|
القانون...؟
|
هنا القانون في الوطن الكئب
دولة لا توجد فيها القانون فيها الفساد
من يحاكم من ومن يقبض من
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القانون...؟ (Re: ذواليد سليمان مصطفى)
|
لكل ظالم نهاية
الظالمون هم من يعذبون الناس باسم الدين ويقتلون باسم الدين وينسون بان الدين منزل من الله الذي خلقنا وسوف يعذبون امام الله كما عذبو الناس في الدنيا لان صلاتهم وزصيامهم رياء ومظاهر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: القانون...؟ (Re: ذواليد سليمان مصطفى)
|
تحياتي يا ذو اليد هوٌن عليك أمرك ومصابك وأحتسب وهذا أضعف الإيمان ( الكاتمين الغيظ) .... أو جاهر بالمعصية وأحمل السلاح مع شرفاء هذا البلد الجريح وهم كثر ومتعددي الأعراق والقابائل وهدفهم سامي وواحد هو زوال هؤلاء ... هذا من ناحية ومن ناحية أخرى هؤلاء القوم (الكيزان) المتأسلمين ... أتوا للسلطة ( بالبندقية) وظلوا فيها ربع قرن من الزمان ( بالقبضة الحديدية) يعني البندقية زائدا دبابة ، طائرة ، بطش ، سحل ، قتل ، نزوح ، معسكرات ، مرض ، جوع ، أمية ، فساد ، لن ينتهى بالتحلل ولا بالتنصل ، وأخيرا ظهر واحد وفي مؤتمر صحفي وعلى الملا يؤكد صحة تملكه (عقارات) من حر ماله ، وأنه لم يحوز أرضا من حكومة السودان بصفته تلك وكان دائما (شفاف) ويعهد من ينوب عنه في توقيع أي عقد قطعة أرض تكون من (حصته) ... ومع ذلك يتم القبض على الصحفي الذي نشر تلك الحقائق التي أكدها المتهم نفسه ، وزاد أنه لن يستقيل من منصبه ولا يرى أن هناك جرما قد أرتكبه ( لله دره) يجب أن أدلف قبل المغادرة إلي (حقيقة) أو أمر (واقع) صاحب حكم هؤلاء منذ انقلابهم الشؤوم اللعين ، وهي سياسة الفوضى (الخلاقة) وهي (سياسة آذان الحامل طرشا) وهي في الأساس فوضى التشريعات والقوانين من جهة مصدرها أولا ، ومن جهة مستخدمها ( منفذها ) ثانيا ، والأخطر والأخير من جهة ( المخالفين) لها ، وهنا (المحك) ومربط (الفرس) - حيث نجد التواطؤ الواضح للعيان بين الآخرين (منفذها) و (المخالفين) لها ، طبعا بحماية وغطاء من الأول (مشرًعها أو مصدرها) - والرباط بين هؤلاء الثلاث (مجموعات) هو ( التمكين ) اللعين ... فالقاضي والنيابة والشرطة والجيش (تجمعهم) مصالح الدنيا (تجارة ومضاربات) وهي مصالح من أجلها (عملوا) جاهدين وأتوا ( انقلابيين) ولا يمكن (الحياد عنها) - مستغلين براءة وطيبة وثقة السوداني البسيط في حكامه وساسته ظنا من هؤلاء (البسطاء) أن الكيزان مثل ( الاسلاف) من حكام السودان ، لكن كانوا أسوأ خلف لخير سلف .... أنتهى الأمر بهذا السودان لدويلات وأمارات ، وقبائل وشعوب ومال وخير منهوب ورجعنا لعهود لا يمكن أن نقول عنها (قبل التاريخ) فالتاريخ القديم يؤرخ لدولة وشعب ومقدرات ومدخرات وقوميات - للأسف أنتهى الأمر إلي اللا شيء ...؟؟؟؟ هل تبقى شيء نزرف عليه الدمع دون غيره ؟؟؟ حسبنا الله وحده .... والآتي أعظم الشفيع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: القانون...؟ (Re: Alshafea Ibrahim)
