|
Re: صور امسية التجاني حاج موسي وعمر الشاعر ( خلطة جميلة ) (Re: صلاح الدين موسى)
|
يا سلااام عمل جميل وعظيم لتكريم مبدعين شكلو وجدان الشعب السوداني بروائع الغناء الجميل والكلمة الرصينه واللحن الجميل متعهم الله بالصحة والعافية وامد في ايامهم لننهل من معينهم الذي لا ينضب باذن الله ,, التحية لكل القائمين بهذا العمل والتحية لك اخي الاستاذ عماد لهذا النقل الجميل الذي جعلنا نتخيل ما تم في هذه الليلة الجميلة بوجودك ووجود الحضور الكريم ووجود هذا الثنائي المبدع .. في انتظار مزيد من الصور ولو امكن فيديوهات حتى تكتمل متابعتنا لهذه الليلة ..
تحياتي : ياسر العيلفون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صور امسية التجاني حاج موسي وعمر الشاعر ( خلطة جميلة ) (Re: عماد الشبلي)
|
Quote: يا سلااام عمل جميل وعظيم لتكريم مبدعين شكلو وجدان الشعب السوداني بروائع الغناء الجميل والكلمة الرصينه واللحن الجميل متعهم الله بالصحة والعافية وامد في ايامهم لننهل من معينهم الذي لا ينضب باذن الله ,, التحية لكل القائمين بهذا العمل والتحية لك اخي الاستاذ عماد لهذا النقل الجميل الذي جعلنا نتخيل ما تم في هذه الليلة الجميلة بوجودك ووجود الحضور الكريم ووجود هذا الثنائي المبدع .. في انتظار مزيد من الصور ولو امكن فيديوهات حتى تكتمل متابعتنا لهذه الليلة ..
تحياتي : ياسر العيلفون |
شكرا ياسر
الفديو مهم جدا
اامل في الحصول عليه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صور امسية التجاني حاج موسي وعمر الشاعر ( خلطة جميلة ) (Re: عماد الشبلي)
|
أمسية ثقافية سودانية في نادي الجسرة الثقافي الثلاثاء 04-11-2014 23:45 صحيفة الشرق القطرية
نادي الجسرة الثقافي الدوحة - قنا إستضاف نادي الجسرة الثقافي الاجتماعي مساء أمس أمسية خاصة لعرض جانب من الثقافة والفن السودانيين ، أحياها الشاعر السوداني التيجاني حاج موسى والموسيقار عمر الشاعر، وسط حضور مكثف من أبناء الجالية السودانية والمهتمين بالأدب من المواطنين والمقيمين. وفي بداية الأمسية، التي أدارها الناقد الدكتور فراج الفزاري، تحدث الضيفان عن مسيرتهما ورحلتهما الإبداعية المشتركة والتي بدأت مع ارتحالهما إلى العاصمة الخرطوم للالتحاق بالجامعة ؛ ليلتقيا مع ثالثهما الفنان السوداني الراحل زيدان إبراهيم ، حيث شكل الثلاثة مثلثا إبداعيا، ضلعه الأول في التأليف وهو الشاعر تيجاني، والثاني في التلحين وهو الموسيقار عمر الشاعر، أما الضلع الثالث فهو زيدان الذي تغنى بهذا الإبداع. وتناول الشاعر تيجاني ، في بداية الأمسية ، مسيرته مع الشعر والابداع التي حفلت بالعديد من المحطات المهمة بدءا من نشأته بمدينة "الدويم"، وتوجهه المبكر نحو الأدب منذ المرحلة الثانوية، ثم التحاقه بالجامعة في الخرطوم حيث انتابته مشاعر الغربة والوحشة وفيها ينتج عدداً من أهم قصائده، وبعد تخرجه في جامعة "النيلين" بدأت تتبلور شخصيته الثقافية والأدبية عبر المنتديات التي كانت تقام في ذلك الزمان من منتصف سبعينيات القرن العشرين. وقد ظهرت أولى أغنيات الشاعر تيجاني التي تغنى بها الفنان زيدان إبراهيم "أغنية قصر الشوق" التي قام بقراءتها خلال الأمسية وعزف لحنها الموسيقار عمر الشاعر. وتناول الشاعر السوداني أهم المراحل التي مرت بها تجربته الإبداعية التي تنوعت بين الإنتاج المسموع والمرئي، والكتابة للأطفال، كما أنه تقلد خلال مسيرته عدة مناصب تتعلق بالفن والأدب، منها عمله مديراً للإبداع بالهيئة القومية للثقافة والفنون، ثم أميناً عاماً للهيئة ، كما عمل مديراً للبرامج بالتلفزيون، وكانت آخر مهامه الوظيفية عمله أميناً للمجلس الاتحادي للمصنفات الأدبية والفنية. من جانبه، تناول الموسيقار عمر الشاعر مسيرته التي بدأت من ولاية /كسلا/ ، حيث أنهى التعليم الأولي ثم سافر إلى الخرطوم لدراسة الموسيقى، ثم الالتحاق بالقوات المسلحة حتى تقاعد برتبة "عميد"، وعمل في إدارة الموسيقى العسكرية مما أتاح له الاستمرار في ممارسة إبداعه وفنه الموسيقي. وتناولت الأمسية عدداً من قصائد الشاعر تيجاني مصحوبة بالعزف على العود من الموسيقار الشاعر، وكانت أهم أغنية قدمها الثنائي "أمي" التي جاء فيها : " يا يمة الله يسلمك ويديك لي طول العمر في الدنيا يوم ما يألمك.. أمي يا دار السلام.. يا حصني لو جار الزمان".. إلى آخر القصيدة المشهورة التي تغني بها الفنان كمال ترباس.
| |
|
|
|
|
|
|
|