كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: الكوزانوسترا والحركة الإسلامية السودانية! (Re: محمد عثمان الحاج)
|
يابشير ياخوي معقولة أنا أنجر لي مصطلح من راسي وأغش بيهو القارئ السوداني زي مابتعمل العصابة الحاكمانا؟ المصطلح ورد عدة مرات في الفيديو الأنا خاتيهو فوق، حاول تشوف الفيديو، وبالعدم فتش في قوقل عن مصطلح cosa nostra وشوفو بالايطالية بتنطق كيفن كوسا نوسترا ولا كوزا نوسترا؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكوزانوسترا والحركة الإسلامية السودانية! (Re: Amani Sabir)
|
العزيزة أماني صابر "لما اجتمعت الخلافة لمعاوية، قدم عليه الحتات، وجارية بن قدامة، والأحنف بن قيس، وكلاهما من تميم، وكان الحتات عثمانياً، وكان جارية والأحنف من أصحاب علي، فأعطاهما معاوية أكثر مما أعطى الحتات، فرجع إليه، وقال: فضلت علي محرقاً ومخذلاً! قال: اشتريت منهما دينهما، ووكلت إلى هواك في عثمان؛ قال: وأنا أيضاً فاشتر مني ديني"
من الدين ما يباع بالمال!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكوزانوسترا والحركة الإسلامية السودانية! (Re: صلاح جادات)
|
نحنا لسنا أمام دولة حزب واحد نخر فيها الفساد مثلما كان الحال في دول أخرى، صحيح أن الحركة الإسلامية السودانية كانت تظهر كحزب سياسي قبل استيلائها على الحكم، لكنها منذ ذلك الوقت حملت فيي داخلها جراثيم التحول الإجرامي، وأول تلك الجراثيم الطاعة المطلقة للقيادة، والنظر إلى غير الأعضاء بنفس الطريقة التي تنظر بها الذئاب للحملان،إنه فهم يقود في نهاياته إلى اعتبار أنفسهم هم المؤمنون وبقية المجتمع هم الكافرون الذين يحل غشهم وخداعهم واستغلالهم واختلاس أموالهم فكل ذلك حلال ولايستدعي أي تأنيب ضمير، وتحت ذلك الفهم قاموا بعملية التمكين التي هدفت إلى تغيير التركيبة الاقتصادية للبلاد وهكذا تحت إشراف أجهزتهم السرية وجهاز الضرائب والجبايات قاموا بعملية مدروسة دراسة دقيقة ومنفذة تنفيذا محكما في كل أنحاء البلاد لتحطيم منافسيهم من رجال الأعمال والتجار الذين لايدينون لهم بالولاء بالضرائب والرسوم ومنع الترخيص، وهكذا شهدنا افلاس أعداد هائلة من رجال الأعمال الشرفاء ومن ثم ظهور طبقة جديدة من الأثرياء من رجال الكوزانوسترا الإسلامية في كل شبر من البلاد متمتعين سرا بالأمان من رجال الضرائب وبتراخيص تمنح بكل يسر، وقروض مصرفية “حسنة”، في كل العالم ليس هناك تعريف لنظام كهذا سوى أنه جريمة منظمة ونشاط عصابة إجرامية! من المضحك أن يكون هناك من يأمل خيرا من حوار سياسي مع عصابة فالعصابات لاتحل مشكلتها إلا بالبتر والاستئصال التام وإلا بقية كجرثومة خبيثة تنهش لحم الوطن وتعطل تطوره الاقتصادي والسياسي!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكوزانوسترا والحركة الإسلامية السودانية! (Re: محمد عثمان الحاج)
|
تشارلس لوتشيانو الشهير بلوتشيانو المحظوظ الذي يمكن اعتباره القائد المؤسس للكوزانوسترا حين جمع عائلاتها التي كانت متصارعة تحت قيادة لجنة واحدة:
حسن الترابي الذي يمكن اعتباره القائد المؤسس للكوزانوسترا الإسلامية، تحت قيادته نمت الجبهة القومية الإسلامية وامتدت أذرعها في مجال المال والأعمال لتكون جاهزة لالتهام السودان بكامله:
“ خاصّة وأنّ زيارة الترابي تزامنت مع المفاوضات السريّة بشأن حقوق تنقيب البترول في السودان، والتي انتهت بشراء جار النبي وشركة كونكورب لامتيازات شركة شيفرون، بمبلغ (25) مليون دولار من أموال الحركة الإسلاميّة”
http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-147454.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكوزانوسترا والحركة الإسلامية السودانية! (Re: محمد عثمان الحاج)
|
دون فيتو جينوفيزي أخطر قائد في تاريخ الكوزانوسترا وأشدهم دموية:
نافع علي نافع، رجل الكوزانوسترا الإسلامية
أفرجت السلطات العدلية عن المواطن البلال علي نافع بعد أن امضى في الحبس " 60 " يوماً على خلفية تعذيب ومقتل أحد الرعاة في وقت لا يزال شقيقه " عبد الرحمن " ومساعد طبي مركز تميد النفعاب ونائب رئيس المحكمة قيد الحبس ، بناء على البلاغ المدون في مواجهتم تحت المادة " 130 " القتل العمد والمادة " 25 " التحريض والمادة " 26 " الاتفاق الجنائي في قضية تعذيب ومقتل المواطن عطا المنان حسن رحمة قبل أكثر من شهرين.
وكشف مصدر أمس أن وزارة الداخلية قامت برفع الحصانة عن " 6 " أفراد من منسوبيقوات الشرطة ، في حين لا يزال " 7 " أخرون يتبعون لجهاز الأمن يتمتعون بالحصانة ، وطالب محامي أولياء الدم برفع الحصانة عن أفراد جهاز الأمن توطئة لتقديمهم للمحاكمة.
http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-148282.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكوزانوسترا والحركة الإسلامية السودانية! (Re: محمد عثمان الحاج)
|
قانون الصمت "أوميرتا" أهم قانون لدى الكوزانوسترا : عدم الإفشاء بأسرارها للغرباء حتى لو اختلف الأعضاء وتقاتلوا فيما بينهم. يؤدي الأعضاء القسم بكتمان السر ويلتزمون به مهما كانت الضغوط التي تقع عليهم فعقوبة مخالفة قانون الصمت هي الموت.
أما الكوزانوسترا الإسلامية السودانية فهي أيضا تلتزم بقانون الصمت، وحتى لو اختلف أعضاءها وانشقوا عنها فهم لايكشفون أبدا أسرارها الحقيقية حتى لو ألفوا كتبا تحوي آلاف الصفحات في نقدها فهم أيضا لهم قانون أوميرتا خاص بهم!
| |
|
|
|
|
|
|
|