هل "يخطط" السيسي لخوض حرب مع السودان..!!!

Quote: بسم الله .. هو متين قعد في الكرسى عشان يحارب مش الاول يحل مشاكلو الداخلية المتلتلة _________ لا اعتقد ان السيسى بكل هذا الغباء ولا اعتقد ان السياسة المصرية تقوم اساسا على قرار الرجل الواحد ولا اعتقد ان مراكز القرار في مصر بكل هذه الفوضوية التى لا توجد الا في دولة مثل السودان وفى الاساس لا اظن ان هناك مبرر ليتخذ السيسى او مصر قرارا مصيريا كهذا ان كان على الماء فهى ستحل مع اثيوبيا وما السودان الا تابع ينفذ ولا اثر لاى قرار سودانى في الموضوع ان كان على ارضاء الغرب لا اعتقد ان هناك ما يرضى الغرب في حرب ضد السودان واساسا السودان ليس على طاولة الغرب الا شفقة او حسرة .فما ندنا نفسنا اهمية ساكت ..نحنا اصلا كدولة ما موجودة في خارطة فكر اى غربى الامن الخليجى .. ومال ام السيسى في الامن الخليجى . واساسا نحنا بنشكل شنو للخليج عشان نهدد امنها مش ياهو شوية الهبل بتاع ايران دا وبعدين الخليج لو عايز يحل مشكلة ايران مع السودان حيرمى دولارين في الواطة والبشير وجماعتو يكونوا مدنقرين للقيط لغاية ما القيامة تقوم الحقيقة التى لابد ان نعترف بها .. السودان حاليا = صفر كبير لا انتم على بال الغرب ولا انتم على بال العرب ولا انتم على بال الافارقة انتم مجرد كارثة داخلية تغلى وتفور وتحصد مستقبلها

Quote: يجب أن يكون الحديث عن "الحرب" بقدر كبير من المسؤولية بمعني آخر أن نبعدها عن ثرثرة المثقفين والمفاققين يكون أحسن لو كان المدخل الحديث عنها لتجنبها لمنع أسبابها أو علي الأقل لكي لا نكون في غفلة (كغفلة أهالي بيزنطة) عندما تحدث الحروب المدورة قريبا وقريبا جدا في سوريا واليمن والعراق وربما ليبيا ومصر بذات نفسها يجب أن تدعونا لمزيد من التفكر لو أننا قرأنا تاريخ تدخل الجارة مصر في السودان لمرات عديدة (بالغزو مرات وبالانقلابات مرات عديدة) وتاريخ تدخلهم في اليمن في ستينات القرن الماضي وحروبهم الفاشلة (المهزومين طوالي فيها) مع العدو الصهيوني (كان زمان هسع بقي الحبيب الصهيوني) لو اننا قرأنا كل ذلك لتوجسنا كثيرا ما زالت الافتراضات التي أطلقها مكي عباس في كتابه في المسألة السودانية والذي صدر بالإنجليزية قبيل الإستقلال ما زالت تقارب الصحة كثيرا يقول أن لمصر مصالح (وربما مطامع) في السودان أهمها طبعا مياه النيل وثانيها الأرض وبالنسبة لي موضوع الأرض هو الأهم والمخيف فمصر هي أكثر أراضي الدنيا زحمة بالسكان تفوق في ذلك الصين والهند في مصر يسكن أكثر من 80 مليون في كم كيلوميتر حول النيل والباقي صحراء مرتع للثعابين والعقارب وتعال للسودان كل الشمالية (ارض قريبة ومشابهة ) يسكنها أقل من نص مليون نسمة أرض زراعية خصبة وموية قريبة وأسواق أقرب في السعودية والخليج وقدر المتبقي من سواعد شبابها ضاربة الخلاء (بما فيه خلاء مصر ذاتها ) بحثا عن ثراء سريع في الذهب فلو في أي إستراتيجي عاقل في مصر تفتكروا ما حيفكر في أرض السودان؟؟؟؟؟ لهذا (الإنفجار) السكاني في مصر؟؟؟ أها دا واحد من "أسباب" الحرب الله لا جابها

Quote: السيسي كشخصية لن يتورع في افتعال الحرب ... مستغلا العاطفة القومية المصرية في شأن مهم للغاية وهو أمر الماء ..!!

