هَذَيانُ (شنْقر) وثَمَلُ (إسْتيلا) !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 00:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-14-2014, 04:26 PM

shazaly gafar
<ashazaly gafar
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 1604

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هَذَيانُ (شنْقر) وثَمَلُ (إسْتيلا) !

    هَذَيانُ (شنْقر) وثَمَلُ (إسْتيلا) !

    شاذلي جعفر شقَّاق

    mailto:[email protected][email protected]

    إذا كان الأدب – عموماً – هو مِرآةُ عصرِه الصادقة التي تعكس ملامح وجهِه ؛ بصفاءِها وحُسنها ، وكدَرِها ونَمَشِها وتجاعيدها ..بابتسامها ومجاري دمعها .. بانتصاراتها وانكساراتها .. بآمالهاو آلامها ..بِشامات عشقِها وبثور بُغضها ..بأوشام ظَفَرِها ونُدُوبِ خيباتها ! إذا كان الأدب الصادقُ العدْل شاهداً عياناً لمُجريات الأحداث وحيثيات الوقائع ،شاهرِاً بصرَه وبصيرتَه وجذوة عقله في وجه العتمةِ وتلبيس الغبَش ومَثار نقْع الضلال ، إذا كان الأدبُ كلَّ ذلك وأكثر ؛ كان حَريَّاً بالقابضين على مِقْود حياة الناس - التي فيها معاشُهم- والقائمين على تصريف شؤونها النظَر في منتوجه للصَّحْو والعِبرة والاعتبار والتأمُّل في تصاوير ذاته والإنصات إلى صوت الضمير الإنسانيِّ داخله وتلمُّس مواضع الألم الحقيقية.. والاشرئباب باسم الأمَّة فوق حوائط الاستكانة نحو سُوحِ الانعتاق من المُثبِّطات ..والانطلاق شوْقاً وتوْقاً إلى الغدِ الزاهي والفجر المطير ! كان عليهم المَحجَّة إلى (مسيدِه) الزاهد ومحرابه الناصح لدى رقيب حكمته وعتيد سطوته الذي لا يغادر كبيرةً أو صغيرةً إلاَّ وأخرجها من حُنْجُرةِ مِنْبرِه حتى لا يُستَبان النُّصْحُ في ضُحى الغدِ !كان عليهم الإنصات إلى صوتِ الأدب ، لا الاستماع الديناميكي لتقرير الرتابة الببغائيَّة القائلة بهدوء الأحوال على كلِّ حال ..واستتباب الحرْب وحذف الأمان ..ووصْف الكُساحِ و التقهْقُرِ بالطَّفْرات والوثْبات ! أسوقُ هذا المدخل ، أو يسوقني إليه نصَّانِ قصصيَّانِ قشيبانِ معنىً ومبنى ، قرأتهما مؤخَّراً من خلال مجلَّة (النيلان) ..فأمَّا النص الأوَّل (هذَيان تحت وطأةِ الكينين) للقاص والصحفي ِّالسوداني (عثمان شنْقر ) ..وأمَّا الثاني للقاصة الجنوب سودانية (إسْتيلا قايتانو ) ..مع اختلاف موضوعيهما ،وإنْ تناولا قضيَّتين رئيستين لبلديْهِما ، أو قُل لبلدهما ما دام المقامُ أدبيَّاً، وهل الأدب إلاَّ نتاج النشأة الأُولى وصلصال التشكيل الأوَّليِّ وبوْح الأرض بيئيَّاً وثقافيَّاً واجتماعياً وسياسيَّاً ؟ ومع اختلاف أصالة رؤيتيْهما -بالطبع -وأسلوبيْهما بما أوتيا من موهبةٍ وطاقةٍ فنيَّة وأدوات إبداعية ورؤى فكريَّة ؛ رأيتُ – كما يرى الهاذي أوالثَّمِل – أنَّ مقصدهما واحدٌ وإنْ اختلف المُنْطَلَقان ! رأيتهما يقفان مُتضادين، يولي كلُّ واحدٍ منها ظهرَه للآخَر لتغطِّي نظرتاهما الإتجاهين المتعاكسين ..ثم ينشطرُ كلُّ على حِدة داخل ذاته بين (أناه وآخَرِه).فبينما كان يرصد (شنقر) ويُصوِّر تحرُّكات هذيانه ، بل تُعلنُ نيَّته عن انقلابه العسكري الذي هو (الفعل) أو قُل فساد الحُكم وخطل الساسة وفجور أنانيَّتهم في ظلِّ غيابٍ كاملٍ للديمقراطية ؛ كانت (إسْتيلا) تعمل مبضعها في (النتائج)؛ نتائج الفعل السابق أوبعض ثماره الوخيمة الموسومة تخفُّفاً بـ(الحرب الأهليَّة ) ، ربيبة الرعونة السياسيَّة كطفلةِ سِّفاحٍ مجهولة الهُويَّة داخل حضانة الشموليَّة ! يقول (شنقر) على لسان بطله الهاذي (منصور): (( كلُّ ما أودُّ القيام به انقلابٌ عسكريٌ صغير يُطيح بنظام الحُكم القائم حتى اتمكَّن (أنا) – القوسين من عندنا - من حكم البلاد لعدد من السنوات ومن بعدها سيأتي أحدهم ينفِّذ ضدِّي انقلاباً مُضادَّاً ! أليستْ هذه هي طبيعة الحالة منذ أن خرج الإنجليز من هذه البلاد قبل أكثر من نصف قرْن ؟ ربَّما أموت في هذا الانقلاب العسكري المُضاد لسُلطتي ..إذاً لماذا كل هذه المخاطرة من الأساس ؟ سمعتُ هاتفاً داخلي يقول : من أجل الشَّعْب ! .. الشعب ؟ مَن هو الشعب ؟ أنا أريد أن أحكم الناس ولا أريد عمل انقلاب من أجل سواد عيون هذا الشعب ! )) ولكنَّ لا بُدَّ لـ (منصور ) هذا في رحلة تنفيذ انقلابه ؛ من أنْ يمُر – انطلاقاً من نيَّته الغارقة في الذاتيَّة والنَّفعيَّة – بمحطَّات التفكير المشوَّش الذي لايرى إلاَّ الغاية المنشودة مُتخطِّياً رِقاب الوسائل مهما تطاولتْ ..إذْ يتبدَّى ذلك من تصوُّر انضمامه إلى الجيش لا لحماية تراب الوطن طبعاً ، إنَّما توطئةً لتنفيذ المخطَّط الانقلابي ، مروراً بفكرة امتشاق السلاح والانضمام إلى الحركات المسلَّحة المُقاتلة للحكومة .. لا لقضيَّة يؤمن بها طبعاً ولا لأجل سواد عيون (المهمَّشين في الأرض) ، ولكن للقيام بانقلاب على قائد الحركة ومن ثمَّ استلام الحكومة، أي الولوج إلى القصر الجمهوري من أوسع أبوابه عبر حمل السلاح : ( .. وأحكم كلَّ هذه البلاد الشاسعة من أقصاها لأقصاها .سوف أنام في القصر الجمهوري !هل تدركون مامعنى هذا ؟ هذه حياة لا يحلم بها إلاَّ أصحاب الطموح العالي من أمثالي ..) بل تجاوز أمر (منصور) ومشورات (أصدقاءه السُّكارى) إلى أبعد من ذلك إلى حيث مقترح العمل في تجارة السلاح وذلك لتوفير العملة الحُرَّة من جانبٍ وامتلاك الأسلحة المتطورة لتنفيذ الانقلاب ! إذا كانت هذه طريق القعقعات والرزيم والذخائر الحاصدة للأرواح وشهيق اللهب الحارق ؛فإنَّها لا تصبُّ – قطعاً – إلاَّ في مصلحة الشيطان وإراقة الدماء الأخويَّة وكوالح الضغائن و عبثيَّة الفناء ، حيث لا صوت إلاَّ صوت الرصاص ولا رائحة إلاَّ رائحة الموت الكريهة كما في قصَّة (إستيلا قايتانو ) على لسان راويها : (( أنا أو بالأحرى جُثَّتي مُلقاة وسْط كومة من جثث أُخرى .أقول جثث أخرى كأني لا أعرفهم ! طبعاً أعرفهم واحداً واحداً : هؤلاء إخوتي ..هذه أختي وفي حضنها صغير لم يكمل رضاعته ، وهذا أبي الضرير المزعج ، وذاك جارنا المتديِّن راكع في صلوات أبديَّة وفي يده إنجيل تلطلَّخ بالدماء . وذاك صديقي الذي تشاجرت معه بالأمس على كأس خمر فاسد .وهذا التاجر الإثيوبي صاحب الحانة المُرتجَلة بنهاية الشارع ، نشتري منه الخمر الرخيصة كـ (التاسكر ) و(نايل سبيشل ) و (سفن نايتس) ونمرح !انظروا كيف هو مرمي بإهمال والرعب مرنسم على قسماته التي بدأتْ تتورَّم الآن وتنتفخ . يبدو أنَّه كان سيكون أكثر وسامة لو كان ممتلئاً كما الآن .كلنا مستلقون منذ عدَّة أيام أو أسابيع بطريقة مضحكة لا تراعي هيبة الموت !)). فإنْ بدا انشطارُ (شنْقر) نتيجة صراعٍ داخل النفس البشرية الواحدة ؛ فإنَّ تشظِّي (إسْتيلا) نتاج صراع دمويِّ قاسٍ بين إرادتين بشريَّتين تنتميان إلى ذاتيْهما ! انظر إليها وهي تقول: (( لقد رأيتُ نفسي أقتل نفسي دون رحمة ..كنتُ أنظر إلى أنا الآخر ، كان متخندقاً في بزِّته العسكرية القاسية ، مدجَّجاً بالسلاح وحزام من الرصاص المصطف كصليبٍ حول صدره . نظرتُ عميقاً في عيْنيه عساه يتعرَّف علىَّ ، وكنتُ اتوسَّل إليه ألاَّ يقتلني ..كنت خائفاً فجاءت ابتسامتي بلهاء وذليلة ..سألته : ألا تعرفني ؟ أنا ...آآآه ...أنا ...آآآه. أنا أنت .!! قبل أن أكمل جملتي المبتورة حصدني بكم هائل من الرصاص بدم بارد واحتفى ، نعم لقد رأيتني أقتل نفسي واحتفي !)). وإنْ ضجَّتْ (أنا) إستيلا و(آخرها) حدَّ الصراخ و التوجُّع والتفجُّع والاستغاثة بلا مُغيث والترجِّي والتوسُّل أمام جبروت الموت وفظاظة انتزاعه للحياة لدرجة أنَّ القاتل والمقتول شئٌ واحد : ( رأيتُ نفسي أقود جيشاً )) و ((كنَّا نحن الجيش والضحايا في آنٍ ))و ((يبدو أنَّهم أوأنَّنا أشعلنا ناراً في القرى المجاورة) و ((كلَّما أطلقنا مجموعة من الرصاصات ؛أصبنا بنشوة فننتفخ إلى أن أتينا وهاجمنا أنفسنا وقتَل كلٌّ منا نفسه دون رحمة )) ؛ فقد جاء هسيس (أنا وآخر) شنفر خفيتاً وهو ينبعث من أعماق ذاته كهاتفٍ داخليٍّ إلاَّ أنَّه حادُّ الدَّبيب والسريان في أوصال التأويل ،تري هل هذا الهاتف هو همس الحكمة ؟