|
(50) عاماً على ذكرى ثورة أكتوبرالمجيدة، شعب يعيش على صدى الذكرى!
|
ومن الأفضل للزعماء والسياسيّين والنُشطاء وهُواة الرثاء أن يُرجئوا - هذه المرّة على الأقل- الاحتفال بذكرى (50) عاماً على ثورة أكتوبر 64 المجيدة، إلى حين إنجاز ثورة مثيلة أو أقوى تصلحُ حال البلاد الأعوج وإلا سوف نبقى هكذا خمسين عاماً (أخرى) نحتفي بالتاريخ، ننشُد المستقبل، و واقعُ بلادنا مقذوفٌ به في عهود الظلام القميئة.
|
|
|
|
|
|