دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت!
|
على الرغم من إنو مقال حسن عابدين تعبان تعب الموت .. إلا أنه أكد على حقيقة إنو خالد موسى ما عمل حاجة غير جاب الكلام لحسن - الشريف - عبد الوهاب!
http://postimage.org/
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: سيف اليزل الماحي)
|
Quote: إذا صدقنا ان حسن عبد الوهاب ذهب لألمانيا ضمن وفد نميري الاعلامي، فاصيب بمرض الكلى المزمن، ثم أمر النميري بعلاجه فجلس مستشفيا، ثم بقي هناك ملحقا إعلاميا لربع قرن! فلماذا لانصدق ان نميري كان يضرب وزرائه؟! |
ومن سنة 1976 ما تنسى كمان! وبالتالي فهذا منطقٌ سليم، عزيزي سيف اليزل.
إلى ذلك، فليس سهلاً دحض مقولة أخينا "آيت الله" خلافي، بأن" المقال (ولعل الاصوب: ال ما قال لعابدين..!) تعبان؛ لكنني لا أصدق أنه حصل "تعب الموت" فاختلاف الدرجة - برضك - اختلاف لا يقل عن اختلاف الـ "نوع" كما تعلم عزيزي .."يا حسين"..
لكنني، أود ألا أنسى (وبرغم وَعدة! ما أزال أبلوها وأمتحنُ!) أن أقول:
أن "تعب الموت" كوصفة معدودة ومعهودة كمان!! كانت أحرى بــ"العين الثالثة" حيث امتشق رئيس تحرير "الصحيفة أم العروس! في بيادر الإنقاذويين اللاويين، سيفه يصول بـ سَمَك! لبن تمرماليزي..! أو هناك "حسابات أخرى"؟
لشدما انهزم اعجابي بصولات "واحد بطَل" بعد اندياح فنجريـاته الطامحة..! تُريد أن تضع ميسمها في رواية التاريخ السياسي السوداني: أن هو هكذا هكذا وإلا فلا لا ..! وكان قد بدا لي (والله أعلم، ثم بالأكيد بعض الساسة المحظورين عن الكلام المباح راهناً) أن حبيبهم الذي هو "بَطَل"، يستقتل في رد كل أسباب الهوان عن " someone"ـــــــــنن مــَــا ..! باعتباره من الذين "انضربوا على ال قفــا " وكتير ..! مَ المعايش جبارة في نهج الصفوة وكدا ..! لا سيما عند مَنْ كانوا somewhere على بُعد مترين من تلك اليد الطائشة الباطشة فقطاً لا غير! وكلو جايز.
ناجز قولي في هذه السانحة، أن كلو من "علي الحاج"! تسألني كيف؟ أقول لك: إن كان الصموت قد سعى طائراً إلى علي بألمانيا، ثم أعقبه الحَدوث! في ذات المنحنى العاثر! يُشرع القول عواهناً بشوية دُرر مُستَلَفة! فَــ "شنو" إيه فيها يعني؟ لو حليا اللقاء ببعض من "اهبولات" التحالف المايوي المنحشر طي اسلاموياتهم بالخرطوم العاصمة المبلولة؛ بلقائهم – ولو على هامش الجيرمان – بحسن أب كلَوْ مايوية...؟ ماكلوهم تكلؤهم ألمانيا برة وجوة..!
--------
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
.
Quote: لكنني لا أصدق أنه حصل "تعب الموت" |
والله يا جودة من ناحية كونه تعبان تعب الموت، فهو تعبانه جداً! وبالكاد .. بالكاد، أدرك منه ملاسي ما قيل منسوبا للاعلامي حسن - الشريف - عبد الوهاب كيف لا! والمقال يتوسد "جابرة" الصحافة الإنقاذوية، بعد ان جاءها متعباً منهوكا إمعانا في الموت، ملاسي عمل ما باستطاعته، والباقي على ربنا.
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: عوض محمد احمد)
|
سلام ياااا سيفنا .. يا نيلنا
تقول: Quote: والله يا جودة من ناحية كونه تعبان تعب الموت، فهو تعبانه جداً! وبالكاد .. بالكاد، أدرك منه ملاسي ما قيل منسوبا للاعلامي حسن - الشريف - عبد الوهاب كيف لا! والمقال يتوسد "جابرة" الصحافة الإنقاذوية، بعد ان جاءها متعباً منهوكا إمعانا في الموت، ملاسي عمل ما باستطاعته، والباقي على ربنا. |
معاك حق والله، و "ملاسي" بدون شك، من المدركين "وأكتر من اللازم في ما يبدو..!" ومع ذلك ما أزال أتساءل: كيف "فاتت" على "مُدرك" بهذا المستوى، مقالة رئيس التحرير الأستاذ الكبير ضياء الدين بلال، في زاويته "المعدودة" وموسومة بــ"العين الثالثة"،و في ذات الصفحة الأخيرة التي نشروا فيهاالمقالة ال تعبانة تعب الموت للدكتور الدبلوماسي المايوي حسن عابدين (وبرأيي لم تكن مقالة، بأكثر مما كانت تصحيح حول معلومة "ضرب وتشليت!" بموضوعةتحتفي بأمثالها وأشباهها صحيفة "السوداني" إيما احتفال!) ومقالة رئيس التحرير الذي هو عليه الرك، عنونت بــ: "عزيزي الباز ..(حسابات أخرى)!" هكذا وقد قرأتها منذ الصباح الباكر، وصدمتني اللخبطة التي شابتتها خاطراً وشجون! ولا أقول مظهراً ومضمون!! وذلك بسبب امتلائها بالمزاعم الكبيرة والحكايا الماسخة تسلسلاً وشنشنة أعرفها منذ أخزم!
برغم الشنشنة الحاصلة في مداخلتي، إلا أنني لا أقلل من صوابية المُدرك، وحسبه أنه أشار. وأما بالنسبة للإضافة المقدرة للأخ عوض: Quote: حادثة الضرب متواترة و هي اقرب للحقيقة و المضروب وزير تربية كان من أشهر التربويين في زمانه و عرف بالتواضع و الظرف |
أجدني مُتسائلاً برضَك: ماذا فعل المضروب بعد الضربة التشليتية، يا تُرى ..؟ أإستمر وزير وختير ونحرير! أم حَرد الحردة ال ياها..؟ وإن لم يفعل استحقها من باب: ما لجُرح بميت إيلام..! و الشاهد أن أكثر وزراء التربية، في دولتنا بئيسة التربية والتعليم لسبب من حماقات أولئك وهؤلاء، أنهم ليستحقون ( ليس التشليت الرئاسي وكدا)إنما يستحقون أسوأ الجزاء فيما يقترفون من هبالات ويخلفون من تخلف وتزلف.
اوْ بس!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
.
Quote: قرأتها منذ الصباح الباكر، وصدمتني اللخبطة التي شابتتها خاطراً وشجون! |
وات يا اباجودة، ما وجدت غير هذه "العين الثالثة" الوهمية (وهمية بحسب أدنى تعريف للعين الثالثة) ما وجدت (حفظكم الله من الصدمات الصحافية ولخابيطها) غيرها شيئا لتبدأ به يومك؟! والاطباء ما انفكوا ينصحون الناس: ان أبدأ يومك بفطور خفيف مع كاسة عصير ، ولا بأس .. لابأس من فنجان قهوة. بالله عليك يا ابا جودة تاني لو ما فاطر ما تخاطر!
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: Hussein Mallasi)
|
عزيزي سيف اليزل،
حياك الله يا أخي
والله، نسأل أن يوفقنا في مسير تجنب المُحبطات الجرائدية المشرورة علينا كل صباح بأسوأ مما كان بالأمس! ..(وكان لي بالأمس).. وإذن فوصاتك، في الحفظ والصون، بالعمل على تجنب ما يؤذي؛ مسموعة وكما شال ــه الرأس تشيـل ـها العين.
Quote: والله يا محمد أبو جودة نفسي مرة أفهمك قاصد شنو! |
قاصد خير طبعاً معقول يكون قصدي فات عليك زي كل مرة ..؟
قول: إنك اهتديت لـ قصد ما، ربما أرابك! وبالتالي أعملتَ فيه شطارتك المشهودة في "إيجاز" السهل الممتنع؛ وعلى كل حال، هي بلوى تُصيب الناس حينما يسعون لتوصيل "قصدهم" لإخوانهم بطريقة لا تكون جارحة شديد! بل بالأحرى، لا تكون إلا بــ"نصف بلوى" أو أقل! ألم تر إلى الشاعر الضخم ال صحي صحي! وقدأحكم الحالة بقوله:
ومن البلية عذل مَنْ لا يرعوي عن // جهله وَ خطابُ مَنْ لا يفهم..!
-------
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: سيف اليزل الماحي)
|
Quote: وينصرفون في أمان الله! |
أي نعم، بل ويواصلون في خلط العجين، وطقش الفناجين، وتشقيق الشمارات شق ابن لذين! ثم يُعيدوا الكَرة بعد المرة ذات صنيعهم البائت! في " بعد طبع " الأخرى. يا عزيزي، للأسى فإن صحافتنا الخرطومية، هذه السنوات، تكاد تفوق ال سُلطة الغاشمة، في الغشامة واللأآمة والقتامة و"السجامة" ! ومفارقة المفارقات، أن كل زعيم صحفوي إنقاذوي يعيش في "دوغماه" الجازمة بأنه هو ال هو ذاتو بي وليداتو؛ والذي عليهو الرك في دك الحصن الإنقاذوي المتهايل! والاقتصاد الإنقاذوي المتسافل، والزمن الإنقاذوي الطائل بلا جدوى ولا حوار ولا يتفقون. نعمل إيه بس! غير أن نقرأ ونقرأ ونقرأ ونـ .... ون... ون... وكلو - على قولة غواش الطوشي - جايي بالتقرير ولك التحايا عزيزي سيف اليزل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: سيف اليزل الماحي)
|
Quote: وينصرفون في أمان الله! |
أي نعم، بل ويواصلون في خلط العجين، وطقش الفناجين، وتشقيق الشمارات شق ابن لذين! ثم يُعيدوا الكَرة بعد المرة ذات صنيعهم البائت! في " بعد طبع " الأخرى. يا عزيزي، للأسى فإن صحافتنا الخرطومية، هذه السنوات، تكاد تفوق ال سُلطة الغاشمة، في الغشامة واللأآمة والقتامة و"السجامة" ! ومفارقة المفارقات، أن كل زعيم صحفوي إنقاذوي يعيش في "دوغماه" الجازمة بأنه هو ال هو ذاتو بي وليداتو؛ والذي عليهو الرك في دك الحصن الإنقاذوي المتهايل! والاقتصاد الإنقاذوي المتسافل، والزمن الإنقاذوي الطائل بلا جدوى ولا حوار ولا يتفقون. نعمل إيه بس! غير أن نقرأ ونقرأ ونقرأ ونـ .... ون... ون... وكلو - على قولة غواش الطوشي - جايي بالتقرير ولك التحايا عزيزي سيف اليزل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت!
إلا أن ذلك لا يمنعني من ترتيل مؤونة* عــ10ــشرة ثواني من الاعتذار،
للتكرار الذي حدث
------
بمناسبة مؤونة دي، وين يا اخوانا داك الكوز الـثقيل (كأنو هناك كوز ما ثقيل..؟ فتأمل!) الذي كان يترجرج بصياصي هذا المنبر المملوء بأشباه الكيزان، والواحد تلقاه عامل فيها فنان! يترجرج ويتبهرج بـ مؤونة عام من الود!! فتامل كَرة أخرى!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: راشد فضل)
|
باعتقادي أن كاتب المقال قد خدع بواسطة الصحيفة، ما جعل الاعتناء البروبغاندي للصحيفة بالمقال! التعقيب، الرد، التصحيح، إلخ,,, يقع في شــر التأويلات!
