حضارية، يصف الناس بالتزوير و التضليل، و الالتفاف حول القوانين. كنت أتمنى ان تسأل أولا و عند الحصول على الإجابة، و التي موجودة في البيان الذي اشك إنكم قد قمتم بقراءته جيدا، فقد ذكر البيان أسماء المشاركين و مناطقهم، بعد ذلك يمكن ان تصف الناس بما يحلو لكم. فالدعوة مفتوحة للجميع و لكم، للعمل من اجل الجالية السودانية بالولايات الأمريكية التي أرهقها التحزب و التشرذم في زمن صار العالم كله اتحادات ترعى مصالح أعضائها، بدلا من التشكيك فى هذا و ذاك. شكرا على المرور عبدالرحيم منصور

Quote: هلا وضحت للقارئ ما صلتكم بجالية أريزونا؟ حقيقة لا أعرفكم معرفة شخصية؟ كيف تحصلتم على وثيقة مرسله لجالية أريزونا يوم 23- نوفمبر- 2101 بعد إعلان قيام الاتحاد؟ من هو سيد احمد الريح؟ و بى صفة فى الجالية أرسل له هذا الحطاب؟ و لماذا كل هذا؟ اهو صراع على السلطة او أشياء أخرى؟ كل يوم أزاد حيره – هل نحن بوم يعجبنا الخراب و الدمار؟

Quote: هذه بداية التزوير والتضليل والألتفاف حول القوانين وحول دستور الأتحاد نفسه...

Quote: On the Application of the United Sudanese Association In reference to Kansas, Missouri application to join the Federation, I would like to share with the readers this message that I received from Ibrahim Hamad on May 28, 2010. In a previous post I wrote: The actual scenario is that Mr. Alnahwy wants his organization to join the Federation, without fully consulting its president Mohamed Abuanga Aburass and other committee members. Please, see the document below and judge for yourself. Regards, Mohamed Gadkarim Salim بسم الله الرحمن الرحيم الجمعه 05 28 منظمة احلام الشباب السيد / وزير الدولة للشؤن الانسانية لعنا ية / الدكتور . عبد الباقى الجيلانى الموقر سلام الله عليكم ورحمته ويركاته اخى الفاضل يطيب لى بأ سم الوفد الاعلامى الامريكي والذى زار السودان فى الفترة من 09 ابريل الى 09 مايو لعرض الفلم الوثائقى عن السودان الذى تم تصويره فى العام الماضى . ان اتقدم لكم بأسمى ايات الشكر والتقدير و الثناء و العرفان لشخصكم الكريم وللكوكبة الطيبة من الشباب الذين يديرون معكم عجلة شؤن الانسان السودانى فردا فردا . لما وجدناه من طيب معشر وحسن ضيافة وجودة جود وفيض كرم ومحبة وتقدير لا تخطئه العين لضيوفكم . نشكر لكم تذليل الصعاب التى واجهتنا ونحن نود ان نقوم بتأدية واجبنا نحو الوطن والاهل . كنتم لنا المعين والموجه والمرشد . اعنتنا بالرأى المستنير والمال الوفير اعنتنا بوقتك وقوتك . اعنتنا فى حلنا وترحالنا حتى نجحنا وفرحنا فنلت الفضل الاكبر فى نجاح زيارتنا و التى نتمنى ان ترضى طموحكم . أخى الكريم سعادة الوزير . لانستطيع ان نجازيك ولا يمكن لنا ان نجاريك ولكن نلتمس فضلكم بأن تقبلوا طلبنا والذى يتمثل فى :- ان تشرفونا بقبولكم رعاية الفلم الوثائقى الذى تم تصويره فى السودان كما نرجو تكرمكم بالموافقة على تلبية دعوتنا لكم لزيارة الولايات المتحدة الامريكية ولايتى كنسا س وميسورى فى الفترة من يوم 05 شهر يوليو الى العاشر منه وذلك توطيدا للعلاقات الطيبة بين وزارتكم ومنطمة احلام الشباب الامريكية وسوف نسعى جاهدين لانجاح برنامج الزيارة ليكون رابطا قويا بين الشعوب المحبة للسلام والعدل والحرية لايساورنا شك فى تقدير سيادتكم بالاستجابة لطلبنا . وتفضلو سيلدتكم بقبول شكرنا وتقديرنا مع الاحترام ابراهيم النحوى السكرتير العام

