الصحافة السعودية:السودان اداة بيد إيران في بناء حلم امبراطوريات يراودها

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 02:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-27-2014, 07:49 AM

مهدي صلاح
<aمهدي صلاح
تاريخ التسجيل: 08-21-2012
مجموع المشاركات: 5092

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الصحافة السعودية:السودان اداة بيد إيران في بناء حلم امبراطوريات يراودها

    Quote:

    ثلاث دول لا تزال تعيش هاجس بعث إمبراطورياتها، مع أن هذا المسمى لم يبق إلا في سجلات التاريخ؛ حيث إن المواقيت التي ولدت فيها تلك الإمبراطوريات، لا يمكن استعادتها تحت أي سبب حتى لو تنامت قوتها، لأن هناك انفصالاً بدأ مع الدولة القومية، ثم الوطنية، غيّر معالم الدول التي تجاوزت الحدود إلى الاتساع الجغرافي، ومع ذلك يذكرنا التاريخ أن السيطرة على المساحات الهائلة لم تكن حقيقية، إذ لم يكن يدين الطرف إلى المركز، لتباعد المسافات وطبائع الشعوب ونزعتها إلى رفض الهيمنة، وصعوبة توفير حراسات عسكرية وأمنية تتوزع على تلك الجهات..
    روسيا التي انتُزعت منها جمهوريات الاتحاد السوفياتي، لا تزال تحلم بالتوسع بها من جديد، إما من خلال مغريات العداء للغرب الذي يريد فرض هيمنته عليها، أو التكامل الاقتصادي وفقاً لإمكانات الاتحاد الروسي، وقد يكون ذلك مدعاة لجدلية سياسية جديدة، عن اتهام الغرب للروس بهذا السعي للتوسع على الجيران، أو أنها نزعة روسية لخلق تحالف مضاد لما يفعله ويقدمه الخصوم، وواقعة «أوكرانيا» وجذور نزاعها ونزعتها للغرب، هي التي أحدثت نشوء حرب باردة جديدة، ولكن بأدوات وأغراض تختلف عن زمن حروب القطبية الثنائية..
    إيران تتطلع لأن تكون القطب والمحور على كل محيطها في آسيا الوسطى والوطن العربي، وأن تقدم نفسها بالمعادل الموضوعي الذي يقف ضد فريق الشر، وهذه المرة تسويق الثورة في إطار مذهبي يريد أن يذهب للأقليات الشيعية لتحريكها كهدف استراتيجي بخلق نزاعات حادة تستطيع استثمارها للسيطرة على تلك الدول، حتى إن ما يجري في اليمن، وقبله السودان ولبنان يلتقي مع هذه الأهداف، بل إن الشعارات التي ترفعها المؤسسة الرسمية بسيطرة محتملة على منافذ البحر الأبيض المتوسط بوساطة سورية وحزب الله، وحوثيي اليمن على البحر الأحمر وباب المندب تحديداً، تعيدها إلى مركز القوة مع القوى الكبرى، وهذا الحلم أو (الفيلم) قد يجري على الواقع ولكن باتجاه غرق دولة إقليمية متوسطة القوة العسكرية والاقتصادية في مجرى البحرين اللذين تتوهم السيطرة عليهما، وهما الموقع الدولي الحساس الذي لا يجوز لأي قوة مهما كانت، المغامرة بإحداث أي تغيير في هذه الاستراتيجية..
    الدولة الثالثة، لا تتحدث عن التمدد أو الانكماش داخل الحدود الطبيعية، وإنما تراودها نظرية العودة إلى الخلافة العثمانية، واعتبار الدولة التركية مركز ومحرك العالم الإسلامي السنّي صاحب الجغرافيا والكثافة السكانية الهائلة، والبداية من الدول العربية التي لا تزال تعيش في ضمير هذا البلد بأن سكانها وشعبها، هم أول من خان الخلافة وتحالف مع الغرب في تفكيك الإمبراطورية العثمانية، وأن الظروف السائدة تساعد على التحول من الشكل القديم للاحتلال إلى تبني الحركات «الراديكالية» الإسلامية سواء تنظيم الإخوان المسلمين العالمي، أو ما يقال عن تبنيها للخلفاء الداعشيين ونظامهم تحت سلطتها..
    بالمقابل لا نجد مثل هذا التصور عند أمريكا كأكبر قوة على هذا الكوكب، بل إن مرارة سقوطها المدوي في غزو أفغانستان والعراق أعادتها إلى مربعها الحقيقي، ولا نرى في أدبيات الصين والهند احتواء ما حولهما بالقوة، وإنما بخيارات التعاون ضمن مشاريع اقتصادية وتنموية تبتعد كلياً عن حساسيات الأمن المشترك أو خلق قواعد تدين للدولتين، لأن فرضية الإمبراطوريات العظمى انتهت مع آخر إمبراطورية بريطانية عزلتها في جزرها وداخل نطاقها الجغرافي..