لكن لماذا خدعت الصحيفة(واللهي صحيفة الحكومة " السوداني") كُتابها، سفراءها، وجهاءهاألخ,,,
- في تصوري، أنها كانت تريد أن تحرر القيلة التشليتية! باعتبار أنها قيلة " أتى بها جحجحانيان من كبار أعمدة الصحيفة كمصطفى البطل وخالد موسى "قف"!!
هل الدكتور أقل شأن أو شأنين من مصطفى وخالد ..؟ إنا لله إذن؟
كيف تحكمون بالله؟
مالم تكونوا تفكرون بنفس طريقة "ملاسي" التأملية!! في استنتاجات لا تقوم إلا على التغيير بين حرف ال شين وحرف ال راء!!
....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
Quote:
باعتقادي أن كاتب المقال قد خدع بواسطة الصحيفة، ما جعل الاعتناء البروبغاندي للصحيفة بالمقال! التعقيب، الرد، التصحيح، إلخ,,, يقع في شــر التأويلات!
لكن لماذا خدعت الصحيفة(واللهي صحيفة الحكومة " السوداني") كُتابها، سفراءها، وجهاءهاإلخ,,,
- في تصوري، أنها كانت تريد أن تحرر القيلة التشليتية! باعتبار أنها قيلة " أتى بها جحجحانيان من كبار أعمدة الصحيفة كمصطفى البطل وخالد موسى "قف"!!
هل الدكتور أقل شأن أو شأنين من مصطفى وخالد ..؟ إنا لله إذن؟
كيف تحكمون بالله؟
مالم تكونوا تفكرون بنفس طريقة "ملاسي" التأملية!! في استنتاجات لا تقوم إلا على التغيير بين حرف ال شين وحرف ال راء!!
.... |
أعتقد إنو هنا القصد واضح جدا جداً
ما لم يكون المدعي كلو ضلالة!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
تُرى مالذي اضطر كاتب وسفير في قامة الدكتور حسن عابدين، ان يُدعى إلى الكتابة! فيستجيب سراعا ..! ثم يُبشع بمساهمته بهذه الطريقة...!!؟ تُرى هل طاف بذهن الكاتب السفير خالد موسى، بأن نقله "رواية" مطعون فيها قد يرتب آثارا سيئة على شخص إعلامي مايوي، طوت الأيام ذكره! فما هي إلا ان أتت سيرته السياسية الإعلامية، غ ي ر السارة؛ سيرورتها تظلع ويشترها الناس بالحجار! ما ذنبه؟
هل هذه يا تُرى، السياسة التحريرية لصحيفة السوداني في نسختها بعد العام 2010 أكتوبر؟
وإلا هل غامت بعد، تلك الهيصات الفالصو، في مقال بجزئين! كتبه الكاتب الكبير محمد عثمان إبراهيم، بعنوان "السيست" بعد أن رقصت ،فرحا، بالإعلان له وعنه، صحيفة السوداني! ولسان حالها: ها نحن قد عدنا يا صحف الخرطوم!! وأي عودة ترنتية كانت!
ولكن السوداني - في نسختها الثانية!- لم تتصدر صحف الخرطوم (وأنى لها في وجود الصيحة، الانتباهة، التيار، المجهر السياسي، وغيرها).. فهل دفقت "السوداني" مويتها على الرهاب الكضاب ...!
كلو جايز
........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
تُرى مالذي اضطر كاتب وسفير في قامة الدكتور حسن عابدين، ان يُدعى إلى الكتابة! فيستجيب سراعا ..! ثم يُبشع بمساهمته بهذه الطريقة...!!؟ تُرى هل طاف بذهن الكاتب السفير خالد موسى، بأن نقله "رواية" مطعون فيها قد يرتب آثارا سيئة على شخص إعلامي مايوي، طوت الأيام ذكره! فما هي إلا ان أتت سيرته السياسية الإعلامية، غ ي ر السارة؛ سيرورتها تظلع ويشترها الناس بالحجار! ما ذنبه؟
هل هذه يا تُرى، السياسة التحريرية لصحيفة السوداني في نسختها بعد العام 2010 أكتوبر؟
وإلا هل غامت بعد، تلك الهيصات الفالصو، في مقال بجزئين! كتبه الكاتب الكبير محمد عثمان إبراهيم، بعنوان "السيست" بعد أن رقصت ،فرحا، بالإعلان له وعنه، صحيفة السوداني! ولسان حالها: ها نحن قد عدنا يا صحف الخرطوم!! وأي عودة ترنتية كانت!
ولكن السوداني - في نسختها الثانية!- لم تتصدر صحف الخرطوم (وأنى لها في وجود الصيحة، الانتباهة، التيار، المجهر السياسي، وغيرها).. فهل دفقت "السوداني" مويتها على الرهاب الكضاب ...!
كلو جايز
........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
فـَقـَرات هاهنا، من مطولة لصاحب ال سحارة الأمدرمانية الشائقة، الأستاذ شوقي بدري، تكاد تلقـَـفْ ما يفترون!
والمقال للأستاذ/ بدري، منشور في "سودانايل" بتاريخ 11سبتمبر الذي مضى قبل يومنا هذا: فإليكموها، تلك الفَقرات، وربما بعدها فقراتٌ فقراتٌ فقراااات:
Quote: في سنة 1984 كانت عندنا اتصالات لمشروع عمل تجاري مع شركة كردفان التي كانت في قلب الخرطوم وكان المدير هو الاخ عبد الحليم الذي كان سهلا متواضعا يمثل النقاء السوداني .وكانوا قد قبضوا عربونا من مئة مشتري لشاحنات بدفورد ,, سفنجة ,, ولكن لم تصل سوي 70 شاحنة فقط . وبينما هم يقلبون الامر طلبت شركة ود نميري التي كان يمتلكها ويديرها مصطفي نميري شقيق جعفر ، تسليمها بعض شاحنات بدفورد . فقاموا بالاعتذار لشركة ود نميري . واتاهم صوت نميري في التلفون موبخا ,, انا عاوز اعرف انتو ليه ما عاوزين تتعاونوا مع ود نميريي ؟؟ ولم تفلح اي تبريرات . بل كانت هنالك تهديداد ,, احسن تتعاملوا مع ود نميري . وبعد ساعة اتي مندوب ود نميري قائلا ,, جينا نستلم سفنجاتنا ..!
المؤسسة العسكرية التجارية قامت بتخريب الاقتصاد السوداني . وسلمها نميري للزبير رجب . وكانت تتاجر في كل شئ . وقال نميري لمن لاموه، ان الزبير كان في فترة دراستهم فقيرا مثله، ومن حقه ان يستمتع الآن لان الآخرين قد استمتعوا من قبل؛ والزبير رجب بني مسكنا وقتها وبداخله مصعد كهربائي..! وعندما أتت الطائرة وحاولت ضرب الاذاعة السودانية في الثمانينات، سأل الناس اين الجيش ؟ فقال الدكتور خليل عثمان في منزل عزاء: وهو الجيش فاضي من بيع الصلصة ..؟! وعلق آخر: بأن الجيش بقي يبيع الفـِـرَكْ ..! ونــُقــِل الكلام لنميري كالعادة. فانتزع نميري وسام ابن السودان البار من خليل ووضعه معتقلا في استراحة الزوار الاداريين، وشتمه واعتدي عليه بالضرب. وعندما تعرض الشاب مصباح لنميري في مسجد القوات المسلحة، وانتقد سياسة نميري وضع في نفس المعتقل. فقال له دكتور خليل: مادام جابوك هنا، معناها نميري في طريقه سياتي ويشتمك ويستفزك فارجو ان لا ترد عليه لانني عندما رديت علي اساءاته . ادخل علي ناس الامن شهوني دقو ..! وانا رجل مريض فعشان خاطري انا ماترد علية كلو كلو . وعندما لم يرد مصباح علي جعفر قال له كلمك .... ده .
وحتي بعد تدخل امير الكويت جابر الصباح رفض نميري اطلاق سراح دكتور خليل . ودكتور خليل كان الاجنبي الوحيد الذي يسكن بالقرب من شيوخ الكويت . وهو رجل البر والاحسان في السودان . وكان يوظف آلاف السودانيين في مصنع النسيج ومصنع الدواء ومصانع اخري . لكن حقد نميري وسوء طويته جعلته يحسد دكتور خليل بسبب جملة واحدة لم تكن بعيدة من الحقيقة .لقد قال نميري لو انا كنت عارف الشعب السوداني ده " تـ ـــافـِـ ــه" كده كنت حكمته وانا في الثانوي . لانه الناس ديل قدر ما اهينهم واحتقرهم بيجوني جارين ويتكبكبوا . وكان في لعب القمار يقول عند سحب الكرت,, بس لو لقيت احكم السودان ده يوم واحد .,, ولقد حكم السودان 16 سنة بدأت بالتطهير وطرد الاكفاء من وظائفهم . وشارك معه بعض الشيوعيين . وفتح البللد للنهب الاجنبي . واستعان بالامن المصري ومورس التعذيب بطريقة ممنهجة لاول مرة . وتخلص من اعضاء قيادة الثورة . وصار دكتور بهاء الدين وبدر الدين سليمان من اقرب الناس له . لدرجة ان مامون عوض ابو زيد الذي يتحمل العبء الاكبر في انجاح الانقلاب ( لانه كان قد اخترق مكتب قائد الامن العسكري اللواء محمد عبد القادر عمر الصادق ورد علي استفسار الرئيس ازهري عن تجمع بعض الظباط . ورد مامون طيب الله ثراه . بان الامر لايعدو الا تجمع ظباط لسكر ولعب القمار ) وبالرغم من كل هذا، منعه بهاء الدين من الدخول علي نميري . وعاش مامون في الامارات علي كفالة الشيخ خليفة بن زايد النهيان الذي ارتبط بصداقة مع مامون عندما كان مامون وزيرا لداخلية السودان . ومرت بمامون ايام عصيبة في بعض الاحيان . ومنزل الحاج عوض ابو زيد كان منتدي لتلك المجموعة . وكان جعفر يعبر شارع كرري ليتواجد في ذالك المنزل المرحب . والعم عوض ابو زيد من كبار الجزارين ومنزله مفتوح للجميع . وصهره وخال مامون هو الاخ النعيم المشهور بحطب . وهو احد اشداء امدرمان وله شعبية كبيرة كاعتى فتوات امدرمان . وكان له رأي سالب منذ البداية في جعفر . وكان رايه في محله . |
------
(عدل بواسطة محمد أبوجودة on 09-13-2014, 12:22 PM) (عدل بواسطة محمد أبوجودة on 09-13-2014, 01:44 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
وتتواصل الفـَــقــَرات، فـَقـَرات كـ ذي الفـِـقار!