Quote: من اكبر المهددات للامن القومى السودانى فى شمال السودان : قلة عدد السكان .. لذلك لغة المصالح بتقول اعادة توطين المصريين فى السودان وفقا لخطة ورؤية متفق عليها يمكن ان يحل هذا الاشكال والى الابد ... تجربة تهجير مليون مصرى الى العراق تجربة جديرة بالقراءة

(عدل بواسطة Nasr on 09-11-2014, 06:17 PM)

Quote: وإنت ماشي بعيد مالك إذا كانت الشمالية سكانها شوية فالسودان معمور بحمد الله المليون الدايرهم ديل من الخرطوم القريبة دي بتلقاهم ويمكن يكونوا من ناس الشمالية ذاتها شوف هسع الخرطوم فيها كم مليون عاطل؟؟؟ بقليل من الخيا ل والعلم وقوة الإرادة مشكلة زي دي ما دايرة ليها خبراء أجانب من الشقيقة مصر فكروا شوية الأرض في الموية في الطلب موجود شئ مشاريع دولة ومشاريع قطاع خاص وإستثمارات وشراكات مع اصحاب الأرض وعمال زراعية بمعني آخر هناك ألف طريقة أن تصبح الشمالية جاذبة وليست طاردة لو وقفتوا الضرائب الكثيرة ومسيخة علي المزارعين في الشمالية، بترجع تبقي جاذبة وتتعمر أكثر من الاول فإذا المصري بيقدر يسكن فيها فقطع شك السوداني بيقدر أكثر وأولي بيها زمان وقبل قرابة قرن من الزمان (المستعمر) الإنجليزي ملي الشمالية مشاريع مروية إتعمرت زي الترتيب وتوقفت الهجرة لمصر وحتي لباقي السودان البمنع دا شنو؟؟؟ هسع في كهرباء وطاقة شمسية وطاقة رياح وتكنولجيا الزراعة تطورت لحد بعيد بعد مية سنة يغلبنا تكرار التجربة؟ أفي أنفسكم أفلا تنظرون

Quote: قلة عدد السكان .. لذلك لغة المصالح بتقول اعادة توطين المصريين فى السودان وفقا لخطة ورؤية متفق عليها يمكن ان يحل هذا الاشكال والى الابد ... تجربة تهجير مليون مصرى الى العراق تجربة جديرة بالقراءة

Quote: من اكبر المهددات للامن القومى السودانى فى شمال السودان : قلة عدد السكان .. لذلك لغة المصالح بتقول اعادة توطين المصريين فى السودان وفقا لخطة ورؤية متفق عليها يمكن ان يحل هذا الاشكال والى الابد ... تجربة تهجير مليون مصرى الى العراق تجربة جديرة بالقراءة

Quote: بالله شوف الاستراتيجي دا..:) كيزان السودان مفروض اول تهمة تتفتح في مواجهتهم تهمة الخيانة العظمى .. دي فكرة التنظيم العالمي للأخوان المسلمين والا اصلها في طبعكم.. الكلام دا يقولوهو المصريين كأحلام تداعب خيالاتهم الاستغلالية يا فكي بدر مش يقولوا ممرن القادة المستقبليين :)

Quote: بس إذا أهلها معمرنها المصريين حيتوسعوا في المعمر؟؟؟؟ نعم حيتوسعوا فيها يا ناصر لانهم لا خيار لهم وسوف يبحثون عن اسباب موضوعية لعمل هذا التوسع ومنها (( الحرب )) الاجابة على عنوان البوست