    ..





    Quote: مصر مستهدفة، كأي دولة عربية مركزية، للإخلال بأمنها كمطلب لمن يواجهوننا بوجهين، صديق في الشكل، وعدو في الفعل، وليس بالضرورة أن تأتي المواجهة من العدو المستتر، وإنما استخدام أدوات عربية تتيح له تحريكها وتوجيهها لأهدافه..

    الرئيس عبدالفتاح السيسي اتهم دولاً خارجية في حادث الإرهاب في (الشيخ زويد)، وبصرف النظر عمن يكون الداعم والفاعل، فقد وضعتها غزة وليبيا، والسودان، في معركة وجود، وإن كان السودان بدأ ينسى من مقايضة الدول العربية بعلاقاته مع إيران بإعطائها مواقع استراتيجية اعتقاداً منه تخويف تلك الدول واللعب على حبال الخلافات لكسب إيجابيات سياسية ومادية، بينما ليبيا تعيش حالة فوضى عارمة جعلتها أكبر مستودع للسلاح المنفلت، ومركزاً لتدريب عصابات الإرهاب، وهذه الوقائع أدخلت مصر في مواجهات ساخنة حاولت جهات خارجية إدخالها عواصف المنطقة والتأثير على أمنها الداخلي وخاصة في منطقة صحراوية مفتوحة يصعب السيطرة على فضائها إلا باستراتيجية مشتركة عسكرية وأمنية تعدها الدولة، وخاصة في غياب ضبط الأمن في الحدود المجاورة لها من قبل سلطاتها وحكوماتها..

    وإذا كان هناك من يشير إلى غزة، ولو من طرف خفي بضلوع عناصر في أحداث سيناء، فالواقع يشير إلى أن هناك تخبطات حدثت، سواء ما جرى بعد إزاحة نظام الإخوان المتحالف مع حماس، أو التدمير الأخير الذي حول غزة إلى ما قبل بناء المدن العالمية بسبب تصرف يفترض معرفة رد فعل العدو المسلح سياسياً بدعم خارجي من قوى عظمى، أو عسكرياً لا يحاسب على أي فعل تقوم به إسرائيل، لكن الوضع مع مصر يجب أن يرقى إلى قيمة الأمن الذي تحتاجه غزة قبل مصر، خاصة وأن ممراتها معها هي المنافذ التي تغطي احتياجات غزة، وكذلك طبيعة العلاقة التي يجب ألا تتحول إلى أزمة أمنية وسياسية تستدعي اتخاذ إجراءات صارمة لا تخدم الشعب هناك..

    المنطقة العربية ميدان رماية بين خصوم مفترضين في الخارج، يغذون حالات الأمن المنفلت، وهي صيغة متعارف عليها في صراعات المنطقة وإبقائها في فم البارود، حتى إن محاولات خلق أزمات عسكرية وسياسية تجذب الدول المستقرة لا تزال في المعمل السياسي الذي يحلل ويريد أن تشمل الفوضى كل دولة في المنطقة، والحذر هنا يجب أن نراه من خلال رصد ما تنشره وسائل الإعلام وتبنىي استراتيجيات مراكز التحليل السياسي والأمني، ونقدر مستوى الأضرار ليس على مصر فقط، وإنما على دول الخليج العربي والمغرب ودول أخرى لازلنا نعرف كيف تحاول تلك الجهات صوغ نظريات الانفلات الأمني فيها، وحتى ما تروّجه لمكافحة الإرهاب لا يعطي مدلولاً صحيحاً يمكن القناعة به، أو خطورته على أمنها، وهي من أعدّ سيناريوهات للمنطقة منذ السبعينيات في القرن الماضي، سواء ما تروجه حملة الإعلام ومراكز الدراسات، أو ما كان يعلنه كيسنجر وزير الخارجية الأمريكية السابق، أو المدلولات والشعارات التي تطلقها تلك الدوائر عن الحرب الوقائية، والفوضى الخلاقة، والحرب بالنيابة، والتي نستهلكها بغباء وبأنها مجرد وسائل ضغط وتخويف، بينما الحقائق على الأرض تؤكد مستوى التنفيذ واختيار الوقت والدولة لتلك الإعلانات التي دخلت دور الفعل الحقيقي..