Quote: جعفر نميري كان يعاني من حقد دفين علي المجتمع السوداني . وكان سوداويا ولا يخلو من السايكوباتية . لقد قال قبل موته بفترة قصيرة وفي صالون السفير السوداني علي يمين المدخل للمنزل في برلين ، بعد ان ساعدوه برفع رجله علي مقعد . ,, الرجل الاسي انت رفعتها دي ، امانا ما شلتت رجال ,,. وقيل هذا الكلام علي رؤوس الاشهاد . ولقد كتبت انا وقلت. ان النميري وهو علي بعدخطوات من القبر كان من المفروض ان يقول . هذه الارجل قد سعت لمصلحة الشعب , ولقد حملتني لعيادة المريض ومساعدة الايتام وتفقد الارامل .وكان ينتشي وهو يقول بانه اعدم الاستاذ محمود محمد طه . ,, ولو جا تاني حاعدمو ,,
نميري اوقف من الخدمة في عهد عبود. ومكث 22 شهرا خارج الخدمة بسبب ورود اسمه عدة مرات في محاولة انقلاب . وكان قد بقي له شهران ويحال بعدها الي الاستيداع ولا يعود بعدها ابدا للجيش . وذهب اهله الي ود ارو لزيارة البطل اللواء عوض عبد الرحمن صغير وترجوه لاعادة جعفر لان اهله يحتاجون لمرتبه ووضعة العسكري . ولم يكن في الامكان ارجاع جعفر الا باجتماع الفريق عبود واللواء حسن بشير واللواء طلعت فريد . وكان وجود الثلاثة في مكان واحد ممنوعا. لتفويت الفرصة علي الانقلابيين باعتقالهم سويا . وكان هذا قد حدث من قبل . وتصادف وجود الثلاثة في ماتم . ولم يتركهم البطل عوض عبد الرحمن صغير الا بعد ان وافقوا علي ارجاع نميري . ولقد كافأ نميري اللواء بان طرده من الجيش في اول ايامه في الحكم . فالمصريون لم ينسوا ان عبد الرحمن والد عوض . هو من طارد علاء الدين القائد الحقيقي لجردة هكي باشا . وكان علاء الدين قد قتل 12000 انصاريا في معركة المرابيع بالقرب من الجبلين. وعوض الذي كان في السادسة عشر من عمره لحق بعلاء الدين بعد هروبه من المعركة وقتله . وامتطي حصان علاء الدين وبلغ المهدي في بركة المصارين بموت علاء الدين . فقال المهدي ,, انت عبد الرحمن الصغير كتلت علاء الدين الكبير ؟؟ وصار اسمه عبد الرحمن صغير . البطل عوض عبد الرحمن طيب الله ثراه عمل في مديرية الخرطوم بعد طرده من الجيش . واتت شكوي من سكان العمارات بسبب كشك الجرائد ، وتجمع بعض الناس هنالك . وبعد السؤال اكتشف ان الكشك يتبع للعميد سيد العمدة . فثار اللواء واغلظ القول لكبار اهل الحي الذين اتوه شاكين. وقال لهم انها محن الزمان ان عميد جيش يحتاج لان يتعيش من كشك جرائد.
يعزو البعض حقد نميري لموت والديه في حادث اليم وفي يوم تخرجه ، وعدم انجابه وشقيقة مصطفي . ولكن هذه الاشياء كان من المفروض ات تجعل منه رجلا متسامحا قريبا الي ربه. يقول البعض ان نميري لم يمد يده الي المال العام . ولكن شركات ود نميري كانت شاهدا عدلا بمبانيها الضخمة في غرب امدرمان . وكان بهاء الدين او مستر تن بيرسنت(Mr. 10%) ، يستلم العمولات . لان النظام كان يدفع للصحفيين الكتاب والمؤلفة قلوبهم . وعلاج ودراسة ابناء المريدين والمتنفذين في النظام ورفاهيتهم واجازاتهم . وكانت تلك اول سياسات تجنيب المال التي تعلمها الكيزان من نميري . ولم تكن اخذ المال من وزارة المالية . وكل الانظمة الدكتاتورية تحتاج لهذا. الاخ شاكر عبد الهي مكي اصيب بحادث سير في السويد . وصار مشلولا . وكانت شقيقته ليلي تحضر لزيارته . ولانها كانت موظفة مشهود لها بالكفائة في البريد والبرق فلقد انتقلت الي القصر الجمهوري . وكانت منظمة شركات شيرتون تريد ان تبني هوتيلا في الخرطوم وهم المنافسون للهيلتون . واشتكوا لنميري بان بهاء الدين يحاول ان يلوي زراعهم والحصول علي 10 في المئة قيمة العقد . واتاهم الرد بالتلكس من القصر الجمهوري بطلب تعاونهم . مع دكتور بهاء الدين . والكاتب كان هو بهاء الدين . وغسل اصحاب الشيرتون وكثير من الشركات يدهم من السودان , وعندما اراد الدنماركيون تركيب محطة كهرباء كريمة . طلب منهم نميري تركيب المحطة في دنقللا او الخرطوم . ولان المحطة هدية من سيدة ثرية احبت مروي . وقالوا لنميري بان في امكانه ان ينقل المحطة بعد تركيبها . المشاريع التي كان بهاء الدين يتحصل فيها علي عمولات كانت الشركات تضيف مبالغ طائلة لانفسها . فالدار دارهم والسلطان خالهم . ولم يكن يلتزمون بالمواصفات . وطريق كاس زانجي خير مثال . ولقد قال الخواجة مدير الشركة وهو ثمل بعد انهاء الطريق , ذس اذ ذي رود فروم نو وير تو نو وير . هذا الطريق من لامكان الي لا مكان . ولم يضعوا بطانة لثلث الطريق حسب العقد . والطريق كان بداية لتوطين مصريين في دارفور وعمل مصانع نسيج وستاتي الخيوط من المحلة الكبري في مصر لان دارفور لا تنتج القطن . وكان من المفروض توطين المصريين في جونقلي بعد اكمال ترعة جونقلي. |
-----
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
Quote: بمناسبة السكر والطيش ، كان نميري يقف امام دكان جاره احمد سعد والذي اشتهر في ود نوباوي بالفول. وكان النميري ثملا كعادته في بداية مايو! ترجل احد سائقي التاكسي وكان يحدق في نميري؛ وبسوقية نميري التي اشتهر بها في امدرمان، قام بقبقبة السائق. فتدخل احمد سعد وآخرون ,, لا ياجعفر ... مافي لزوم يا جعفر .. اطلق نميري السائق الذي لم يبدي خوفا ، وقال ساخرا ,,هو انت قشيري ..!؟ .. سيد العمدة كان من اقرب اصدقاء نميري. وكان مسكن اسرته في العمارات يكاد ان يكون منزل نميري عندما كان يتواجد عند اصدقائه ويتنقل بينهم ويعيش علي كرمهم. وكثيرا ما كان يستعير قمصان سيد العمدة وآخرين، وقبل يومين من انقلاب مايو (الذي خطط له المصريون وتاهبوا لحمايته بجنودهم في سلاح الطيران المصري والذي ادخلناه – قبلها - لحمايته من اسرائيل) كان النميري قد حضر لامدرمان واتصل بسيد العمدة لكي يحضر له فطورا في مصنع الذخيرة. لكن فطور بيت مش فطور مكاتب. وهذا يعني عصيدة او كسرة بتقلية ولحمة محمرة ...الخ . وبينما سيد المقبول على الشباك، شاهد نميري بسيارة فولكسواجن مستعارة، ولكن عندما شاهد النميري سيارة القائد العام امام المبني، وكانت تلك زيارة غير متوقعة، انحرف بسيارته بسرعة واختفي ..! وبعدها بفترة طلب زين العابدين محمد احمد عبد القادر من سيد العمدة تقديم التحية العسكرية له..! بعد ان اشار الي علامه قيادة الثورة. فقال له سيد العمدة: دي تلقاها في المشمش. طُرِد سيد من الجيش . فبالرغم من الصداقة فجعفر كان حاقدا علي سكان العمارات؛ والنميري ينفذ ماكانوا يقولونه: مايو الهنا مايو الغنى غنى والما غنا يركب هنا (!) .. كان الشرفاء امثال سيد العمدة رحمة الله عليه يمتلك كشكا لبيع الجرايد .
نمبري كان يستمتع بإذلال الناس، دعا احد الوزراء لطعام الغداء . واستمتع بدراسة الوزير وهو يسمع من الراديو خبر اقالته . واحد كبار رجال الدولة سمع خبر اقالته وهو يمتطي سيارة الدولة والعلم يرفرف في مقدمتها. فطلب من السائق انزال العلم وايصاله الي منزله. وبالرغم من كل هذا سياتي من يدافع عن نميري وسيقولون انه كان احسن من الانقاذ ... الخ ولهاذا وصلنا نحن الي هذا الدرك الذي وصلناه . لقد اورد ابو رنات وزميل له من رجال الامن في زمن نميري، ان نميري طلب ان يعطوه تقريرا عن الجنوبي ألبينو . واعطوه اسوأ تقرير , وكانا متاكدين من ان النميري سيخسف به الارض . ولكن النميري جعله وزيرا . لانه لا يحب الاقوياء والشرفاء. عملية تنصيب البينو وزيرا لمعته. وعندما كان ابوصالح في زيارة السعودية رافقة البينو . وقبض علية وهو يحمل مقدارا تجاريا من المخدرات.
صلة نميري ومرافقته للترابي في مدرسة حنتوب جعلته يحس بان الترابي بسمعته الكريهة لن يجرؤ علي التطاول عليه . ولكن الترابي اثبت انه هو من تلاعب بنميري . ومكن الاخوان من السودان وجيش السودان. بالرغم من ان محمود حسيب قد شارك في محاولة انقلاب 1959 المصرية ، وانه من خان اهله النوبة وضمن ولاء الجنود النوبة وسرق الانقلاب لمصلحة انقلاب مايو، الا ان النميري طرده من الحكومة. وصار مديرا لشركة الاخشاب. ثم قام شاب بقتله بمسدس في مكتبه . ولكن لم نسمع باعدام الشاب! .. صاحبة النيفة الشهيرة عرفت ان نميري قد صار رئيسا للبلد . فقالت الراجل ده اكلني وما دفع لي حق ريسين الخرفات الاكلهم . ده حياكل راس البلد ..! وللمزيد، فهاهو الرابط: http://www.sudanile.com/index.php?option=com_contentandview=articleandid=72145:2014-09-11-10-52-45andcatid=136:2-4-3-1-7-9-7andItemid=55http://www.sudanile.com/index.php?option=com_contentandview=ar...-3-1-7-9-7andItemid=55 ..... |
-----
شكراً للســـوداني، شكراً لملاسي، شكراً خالد شكرا للبطل وشكرا كتير إكبير لـ شوقي بدري .. والرحمة لجعفر نميري ولكل مَنْ انضرب " بحق!" أو أوانطة!
ورب تعليقات إضافية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
تعليق أولي:
بدت لي صحيفة "السوداني" مؤخراً كمنبر مُشرَع بارتجالية مُبالَغ فيها! لنشر أي "كتابة" تأتيها من مصادرها وكـُتابها؛ وتلك، في ما أظن، آفةٌ لاحقة. لم تكُن "السوداني" في قديمها الذي تاه، تحتقب مثل هذه الخِفة وتطويل اللفة! بل كان فيها لسياساتها التحريرية (ناهيك عن استراتيجيتها الرُبع-قـَرنية وكدا) بعض أمل أن يواكب نشرها منشورها، ولو في حده الأدنى ولكن! سبق السيفُ العذل، أو طاح الحَيْف على النصَف؛ فالبيئة الحاكمة - ولعلها الحالمة!- بإدارة صحيفة تتصدر قريناتها وتزهو على أترابها، كانت وما تزال! بيئة متوسطة البلل! ومتحركة الرمال، بل والآمال والدوافع والروافع والمحفزات. تلك دواه لا ينجح معها جلب الأقلام بالتشكير المجاني، وتضخيم غير ذوي الحلوم؛ واختباط الأخبار من وحي الأماني! ثم معالجة توصيلها بآلية بالية! أشبه ما تكون بـ: "عَنزة ولو طارت!" وعين "الحالمة بإدارة تنويرية" محدقة 24 قيراط (!) في ما يوده السادة النجب، وأهل الخبب والضهَب ومنكور السبب؛ مع استعداد (يكاد يكون فطريا) لملاحاة ومغالطة، بل ومجابدة أي "مواطن قارئ" يتجرأ ليقول: إن المك عزباء! وتلك البغلة تكاد تغرق في "المريخ"!
