الضغوط تجبر الخارجية السودانية على إختصار درجات التقاضى السودانى !!!!

Quote: لقد تعرض السودان لحملة ضغوط غير مسبوقة من حكومات ومنظمات وشخصيات دولية ، وتشويه إعلامي جائر بسبب هذه القضية وكانت هذه الحملة تهدف لدفع الحكومة السودانية للتدخل في قضية ينظرها القضاء قبل ان تبلغ نهايتها وأن تتجاهل استقلال القضاء ومبدأ فصل السلطات وهو الامر الذي رفضته الحكومة السودانية رفضاً مطلقاً .

Quote: انشاء الله طوالى مجبورين..ولسه الغريق قدام..دى المناظر يا مسلمى..

Quote: بوست يعبر عن واقع حقيقي الان معاش

Quote: المأساة مزدوجة وكل فينا يبكى ليلاه ولا عزاء لوطن تركناه لسابلة لا تحكمهم قيمة ولا مبادىء أختلفنا عليها أو أتفقنا المهم إنكشاف عرى الكذب والبطولات الزائفة امام الغلابة

Quote: المشكلة انهم يكذبون ويتصدقون كذبهم الواضح الذي لوقيل لجماد لضحك عليهم

Quote: لو كانت النيبة العامة حريص على ما تسميه بالحدود لرفعت طعنا في حكم محكمة الاستئناف الى المحكمة العليا. ولكن لأن المسألة قرار سياسي عصرت النيابة ضنبها وسكتت عشان القرار يظهر وكأنه قرار قضائي. استهبال يوضح أنهم مزنوقين. هذه هي اللحظة المناسبة للمطالبة بإلغاء ماد الردة نهائيا ولا عزاء للمهووسين والمنتفعين من التجارة بالدين

Quote: أصلا لا يوجد قضاء في السودان هذه غرف سياسية تابعة لقصر غردون و جهاز الأمن رجال المال و الأعمال و بيع الاراضى و الاستيراد من شنغهاي و جبل على، جماعة الهرجلة السياسية المعروفين بجماعة الموتمر الوطني ادخلوا الاسلام في محنة بلا ضرورة في غمضة عين المصالح السياسية صار لدينا إسلامين : اسلام محكمة الحاج يوسف، و اسلام محكمة وسط الخرطوم الاسلام عالميا في محنة : بسبب داعش، و الشباب الربة الصومالي، و بوكو حرام، و فقهاء مثل نافع، و البشير، و الكاروري، و عبد الحي يوسف يحتاج السودان لاصلاح ديني - إسلامي عاجل يبدأ بفرتقة هذه التركيبة ( المخبولة ) الحاكمة للبلد، و فصل الاسلام من البزنس، و إخراجه من غرف الحسابات و المؤامرات السياسية أخي المسلمي : لا تحزن .. للإسلام رب يحميه .. تلطف بهذه البنت السودانية، ما حدث فيه خير كبير لدين الاسلام و مستقبله نحتاج فقط لإنجاز حل سياسي كبير، الاسلام راكز في ارض السودان، كان المسلمين قبل وصول فكر البهاري و الجيلاني حوالي 130! شخص فقط، و البقية في ظلام القرون الوسطى يعمهون تحياتي اخي صاحب البوست : ملاحظة قانونية ذكية منسوبة لتراث السنهوري رائد الإجراءات