لمتذوقي الدوبيت والباحثين في ابداعاته..هل أضاف اليه الشعراء الشباب جديدا؟

Quote: نعمنك طيب عادل فى دراسة قام بيها د. سعد العاقب. ياريت لو لميت فيها. سعد تلقاهو هنا https://http://http://www.facebook.com/profile.php?id=100001858268326andfref=tswww.facebook.com/profile.php?id=100001858268326andfref=tshttp://http://www.facebook.com/profile.php?id=10000185826832...1858268326andfref=ts كلامى كتير بس معصور شوية. مودتى أبوبكر

Quote: تحية وتقدير اخ عادل

Quote: الحبيب / عادل ابراهيم .. والله الشباب ديل مبدعين عديييييل .. كتر خيرك الفتحت الموضوع ده .. بجيكـ برواااااقة ..

Quote: لماذا انحاز الشعراء الشباب لتأليف الدوبيت ... برنامج «ريحة البن» نموذجاً ؟ الصحافة نشر في الصحافة يوم 10 - 09 - 2012 أصبح تأليف الدوبيت وقراءته في المنتديات الشعرية الشبابية أمراً ملفتاً للنظر وتكاثر الامر حتى صار ظاهرةً تحتاج إلى دراسة. كان الدوبيت إلى وقت قريب هو شعر «العجائز» وهو إلى وقت قريب فن الريفيين فما الذي جعله الآن في صدارة اهتمامات شباب العواصم الأدبية؟ هل شاخ الشباب أم تريف الحضريون؟ وانضافت إلى ذلك ملاحظة ثالثة ليست أقل غرابةً من سابقتيها ، وهي أن الدوبيت صارت له مؤلفات من البنات الشابات ... وهذا ما زاد الأمر كيل بعير إضافي لأن الدوبيت في تعريفه الأول هو : شعر قديم ينشده الرجال في الأرياف فأصبح فجأةً شعراً معاصراً تنشده مع الرجال الشباب النساء الشابات في أشد الأماكن تحضراً ! وكان الدوبيت هو طريقة التعبير عن الرجولة والبطولة ، والصورة النمطية لمنشده هي : أنه رجل كهل له أشناب يرمي على كتفيه بثوب عتيق ويلوث على رأسه بعمامة ويحمل في يمناه عصا خفيفة «حدّاثة» وترقد على ذراعه سكين « نصف مسلولة» جاهزة لبعج بطن من يبدي أمامه أقل علامة من علامات التحدي . ويتطاير من عينيه الحمراوين شرر خفيف دليل على أنه «بدين» . ولغة الدوبيت في غالبها لغة «رجالية » فمما يحفظه كل أحد من شعر الدوبيت : أنا الدابي الرصد لي زول بعيقو * أنا المأمون علي بنوت فريقو فالدوبيت لغةً ومفاهيم بعيدٌ جداً عن لغةِ ومفاهيم أهل الحواضر إذ من المعلوم أن مفاهيم الحضر تقوم في أساسها على الفردانية والمصلحة الشخصية بينما تتركز مفاهيم القرى على النجدة والروح الجماعي . ولغة الريف رصينة خشنة فصيحة بينما لغة المدن ركيكة طرية ملفقة. فكيف عام شباب الحواضر ضد تيار واقعهم وأقبلوا على الدوبيت ليكون أداة التعبير عن مشاعرهم التي من المفترض ألا تكون مما يمكن التعبير عنه بنمط من الشعر وضع أصلاً للتعبير عن مشاعر وأفكار شديدة الاختلاف عن مشاعر الحضريين وواقعهم. هل هذه موضة طارئة في المدائن قصد منها مؤقتا التشبث بشئ غريب رغبةً في الغرابة نفسها لأن «الموضات » غالبا ما يحركها شئ من ذلك؟ أم أنها ثورةٌ حقيقية ٌ وسط الشباب وحنين جارف إلى الريف بصدقه وأريحيته وفروسيته وفصاحته بعد أن مل إنسان المدينة السوداني من مفاهيم المدينة التي يقاومها في داخله الريفيُ الرابض في حنايا كيانه الأصيل؟ ولماذا بدأت بنات الحواضر في تأليف شعر الدوبيت ؟ أهو استجمال الناقة ؟ أم خوف حواء السودانية من أن الحضري لا تراه حامياً كافياً لعرضها ومنافحاً مناسباً عن كرامتها ورفيقاً وفياً لحياتها ، فقالت له معنى قريبا ً مما قالته جدتها القديمة «إن لم تكن أهلاً للمسئولية الذكورية فالبس ثيابي ودعني البس ثيابك» !! ولماذا كتب شبابنا شعرهم الجديد بالدوبيت الذي هو على فصاحته عاميٌ ؟ أهو بسبب عجزهم عن تناول الشعر الفصيح باللغة العربية الفصيحة بعد أن ضعف تعليم اللغة العربية وانهارت أساليبها ونحوها و صار أقل القليل من الشباب من يتمكن من التعبير القوي الدافق باللغة الفصحى ... ثم أليس في لجوئهم إلى لغة الدوبيت -أشبه اللهجات فصاحةً باللغة الفصحى- عتاب لنا جميعاً بأننا قد قصرنا في تعليمهم اللغة العربية الفصحى فلجأوا إلى ما هو دون ذلك دون أن يتنكروا لتراثهم مع تشبثهم بالعربية ولو في شكل أقل من الشكل القرآني الأعلى ؟ أم يا ترى أنها انحياز «فلكلوري» إلى فن سوداني هو الدوبيت بقصد تدعيم أركان الحضارة السودانية الأصيلة؟ بعد ثمان سنوات من الآن ، وتحديداً في عام 2020م سيمر على إنشاء فن « حقيبة الفن» مائة سنة ... فهل رجوع الشباب إلى تأليف الدوبيت يوحي بميلاد «حقيبة ثانية جديدة» ...؟ أحيّ في نهاية مقالي هذا ابن أخي وابن بلدي طابت ، الإعلامي الأستاذ محمود الجيلي صلاح الدين صاحب البرنامج الناجح الواسع الانتشار « ريحة البن» بقناة النيل الأزرق الذي كان لبرنامجه أكبر الأثر في قدح هذه الأفكار في ذهني .