أريد أن أقول بكل وضوح وجلاء (حتى لا يتزاغم ويتلولو مُدعو عدم معرفة قصدي!): إن المتوقع لدى كقارئ (شبه مُتابع لهذه الصحيفة) لايتوفر حالياً فيها، بل ولن! ما لم تترك الـسوداني، هذا الاستهبال الصحفوي وجرجرة بعض الكُتاب للحرشفة! ثم رفض النشر متى ما تجرأ الكاتب المسكين(!) بقول "أغلب الحق"..! – وليس غالبٌ كالحق؛ ومن ثَم توقيفه وتجميد نشاطه إلى أجل غير مُسمى. ثم الإتيان به بـالـفهلوة كَرة أخرى يعظِلْ وقد يقدِل! متى ما استُرضي بعض الأزلام في بيدر السلطان. كذلك ما لم تترك هذه الصحيفة، إعادة واستعادة نشر السماجات، والمغالطات والأخيبارات الرتيبات، بل والكضبات القووويييات! وأن تفتح إدارتها، عينها على شعار كثيراً ما تناداه الناس في عصرنا الذاهل ومُذهل: صحافة حُرة أو لاصحافة؛ وبمعنى آخر، صحافة شريفة أو لا صحافة.
وأواصل ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
قد يندهش القارئ العادي، مجرد اندهاشة، لماذا تنجو "الســوداني" أكثر مرات من غيرها ..! من المصادرات الماسخة..؟ تلك التي يقوم بها جهاز الأمن والمخابرات لعدد من الصحف السياسية اليومية..! وذلك بالرغم من الادّعاء العريض والمتعارض! عند آل "صحيفة السوداني" بأنها تعمل بجد ونشاط في القيام بالرسالة الصحفية النزيهة وبمهنية ناجزة وصادقة ومُلهمة بعد!! وفي هذين اليومين، تم مصادرة "صحيفة اليوم التالي" و "صحيفة الأخبار" وربما صُحف أخرى لا نعلمها.. ولكن الــ"ســـــوداني" نجتْ كالعادة! من تحت ضُل السيف الغشوم..! فهل من دفاع على مثل هذا المزعَم..؟!
............... عزاء لرجل سوداني مضى إلى رحاب العلي القدير،، اللهم ارحم عبدك محمد مندور المهدي، والذي مضى إلى رحابك وقد كان واحد من بناة هذا النظام القابع فينا بالنصَب والتعَب والغلَب..اللهم إن كان مُحسنا فزد في إحسانه، وإن كان مُسيئا فتجاوز عن سيئاته.. قرأتُ لصديق المرحوم مندور، أمين حسن عمر، قصيدة رثاء عميقة المعاني والمباني؛ ولا أستبعد أن فقد المرحوم، له الرحمة، ربما مس شغاف الكثيرين، في ذات الآن، الذي لم يمس إلا "النفس الغضبية" عند كثيرين أُخَر! ويُحمد لبعض الأخيرين تفهمهم ألا شماتة في الموت.. وكل مَنْ عليها فان. صادق التعازي لأسرة المرحوم الدكتور الصيدلاني وابن المعلم التربوي الكبير، ولجميع آله وأصدقائه ومعارفه.. وإنا لله وإنا إليه راجعون .. ......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
في تكملةالخاطرة بالمداخلة أعلاه، ها هنا: حاشية
وكل جديد يا أميم إلى البلى * وكل امرئ يوماً يصير إلى كان ..!
Quote: لما انتهى إلى "أمير المؤمنين، بالحجاز" عبدالله بن الزبير بن العوام، خبرُ مقتل أخيه المصعب، قام في الناس خطيباً فقال: الحمد لله الذي له الخلق والأمر يؤتي الملك من يشاء وينزع الملك ممن يشاء، ويعز من يشاء ويذل من يشاء، بيده الخير وهو على كل شيء قدير. ألا وإنه لن يُذِلَّ الله من كان الحق معه وإن كان فرداً وحده، ولن يفلح من كان وليه الشيطان وحزبه ولو كان معه الآنام طُرَاً، ألا وأنه أتانا من العراق خبر أحزننا وأفرحنا، أتانا قتل مصعب فأحزننا، فأما الذي أفرحنا فعلمنا أن قتله له شهادة. وأما الذي أحزننا فإن الحميم لفراقه لوعة يجدها حميمه عند المصيبة ثم يرعوي من بعدها، وذو الرأي جميل الصبر كريم العزاء، ولئن أصبت بمصعب فلقد أصبت بالزبير قبله، وما أنا من عثمان بخلو مصيبة، وما مصعب إلا عبد من عبيد الله، وعون من أعواني.
ألا وإن أهل العراق أهل الغدر والنفاق أسلموه وباعوه بأقل الثمن، فإن يقتل فإنا والله ما نموت على مضاجعنا كما تموت بنو أبي العاص، والله ما قتل منهم رجل في زحف في الجاهلية ولا في الإسلام، وما نموت إلا بأطراف الرماح أو تحت ظل السيوف، فإن بني أبي العاص يجمعون الناس بالرغبات والرهبات، ثم يقاتلون بهم أعداءهم ممن هو خير منهم وأكرم ولا يقاتلون تابعيهم زحفاً.
ألا وإن الدنيا عارية من الملك الأعلى الذي لا يزول سلطانه ولا يبيد ملكه، فإن تقبل الدنيا لا آخذها أخذ الأشر البطر، وإن تدبر لا أبكي عليها بكاء الحزين الأسف المهين، أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
حاشية تانية وكدا ..!
نعود فنغمس مغامسنا في "دواية" البطل؛ وحقيقة الأمر لـَـ مقاله ككل! جديرٌ باقتباسه اشتمالا، لولا بعض ثقل فيه، وبالتالي، فسأكتفي ربما، بدُرّة العُقد بديلاً عن "كامل نظمِه". آملاً أن أتمكن من قيد تعليقي! بالذات في " العنكبة البلاغية" التي تدلل على "جراءة" هذا البطل! أو تُعرب عن استخفافه بقارئه، بل وربما ممدوحه الأسنى.
Quote: ----
مصطفى عبد العزيز البطل: كذب السفراء والمذيعون ولو صدقوا(1)
كنت قد أزمعت الشروع في تسطير الحلقة الثالثة من سلسلة (معارضة الكراهية)، التي استغرقت فيها خلال الاسبوع الاخير، عندما وقعت على المقال المطول لحبيبنا السفير الاستاذ خالد موسى دفع الله، بعنوان (شاهد حي على ضرب النميري لوزرائه). وزميلنا خالد، الكاتب الراتب بهذه الصحيفة الغراء، يطرّز بعباراته الزاهية الباهية، وفكره الناصع الماتع، صفحةً كاملة على نظام الروزنامة صباح كل أحد. وذلك نموذج كان يتبعه بإحسان حبيبنا الآخر، الكاتب الضخم، الاستاذ كمال الجزولي. ولن أقول ان خالداً اختطف - عفواً، وانما عنيت اقتطف - فكرة الروزنامة من كمال. لأنني ان فعلت فسأضطر تلقائيا للقول بأن كمال نفسه اقتطفها مني، وحاشا ان ازعم ذلك. وكنت في اوائل التسعينات ومنتصفها اكتب في صحيفتى، طيبة الذكر (ظلال)، مساحة كبيرة تحت عنوان (يوميات مواطن)، على ذات المنوال، أبدؤها بالسبت واختمها بالخميس او الجمعة. والحق الأبلج ان نهج كتابات الروزنامة نهجٌ قديم، عرفته صحافة اوربا والولايات المتحدة منذ ستينات القرن المندحر، واقتبسته عنها الصحافة العربية والسودانية. كلنا أذن مقتبسون ومتشبهون بالفرنجة. وقد أفتى الشيخ رفاعة رافع الطهطاوي، وتبعه الفقيه العلامة الشيخ محمد الغزالى، بأن التشبه بالفرنجة – في هذه الضروب والمناحي – فلاح! وعندما التحقت مؤخراً بصحيفة (السوداني)، متعلقاً بحبل سيدنا ومولانا جمال الوالى (الذي قال الشاعر في مدحه :"رُفع الحجابُ لنا فلاح لناظرٍ قمرٌ تقطّع دونه الأوهامُ / ملكٌ اذا علقت يداك بحبلهِ لا يعتريك البؤس والإعدامُ)، استقر رأيي على ان أعود الى الكتابة على نمط الروزنامة كعهدي في التسعينات الذاهبة، متمدداً فوق مساحة صفحة كاملة كل اسبوع. ولكن رئيس تحرير الصحيفة أنكر علىّ ذلك، وألح إلحاحاً أن اكتب عموداً بالصفحة الاخيرة لا يتجاوز خمسمائة كلمة، ووعدني ان فعلت بالمجد والشهرة. ولم يفلح او يعينني في أن أنال مرادي اصراري وترديدي أنني لا ابالي بالانتشار وذيوع الصيت، وأن التزامي بالكلمات الخمسمائة يشبه ارتدائي لقميص مقاس 18، بينما مقاسي الحقيقي 32!
ثم أنني ذكّرت الحبيب ضياء الدين بعبارة صديقنا المشترك البروف عبد اللطيف البوني، عندما سألته ذات يوم، بشأن الانتشار ودرجات المقروئية عند الكتّاب: "كيف يُشير العداد الالكتروني لموقع الصحيفة الى ان نسبة قراء اعمدتك ومقالاتك تفوق نسبة قراء الاستاذ محمد المكي ابراهيم، وهو من هو، وانت من انت"؟ فرد البوني: "ولكن استاذنا ود المكي سيجار كوبي تدخنه النخبة، بينما أنا سيجارة برنجي يشربني العوام"! وأنا اتطلع دائماً لأن أكون سيجاراً كوبياً مفتخراً، لا برنجياً (يبخبخني) زعيط ومعيط، ولكن من يقنع الديك؟! (2) على الرغم من أن روزنامة السفير خالد اشتملت على خمس موضوعات منفصلة رتبها بحسب اهميتها، اتسمت جميعها بالجودة والتجديد والحيوية، الا انه |
.....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
من عجائب الأمور، تقطّع حرفك حِتت حِتت، وتوسّمه حتت حتت حتى لا يفلت "ما تقصد" بعباراتك التي استطعتها؛ فالت أو مُنفًلِت؛ ولكن بعد ده كلو يجيؤك فالتون!
يقول لك " والله نفسي! أفهم ولو - مرة واحدة بس!- أفهمك قاصد شنــو ...!!؟
فما الحل يا ســادة؟
تجوا علينا ولّا نجدع ليكم ال"حبل"...؟
شكراً يا " مدعو" محمد عزالدين، في الفيسبوك، على سحب مداخلتك! وهذا شكرن تاني على إبدائها ولو بالدّس، مرة واحدة وُ بس!
......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: سيف اليزل الماحي)
|
سأسعى في ذلك إن شاء الله،
ولو
اجعلها مفهومة، دي، زي!: خلوها مستورة ..!
ويا سيف، والله حُسن التأتي من الأصدقاء، آبــ ناباه، لكنني - بصراحة - قصدت عدة حاجات، ولكن للأسى،
فيها الكتير ال طلع "أوف سايدات" عند أخينا ملاسي؛ الكلام على إخواننا الباقين! ما يكونو لافـّين ذات الدورَان!
.... مع التحايا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
ألم يأنِ لموضوعة هذا البوست، أن ترسو على بـَـرٍّ آمن...؟
فقد قرأت في "الســــوداني" اليوم، ما يفيد بعكس ما وظـّفت به " تعقيب" السفير والمؤرخ والكاتب الصحفي اللبيب د. حسن عابدين..!