Quote: Dinners with a dictator Karti: Amr Abdallah/REUTERS/Landov In his 2008 book, A Deadly Misunderstanding, Mark Siljander wrote, "Omar al-Bashir was, in the eyes of the West, a bad man. In the eyes of God, as near as I could understand it, he was just another human being, with frailties and failings like the rest of us." When Bashir seized power in a military coup in Sudan in 1989 and instituted Shariah law throughout the country, atrocities against Christians living in the South proliferated. Nearly 2 million have been killed in the course of religious cleansing in the South and 4 million southern Sudanese have been displaced (including over 27,000 young orphans who came to be known as the "Lost Boys of Sudan") by the time the parties to the conflict signed a Comprehensive Peace Agreement (CPA) in 2005. In 1997, at a time when the United States had broken off relations with the Islamic government, Siljander made his first of many trips to Khartoum to meet with the Sudanese head of state, accompanied by the head of the Fellowship, Doug Coe. Terrorist leaders Carlos the Jackal, Osama bin Laden, and Abu Nidal all resided in Khartoum at one time or another in the mid-1990s, and in 1996 the Clinton administration designated the Sudanese government under Bashir a state sponsor of terror and broke diplomatic relations. In 1997 it imposed comprehensive sanctions against Sudan. During Siljander's visit, he recounts in his book that he told Bashir: "Of course, you can make peace with the south or not, sign a treaty or not, you do whatever you're inclined to do. But just know that we're going to be praying with you and for you in this process, and believing in you and in the very essence of what you call the power of Islam—being surrendered to God and in peace." His book recounts trips to meet with other ######### of state—in Libya, Benin, the Balkans, Pakistan, Indonesia, and other countries. Many of these were then considered Marxist or Islamist terrorist rogues, particularly Libya's Moammar Qaddafi. Both Siljander and Coe flew to Benin, surrendered their passports, and took a middle-of-the-night flight aboard an unmarked Libyan jet in order to evade prevailing sanctions against travel to Libya. In the end Qaddafi denied them an audience. Siljander met Abdel Azim el-Siddig during a trip to Chicago in 2001, where they met with faculty members at Wheaton College to discuss Christian-Muslim relations in the wake of 9/11. Siddig eventually hired Siljander as a lobbyist for the Islamic American Relief Agency (IARA). Siddig is also a close friend of Ali Karti, a longstanding member of the Bashir government who earlier this year was named foreign minister. Siddig and Siljander traveled to Khartoum together in 2006. Siljander told me in November 2006 he made other frequent trips to Khartoum: "I've had dinner four times in the last four months with Bashir." Ali Karti was increasingly a part of Siljander's circle in Khartoum. And Karti at the same time was fingered by the Bush administration as a key player in orchestrating attacks on villages in Darfur. In September of that year U.S. Homeland Security officers detained Karti for four hours on the tarmac of Dulles International airport outside Washington after his name appeared on a suspected terrorist watch list. The suspicions stemmed from his support for janjaweed militias then attacking African tribal villages in the western Sudan region of Darfur. Experts estimate that between September 2003 and December 2008 in the conflict 300,000 died and over 2 million were displaced as Arab militias backed by Khartoum overran African villages and African militias. "Yes, we made mistakes with janjaweed," Siljander said during our interview. "Ali Karti and Bashir have said that to me. It doesn't remove the evil but privately indicates their desire to change. If they say they are willing to disarm janjaweed and protect [aid] workers, let's come to some agreement, remove sanctions, and then incentivize them." — Mindy Belz[/red

Quote: اخى الحبيب عبد الرحيم منصور سلام وتحية اسعدنا خبر تاسيس اتحاد الجاليات هنا واتمنى لكم مزيدا من الانجازات لخدمة السودانيين فى الولايات المتحدة , و يسعدنا انكم ا خترتم موقع سودانيزاونلاين دوت كم لاعلان هذا الخبر ...الموقع الذى يمنع الصحفيين بالداخل من نشر مقالاتهم المحجوبة بامر من جهاز الامن ........ و الممنوع بمنشور وزارى من وضعه او الاشارة اليه فى اى موقع حكومى.....شكرا مرة اخرى و اتمنى الاشارة الى اعلانكم المنشور هنا فى احتفالكم المزمع اقامته فى الا يام القادمة !!!!