أم صوت الضمير الواهن المبحوح داخل النفس المهترئة ؟أم أنَّه داء التضخُّم الذاتي أو قرين الأنانية المُحرِّض على التوغّل الأعمى ؟ أم أنَّه منبِّهٌ بيولوجيٌ لا يعدو كونه طنين ناموسة في أذْن فيل ؟أم أنَّه ظلامي قاعد كاسي وحاسد لا يرجو الخير لـ (منصور) بوصوله سدَّة الحكم وبالتالي جنى ثمار السلطة ؟! أم أنَّه قلْب للسائد والمألوف في إشارة خبيثة لبطله وهو يقول – تحت وطأة الكينين- بلسانه ما ليس في قلبه ، لا نفاقاً ومُراء ؟! كلاهما –القاصَّان- استمدَّ وعْيَه من لا وعْيه سواءً كان هذياناً محموماً أو خطرفة ثَمِل أو شهادة (فنتازيَّة )من قتيل أو تصوير دقيق من عيْن القتيل التي هي بين براثن النسر في الفضاء ! في محاولة تمويه إبداعية مثل قول شنقر :(( لكن وقتها كانت الخمر قد لعبت بالرؤوس ولم ينتبه أحد لما تفوَّهتَ به )) وقوله أيضاً : (( هؤلاء الأصدقاء السُّكارى يُمكنهم ابتكار العديد من الأفكار المُلهمة .هل هذا بسبب الخمر ؟ وهل الخمر محفِّزة على التفكير هكذا ؟)) ..وفي قول استيلا : (( قلتُ لنفسي لا بُدَّ أنَّها ألاعيب الخمر تعصف بي إلى عالم افتراضي ))وقولها : (( أو هذا فعلاً درجة متقدِّمة من مراحل السُّكْر ، ائتلاف بين السُّكْر والموت ألقى بي في غياهب الغياب )) ! رغم أنَّ بطل شنقر (منصور) شخصٌ يعمل لأجل الدنيا ويجعل من الشعب فداءً لطموحه الشخصي ، باحثاً عن ثروات السُّلطة ونعيمها وبُحبوحة عيشِها ، ضارباً برغبات شعبه وحريَّته ورفاهيَّته عرْضَ الحائط ؛ إلاَّ أنَّه سُرعان ما يقلب ظهْرَ المِجَن لرفقاء السوء وأصدقاء الأمس تحت ذريعة الأخلاق والقِيَم : (( سوف أترك أصدقائي مدمني الخمور الرديئة في جلساتهم التعسة تلك يسبّون الجكومة ما شاء لهم السب ، لكن في يوم من الأيام سوف اتفرَّع لهم بعد أن انجز شؤون الحكم المهمَّة وأقوم بمداهمتهم واعتقالهم جميعاً .ولن أسمح بأيِّ وساطات لإطلاق سراحهم . أنا لا أجامل في مثل هذه المسائل المُفسدة . خصوصاً ما يتعلَّق بالخمور والحشيش .كلّها أمور مفسدة وتجلب الكسل والنوم .وهذا يعني عدم الانتاج .أنا لن اسمح بهذا ..أبداً على جثَّتي أ]ها الخونة والمارقين .يا شاربي الخمر يا كفَّار .قاتلكم الله سوف اسجنكم جميعاً وربَّما أقتلكم داخل السجن أيها الـ ...))! غير أنَّ الحالَ أو المآل أكثرُ سوءٍ وبشاعة تدرُّ الغثيان وتحليقٍ تراجيديٍّ وفنتازيٍّ شاهقٍ لدى إستيلا : (( حلَّق النَّسر بعيني الواحدة التي رأتْ كلَّ شئٍ كنتُ احملق من عليائي على المشهد وأصبتُ بالأسى ،نسور تحوم في السماء لهب يحرق كلَّ شئ الأشجار تبتلعها الأرض كما تفعل السلاحف بأعناقها ..وأراني .. بأمِّ عيني التي يأكلها النسر الآن أقتل إخوتي دون رحمة وأسرق أبي دون رهبة ، وأبيد عشيرتي دون رجفة واغتصب أختي بنشوة واقتل نفسي واحتفي ))! أخيراً وإنْ كان عنوانا النَّصَّين ناجزين ؛ أي مُوحِييْن بما في جُعْبتيْهما من أوٍّل وهلةٍ للقراءة ولكن ذلك لم ينقص شيئاً من مُتعة انقيادك خلْف الفكرة ،يحدوك إسلوبٌ شيِّقٌ ومقدرة فائقة على القص الذي يشفُّ عمَّا تحته من أورام القهْر الخبيثة ويكشف عن عورات التسلُّط البذيئة ومخلَّفاتها ، وينحسر عن منابت السُّحْت المترهِّلة والجراح المتقيِّحة ، ولكن كلَّ ذلك في ثوبٍ سرْديٍّ شفيفٍ ، يجعلكَ تكتب بخطٍّ مُبين : خذوا – يا هؤلاء – الحكمةَ من أفواهِ الهذيان والثَّمَل وسكرات الموت الزُّؤام !! ا



