| 
| | 
 
 |  | 
  |  نيويورك تشكر و تودع المستشار: خالد محمد عثمان –  كالعادة صور كميات |  | 
 في جو اجتماعي رائع، يعجز القلم عن و صفة قدم نفر كريم من أعضاء الجالية بمدينة نيويورك بالتضامن مع فريق نيويورك لكرة القدم، لمسة شكر و وفاء و عرفان للأخ المستشار: خالد محمد عثمان سيد احمد، بمناسبة مغادرته نيويورك بعد انتهاء مدة عمله في بعثة السودان الدائمة بالأمم المتحدة، حضر الوداع مجموعة طيبة من رجالات العمل العام و رجال الأعمال في مدينة نيويورك و ضواحيها، و كان ذلك بأحد المطاعم الراقية في ضاحية بروكلين.
 
 و قد حضر المستشار: خالد محمد عثمان إلى نيويورك قبل أربعة سنوات ضمن بعثة السودان بالأمم المتحدة، و منذ قدومه لهذه الديار، من الناحية الاجتماعية كان أخا للجميع، طيب المعشر، لطيف الخلق، يؤازر أفراد الجالية في الأتراح قبل الأفراح، و دائما يلقاك مبتسما. أما من الناحية العملية فقد شهدت له أروقة الأمم المتحدة منافحات و صولات و جولات مدافعا عن حياض الوطن الحبيب في أكبر مؤسسة دوليه، في أصعب منحنى و اخطر مرحلة في تاريخ السودان الحديث.
 
 فإذا كان الوداع سنه الله في أرضه و حكم الله على خلقه فهكذا الدنيا تجمع و تفرق، فان رحيل الأخ: خالد عن نيويورك شئ محزن و لكننا نحمد الله على انه قد ترك خلفه ذكرى عطرة و بصمة طيبة لن تتلاشى في نفوس أبناء الجالية بمدينة نيويورك.
 
 
 نتمنى له حياة عملية سعيدة و موفقة أين ما حل و رحل، و عودا حميدا إلى ارض الوطن الحبيب، و نستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه.
 
 و الشكر موصول لكل الذين عملوا بجهد ليخرج هذا اللقاء بتلك الروعة، و نخص بالشكر قائد الركب، المحنك سعادة السفير د. عبدالمحمود عبدالحليم، و الأخ: على محمد الحسن الذي كان له دور المهندس في إخراج هذا الوداع، و الشكر موصول لكل الحضور .
 
 
 عبدالرحيم منصور
 نيويورك
 28 يونيو 2010
 
 *
 **
 
 
 
  
 
 
 ترقبوا المزيد من الصور
 
 *
 **
 |  |  
  |     |  |  |  |  | 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: نيويورك تشكر و تودع المستشار: خالد محمد عثمان –  كالعادة صور كميات (Re: رهف) |  | عبد الرحيم تحياتي
 
 
 | Quote: و قد حضر المستشار: خالد محمد عثمان إلى نيويورك قبل أربعة سنوات ضمن بعثة السودان بالأمم المتحدة، و منذ قدومه لهذه الديار، من الناحية الاجتماعية كان أخا للجميع، طيب المعشر، لطيف الخلق، يؤازر أفراد الجالية في الأتراح قبل الأفراح، و دائما يلقاك مبتسما. أما من الناحية العملية فقد شهدت له أروقة الأمم المتحدة منافحات و صولات و جولات مدافعا عن حياض الوطن الحبيب في أكبر مؤسسة دوليه، في أصعب منحنى و اخطر مرحلة في تاريخ السودان الحديث. | 
 
 الوفاء لأهل العطاء
 هذه شيم الكرام والله يحفظكم
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
                    
                 
 
 
 
 
 
 
 |  |