دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
ما ضهبت اقول لقيتيك انتي في كل الخواتم والمياتم و النجيمات و العواتم و المغنين المطاليق
|
هل الفرح حيجييك وعد ؟
و الشوق يا نوراي؟؟ الشوق من حاصف لي قاصف يتمد يجيك ليك يا نوراي
و انتي انتي في ليل الخوابي تهاتي بينات الطوابي تحاكي في قليب السعي ايتها الروح الحائرة في مراسي ابعد من ان تصليها اليوم او غداً او بعد غد
قال
دعوني احدثكم و انا الفقير الي رحمة ربه امجد بن فريد عن الراضي بقضاء الله محمد بن عبد الواهب
يقول قول الواثق في مجد الله عباس بن الفاضل عن المتوحد في عوالم الانسانية الامجد بن عز الدين عن المؤتمن على سر الصفاء الامين بن الجعفر
عن الساكن في ملكوت ربه احمد بن صلاح عن المعز لامر ربه الشريف المعز بن الفاتح عن صاحب الروح السماوية محمد بن عبد العزيز عن المتمسك بعروة الوسطى الباقر العربي
عن الذي نستحي منه جميعاً محمد الفاتح بن حسب الرسول
و اخرين يطول سندهم
يقول عن تلك الروح
لا زالت تائهة تبحث عن حقيقة المطلق و تقوم ليلها تدعو ) الهم احيني و امتني اشتراكياً و احشرني في ملة اوليائك الاشتراكيين الهم ان كنت املك فاجعلني رفيقا لمن لا يملكون و احييني و امتني في معيتهم و على ملتهم و في جيرتهم (الهم انك تبتلي عبادك ليصبروا و ها قد ابتليتني بشر ما ابتليت و انا عليه صابر
الهم اشتد البلاء و كثر الشوق و ادمى جوارحاً ما كانت تنام الا بعد ان تنشق من هواء امدر و تطمئن على ان الطابية لا تزال في مكانها و ان النيل لا يزال يهدر الي حيث مستقر له في الشمال و ان بوابة عبدالقيوم لا تزال تفضي بالعابر نحو احمد بشير العبادي و شارع الاذاعة شارع ابروف يبدأ بسوق السمك و ينتهي عند سوق النجاريين
الهم لا يطمئن القلب على قول المطمأنين و يرجف من تأكيدهم على ان الامر كما كان
الهم انك قد سلطت علينا شر عبادك ولاةً على امرنا فما أمن منهم على امدرمان ولا على ميدان البحيرة ولا على نادي الشاطي فقد تحدثهم شياطينهم و ما اقبح مما تحدثهم به شياطينهم الا ما تحدثهم به انفسهم ان يبيعو استاد الهلال و ان يغلقوا الاحفاد او يزيلو اتني من الوجود بعدما عاثت كلابهم بها خراباً
الهم يعود وليك المحبوب في الارض و السماء الي بلادك التي اختصصتها بسمرة الوجوه و التراب و بيضاء القلوب و النوايا المحجوب عن الزلل الشريف بين العالمين و لا اكون في زمرة مستقبليه و المملين الوجه بروية تلك البسمة التي طال غيابها عن الاعين لكنها سكنت بين الضلوع اغنية للحرية و مساكن شعبية تفتح في الشارع و الشارع فاتح في القلب
الهم لا نسألك رد القضاء و لكن نسألك التعجيل بامده
بفارقك و العمر عندك زهيرات غشاها الطل احاسيسك ببتجمل و غنيواتك بتبارك مع الايام و تتكمل بفارقك و الزمان اجمل عشان تشعل ملامحي ضياك و كلو ما نجيمة تتحول عشان تفضل ملامحك فيي زي ما اكنتي في الاول
بل و اروع و اوسع و اجمل
و عائدون باذن من يهوى هلالا في سماء
|
|
|
|
|
|
|
|
|