    لا نريد إشعال حرب مع تلك القوى، ولكن فهم طبيعة سياساتها تجاه المنطقة ومبررات هذا السلوك، ونسيان ما يسمى بالمصالح المشتركة والصداقات النوعية، والتي كشفت الأحداث عن زيفها وبطلانها تبعاً للوقائع الجارية، والقادمة..

    (عدل بواسطة مهدي صلاح on 11-02-2014, 08:59 AM)

                  

10-27-2014, 08:18 AM

وائل حمزه الزبير
<aوائل حمزه الزبير
تاريخ التسجيل: 07-04-2014
مجموع المشاركات: 1769

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصحافة السعودية:نظام السودان يقايض بعلاقاته مع ايران للحصول على مكاسب مادية (Re: مهدي صلاح)

    مقال للكاتب يوسف الكويليت في جريدة الرياض
                  

10-27-2014, 10:18 AM

Adil Isaac
<aAdil Isaac
تاريخ التسجيل: 12-02-2003
مجموع المشاركات: 4105

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصحافة السعودية:نظام السودان يقايض بعلاقاته مع ايران للحصول على مكاسب مادية (Re: وائل حمزه الزبير)

    Quote:
    الرئيس عبدالفتاح السيسي اتهم دولاً خارجية في حادث الإرهاب في (الشيخ زويد)، وبصرف النظر عمن يكون الداعم والفاعل، فقد وضعتها غزة وليبيا، والسودان، في معركة وجود، وإن كان السودان بدأ ينسى من مقايضة الدول العربية بعلاقاته مع إيران بإعطائها مواقع استراتيجية

    رغم أن يوسف الكويليلت من أكثر صحفي المملكة وعياً ويمتلك بعض الإستقلالية ( المتاحة) النسبية
    و لكنه لو نظر للستة الدول التي تدعم الإهاب مثل داعش بالبشر و المال لوجد المملكة و الخليج علي قمة هذه الدول و لوجد أن الفكر الوهابي هو أساس البلاءو الإرهاب الأصولي !!
    ربما هو قال ذلك في بعض وسائل التواصل الإجتماعي و لكن لابد من تجاوز محن " أولاد بمبة" الآنية و نحن نتكلم عن التطرف الإسلامي
    وذلك للأمانة و تسمية الأشياء بأسماءها: مثلاً كل برلمانات الغرب و أمريكا متأكدة من أن التطرف الإسلامي مصدره بلاد الخليج و الشرق الأوسط
    ودولة السودان البائسة محكومة بقاعدة إجتماعية و سياسية ضيقة جداِ و كلها حروب أهلية و لها حكومة تقضي كل وقتها في حركات بهلوانية للبقاء في السلطة
    و لا تملك من أمر نفسها شيئاً. لكل ذلك إبرازها مع فلسطين كقوة تهدد أمن مصر يثير، بعد الدهشة، كثيراً من التوجس كون أن إختيار هذه الدول جاء لضعفها و إمكانية رميها بكل شئ
    و التحالف ضدها لايكلف شيئاً كونها فقيرة ضعيفة بائسة يسهل إبتزازها !! ولكن هل سيجلب هذا إستقراراً لحبيبة "طال عمرهم " الجديدة المحروسة؟
    كل العالم المتحضر يقول لمصر و السودان و ليبيا و غيرهم : لا توجد حلول عسكرية لمشاكل الحكم، و يستحيل إقناع آي عاقل أن داعش و القاعدة و السودان و فلسطين هما أسباب عدم الإستقرار في مصر!
    السبب معلوم : أزمة حكم لغياب الديمقراطية. لاغير! لذلك آهمل الغرب إداعاءات السيسي أن مصر جزء من الحرب ضد الإهاب الداعشي كونها تعرف أن مصداقية السيسي مشكوك فيها.
    المحللين الغربيين يجمعون أن سياسات الرشاوي الريالية التي تحاول بها بعض دول الخليج حلحلة مشاكل تبعات الربيع العربي من أزدياد وعي الشعوب بحقوقها ، وسعيها لإنتزاع حقوق المواطنة كاملة بدل من وضعها الراهن كتابعة لأسر حكامها و متلقية للمكارم بدلاً عن الحقوق ،ثبت فشلها، رغم أن قيادة العرب يسيطر عليها الفاشلين بسبب المال.
    لذلك كل بلاد العرب أصبحت في قمة قوائم الدول الفاشلة و عديمة الفعالية! طبعاً بالإضافة للبطالة و بؤس الإنتاج....الخ
    و لكن " الحقارة" بدولتي السودان و فلسطين لن تضيف شيئاً. و كذلك دولة السودان لاتستطيع مقايضة الخليج بإيران من أجل المال
    و لو كانت له قدرة علي المقايضة لفاوض -مثل الهند و إندونيسيا- لتحسين أوضاع أبناء شعبه العامل في الخليج إجبار المخدمين علي دفع الأجور في مواعيدها...مثلاً !!
                  