Quote: عقب بي امات جداد خب وجدع تراسو ناوي مزاورة بهما لوين راسو طبلونو الكمل عدو ونقر جراسو جافة الوقفه ابنصيهو الكمل دواسو andandand مسك التنكي عبه وقشطو من المترة مشيهو نهيض وخاتيه اقدامو من العترة بكسح في الزحيح مابهمو قل لاكترة المابعرف البحر بتقشو ترع المطرة andandand دخل الدو ضهر قفه ومسك للسيسة دفق زيت مكنتو فوق دومتو غته دميسة قال لي تم زوادتك مو بالقريب ميسة قتلو خف النقله ات ياهديك مباني خميسة andand، قال لي ابقى واعي واسمع كلامي وهم نحن رجوعنا فوق شارعنا قبل الم قتلو خابر نضمك يالفوقك لساني بنم غير ذاد البريدو ابقالي عاد بالسم andandand نسبك حر خاتي القر واصهب لون تحت الساسه قارح ركبو مو بالهون الجلاسه ترطن من زحيح الدون مزموم فضة خالصة حاشة مو المون

Quote: شكرا ياعادل على هذه النافذه الجميلة بحق ... المرابيع الفوق للشاعر الشاب محمد ود الكابس والشاب ده صغير جدا ممكن مواليد 1992م لكنه شاعر فحل تب ... والشباب بشكل عام فيهم جهابذه عديل وفي نظري اشعرهم هو نزال قبقبة متمكن في الشعر والالقاء على حد السواء ...

