|
لم يتم اطلاق سراح المناضل ابراهيم الشيخ حتى الان ؟؟؟؟!!!!
|
لاتصدقو كل ما يقال على صفحات الجرايد فاغلبها ينطق بامر الحكومة هم يكذبون هم غير صادقون لاتصدقو كل ما يقال على شاشاتهم انهم ينطقون باذن الطاغوت انهم يكذبون وهم غير صادقون لاتصدقو كل ما ينطق به متحدثيهم فانهم يقولون مالايستطيعون فعله انهم يكذبون انهم غير صادقون
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لم يتم اطلاق سراح المناضل ابراهيم الشيخ حتى الان ؟؟؟؟!!!! (Re: عادل عبدالعزيز عبد الرحيم)
|
Quote: Quote: # الأمين الاعلامي لحزب المؤتمر السوداني : لا إبراهيم الشيخ ولا بقية المعتقلين لم يطلق سراحهم # المؤتمر السوداني : إدارة السجن في مدينة الأبيض تقول أنها لم تستلم ما يفيد بصدور قرار بإطلاق سراح المعتقلين # مصدر قانوني: النظام ربما يتلاعب بقضية الافراج عن المعتقلين بحجة الاعتقال الجنائي وليس السياسي
=============
الخرطوم ..، أفاد الأمين الاعلامي لحزب المؤتمر السوداني م. بكري يوسف أن رئيس حزب المؤتمر السوداني ما زال معتقلا في سجن مدينة الأبيض ولم يتم الافراج عنه على عكس ما تدوالته وسائل الاعلام الحكومية وعدد من الصحف الصادرة صباح اليوم .
وأضاف بكري أنه بالاضافة إلى إبراهيم الشيخ فإنه هناك سبعة من عضوية الحزب ما زالوا معتقلين وهم كل من د. صديق نورين و حسن اسحق وعبدالرحيم عثمان ومحمد عابدين ومروان عرجة ونصرالدين محمد حسين وفتحي محمد .
وأشار بكري إلى أن الاتصالات التي تمت بمدينة الأبيض أكدت أن إدارة السجن لم تستلم ما يفيد بإطلاق سراح المعتقلين مرجحا أن النظام قد يكون عاد لنهجه القديم في الكذب والتلاعب لكسب الوقت أو أنه يماطل ظناً منه أن بهذه الطريقة قد يكسر صموداً استمر لثلاثة أشهر واستمر ثمانية أشهر في حالة المحاضر الجامعي د. صديق نورين .
هذا وقد أشار مصدر قانوني أن النظام ربما يتلاعب بقضية الافراج عن المعتقلين بحجة أن اعتقالهم جاء تحت بنود جنائية وهذا مما لا يشمله ما يسمى بالتوجيه الرئاسي .. حيث أن القضايا الجنائية لا يطلق سراح الموقفين في ذمتها إلا بأومار من وزير العدل أو بشطب البلاغ من قبل النيابة العامة . وأكد المصدر أن حالة معتقلي حزب المؤتمر السوداني هي حالة سياسية كما أشار إلى ذلك البيان الصادر من الدائرة القانونية لحزب المؤتمر السوداني أمس الأو |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم يتم اطلاق سراح المناضل ابراهيم الشيخ حتى الان ؟؟؟؟!!!! (Re: د.فاروق ابوكساوي)
|
Quote: الخرطوم - عبدالرحمن العاجب
في أنباء أمس الأول، نقل الرشيد هارون وزير الدولة برئاسة الجمهورية تأكيد البشير حرصه على تهيئة المناخ للحوار الوطني، مسترسلاً خلال تصريحاته أن الرئيس قرر إطلاق سراح إبراهيم الشيخ، رئيس حزب المؤتمر السوداني فورا، ما يمثل دفعة لأشرعة الحوار الوطني الذي تم تدشينه في يناير المنصرم. القرار جاء بمثابة رسالة من قبل الرئاسة تروم خلالها تجديد عزمها وحرصها على تهيئة المناخ في مقبل أيام الطاولة، كما أنه يجيء إكراما لرئيس الآلية الأفريقية رفيعة المستوى، الذي ما فتئ يمهد التربة من مقام الشريك في الهم الإصلاحي، ناثراً بذور التقارب بين الفرقاء لأمد متطاول، دون أن يلوح في أفق الأزمة المخرج بعد. وكان أمبيكي - بحسب تصريحاته الصحفية عقب لقاء رئيس الجمهورية ببيت الضيافة أمس الأول (الأربعاء)- قد دعا البشير إلى إطلاق سراح المعتقلين السياسيين، تطويرا للحوار، وأضاف أن الرئيس أكد له أن الشيخ سيتم الإفراج عنه.