10-27-2014, 09:24 PM

مهدي صلاح
<aمهدي صلاح
تاريخ التسجيل: 08-21-2012
مجموع المشاركات: 5092

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصحافة السعودية:نظام السودان يقايض بعلاقاته مع ايران للحصول على مكاسب مادية (Re: Adil Isaac)

    تعج الساحة بالحديث والتحليلات عن داعش والارهاب والوضع في سوريا وعن محاولات الاخوان وفلولهم نشر الفوضى في مصر وعما يحدث في ليبيا ودور نظام البشير في دعم الجماعات الاسلاموية التي تحارب الجيش الوطني الليبي ويلقى رمي الامور على شماعة المؤامرة رواجا غير مسبوق اما آخر من تحدث عن ان دول الخليج كانت تدعم داعش وهو بايدن نائب الرئيس الامريكي فقد إضطر للاعتذار وسحب كلامه، ما يلينا في الجوطة دي كلنا هو النظام الحاكم عندنا الذي يهدر موارد الوطن والزمن في تكتيكات وألعاب هدفها الاوحد هو البقاء في السلطة ، لسنوات طويلة ضاعت هباء من الشعب كان الاقتيات هو على استعداء كل الدول التي لها مصالح للسودان معها تحت شعار زائف كبير وهو ان الامر امر دين والعداوة هي في الدين وانتهى المطاف بالعصبة الحاكمة في السودان الى الاصطفاف في معسكر يهدف الى لجم خطر مافيا الاخوان وهاهو رمز السودان يتغاضى عن الاهانات المصرية بعد ان باع كيزان مصر ووضع نفسه رهن اشارة السيسي في اي مطلب امني ويفتح السودان على مصراعية للمصريين ليشتروا ويبيعوا ما يريدون ثم يتوجه لليبيا عارضا خدماته
    الهند واندونيسيا لها قيادات وحكومات تتحسس مسؤولياتها تجاه شعوبها ، في كل العك الذي تمارسه العصابة الحاكمة عندنا فإن آخر ما يهمهم هو الشعب وكل همهم هو التشبث بالسلطة
    التحية لكم الاخوة عادل ووائل
                  

11-02-2014, 09:01 AM

مهدي صلاح
<aمهدي صلاح
تاريخ التسجيل: 08-21-2012
مجموع المشاركات: 5092

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصحافة السعودية:نظام السودان يقايض بعلاقاته مع ايران للحصول على مكاسب مادية (Re: مهدي صلاح)

    .
                  

11-02-2014, 09:21 AM

الهادي ابوبكر
<aالهادي ابوبكر
تاريخ التسجيل: 07-06-2013
مجموع المشاركات: 1055

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصحافة السعودية:نظام السودان يقايض بعلاقاته مع ايران للحصول على مكاسب مادية (Re: مهدي صلاح)

    Quote: وإن كان السودان بدأ ينسى من مقايضة الدول العربية بعلاقاته مع إيران بإعطائها مواقع استراتيجية اعتقاداً منه تخويف تلك الدول واللعب على حبال الخلافات لكسب إيجابيات سياسية ومادية


    ده تحليل سليم 100%..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de