|
Re: محمد المسلمي: ما هو مصدرك ومرجعك لهذا الكلام ... الساي ! (Re: Alshafea Ibrahim)
|
Quote: قال قبل إنتهاء مراحل التقاضي ، ولا يعلم أن إطلاق سراحها تم بعلم وموافقة وتوقيع قاض فتعجب |
أستاذنا الشفيع إن كانت المسألة مسألة قانون وإجراءءات مراحل التقاضى لم تنتهى بعد بإعتبار أن الحكم قابل للطعن فيه أمام المحكمة العليا والدستورية وحتى بعد إصدار الحكم من العليا والدستورية وهناك أيضا طلبات المراجعة حتى لأحكام المحكمة العليا ولكن المسألة أخذت من باب الباب البجيب الضغوط سدو وأستريح والمؤسف أن الخارجية فى عجالة هللت بهذا الحكم لتتحدث عن نزاهة وإستقلال القضاء لتيشع بهذا القضاء الذى قضاته يملكون سلطات إعدام الناس ولا يميزون بين الحقوق الأساسية الدستورية فى حق الناس فى حرية العقيدة والديانة وتعارض القانون الجنائي السودانى مع الدستور فالدستور يمنح هذا الحق والقانون الجنائي يجرم ذلك هذه الإذواجية هى التى منها تسسلت مأساة مريم ولعل فشل السلطة السياسية بعد دستور 2005 فى تنقية القوانيين التى تتعارض نصوصها مع الدستور وهو الذى جعل القانون السودانى خمس مشكل الملامح بين دولة تصارعها الإيدولوجية الغاتمة وتكبل تصرفاتها ومحاولاتها الظهور أمام العالم كدولة تراعى مبادىء حقوق الإنسان والحريات والمواثيق والإتفاقيات الدولية فى دستورها فى حين أن كثير من قوانينها تكبلها نزعة الكبت والشمولية وقهر الإنسان الذى كرمه رب العالمين. فقضية مريم إى محاولة لعمل إخراج قانونى لها حرج للقانون وللقضاء إتفقنا أو أختلفنا على النتائج
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمد المسلمي: ما هو مصدرك ومرجعك لهذا الكلام ... الساي ! (Re: Haytham Ghaly)
|
Haytham تحياتي
Quote: ناس ود المسلمي وود الباوقة ديل لا عتاب عليهم بنجرو سااااااااكت . وبخرمجو سااااااي وببعلوا بوستاتم عاااادي |
ينجرو ويخرمجوا في الله و الحق والا لأنفسهم؟ والا القصة افتراء على خلق الله والباسهم التهم بالباطل حتى لو ادى ذلك لسجنهم او قتلهم او تشريده ؟!! يعنى ما ممكن الواحد يكون زول الله ويلفق للناس التهم الكاذبة والافتراء عليهم بالباطل، الحاجتين ديل ما بجن مع بعض كلو كلو !! (الرسول قال: لا يكذب المؤمن)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمد المسلمي: ما هو مصدرك ومرجعك لهذا الكلام ... الساي ! (Re: أيمن محمود)
|
مناولة
Quote: النشر أيضًا في فيس بوك نشر بإسم فرح ابو روضة (تغيير)
Saifedin Mahgoub Nagar Ali · الأكثر تعليقا · Cairo University مراحل التقاضي تنتهي بإصدار حكم محكمة الإستئناف، أم الطعن أمام المحكمة العليا- المعروف أن المحكمة العليا هي محكمة نقض أي محكمة قانون، وعادة يتم رفع القضية إليها بشكل تلقائي في حالة الحكم بالإعدام، ولكنها تتصدى لفحص الإجراءات لتتأكد من سلامة تطبيق القانون عن طريق محكمة الموضوع، بمعنى أن دورها رقابي على الأحكام التي تصدرها محكمة الإستئناف- أم الطعن أمام المحكمة الدستورية فهو لايجوز ولايقبل إذ أن المحكمة الدستورية ليست مرحلة من رماحل التقاضي، فالمحكمة الدستورية لها إختصاصات محددة وفق قانون إنشائها وليس من بينها النظر في الأحكام الصادرة من المحاكم بالإعدام أو خلافه، فيمكن للمحكمة الدستورية أن تقبل الطعن أمامها إذا كان يتعلق بعدم دستورية نص في القانون، مثلا في حال الطعن أمامها بعدم دستورية نص المادة 126 من القانون الجنائي (جريمة الردة)، فالمحكمة تقبل هذا الطعن وتوقف إجراءات المحاكمة إلى حين البت في عدم دستورية نص المادة 126 من عدمه. أما طلبات الفحص والمراجعة فهي أيضا ليست بطرق للطعن في الأحكام، فعادة ما تمارس المحكمة العليا هذه السلطات في حال مخالفة أحكام الشريعة الإسلامية وعليه بحسب قانون الإجراءات الجنائية السوداني فهي ليست مراحل للتقاضي. مع ودي وتقديري رد · أعجبني · متابعة المنشور · منذ 30 دقيقة Sudany Asleey · Smithfield State High School ود المسلمي دا ما عندو أي مصدر...مصدرو راسو الغليد المافيهو مخ دا... رد · أعجبني · متابعة المنشور · منذ 2 ساعتين |
| |
|
|
|
|
|
|
|