حيث "استهبلت" كاتبها في الأولى، وانحنت - بل قل انبطحتْ "السوداني" عديل كدا، في الأخرى!
إنّا لله!
إيه الحكاية بقا ..؟!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
لا أستطيع أن أقطع!
ولكن في ما أرى! لعل وراء الأكمة ما وراؤها ..!
فليس بالساهل كدا، تغيير المعيار من الـ isulting إلى Praise ..
ويطرأ سؤال: هل من الممكن أن تكون مقالات "أحدهم" بهذه القوة التغييرية ..؟
لتلك الدرجة التي تحقق فيها، وفي زمن وجيز، مثلنا القومي: جدادة الوادي ال جات تطرد جداد البيت ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: سيف اليزل الماحي)
|
الصحافة "الملتزمة" (الملتزمة بمعايير إحتقار الشعب وتمجيد الطغاة)
والله لأكاد أقول إنك صادق، يا عزيزي سيف اليزل، وبي أمانة لستُ بعيداً عن موقع تلك الصفة اللاصقة بصحافتنا الخرطومية هذه السنوات؛ بالذات في "حكاية" تمجيد الطغاة دي! إلّا أنني ما أزال أحتقب "بعض الأمل" في بعض ما تلتزمه الصحافة في جانب منها؛ وبالطبع، أمنياتنا جميعاً أن تتطور الصحافة، وتتبدّى مصداقيتها - ولو الحد الأدني منها - حتى لا يضمحل كل الأمل.
كذلك فاحتقار "أرباب" وربائب صحافتنا الخرطومية، بالشعب، موجود موجود موجوووود! وبكثرة!
بعدين ياخ، صحيح أنها صحافة سجم X رماد معظم أحوالها، لكن لازم نتونّس! ومن الونس، مُتابعة ما يجري، حتى لو كان مجرد "دمفريس" ..
الأزمة مستفحلةحتى الطّاق!
وحتى نجوم الصحافة الخرطومية، تصدر منهم أنّات اليأس! أو يستغرقون الليل والنهار، في مديح المسفود، و ذمّ المنكوب لا إيدو لا كراعــو! فتأمّل!!!
------
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
إنا لله وإنا إليه راجعون ..
أحر التعازي للجميع، في وفاة، المغفور له بإذن الله: فتح الرحمن سيد عثمان .. زميل المنبر
اللهم تقبله قبولا حسنا واغفر له وارحمه واجعل البركة في آله وذويه ومعارفه وأصدقائه
اللهم إن كان محسنا فزد في إحسانه وإن كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته ..
اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تفتنا من بعده ..
............
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: سيف اليزل الماحي)
|
لك التحايا الطيبة، عزيزي سيف اليزل
من كلام أبي العلاء المعرِّي:
صاحِ، هذه قبورنا تملأ الرّحب ..! فأين القبور من عهد عاد؟ خفِّـف الوطء، فماأرى أديمَ الأرض إلّا من هذه الأجســـــاد تعبٌ كلها الحياة، فما عجبـــي إلّا من راغبٍ في ازديـاد وشبيهٌ صوت الـ"بشير"* إذا ماقيس بصوت الـ"نـعيِّ" في كل ناد!
----- * أنا هناك، لا أقصد أي أصوات قد وشحتــ ــنا أو أوشحتنا ..!بقدرما (لا) أقصد أي انتخابات صمّاء عَمـّاء أصمـّوية وكدا
ؤ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
هب يا صديقي، أنها " ألغوزات" جايه تتحدّف علينا من جاي وجاي!
ألم يطرق سمعك ألغوزة "كاتب صحفي كبير أوي" يرى في الضدين إذا اجتمعا كأنو ولا شيء!؟
عندك مثلاً أخونا الكاتب الصحفي الكبير، والسكرتير الرئاسي الباتع خضرمة وأصالة ومعاصر، الأستاذ/ مصطفى عبدالعزيز البطل، هل تستجرئي على عـَـدِّ "ألغوزاته" ..؟
....
جاييك بعدين
مع التحايا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
ـــــ
تكملة مقالة الأستاذ/ شوقي بدري، بعنوان: نميري لمن لا يعرفه ..!
Quote: (...تداخل الاخ يحيي عثمان عيسي وكتب ,,ألياس كردمان عليه رحمةالله من ظرفاء ام درمان وود كاس النميري برضو عليه رحمة الله فالرحمة تجوز على البر الفاجر المهم الصحوبية بين الاثنين دامت طبعا الشراب والعشاء على عمنا الياس و جاءت مايو وفي اول عهدها كان موكب النميري بيمر من امام بيت الياس كردمان بشارع الوادي وتعود عمنا الياس أن يرفع يديه مهللا ومرحبا وأظن ذلك لم يعجب النميري فارسل الى الياس بأن يكتفي بالوقوف حتي يمر الموكب . الحكاية دي غاظت عمنا الياس شديد وحلف طلاق انو ما يطلع من بيتو الا بعد ما يصل نميري بيتو ,,,,إلى نهاية اقتباس "إهـ" .. ما عرفناه . ان الامر كان اكثر من طلب لان امن نميري الذي سيطر عليه الامن المصري لم يكن يتعامل بالاريحية والعشائرية السوداني’ . لماذا لم يقم النميري ابدا بزيارة من احسنوا اليه عندما كان محتاجا . اسرة كردمان كانت من الاسر الرائعة كانوا جيراننا في الهجرة. تعامل معهم ابن خالي وزوج شقيقتي وشريكي فيما بعد في الستينات والسبعينات. وكانوا من اكبر تجار الماشية . ولقد اوردت في كتاب حكاوي امدرمان . ان صلاح محمد احمد صلاح ابن خالي اتفق مع العم كردمان علي شراء آلاف الخراف بسبعة جنيهات للخروف . وبسبب تخبط نميري فتح باب التصدير فجأة . فارتفع ثمن الخراف . وبعشائرية السودان من قبل عكاس النميري، طلب التجار من صلاح ان يعوض العم كردمان الكبير . ووافق صلاح وكان في يده خطاب اعتماد من السعودية . وعند الذهاب الي العم كردمان ، غضب من الفكرة . لانه قد ربط لسانه واعطي كلمة . مثل هؤلاء العظماء يأتيهم صبيان الامن مهددين . وفي احدي فرعونيات نميري في الثمانينات خول للامن ان يسيطر علي كل الخراف وان تباع بسعر موحد حدده هو . وكان للعم صديق البلولة بهايم مكلوفة . اغلبها جضع وتني معدة للتصدير . وكان السعر يعني خسارة كبيرة له . ترك البهايم في رعاية ابنه وذهب غاضبا الي المنزل . واشتري بعض ضعاف النفوس بسعر الامن . ورفض البقبة من ناس امدرمان . لان البيع برضاء الشاري والبائع خاصة في الضحية . ورفضوا الشراء بقانون النميري .
وتداخل الاخ يحيي عثمان مرة اخري . ذكرت يا شوقي محمد دوكه وجارك الاستاذ عبدالله دواي ... طبعا دواي ده شقيق عبدو الحلاق دكانو في المحطه الوسطي جنب عابدين الخياط .. اشهر حلاق في ام درمان صفوة ام درمان كانت تحلق عندو .نميري قبل مايو كان من المترددين على عبدو الحلاق سواء للحلاقه المجانية او تلقيالعوازيم والعطايا من الصفوة . بعد مايو عمنا عبدو يوم جمعه شال شنطة الحلاقة وقال نميري صاحبي امشي احلق ليهو في مقابلته وطلب عدم حضوره مرة اخري . عاد عبدو الحلاق ادراجه غير مصدق ... ,,,,,,,,,,,, لقد سكن عبده واسرته في الهجرة زريبة الكاشف . ويفصلنا حائط . كان يصعب ان يجد الانسان اسره تفوقهم ادبا ولطفا وحسن معشر واخلاق . ولا تزال بعد كل هذه السنين تصادق اختي نضيفة شقيقة عبدة وعبد الله . وكانت والدته صديقة لوالدتي تجمعهم الافراح والاتراح بالرغم من انتقالنا الي العباسية . شيد دواي المهذب غرفة صغيرة ولها طاقة . وكان يضع الفانون ويدير شريطا سينمائيا للاطفال الصغار . وكان الشريط عبارة عن قصاصات من مجلات الاطفال مثل ميكي ماوس وسمير وسندباد . وكان الاطفال في عمر 4 او خمسة اعوام يملئون الحوش ووالدته لا تتضايق . السينما التي تأثر بها دواي كانت سينما العرضة التي كنا نذهب اليها اكثر من مره في الاسبوع بالرغم من بعد المسافة , كنا نتوقف عند صالون عنبر لكي ياخذ دواي قرشين السينما من الاخ الفاضل عبده . له وفي بعض الاحيان لمحمد دوكة . او لاكمال تعريفة او قرش لصديق آخر . ولقد تطرقت لصالون عنبر في كتاب حكاوي امدرمان . وكان عبدو لايتقاضي فلوسا من جعفر بل قد يجود عليه , لانه ابن الحي ويمر بظروف سيئة . جعفر كان يمكن ان يذهب الي بشير الحلاق احد ظرفاء امدرمان في ود نوباوي وهو اقرب , او يذهب الي صالون ابراهيم الجندي في مكي ود عروسة . ولكن عبدو كان يحلق ويدفع في بعض الاحيان . هل هذة اخلاق السودانيين التي طبقها نميري ؟؟
بعد انتقالنا الي السردارية قاد الغالي محمد دوكة رحمه الله عليه ابناء الهجرة والزريبة لقضاء يوم معنا في حدائق السردارية التي اختفت . محمد دوكة كان من ظرفاء امدرمان . وهو شقيق اشهر مكشكشي امدرمان ابو طالب . ولقد سمع سائق الترماج والكماسرة يتحدثون عن الفطور في المحطة الوسطي حيث يدور الترام راجعا الي الخرطوم ولطاقم الترام غرفة للراحة . فامسك ابو طالب حبل بكارة الترام ورفض اطلاق سراحها قائلا وانحنا فطورنا وين . ولم يستدعوا البوليس والامن . بل استلم حق الفطور . وعندما خططت المهدية او الثورة . كان للزاكي بئر وبعض اغنام وعشة . فقام بطرد المساحين وعندما استعانوا بالبوليس , استل الزاكي سيفه . فاتصل ظابط البلدية محمد صالح عبد اللطيف بالسيد عبد الرجمن لان الزاكي انصاري . وارسل السيد عبد الرحمن العم باب الله . وانتهت المشكلة . في عهد نميري كان الامن يتصرف كما يشاء . وكان الزاكي سيكون مضرجا بدمائه ميتا . الرئيس الازهري كان يقف امام داره مع بعض الزعماء السياسسين فاتي الشاب جلاوة . وردد بعض العبارات المسيئة للرئيس التي كان يرددها اعداءه السياسيين .. ولان الازهري كان يعرف ان جلاوة فارقة معا ه شوية . فلقد قال له خش ياجلاوة في كيك وشاي اتفضل .
اللواء عوض عبد الرحمن صغير رئيس برلمان عبود كان فردة ود ارصد سائق التاكسي . وعثمان طه العربجي في الموردة كان فردة اللواء وقائد الجيش السوداني اللواء حمد النيل ضيف الله له ابن اسمه عثمان طه، ولعثمان طه ابن اسمه حمد النيل. وعندما ارادت شركة برسميان ضامنا لشراء عثمان طه سيارة تاكسي اتي لهم بعبد الله خليل واالازهري . وابو العلا اشهر واغني رجال السودان كان صديقا لموسي ود نفاش . وباب السيد عبد الرحمن مفتوح لود نفاش ويرسل من يستدعيه . كل هذه السماحة مسحها نميري .