    الأيام – الملف الثقافي – الاثنين 13/10/2014م
                  

10-14-2014, 08:31 PM

محمد كابيلا
<aمحمد كابيلا
تاريخ التسجيل: 11-15-2008
مجموع المشاركات: 3510

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هَذَيانُ (شنْقر) وثَمَلُ (إسْتيلا) ! (Re: shazaly gafar)

    التحية لـــ الزملاء شنقر

    وإستيلا !!

    -----------

    سلام صاحب البوست !!
                  

10-17-2014, 06:15 AM

mustafa mudathir
<amustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هَذَيانُ (شنْقر) وثَمَلُ (إسْتيلا) ! (Re: محمد كابيلا)



    مقال ممتاز يا شاذلي
    شكراً لشنقر عليه.
    لماذا تتركون المقال وحيداً حتى أدركه بصعوبة وسط الكتابات الشائكة والكائشة؟
                  

11-06-2014, 10:27 AM

shazaly gafar
<ashazaly gafar
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 1604

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هَذَيانُ (شنْقر) وثَمَلُ (إسْتيلا) ! (Re: mustafa mudathir)

    أهلاً كابيلا ويا ألأف مرحى

    نعم التحية للرائعين شنقر & إستيلا
    وسائر مبدعي بلادي
                  

11-06-2014, 10:30 AM

shazaly gafar
<ashazaly gafar
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 1604

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هَذَيانُ (شنْقر) وثَمَلُ (إسْتيلا) ! (Re: shazaly gafar)

    حبابك عشرة مصطفى
    وأشكرك على التربيت على كتف المقال .
    تسلم كتير
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de