|
Quote: تحياتي يا ذو اليد هوٌن عليك أمرك ومصابك وأحتسب وهذا أضعف الإيمان ( الكاتمين الغيظ) .... أو جاهر بالمعصية وأحمل السلاح مع شرفاء هذا البلد الجريح وهم كثر ومتعددي الأعراق والقابائل وهدفهم سامي وواحد هو زوال هؤلاء ... هذا من ناحية ومن ناحية أخرى هؤلاء القوم (الكيزان) المتأسلمين ... أتوا للسلطة ( بالبندقية) وظلوا فيها ربع قرن من الزمان ( بالقبضة الحديدية) يعني البندقية زائدا دبابة ، طائرة ، بطش ، سحل ، قتل ، نزوح ، معسكرات ، مرض ، جوع ، أمية ، فساد ، لن ينتهى بالتحلل ولا بالتنصل ، وأخيرا ظهر واحد وفي مؤتمر صحفي وعلى الملا يؤكد صحة تملكه (عقارات) من حر ماله ، وأنه لم يحوز أرضا من حكومة السودان بصفته تلك وكان دائما (شفاف) ويعهد من ينوب عنه في توقيع أي عقد قطعة أرض تكون من (حصته) ... ومع ذلك يتم القبض على الصحفي الذي نشر تلك الحقائق التي أكدها المتهم نفسه ، وزاد أنه لن يستقيل من منصبه ولا يرى أن هناك جرما قد أرتكبه ( لله دره) يجب أن أدلف قبل المغادرة إلي (حقيقة) أو أمر (واقع) صاحب حكم هؤلاء منذ انقلابهم الشؤوم اللعين ، وهي سياسة الفوضى (الخلاقة) وهي (سياسة آذان الحامل طرشا) وهي في الأساس فوضى التشريعات والقوانين من جهة مصدرها أولا ، ومن جهة مستخدمها ( منفذها ) ثانيا ، والأخطر والأخير من جهة ( المخالفين) لها ، وهنا (المحك) ومربط (الفرس) - حيث نجد التواطؤ الواضح للعيان بين الآخرين (منفذها) و (المخالفين) لها ، طبعا بحماية وغطاء من الأول (مشرًعها أو مصدرها) - والرباط بين هؤلاء الثلاث (مجموعات) هو ( التمكين ) اللعين ... فالقاضي والنيابة والشرطة والجيش (تجمعهم) مصالح الدنيا (تجارة ومضاربات) وهي مصالح من أجلها (عملوا) جاهدين وأتوا ( انقلابيين) ولا يمكن (الحياد عنها) - مستغلين براءة وطيبة وثقة السوداني البسيط في حكامه وساسته ظنا من هؤلاء (البسطاء) أن الكيزان مثل ( الاسلاف) من حكام السودان ، لكن كانوا أسوأ خلف لخير سلف .... أنتهى الأمر بهذا السودان لدويلات وأمارات ، وقبائل وشعوب ومال وخير منهوب ورجعنا لعهود لا يمكن أن نقول عنها (قبل التاريخ) فالتاريخ القديم يؤرخ لدولة وشعب ومقدرات ومدخرات وقوميات - للأسف أنتهى الأمر إلي اللا شيء ...؟؟؟؟ هل تبقى شيء نزرف عليه الدمع دون غيره ؟؟؟ حسبنا الله وحده .... والآتي أعظم الشفيع |
شكرا : الشفيع
الامر اصبح خطير
كل المجرمين الكبار كتلة واحدة المسكين لله يكون في عون الشعب المسكين
الصحفي دا ربنا يستر عليه
والفساد كتير
والله يفتنهم ويدمرهم ويعذبعهم
كل ظالم لا يخاف الله ولكن يخاف الناس واسيادو ولك الشكر والاحتترام للمعلومات المفيدة
| |
|
|
|
|
|
|
|