1
* سنوات الدراسة والتشكل السياسي
بتاريخ الثامن والعشرين من شهر يونيو عام 1956م، احتفت أسرة الشيخ عبدالرحمن البريابي، في مدينة (النهود) العريقة، بميلاد ابنها إبراهيم. عاش حفيد (البرياب) اليافع فترة طفولته الأولى كغيره من أبناء المنطقة التي كانت تجمع بين البداوة والحضر وتشبع بكثير من القيم الكردفانية الأصيلة، واكتسب منها قيم العفاف والتسامح والتعايش، قبل أن يتلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة النهود الغربية (ب)، متدرجاً في مراقيه التعليمية إلى مدرسة النهود الأميرية الوسطى، ثم النهود الثانوية العليا، ليجلس منها لـ(امتحانات الشهادة)، قبل أن يتم قبوله بجامعة (جوبا). في جوبا درس الشيخ حوالي ثلاثة أشهر، وفي عام 1977م قطع دراسته الجامعية بمحض إرادته لظروف ذاتية، كما يسميها، ليلتحق بخدمة الهيئة القومية للكهرباء وعمل بها لأكثر من خمس سنين.
لاحقاً عاد إبراهيم إلى مدرجات الجامعة مرة أخرى ملتحقاً بدفعة كلية الاقتصاد، جامعة الخرطوم، في يناير من العام 1982م. يومها كانت الخرطوم خارجة لتوها من هبة يناير، وكانت الجامعة يكتنفها حراك سياسي فاعل ضد نظام مايو المتشبث إبانها بكل سطوته وبطشه.
يومها كان تنظيم (مؤتمر الطلاب المستقلين) يدخل عامه الخامس بعد تأسيسه في عام 1977م، وكان المؤتمر خارجاً لتوه من تجربة اتحاد التمثيل النسبي، في دورة الاتحاد للعام 1979م، وكان التنظيم الأعلى تمثيلا في الاتحاد ممثلاً بتسعة أعضاء، فيما كان الطالب صلاح قوش، أحد أعضاء الاتحاد ممثلاً للاتجاه الاسلامي من كلية الهندسة.
مؤتمر المستقلين دفع بالشيخ لرئاسة رابطة طلاب كلية الاقتصاد، وبعدها تولى رئاسة المجلس الأربعيني لاتحاد طلاب جامعة الخرطوم دورة الانتفاضة 1985م – 1986م، وكان عضوا في اللجنة السياسية، ممثلاً للمؤتمر في فترة الانتفاضة، التي انتهت بسقوط نظام مايو، ليتخرج إبراهيم الشيخ بعدها في الجامعة العام 1986م.
ود الشيخ ظل يعمل موظفا بالهيئة القومية للكهرباء منذ يوليو 1977م وتدرج وترقى في مدارجها إلى أن وصل الدرجة الخامسة، إلى أن تم الاستغناء عنه، بموجب إجراءات الصالح العام مطلع التسعينيات، كما يمضي في سيرة ذاتية سردها بين يدي (اليوم التالي) في وقت سابق.
2
* من نادي "النضال" إلى ساحات النضال
ود الشيخ بخلاف السياسة لديه مواهب أخرى، وفي السابق كانت له علاقة جيدة مع الرياضة ولعب كرة القدم بملعب نادي (النضال) الثقافي الرياضي وكان لاعبا فاعلا في فريق (الباسكت بول) بمدرسة النهود الأميرية الوسطى ولديه اهتمامات بالمسرح وشارك في عدد من المسرحيات بالمدرسة.. وظل إبراهيم الشيخ حتى الآن يقرأ حوالي ست ساعات يومياً، متابعاً للصحف والمجلات والكتب والدوريات، يرتاد المسارح ومحباً للغناء والموسيقى والشعر الجميل، ومشجعاً لفريق المريخ قبل أن يقطع صلته بالرياضة.
3
* بين السياسة وعوالم البزنس
صفة أنه شخص مثير للجدل أصبحت تلازمه لفترة طويلة والى جانب ذلك تدور حوله شبهات واستفهامات كثيرة لجهة أنه يجمع بين الثروة والمعارضة.. يدرأ ود الشيخ الشبهات عن نفسه بالقول عزفاً على وتر العصامية، إنه بدأ العمل في البيع بالأقساط في السوق العربي بعمارة (النخيل)، وكان يعمل في بيع المعدات الإلكترونية، من تلفزيونات وثلاجات وبوتاجازات ومسجلات وغيرها.. بعدها عمل في مجال عطاءات الهيئة القومية للكهرباء وتوقف عنها بسبب خلافات نشبت بينه وبين المدير العام للهيئة في ذلك الوقت. بعدها اتجه للعمل في السجانة في مجال مواد البناء (الحديد والأسمنت)، وهنا كان التوفيق الأكبر بحسب ما يقول ودالشيخ لـ(اليوم التالي) من قبل، وبعدها قام بتنفيذ أسواق أمدرمان الكبرى، قبل أن يعمل في دولة جنوب السودان، في مجال التجارة والبناء والإنشاءات في شمال بحر الغزال وجوبا، وفي أعالي النيل وشرق الاستوائية.