يقول البعض انني لم اكن لاقول ماقلت في حياة نميري . وكل ما كتبت من موضوعات كانت في حياة نميري . وان الكلام عن الميتين ممنوع . وكان التاريخ هو دراسة المستقبل . في ايام سطوة نميري . وفي منزل الاخ معتصم قرشي وبحضور اللواء ووالد زوجته البطل اللواء عوض عبد الرحمن صغير وجمع كبير من البشر بعضهم زملاء معتصم قرشي في الكلية الحربية . تحدث البعض عن الفساد فانبري لهم رجل امن ناس مايو وهدد وسال اذا كان عند اي انسان اي دليل علي السرقة . فصمت الجميع , فقلت له كلهم حرامية . والدليل وزير المواصلات الدكتور احمد عبد الكريم بدري باني بيت بحوض سباحة . تمن البيت . اكتر من مرتبه منذ تخرجه كزراعي . وانا شوقي ابراهيم بدري، ولم يرد علي الرجل، واذكر انه كانت له ابنة صغيرة معاقة.
عندما كان البروفسر يدرسنا القانون الدولي في براغ كان المقرر يتطرق لدور الاتحاد السوفيتي العظيم في صياغة القانون الدولي . فقلت له ان القانون الدولي هو ممارسات وعرف له آلاف السنين . والاتحاد السوفيتي لا دخل له بالقانون الدولي . وهو دولة من 150 دولة . وعندما اجتاحت الدبابات الروسية براغ في 1968 قلت في نهاية مؤتمر طلابي وطرح شعارات وقرارات المؤتمر الذي ترعاه وتدفع له الدولة .. ان المؤتمر يجب ان يدين الاحتلال الروسي لتشيكوسلوفاكية . وهرب البعض من القاعة . . ونظمنا اول مظاهرة للطلبة الاجانب في براغ . ورفضنا ان نرحل بعيدا عن الطلبة الشيك . واعتقلت واتهمت بالعمالة للمخابرات الامريكة . والآن اتهم دائما بالشيوعية . وهذه التهمة اكدها السفير ووزير الخارجية مصطفي مدني ابشر . ورفض التدخل او مساعدتي لان الشييوعيين كانوا في حكومة نميري . وزوج اخته فاروق ابو عيسي وزير ا للخارجية .
وقبلها كنت قد اعترضت في اجتماع داخلية روزفلتوفا بقيادة الزعيم التجاني الطيب بابكر طيب الله ثراه علي التهليل لضرب الجزيرة ابا , وقلت ان ضرب المدنيين بالجيش جريمة. وده مش شغل الجيش. واذا بدأ هذا المسلسل فلن ينتهي. واشتكي الشيوعيون لرجل الأمن اللواء علي صديق، عندما حضر لبراغ مع نميري فقال انه سياخذني في طيارته علي كوبر او يطلب احضاري للسودان. وتمكنت من الافلات وحضرت الي السويد. ويشهد علي هذا مصطفي مدني ابشر متعه الله بالصحة . ومن كان في براغ . واليوم انا بالرغم من اختلافي مع الشيوعيين لا احقد عليهم واعتبرهم انظف واطهر السودانيين .
المشكلة التربية السودانية القديمة علمتنا ان نقول الحقيقة . وان لا نكذب . وادخلنا ولايزال يدخلنا في مشاكل مع الدنيا . دكتور عصام احمد البشير قال انه عندما كان يحضر مع البرفيسور مالك بدري والدكتور كمال ابراهيم بدري ، كان كمال طيب الله ثراه يصر علي اعطاء ثمن الهدايا الحقيقي لرجال الجمارك بالرغم من احتجاجات دكتور عصام .
الشيخ الفاتح قريب الله استدعي العم محمد احمد عباس وواجهه بأحد عماله الذي اغتني في عهد نميري . ولكن في نهاية عمرة كان يريد من العم عباس ان يغفر له انه السبب في مصائبه . ورفض العم عباس ان يعفو عنه . العم عباس تعرض للمصادرة بواسطة نميري انتزع ماله وشركاته التي بناها بعرق جبينه مثل الوطنيين الشرفاء منهم العصامي علي دنقلة وباسيلي بشارة وكثيرون . فقط بسبب الحقد . ولم يهتم نميري ان عندهم اسر ممتدة يكفلونها والتزامات معيشية ودراسية ومرضي وعلاج ...الخ . العامل الذي رفض العم عباس ان يغفر له بالرغم من احترام الشيخ العالم الفتاتح قريب الله . كان قد افشي مكان المخازن التي لم يعرفها امن نميري ولقد اجزلوا له العطاء وكان العم عباس من اكبر تجار القماش . وهذه ممارسات جديدة اتي بها امن نميري . وهذه اشياء لا يزال من عاشها حيا .
عندما حضر معي الي السودان الشيخ عبد الله آل نهيان الي امدرمان وهو اابن عم عبد الله وزير الخارجيية الحالي طلب مني فؤاد مرهج وابنه بول ان اتوسط لهم لارجاع بيتهم المطل علي النيل . وكان النميري قد اهداه لشيخ زايد . وفي كينيا فاتحت شيخ عبد الله في الموضوع . ورده ان شيخ زايد لايرحب بالاخبار الصادمة . وبقيت المشكلة معلقة كيف يسمح انسان بنزع ملك الآخرين؟. ولاصلاح هذه الجرائم والفوضي . قام نميري بارتكاب جريمة اكبر , فلقد بهل البلد . وفتح السوق والبنوك بدون اي رقابة . وجد رجال مايو فرصة في فرض نفوذهم علي الشركات والبنوك . واستفرد الترابي واخوان الشيطان بالبنوك الاسلامية . وكان عراب اقتصاد السودان بدر الدين سليمان مديرا لشركات سركيس ازمريان . وهم اول من بدا في شراء الدولار وتخزينه . وعندما فتح بدر الدين لاخراج النقد الاجنبي , خرجت الحقائب عن طريق المطار . وانهار الجنيه في سنوات بسيطة . هل كان الشعب السوداني مصابا كله بلوثة جنون عندما ثار ضد نميري ، وعرض الناس انفسهم للقتل والاعتقال والتعذيب لاقتلاع نظام نميري ؟؟؟؟ ...)
_____ |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
في مقاله( كذب السفراء والمذيعون ولو صدقوا)، خطّ بنان الكاتب الصحفي الكبير، مصطفى البطل، هذه الجزئية الاحتفائية:
Quote: ((.............زميلي الجديد، صاحب صندوق (فتأمل) في أخيرة (السوداني) المهندس حسين ملاسى وضع المادة التي كتبها السفير خالد موسى في قلب صفحته على الفيسبوك. وقد وجدت متعة زائدة في زيارة تلك الصفحة وقراءة تعليقات المشاركين. تبرع بعض هؤلاء الأفاضل بمعلومات (دقيقة) عن وزراء ومسئولين ضربهم جعفر نميري. وقد حصرت في صفحة الفيسبوك تلك وحدها حوالى عشرة وزراء تم ضربهم بال (كف) و(الشلوت). فضلاً عن شخصيات اخرى لم تتقلد الوزارة، ولكنها تعرضت لذات المحن والابتلاءات.منها رجل حمله جعفر النميري بيديه حملاً، ثم قذف به قذفاً عبر الحائط الى الشارع! تذكرت عندها روايات مناضلي الكيبورد المتداولة في منبر سودانيزاونلاين الشهير، التي نسبت الى خالي الفريق بكري حسن صالح انه استدعى مدير شركة كنانة السابق، المهندس التجاني المرضي، وضربه بيديه و(شلته) بقدميه، بسبب اضطراب مزعوم في ادارة الشركة. فحمدت لله ان خالي اكتفى بذلك، فلم يلق بالرجل المسكين (ابن الدويم البار وصاحب عادل الباز) من شرفة مكتبه بالقصر الجمهوري الى النيل رأساً. وخطر لي ان خصيصة ضرب الوزراء والمسئولين بالكف و(الشلوت) ربما كانت ذات صلة بجينات الرؤساء السابقين، ورؤساء المستقبل، الذين ترتد اصولهم الى الاعراق النوبية في شمالي السودان. ولعل احبابنا في الجبهة الثورية، يضيفون هذه المعلومة الى صفحات (الكتاب الاسود) الشهير، فتكون واحدة من دعائم الدعوة الى اعادة تقسيم السلطة بين ملل السودان ونحله، بحيث تُنزع الرئاسة عن ابناء الشمال، وتُقصر على ابناء الأنحاء الاخرى، حماية لوزرائنا ومسئولينا من الضرب و(التشليت)! في صفحة المهندس حسين ملاسي بالفيسبوك وجدت (عنبراً) كاملاً للوزراء المضروبين، وفقا لشهادات المشاركين الذين استندوا الى روايات متداولة عن وقائع الضرب. من ضمن المضروبين الذين وردت اسماؤهم: وزير المالية الأسبق ابراهيم منعم منصور، ووزير التعليم محمد التوم التجاني، ووزير النقل الدكتور بشير عبادي، ووزير الطاقة الدكتور شريف التهامي، ووزير التجارة الدكتور محمد هاشم عوض، ووزير الدولة ياسين حاكم، ووزير الدولة اللواء (الشاعر) عوض احمد خليفة. وهناك وزير آخر، فضّل المشارك، صاحب الرواية، ان يحجب اسمه على اساس ان (السترة واجبة)، ولكنه افادنا بأن هذا الوزير تم ضربه و(تشليته) في ساحة نادي الضباط بالخرطوم!
كما حامت شبهة الضرب و(التشليت) حول وزير الخدمة العامة والاصلاح الاداري حيدر كبسون، دون تأكيد قاطع. وبحسب شهادة المشارك ضياء بابكر، فأنه سأل الوزير حيدر كبسون شخصياً: "لماذا لم تُفسدوا عندما كنتم وزراء كما افسد الوزراء في عهد الانقاذ"، فرد الوزير السابق: "لم يكن بامكاننا الإفساد، لان النميري كان سيضربنا لو أفسدنا"! المدهش انني لم اجد اسم (أشهر مضروب) في تاريخ مايو، وهو الدكتور محي الدين صابر وزير التربية والتعليم في اول حكومةبعد انقلاب النميري. وقد طارت رواية ضرب الرئيس للوزير محي الدين وحلقت في آفاق الدنيا، وترسخت وثبتت في تربة الحياة الاجتماعية في السودان، بحيث اصبحت اى محاولة لانكارها ضرباً من العبث. وأصل الرواية ان الدكتور محي الدين صابر ذهب الى الرئيس نميري عقب احداث انقلاب 19 يوليو الشيوعي، وتوسط لديه لتخفيف حكم الاعدام عن ابن اخيه المغفور له العقيد عثمان ابو شيبة، القائد الفعلي للانقلاب. وهنا نهض النميري من كرسيه وامسك بالوزير وصفعه على وجهه صفعةً أجفلت لها أركان القصر الجمهوري، ثم (شلّته) وضربه ضرب غرائب الابل,,, إلخ....)). |
-----
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
Quote: أرفعُ هذا البوست (ولا أقول ال ماهل!) كِرمال محمد حمزة الحسين. |
وأخشى ما أخشاه، أن يكون الأخ/ محمد حمزة، لم يفهم بعد..! معنى إهدائي له تلك الرَّفْعَة البوستـ - كولنيالية، فيشرّفنا بحضورِه البهي عند هذه الزاوية، غير الحادة كثيرا ..