Quote: لوقد يكون الحال كذلك لمعاول الهدم والخراب من بني البشر كل ما لاح في الأفق عملا مثمرا تكالبوا

Quote: Bashasha ده عمل عام او كل مخلوق عندو كامل الحرية يقول الداير يقولو ولا يسوي الداير يسوي

Quote: يشهد الله اننا فى الرايطه السودانيه الامريكيه بنيويورك قد رفضنا فى اجتماع اللجنه التنفيذيه العام المنصرم فكرة الاشتراك فى اتحاد الجاليات السودانيه الجسم الكيزانى المدسوس , وذلك بعد ان نما الى علمنا بان عبد الرحيم منصور قد شارك مره فى اجتماعات هذا الجسم المشبوه دون علمنا!! وعبد الرحيم منصور طبعا معروف لدينا بانه كوز! و ذكرنا باننا لا نرضى لاى احد ان يتحدث باسمنا اى الرابطه واخطرنا حسن عيسى رئيس الرابطه بان لا ينجر و راء هذه الالاعيب و الحيل!! وقد استجاب رئيس الرابطه الى راى الاغلبيه. السؤال هو هل هذا الجسم يمثل افراد ام تنظيمات؟ اذا كان يمثل تنظيمات فان رابطة نيويورك غير مشاركه جملة و تفصيلا وواضح ان الاشخاص الذين يدعوا تمثيل نيويورك هم كيزان جهارا نهارا , عبد الرحيم كوز ابو جلاجل و موظف من قبل السفاره بنيويورك لانجاز مهمة كوزنة الجاليات بامريكا و دونكم الاعمال التى ظل يعلن و يروج لها هنا فى هذا البورد فهى تغطيه كامله لانشطة السفاره السودانيه بنيويورك ومحاولة جاده منه لتسويق عناصر السفاره داخل الجاليه!! دى واضحه ما دايره ليها درس عصر و لا حتى بخرات!! عبد الرحيم يعلم بان اهل نيويورك سيقولوا كلمتهم الفاصله فى اجتماعات الجمعيه العموميه القادمه و الوشيكه جدا و لذلك سعى لايجاد منبر بديل ليقوم بمواصلة بث برامج و انشطة سفارات حكومة المؤتمر الوطنى والمتنفذيين من ضيوفهم الزائريين!!. انا لا ادرى اذا كان الباشمهندس يعرف عبد الرحيم ام لا , لكن عبد الرحيم لا يستحق اية اندورسمنت يا ريس!!! وان اردت معرفة ذلك احضر الينا هنا فى نيويورك فستتاكد من هذه الحقيقه فلديه مكتب داخل السفاره ومتواجد على الدوام بمبانى السفاره!! ثم اين الاخويين مجدى و محمد جادكريم المؤسسين فهم من يكتشفوا زور هؤلاء و فضحهم و ايضا انظروا لللتداخلات المؤيده لهذا الجسم المشبوه معظمها من الكيزان المعروفيين فى هذا المنبر!! يجب ان لا نسمح لهذا المخطط ان يتم وسطنا هنا بالمهجر والا علينا وعلى قضايانا السلام.

Quote: عبد الرحيم منصور. الاستهبال واللف والدوران الذي تمارسه هنا يكشف لنا عن أسلوب كيزاني خبيث الهدف منه الاستحواذ على منظمات المجتمع المدني عن طريق الاحتيال والتزوير. وأنتم الان تنفزون هذه العملية الغير قانونية. يجب ملاحقتكم قانونيا إذا كنتم لا تريدون الاستماع الى صوت العقل والى النصائح التي تقدم لكم. الاستعانة بمنظمات غير قانونية وبأفراد يقيمون في الولايات المتحدة بصورة غير شرعية وعلاقتكم بحكومة السودان المدرجة بقائمة الدول التي ترعى الارهاب . كل ذلك ستدفعون ثمنه.