Quote: لا تزرعوا في الشمالية! .. بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم الخميس, 20 حزيران/يونيو 2013 19:39 إلى وزير الاستثمار الذي حفيت قدماه لجذب المستثمر الأجنبي، إليك هذا. وتذكر: ابدأ بعشيرتك الأقربين. مجموعة من المزارعين الشباب ذوي خبرة كبيرة اكتسبوها في مشروع الجزيرة، وعندما ساء حاله وما عاد يطعمهم ولسبب آخر هو اختلاف المناخ ورخص الطاقة، فكروا في أن يزرعوا الطماطم في الولاية الشمالية صيفاً. بلغ عدد هؤلاء النازحين أو المستثمرين هذه السنة أكثر من «5000» مزارع، وانتشروا في الولاية الشمالية بين الملتقى وحتى حلفا يستأجرون الفدان بألف جنيه، ويقومون بزراعته ليوفروا للخرطوم وما حولها طماطم وبطيخاً. لا ننكر أن من المحفزات الري بالكهرباء. ويصل المحصول لمرحلة الحصاد وبأسعار مكلفة يتم شحنه على ظهر وسيلة النقل وهي « دفار» صغير حمولة «3.5» طن وبأجرة ألفي جنيه يعني مليونين. ترى هل هم في دولة كالهند المحاصيل الزراعية فيها من المقدسات ووسيلة النقل لا يوقفها أحد بنص الدستور؟! لا إنهم في ولاية الجبايات. ما إن تبدأ الشحنة في السير إلا ويوقفها الموظفون يريدون «حوافزهم» أو تكبير إيراداتهم، ويصل ما يدفعه الدفار الصغير غير الأجرة أكثر من «500» جنيه في أغرب أنواع الجبايات التي خرجت القرارات الجمهورية بمنعها على الطرق، وكأن الولاية الشمالية لا تتبع السودان. وأغرب إيصال هو إيصال المواصفات والمقاييس رسوم صادر «24» جنيهاً ورسوم شهادة «25» جنيهاً وواحد جنيه دمغة، كله خمسون جنيهاً. لا يتبادر إلى ذهنك أن المواصفات والمقاييس أخذت عينة من الطماطم وأدخلتها معاملها لتتأكد من خلوها من المبيدات الضارة بالإنسان، لا شيء من ذلك يحدث، مجرد موظف جالس على طاولة ويجمع فلوساً بإيصال ظريف عليه شعار المواصفات والمقاييس، الأظرف غير أن الذي يقعدك إن كنت واقفاً هذه الشهادة المرفقة استمارة «الصادر المحلي» يا ربي الشمالية دي انفصلت ونحن ما عارفين؟ هل تسمى حركة البضائع بين ولاية وولاية صادر؟! والأغرب أن هذه الشهادة يقول آخر سطرين فيها: صورة للمدير العام وصورة للأمن الاقتصادي؟ هل تمت تسمية الصادر المحلي بموافقة هاتين الجهتين، أم الأمر كله حبر وخلاص وفي حد «ناقش» حاجة! وإيصال آخر صادر من الملتقى (رسوم جودة ولائية«50» جنيه)، ما هي الجودة الولائية، وكيف هي جودة الطماطم التي تحصلت محلية الملتقى باسمها هذه المبالغ؟ وما علاقتها بالمواصفات والمقاييس؟ إيصال آخر من القولد مبلغه «115» جنيهاً ووصفه ضريبة أرباح أعمال لسنة 2012 م، دي يفهموها كيف؟ هل تؤخذ ضريبة أرباح الأعمال على الطماطم وتعفى منها شركات الاتصالات، وهل تبقى الطماطم من 2012 إلى 2013م، وإيصال آخر مكتوب عليه «200» جنيه إدارية لعدد واحد دفار، شنو يعني إدارية؟ فهمونا الله يرضى عليكم. وإيصال خامس «75» جنيهاً زكاة لا نستطيع أن نعلق في الحتة دي فهذا علم فقه له رجاله. دعونا نقارن الولاية الشمالية بولاية نهر النيل التي لا تأخذ إلا الزكاة فقط. في أي منزلة ننزل الحكم المحلي هنا؟هل إطلاق يد الولاية الشمالية إلى هذا الحد من محاسن الحكم الاتحادي ومن أين لهذه الولاية القوة التي تجعلها تضرب بالقرارات الجمهورية عرض الحائط؟ وبالمناسبة هل سيعود هؤلاء المزارعون بعد هذه المعاناة؟ وغداً ستستورد الطماطم من الأردن. رحم الله سيد أحمد الحاردلو «... أبوكي بلد».