كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
أحب اقول لي أولاد بمبا ديل إن النجيضة قالها ليكم البشير قبل ما يجيكم... حلايب سودانية
|
وعشان يطلع .... زيادة حندعم سد النهضة وزيادة على ذلك ح ندعم الحركات الاسلامية عشان تطلع ... حفتر ول بحتر ده.
هههههها قال الجعلي شغال في السوق قبل ما يمشي البيت بغسل خشمو ويسوك من السعوط والسجاير عشان المرة وكده.
بعد مشى جاء ود عمو بيسأل منه صحبه قليه ود عمك شنو شابكننا جعليا وبناكل النار .. زولك ده اتسوك وغسل خشمو من الصعوط والسجاير خايف من المرة.
قلي ود عمي عمل كده قال ليه اي، قلي يمين بالله اشيل تمباكي من هنا وامشي ارقد في نص الحوش واقنطر سفتي وأقول لي المرة زاتا يمين الا تسفي، ولو ما عجبا يمين الا اجيب واحد ...
المهم دي الحاصلة علينا اليومين دي...
المصريين يزعمطو فينا واعلامنا الابكم ساكت.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحب اقول لي أولاد بمبا ديل إن النجيضة قالها ليكم البشير قبل ما يجيكم... حلايب سودانية (Re: الهادي ابوبكر)
|
قال الشايقي مغترب ومرطب وعندو مزاج في اللحم الابيض ،، المهم نزل مصر وقال عايز يزوج واحد وكحو ليك في بنية على قولم لهطة قشطة، زولك اتوكل وخش فيها توش. المهم بعد اسبوع قاعدين في بيت الابو ، عمك قليه طبعا للمستقبل لازم تبنيلك دور فوق وتعمل شقة عشانك والعيال. الشايقي قليه سمح يا عم، بس عندي مشوار السودان اسبوع وبرجع. الشايقي جاء راجع بينزل من التاكسي مرة بتبيع قدام بيت البنية قالت لللشايقي انت جيت يا فالح ...
قاليها في ايه قالت ليه اصل زوجها جاء من الجيش وهو معاها فوق.
الشايقي امانا ما غتيت، غمط ليها 100 جنيه وقال ليها انتي ما شفتيني.
مشى نزل في فندق ودق عليهم كيف يا عمي وكيف المدام والعيال انا انشاء الله ح ارجع بكرة عمك ظبط الامور وصرف راجل البنية الاصلي، الشايقي جاء اخر استقبال وحبيبي و وحشتني واك واك
الشايقي بعد شرب عصيرو استعدل لي عمك قاليه بخصوص الشقة والدور عملت ايه، عمك قليه ما منتظرك الشايقي قاليه انا فكرت في موضوع احسن من كده، قلو ايه قلو ايه رايك نكسر العمارة ونطلع بي عمارة اكبر وشقق اكتر عمك المصري ريل قليه ومالو يا ابني ما كلو عشان العيال. الشايقي تاني يوم قال ليه اتصل بي مقاول الهدم ومشى اجر لي عمك وعياله شقة مفروشة ... جاء المقاول كسر العمارة وخلها تراب... اليوم التاني الشايقي شتت ومشى دق ليهم تلفون.
قاليه خلي زوج بنتك اللي في الجيش يبنيلك عمارة يا ابو عمارة.
| |
|
|
|
|
|
|
|