بالإجمال ينفي ود الشيخ بشدة صفة كونه (رأسماليا طفيليا)، باعتبار أن خبرته في السوق تصل لحوالي "24" عاماً، وهو تلميح إلى كونها فترة كافية ربما لفك شفرات التجارة والبزنس.. بل على النقيض من ذلك يرى الشيخ أنه تعرض لمضايقات لازال يدفع ثمنها بسبب نشاطه السياسي لا تخل بالطبع حسب قوله من فرض مزيد من الضرائب.
4
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم يتم اطلاق سراح المناضل ابراهيم الشيخ حتى الان ؟؟؟؟!!!! (Re: عادل عبدالعزيز عبد الرحيم)
|
الأخ عادل عبد العزيز حمد الله على سلامة الوصول
يقيني أنها مسألة وقت ليس إلا وسوف يطلقون سراحه الجسور إبراهيم الشيخ أدخل الحكومة في موقف محرج ببسالته وثباته على المبدأ هم يحاولون إيجاد مخرج يحفظ لهم ماء الوجه وهم يعلمون جيداً الشعبية الكبيرة التي يحظى بها الرجل خاصة أنصاره من سكان المنطفة بكل أطيافهم وإنتماءاتهم بالإضافة لعضوية الحزب وكسبه للشارع السوداني والذي تمثل في التضامن معه والشد من أزره والإعجاب والأستحسان للموقف وتنصيبه بطلاً قومياً ، فضلاً عن الإهتمام العالمي بالقضية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم يتم اطلاق سراح المناضل ابراهيم الشيخ حتى الان ؟؟؟؟!!!! (Re: عادل عبدالعزيز عبد الرحيم)
|
الأخ عادل عبد العزيز حمد الله على سلامة الوصول
يقيني أنها مسألة وقت ليس إلا وسوف يطلقون سراحه الجسور إبراهيم الشيخ أدخل الحكومة في موقف محرج ببسالته وثباته على المبدأ هم يحاولون إيجاد مخرج يحفظ لهم ماء الوجه وهم يعلمون جيداً الشعبية الكبيرة التي يحظى بها الرجل خاصة أنصاره من سكان المنطفة بكل أطيافهم وإنتماءاتهم بالإضافة لعضوية الحزب وكسبه للشارع السوداني والذي تمثل في التضامن معه والشد من أزره والإعجاب والأستحسان للموقف وتنصيبه بطلاً قومياً ، فضلاً عن الإهتمام العالمي بالقضية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم يتم اطلاق سراح المناضل ابراهيم الشيخ حتى الان ؟؟؟؟!!!! (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
Quote: يقيني أنها مسألة وقت ليس إلا وسوف يطلقون سراحه الجسور إبراهيم الشيخ أدخل الحكومة في موقف محرج ببسالته وثباته على المبدأ هم يحاولون إيجاد مخرج يحفظ لهم ماء الوجه وهم يعلمون جيداً الشعبية الكبيرة التي يحظى بها الرجل خاصة أنصاره من سكان المنطفة بكل أطيافهم وإنتماءاتهم بالإضافة لعضوية الحزب وكسبه للشارع السوداني والذي تمثل في التضامن معه والشد من أزره والإعجاب والأستحسان للموقف وتنصيبه بطلاً قومياً ، فضلاً عن الإهتمام العالمي بالقضية |
هو ذلك الرجل ياسفيان اصبحنا في زمن القليلون هم اصحاب المبادئ تحياتي عادل
،،،،أبوقصي،،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم يتم اطلاق سراح المناضل ابراهيم الشيخ حتى الان ؟؟؟؟!!!! (Re: مجدي عبدالرحيم فضل)
|
علمنا ابراهيم الشيخ ونحن فى الجامعة ايام نميرى هذه الهتافات لن نهادن لن نساوم بل نقاوم والان نضيف لها لن نعتذر
التحية والتقدير لابراهيم الشيخ وهو يعيد لنا ثقتنا بنفسنا ويرد لنا كرامتنا من الذين سطوا عليها 25 سنة
التحية والتقدير لكل منتسبى المؤتمر السودانى داخل وخارج البلاد اللذين قادو الحملات تلو الحملات ليس من اجل اطلاق سراح ابراهيم فقط ولكن من اجل اطلاق سراح الوطن باسره وليتواصل نضالنا الى اخر مداه ليتم تحرير بقية المعتقلين و الوطن كما تم تحرير ابراهيم الشيخ
| |
|
|
|
|
|
|
|