Quote: مؤهلات العضوية : بالإضافة لما جاء بالفقرة (1) من هذا الفصل ، على كل جالية أو منظمة عضواً فى هذا الإتحاد أن تتوفر فى عضويتها الآتى : ب. أن يكون جميع أعضاء اللجان التنفيذية الممثلين لهذه الولاية قد تم انتخابهم انتخابا ديمقراطياً ، و حسب اللوائح المًنظِمة لعملهم

Quote: : افادة مصدر مطلعة انه قد اجتمع كل من نافع على نافع ومهدى ابراهيم ومصطفى (شحادين) اسماعيل وعلى كرتى بالاضافة الى مسئول شئون المغتربين دكتور كرار التهامى بقيادات (العمل الوطنى) فى الحزب الحاكم فى فبراير الماضى . وقد بحث الاجتماع الاستراتيجية ووسائل العمل فى اوساط السودانيين باروبا وامريكا على اثر توقعات قرار محكمة الجنايات الدولية . بالرغم من ان الدكتور نافع طمأن المجتمعون بان المحكمة لن تستطع ان تصدر قرارها بالقبض على البشير الا انه استدرك ضرورة الاستعداد لكل الاحتمالات. مهدى ابراهيم من جانبه اكد ان اكبر مشكلة يواجهها الحزب الحاكم وحكومته فى الغرب .. هم السودانيين وحكى عن تجربته فى واشنطن عندما كان سفيرا لديها . وخلص الى ان المشكلة تفاقمت لان سودانى الغرب ليست لديهم مصالح مع السفارات كما هو الحال فى الخليج مثلا ، مما جعلهم يبتعدون عن السفارة ويصور من يتردد على السفارة على انهم من المؤدين للحكومة . وقال ان ما يحاول ان يخلص اليه اهمية ان ينجح الاجتماع فى الخروج بخارطة طريق تسهم فى كسب تاييد السودانيين باروبا وامريكا للوقوف بجانب السيد الرئيس رمز سيادة السودان وعزته من اجل ترسيخ السلام والاستقرار . واكد لاعضاء وفد كان يستعد للمغادرة الى الامم المتحدة فى نيويورك .. انهم سوف يدركوا ما يقول بعد ان يرؤا باعينهم كيف ان اكبر عقبة سوف تقابلهم هم السودانيين انفسهم . مصطفى (شحادين) قال ان من خلال جولاته العديدة منذ ان كان فى مجلس الصداقة الشعبية ووزارة الخارجية كان قد تبنى وضع استراتيجية خاصة بمهاجرى اروبا وامريكا . خاصة وان مجموعة كبيره من قيادى الحزب اتيحت لهم فرصة التعرف على هذه المجتمعات من خلال الدراسة والعمل هناك. ولكن لظروف لم تتبلور الا فى السنوات الاخيرة وخاصة بعد احداث نيويورك . ووجه حديثه الى كرار التهامى بان يسرع فى ضمن مهاجرى الغرب الى ادارته . كرار التهامى من جانبه اكد انه يتطلع الى اليوم الذى يلعب فيه مغتربى اروبا وامريكا دورهم فى بناء السودان لان من بينهم من تحصل على تعليم عالى وخبرات عالمية . وذكر ايضا دور الجيل الثانى من ابنائهم وضرورة ربطه بالسودان وقال انه كمغترب سابق يعرف هواجس الاباء والامهات فى هذا الخصوص . ونوه الى ان الامهات هن مدخل هذه الاستراتيجية ، بالاضافة الى الاستثمار فى مشاريع اخرى . على كرتى ركز على الدور الهام الذى تلعبه السفارات والبعثات الدبلوماسية فى تنفيذ هذه الاستراتيجية لابد من التواجد اليومى فى كل انشطة التى يقيمها السودانيين حتى انه يمكن من خلال ذلك التعرف على الشخصيات المؤثره والتى يمكن ان تتعاون معنا من اجل السودان والسلام . كما يمكنها ان تتعاون مع الجاليات السودانية هناك من خلال المساعدة فى تنفيذ برامجها ودعمها خاصة البرامج المتعلقة بالنش مثل المدراس االتى تدرس الاطقال الدين واللغة العربية . وربط الطلاب منهم كذلك بالوطن عن طريق تنظيم ورعاية الرحلات فى الاجازة الصيفية . وتحدث سعود البرير رئيس اتحاد اصحاب العمل عن ضرورة مشاركة الاتحاد فى الوفود الحكومية الى اوروبا وامريكا لتعريف السودانيين بما يمكن ان يقدمه لهم الاتحاد وتبادل الخبرات معهم .. وقال ان اول وفد سوف يتوجه الى الندن فى مايو المقبل .