.....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
احتفت صحيفة السوداني، ولا شك، بمقال وزير الدولة ياسي يوسف، المعنون بـ تباشير النصر
بما لا يتناسب البتة! مع مقال وزير الدولة السابق، السفير والدبلوماسي المايوي د. حسن عابدين ..!
فوق ذلك؛ كما تقول " فوق العادة" أو فوق البيعة، على لساننا الشعبي، كان احتفاءاً لم يكتمل!!
إذ لم يأنِ لكاتب السوداني، أن يصف مقال وزير الدولة الحالي، بأنه تعبان! ناهيك من تمامة المرارة " تعب الموت" !
وقد صدق القائل:
أسدٌ عليّ! وفي الحروب نعامة .. فتخاء تجفلُ من صفير الصافرِ ..؟!
.......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
عقابيل التناولات البطلية، للعديد من خلق الله، من الإعلاميين والسفراء والبلغاء والفصحاء والعَـيـيـِّين و"مناضلي" ال Key board وال وال إلخ,,، من على منبر "السـوداني" ما زالت تترى! حتى دخل البطل في حالة " وقع ما سـَمـّى" ..! أو لعلها حالة " يا ااادوب لقيت السـّمّ ال قدُر فطورَك" ..!
ما قلنا ليك!
...........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
الأبيات التالية، من رائية البُحتري، تشي ببعض ممّا أسعى لكتابته في هذا البوست؛ وتلك كتابة بطبيعة الحال، أستهدف من ورائها إضاءات مــَــا ..
فقد جاء في الرّائية:
وطلبتُ منكِ مودة لم أُعطــَـها xxx إنّ المـُـعـَـنـّى طالبٌ، لا يظفـــرُ (!)* هل دَينُ علـوة يُستطاعُ فيـُقتضىxxx أو ظلم علوة يستفيقُ فيقصُـــــرُ..؟ -------- * الظفر من الوجدان! ولا علاقة له بالقادرين على "الخربشة" ..!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
Quote: حتى دخل البطل في حالة " وقع ما سـَمـّى" ..! أو لعلها حالة
" يا ااادوب لقيت السـّمّ ال قدُر فطورَك" ..! |
من خلال مقاله الأخيرة، وقد أفردت له "الســــــــوداني" صحفة كاملة (ولا حتة إعلان!! حتى)
نزل البطل مزاعم كبيرة على " مهنية" الصحافي المنوعاتي السوداني الكبير،، هيثم كابو ...!
ليس فقط،
بل اتضح أن أعداء البطل الألداء كُتار كترة شديدة خلاس!
ما هذه الــ" نيرونية " يا تُرى ..؟
أو لعلها: ما هذه الــ" شمشونية" الجبّارية ..؟
......
ألم تسمع بقول الأول يا عزيزي:
إذا رأيت أنياب الليث بارزة ,,, فلا تظنن أن الليثَ يبتسمُ ..!
----------
الليث جااااااك!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
لقد قطعَ " الكاتب النحرير" مصطفى البطل، إلى خصمه الغريم، الكاتب الصحفي المنوعاتي النحرير، نهر الربيكون!
فهل يكون مصير "هيثم" كمصير القنصل بومبي ..!!؟ ويكون ذات المصير لمجلس شيوخه الرومانيين في السودني واليوم التالي ..!!؟
أم أن جبّة القيصر ليست تليق ببطلنا يا تُرى ..؟ حتى ولو كان مُعَمــِّده "الوالي طوالي" ...!؟
.........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
.
والله يا ابو جودة نسيبتك بتريدك، فقد خطر لي خاطر هذا الصباح ان ارفع هذا البوست، وعندما هممت بترفيعه إلى مقام صفحة بكري الأولى والتي يرتع فيها ود الباوقة "بزهاواته" الغليظة!! وجدتك قد نبلت به الى هذا المقام، فخففت عنا وقع هراوات بعض البوستات .. فشكرا
يخطئ هيثم كابو كثيرا لو ظن انه سيعيش على حواره التلفزيوني مع الحارس الحضري! ويخطئ على شمو كثيرا لو ظن انه سيبلفنا بحواره التلفزيوني مع أم كلثوم للأبد!
انت .. بالمناسبة على شمو ده موش كان وزير زمن نميري وشلاليته وكفوفه وصفوفه؟! المعنى استكتبوه، وان خرجتم منه بمقال تعبان ، تعب مقال عابدين!
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: Hussein Mallasi)
|
.
Quote: نشرت (السوداني) قبل أيام مقال لحسن - الشريف - عبد الوهاب نحى فيه باللائمة على خالد موسى لنشره حديثاً قيل له في سياق ونسة! |
أتوقع ان لا يشارك السفير حسن - الشريف - عبد الوهاب مرة ثانية في أي ونسة بوجود خالد موسى، وأكثر من ذلك أتوقع ان لايشارك في اي ونسة مطلقا، بوجود خالد موسى أو بعدمه!
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: سيف اليزل الماحي)
|
بعد قراءتي للجزء الأول من مقال الإعلامي المايوي، الكبير، والمقيم بألمانيا منذ منتصف سبعينيات القرن الماضي، ما أزال متحــرّقاً لقراءة الجزء الثاني، وما يليه ربما ..!
أما متابعاتي الأخرى (ويا سيف اليزل، حياك الله، وحقيقة أنني أرفل في محبة نسيبتي، بما لا يُقاس البتة بــ "ــزهاوة" ود الباوقة ال فالصويــ ة" .. تقولي شنو وتقولي منو ..!)
فقد أهمـّني ما وقــَــع فيه كاتبنا الكبير الــ"بطل" .. وقع بُـردُلُب!
فانظر يا رعاك الله:
Quote: * لن يقبل أحد من (بطل التلفيق) أية معلومة جديدة يدعى أنه يُصحِح بها التاريخ، ما لم يُقِر بأنه أخطأ عندما ادعى في (تصحيحه المزعوم) أن هيثم كابو أجرى حواراً مع راغب، وستظل هذه الحروف المكتوبة بإسمه (نقطة ضعف إستراتيجية)، متى ما دخل في معركة مع أحد -إن كان لديه وجهاً يقابل به الناس بعد اليوم دعك من التعارك- والغريب أنه قفز يوم أمس الأول (بالعاً معلومته القديمة التي كان يباهي بها، ولم يتجرأ على إيرادها) وحاول أن يتحدث عن الفضائية التي قال فيها راغب حديثه، دون أن يحترم قراء المنبر الذي يطل عبره، ويعتذر لهم، وهو من أنكر قبل أيام معدودات الموضوع برمته ونسبه لحوار صحافي، فإن كان (بطل الهتر) متصالحاً مع التاريخ ونفسه، لقدم اعتذاراً للرأي العام حتى لا تضطر الصحيفة للاعتذار مُجبرة -بالقانون- لأنها تمنح مساحة لشخص غير موثوق في معلوماته، أما عما سأفعله به فأتمنى أن يخفف من القلق الواضح في حروفه الراجفة، وليطمئن، فأنا لا أريد منه إعتذاراً لأني أصلاً لا أضع له اعتباراً..!
* مشهد الرجل الآن مضحك تماماً بعد أن تمت تعريته وبات في وضع لا يحسد عليه، فالطبيعي أن يفقد البوصلة، ويضل الطريق، ويشتم الجميع، وتتشابه عليه الاتجاهات، ويفقد كل المعركة ويخسر جميع المناورات..!
|
بحسب الرابط أدناه:
http://www.alyoumaltali.com/ray/%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B1/27080-%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89..-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AA%D8%B1.html http://www.alyoumaltali.com/ray/%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D...%87%D8%AA%D8%B1.html
...........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: سيف اليزل الماحي)
|
Quote: حكاية راغب علامة! هذه حيطة قصيرة، فأبحثوا له عن شاهق! |
دي، يا سيف، عبارة جليلة، ولعلها تنوء بالدّسامة.. فبالفعل، البطل يحتاج (بل بزعمي، أراه يكدح كدحاً للتشاهُق!)
لكين، وبارك الله في "النسبية" ومكتشف قوانينها "ألبرت آينشتاين".. فالتشاهُق في حدّ ذاته، طلعات وولعات!
ألا ترى أن ثلاثة من كِبار صحيفة السوداني، قد أولعوا بذِكر طــَــلعات و "ولعات" الأخ ملاسي ..؟
فقد استشهد به البطل، وثنّى به الضياء، ثم ختَم به محمد عثمانهم! في ثلاث مقالات حااااالمات آهلات بالإشادة من "شاهق" لولا النسبية..!
قاتل الله النسبية، ياخي، من حيث أنها تشمل عماليق في الكتابة زي " حسن موسى" ..! وآخرين في سبيلهم إلى التعملق كــ " هيثم كابو" ..
وها هنا، يا صديقي سيف اليزل، العلّة وكُل المَذَلَّة والحوامة " ميطي" في الحِلَّة ..!
بمعنى، شنو ال بكتبو "هيثم" ده ولاّ " حسن موسى" حتى! ... حتى يقيفوا لينا في القيفة...! يريدون أن يعدّمونا الرغيفة في الزِّيفة...؟!!
(والعبارة الأخيرة،لسان حال بعض كُتّاب كِبار) ..
ألا تتّفِق..؟
...............
وسآتيك، لاحقاً، بعنوان فرعي، هو: التـَّصدِّي للبطــَل!!
وَ "الكي بورد ليهو" رافع..
ودمتَ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
يا عزيزي سيف،
لك التحايا،،
ما أزال في سبيل العمل (وكدا) لإنزال العنوان الفرعي الذي وعدتُّ
لكن!
قرأتُ بالأمس، الجزء الثاني، لمقال " حسن الشريف" .. بعنوان: (( المقامة العنترية في تباريح البنية المايوية 2/2))
وقد زهتْ (!!!) بها جريدة "الســـوداني" ..أيّما زهو !! كأي نفّاخ كير أو حمّال مديدة حرقتُه!، بل و بما يفوق زهاوة "ود الباوقة" .. شفتا كيف!
مع مطالبتي لك، بــ ضــمّ باء البُنية في العنوان!!
....
...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: سيف اليزل الماحي)
|
Quote: ياخي الشريف ده يقطع مروءة الحكي،
حتى عن القليل .. القليل الذي يروى عن طراطيف الونسة العابرة!
والموضوع ذو شجون، وذو شحوم! |
صدقت والله،
ويبدو أن هؤلاء الرجال، المتغالطين في كون الرئيس كان ضرّاب بُنية، وَ قطّاع مُـنية، وُ شـَــلاّت دُمية(!) لا يعون بالمثل العربي، أنْ:
" ليست كُل بيضاء شـَـحـَــمة "؛ وأنّهم في معظمهم! من الواقعين في مظلّة بيت أبي الطيب:
أعيذها نظرات منك صادقة xxx أنْ تحسب الشحم في مَنْ شحمه وَرَمُ ..!
ولا أقول: ويلٌ للمتوَرّمين! بيد أني ربما اضطررتُ لقولها في أخريات هذا البوست.. وما أكثر المتورمين اليومين دول..! .................
يا سيف، بانتظار عودتك كان الله هوّن،
مع التحايا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
.
Quote: ويبدو أن هؤلاء الرجال، المتغالطين(!) |
وقيل .. المنتفعين من شلاليته، والمسفيدين من بنياته، الآكلين من ضرباته، تراهم في كل ونسة يهيمون ويكيلون ويبهتون، كما بهت وزير الري مرتضى أحمد إبراهيم حين نسبوا إليه انه قال في ونسة عابرة، عايرة، أوان طلعة الصحف بخبر سقوط بيارة بالغرب، قوله: ياخي فالتسقط البيارة الأولى، ولتسقط البيارة الثانية، ولتسقط ألف بيارة، وتبقى ثورة مايو الظافرة!