Quote: الأستاذ عادل لك ولضيوفك عُشَّاق الأدب الرصين التحايا الزاكيات نعم إن هؤلاء الشباب ، شعراء رائعين وموهوبين جدا وهم إضافة لشعر الدوبيت، ولهم مفردة أنيقة وجميلة جدا في الدوبيت قديما توجد الحداثة وقد كان الشاعر الكبير ودالسميري ،رائد هذه المدرسة أي مدرسة التحديث في بادية البطانة وودالسميري أكبر عُمرا من الصادق أب آمنةومجايليه لكن تحديث دون إخلال بالوزن والسبك ودون إعوجاج للمربوعة شوف الصادق أب آمنة : جروحك نوسرن بعد الصقوط ماشاتن ظروفك جوَّه جوف قلبي المفوِّت باتَن غرامِك منُّو كِِرعي كنَّبَن يتخاتن كريفك طيبب روحي وعروقي الماتن في رأي المتواضع الشباب شعراء رائعين وعندهم إضافات جميلة جدا وفي شعرهم حلاوه وطلاوة وعندهم مسحة طرافة وغزلهم شفيف وعتابهم سمح، لكنني أري مفردة الأنا ظهرت كثيرا عند بعض الشعراء من الشعراء الشباب الذين أعجبني شعرهم إضافة للذين ذكرتهم في أوَّل البوست ،الشاعر ودالضو وعبدالله عباس والشاعر الرائع ،بيتاي والشاعر بيتاي دي مميز جدا وبه وهاطة وتواضع وشعره مدهش جدا أنظر له في هذه المربوعة الطافرة جدا فيك طبع البِزاوْلَن بي الصقايع نُفَّر وفيك حاجات تحيِّر وفيك محاسنن وفَّر فينا هواك تمكَّن يا الحسايسك كُفَّر صبَح حالنا كيف حال الجمال الجفَّر أيضا أنظروا للشاعر عبدالله عباس وهذه القافية الشرود: ما بهديكي ورده تجف و حالاً تزبُل ولا بهديكي عبقات البخور والفُل أنا بهديكي كل ما عندي أخدي الكُل و ليك ضلوعي سويهن ضراكي و ضُل نحنا نـعجنـو كارهـن و نرقـدو لُـخ ونحنا ندكو فوق ضلعو وعضامو نجُخ نحنا صغيرنا مو الجاهل البخاف من أُخ ونحنا الحيـَّه للسُّم و الزعاف بـنـبُـخ عندنا في بوادي الكبابيش استاذنا الشاعرعلي الشيخ "ودالمُر"هو رائد مدرسة الدوبيت الحديثة ومن شعره عيون الصيد ومن عين الأنيس متدراقي وفي جوه القلوب نيران غرامك حارقي قصيبة الهوى ورُقابة الجزيرة الزارقي ترباليكي يوت بجري وبتشربي سارقي ----------------------------- أنا دايماً بطوف بي ديارك وإنت ما بتحني ياعيون الغزالة خبارك؟ عشان ياشتلة الباوقة الشبك نوارك مغرم بيكي والقلب انحرق بي نارك؟ ----------------------------- علي الشيخ انشغل بي ريدك ورب العزة صور بي براعة خديدك عنقك باهي زي قرن العجيلة نهيدك أميرة جيل زمانك يا البنية وحيدك وله مسادير رائعة جدا كمسدار القمرية وودكسلا وعيون الصيد ومن بعده الشاعر حنفي حاج الطيب وله شعر رائع جدا وهو شاعر متميز جدا ،أنظر للحوار الذي دار بينه وبين قرين الشعر خَبَار لغتك بقت متبهدله ومنْحَطَّه يا مَالِكْ زِمَام حرفاً سواك مانخَطَّا نايِمْ لِي بَدَرِج ْفيك محطة محطَّه ما عارفني كحال العيون بي الشطَّه القرين:- خطوطي الحمرا حاسب ليها ما تتخطا انا ود كيفي سرجك فوقي ما بِنْخطا شرطي معاكا لا تهدّدني لا تنشطا وحذارك تاني فوق ضيل النمر تتوطا حنفي:- بحرك موجو اصبح ما بعوّم بطَّه وفي الباقيلي جمّام الينابيع قطّا راجع الخلفي مالك والسنين منشطَّه لامن ليك اقزام الشعر تتخطاَّ القرين:- جيب ايدك رهان يا زول نسيبت النطَّا سهم من شارد النم لا علا ولا وطَّا اوكت ما اشدّو وتر القوس معاي ينمطَّي جهّز لي دفاترك وقول سطر ما انطَّا وله ايضا مسدار القمرية ومسدار أم سماح ومسدار العركة وله شعر دارجي رصين جدا وكذلك الشاعر ابراهيم الدلال صاحب المربوعة التي ذكرها شخصكم في بوست ود اب صالح وأيضا يقول شيخنا الدلال : قوقي ياقمرية فوق فرعَن تلولي الريح وزي ماصحتي من ألم الفراق بنصيح ذكرتينا لي مثلا بقولو صحيح من المستحيل مجروح يداوي جريح صداف البقوقي دباسك مدَّة طويلة من وارفك ظلالك وناسك تعَّالك هدج وزرق السِّحاب إتماسك وحتَّات تاني ساري المُدجنات الباسك والشاعر علي وددياب ومن مربوعاته الجميله حوراه مع جملو : ى الحاله العــَلــَى ماك دارى فى الباقيلك ماك عارفنى جنيت من قعدت بشكيلك طالب اللطنــَب المســَّـخ عليكا مقيلك تعال نتغلطو فى الدير يبقى هيلى وهيلك ********************* إنت خاف جنيت قعدتَ تناجل اصبـُر يا صبى البهديلى مو حق راجل قصيبة المرنع التيرابها بمشى فرادل ليك بدنيها كان شفقان عليها بواجــِل ْ والكثيرين ببوادي الغرب ومن بعدهم حمل الراية الشاعر الرائع عبدالله ودإدريس وعبدالله شاعر فصيح جدا وزول وهيط ، بقول: أُم حرسن مِحارب توقة الطلاَّلي بلا ابكي وإنودِر منَّها إنضلاَّلي ما بتجيبها واسطة وسمسرة ودلاَّلي ويات مِن رامي صوتو مِدرِّعا الملاَّلِي حظِّي إن لفحت جيمي ودنيت شنحيبي جلخت بي البادية لي حدود دولة إدريس ديبي أخت ايَّام مع ناسن عليهُن هيبي تُقَّابة الوقود برموها قبل الغيبي نعم شباب شعراء ، ورائعين جدا وموهوبين ولهم إضافات جميلة في الدوبيت، كنت أريد الإسهاب أكثر، ولكنني مفزور وأيْنُقِي ظوالع