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: سيف اليزل الماحي)
|
Quote: قوله: ياخي فالتسقط البيارة الأولى، ولتسقط البيارة الثانية، ولتسقط ألف بيارة، وتبقى ثورة مايو الظافرة!
|
بيارة الســـــــــوكي!
والله، إنها كانت علامة فارقة ..! يعني زي ما تقول " آيقونة" مايوية، بأشهر من بُنية رئاسية !! وابقا قمرَة جوّة القطَر...!
الإبهات " المايوي" ما يدّيك الدّرِب! لكن " الوزير المتمرد" - بحسب كتابه حول حياته المايوية وما قبلها وما بعدها- بدا مشغول للغاية من حكاية " بيّارة السوكي" دي!!
وأكاد أذكر أنه أهرق فيها صفحات من المداد الــ"حاقن" ضمن مسيرته التي بُـهِــتْ ..
.....
نرجع لموضوعنا وكدا
فقد سعتْ "الســـوداني" أيامها الأخيرة، أن تخلُص نجيـــّا من الضرب والشلاليت التي ملأها بها " كاتبنا النحرير" مصطفى "عبدالعظيم" البطل!!!! فمسكتْ "بيْ" إيديها وكُرعيها وخشُومها وخَشــّامتها، في رفض " راعي" الحزب الاتحادي، لمقترح "إمام" الأنصار بالدخول/الامتناع عن الانتخابات ...!
لكن الموضوع، في ما يبدو، كان ميــِّت..! أو على الأقل، لم يكن جديراً بتغطية سيرورة البُنــَيْ الرئاسية الجعيصة، فضلاً عن الشلاليت والوزراء الهلافيت ..
....
وجاييييك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
.
Quote: الإبهات " المايوي" ما يدّيك الدّرِب! |
ياريت لو الجية لهذا البورد يلزمها كيس برتقال! فــ الشلاليت آفة الكسور، ولابد من الترمس والبلح وزيت النعام (وقيل زيت النعال) ياخي كل من يدخل هذا البوست (يتلبد) من هول الإبهات والرفس والفجور في الخشونة المايوية! يبدو ان إختلاف الرأي لا يفسد الود، المايوي وحسب، بل يطيح بالأسماء اللامعة ولو بعد حين (وبعد حين في عمر ديكتاتورياتنا وشلاليتها، ماتعدش!) ياه .. حتى أنظمتنا الشمولية عينة! ناهيك عن الإبهات الذي شكى منه جعفر نميري في أقصوصة أختكم البريئة، وهو يلوم الوزراء، يلوم شنو! يعنف الوزراء في ونسات الإفك، عندما تمتم بذلك في خطاب مفتوح ومفضوح! جاييك لكن قبل الجية، وين المقال التعبان (تعب مقال عابدين) الذي أشرت اليه في مداخلة سابقة؟
أعمل (جايك) للمداخلة دي بالله عليك.
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: سيف اليزل الماحي)
|
Quote: لكن قبل الجية، وين المقال التعبان (تعب مقال عابدين) الذي أشرت اليه في مداخلة سابقة؟ |
عزيزي سيف اليزل، حياك الله
أي مقال تقصد ..؟ فكلها (لو ما تعبانة تعب الموت، فهي تعبانة تعب الإيبو...) ممكن تدبر الإتيان بها ..
شِــرْ، وسأبذل جهدي في الإتيان..
مع التحايا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: سيف اليزل الماحي)
|
للأسف، عزيزي سيف، فإن " صحيفة السوداني" ما تزال انتقائية في نشر "مساهمات" كاتبيها في حقول الرأي ..!
تصدق، لم ينشروا (على موقعهم النتي) مقالـَيْ الإعلامي المايوي الكبير، حسن عبدالوهاب!
بل وهل تصدق، أنهم ينشروا " تعقيب" الدكتور حسن عابدين ...؟
بل ولم ولم ولم ينشروا مقالات الكاتب النحرير الكبير/ مصطفى البطل ...!
..... على كل حال، لا أستبعد أن أجد ليك صرفة حتى تقرأ مقال السادة الشرفاء،
وبالمناسبة، طلبتُ من أحد المقربين لـ"الـســوداني" إن مدّني بالله بكذ وكذا .. إلخ,, فقال: يا سلام! غالي والطلب أغلى من "رغبتك" في نشر ما لا تحبذ السوداني نشره على الملأ الأسافيري وكده .. لكنه أفادني، أن السوداني مقبلة على تغييرات في طاقم تحريرها ...!
فقلتُ، ليس ذاك شأني ..!
....
عزيزي البدر، مراحب بيك، وووين يا زول انتا؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: بدر الدين محمد)
|
Quote: لا بأس من إستغلال بوست ملاسي في توصيل تحايانا , وبالمرة نرفع البوست ونبلغ التحايا للأستاذ ملاسي وقد أفترقنا منذ أن سكرت الحيكومة وجهاز أمنها ممثل في المفوضية البغيضة
وبالتنسيق مع إدارة المركز (مركز الخاتم عدلان ) ...! |
استغلهم ياخ ...!
ومن طرف بالله؛ فهؤلاء وأؤلئك، قمينون وجديرون وَ حـَــريــّيون "كمان ها اا" بأي استغلال ناجز زاجر، لئلا ينزجروا ويتقهقروا فيندرجوا في سِلكهم القديم، وشائك؛ وَ
زرجُم بلاء يا خُدُكم من طرف..
....
لكين آ بدر
تحاياك واحتراماتك للأخ ملاسي، في محلها؛ أبلغ من الشامة في الهامة؛ والراجل يستحق والله،
لولا لبوستاته المائزة، فــ يبقى على الأقل، لبعض آرائه الناجزة في أنّ " نجاحات المركز لم تكن لتقوم لها قائمة، لولا وجود قامة إعلامية وقانونية وإدارية عالية، كالأستاذة/ أروى الربيع، المدير الإداري، العتيق! لمركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية، لصاحبه الباقر العفيف مختار وكدا ..
ولك التحايا انتا براك، يا بدر، في عضُم رقبتك ديك وابقا اتصل بالله، وسيب الت قــَــ ــلة .. !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
Quote: نّ " نجاحات المركز لم تكن لتقوم لها قائمة، لولا وجود قامة إعلامية وقانونية وإدارية عالية، كالأستاذة/ أروى الربيع، المدير الإداري، العتيق! لمركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية، لصاحبه الباقر العفيف مختار وكدا .. |
ياااااااااااااااااااااا رااااااااااااااااااااااجل !!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: بدر الدين محمد)
|
Quote: ياااااااااااااااااااااا رااااااااااااااااااااااجل !!!!!! |
أكيد ماك متشكك في أنو "رأي" أخينا الأستاذ ملاسي، لــَ " أو" لايأتيه الباطل من بين يديه ولامن راسو ولا من كرّاسو! فهو الرأي الذي "ربما" يكون الصائب بن الصواب!
بالتالي، فإن تكويتكم، أخي بدر، لــَ يشي بأنــّك غير متفق كليــّة مع اضطلاع الأخ ملاسى بهذه الرؤية المجانفة ....! " في زعم تكويتك وكدا" ..
وكما تعلم...!
إن لم يصح رأي الأخ ملاسي، فبالأكيد، أن نجاحات المركز (هذا إن وُجدتْ!) فهي للمدير الراعي الدكتور البريع، الباقر العفيف..
أها
وين ليك!؟ دحين ما أخيرلك الرأي الأول
...
مع التحايا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: بدر الدين محمد)
|
سلامات يا سيف،
منور البوست، وكدا
كلامك تمام، وكلو أحكام؛ كما لا يخلو من نقدٍ غير مبطّن كثير! لقومنا هؤلاء ال هؤلاء، تقول:
Quote: كلو كلو من خالد ذاك، الذي لاتبل في فمه فوله! من فول الونسات المصلحات المظبطات الماخمج! |
هو كذلك في أكثرَيه!
.... ولولا تمساكك بأن المقال " مقال الشريفَيْن " تعبان، لما تباطأت في إلحاحي على فتح جميع "خشوم" البقار، علّ وعسى؛ ففضيحة الثروة الحيوانية مصرفياً بإدارة رئيس مجلس إدارة صحيفة "الســـوداني" بتاعة ال " مُش إيه ما عارف!!!" تحزّ مليــَّا في أي خبرات واستشارات تحرير- صحفية، ربما ..! أقول ربما حظيَ بها "الوالي" الرئيس طوالي في المحلات الغامر ريّاها، ومغمور قصّ أثرها ..
عزيزي سيف اليزل، بعد "اندياح" شفتا كيف؟ فضيحة بنك الثروة الحيوانية، عبر المراجع القومي وعبر البرلمان، برضو القومي! لم يبقَ أحدٌ يُصدِّق!!! أن الأخ الرياضي، الإداري، السياسي، الاقتصادي، الصحافي، البزنيسي وال وال وال وال وال إلخ,,, المدى!! السيد والأستاذ/ جمال الوالي (وَ) نِعمة العديدين من الكاتبين بمََن فيهم الخُزعبليين! من الذين إذا غضبوا، غضِبَ لهم ألف قلم وكي بورد!
فـ المَسَلّمة تكاد تدق الدّلَجة!!
قول يا ساتر!!
....
وهذا بمثابة دعوة، لك وللأخ البدر (بتاأ مركز الخاتم عدلان) وَ حردان! لحضور مراسم افتتاح بوستٍ لي، وفي القريب غير العاجل!
ولكما التحايا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
.
Quote: لما تباطأت في إلحاحي على فتح جميع "خشوم" البقار، علّ وعسى؛ ففضيحة الثروة الحيوانية مصرفياً بإدارة رئيس مجلس إدارة صحيفة "الســـوداني" بتاعة ال " مُش إيه ما عارف!!!" تحزّ مليــَّا في أي خبرات واستشارات تحرير- صحفية، |
نعم الفضيحة عندنا تحز في الخبرات والإستشارات والشيكات!! ولكنها لا تحز في النفوس ولاتزكم الأنوف، ولا تطيح بإدارة ولا تشيل رئيس! بعضهم من شدة أكله للفضايح، إن رأيته تحلف انه من الفضيحاب شرق!
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
.
Quote: لما تباطأت في إلحاحي على فتح جميع "خشوم" البقار، علّ وعسى؛ ففضيحة الثروة الحيوانية مصرفياً بإدارة رئيس مجلس إدارة صحيفة "الســـوداني" بتاعة ال " مُش إيه ما عارف!!!" تحزّ مليــَّا في أي خبرات واستشارات تحرير- صحفية، |
نعم الفضيحة عندنا تحز في الخبرات والإستشارات والشيكات!! ولكنها لا تحز في النفوس ولاتزكم الأنوف، ولا تطيح بإدارة ولا تشيل رئيس! بعضهم من شدة أكله للفضايح، إن رأيته تحلف انه من الفضيحاب شرق!
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على الرغم من إنو المقال تعبان تعب الموت! (Re: محمد أبوجودة)
|
حقيقةً، لم أكن من المتصوّرين أن هذه الإمبراطورية، قد تمدّدت بهذا الشكل المُريب!
فــَــ "على الرغم من إنو المواجهة ما كانتش تعبانة!" إلّا أنّ ما وراء الأكمه، في ما يبدو، أشدّ فداحة ...!
ومن هنا كانت البداية؛ ولنهاية، ما معروف مثيلها ولا شبيه لها ...
فتأمّلوا بالله، وتحرّوا
فقد نبلتْ الصيحة، ولعلــّها نـَــيــَّــشتْ! فكان الصيد ثمينا ..
_________
| |
|
|
|
|
|
|
|