إلى زعماء الأحزاب: ألقوا بثقلكم، هذا استفتاء لدحر القانون الجائر، فالقضية أكبر من بيت الفنون

(عدل بواسطة سالم أحمد سالم on 08-05-2010, 07:14 PM)

Quote: معا من أجل إلغاء القانون البغيض كبداية عملية لإلغاء محاكم التفتيش وقوانينها ..

Quote: كفاية النحنا فيهو بى سببم ...

Quote: مبدئيا كلام جميل منك يا تبارك ... بس ياريت تورينا شكل الوضع اللى فيه نحن حسب وجهة نظرك وكيف اتسبب فيه زعماء الاحزاب ؟ لانو زى كلامك المقتبس اعلاه ممكن يقولو ودالباوقة وعلاء الدين يوسف ومعاوية عوض الكريم وميادة كمال ومحمد فرح والشفيع وراق واخرون يدرون انفسهم ....

Quote: بكل تأكيد وكما ذكرت أنت فالعمل الجماهيري مناط بالأحزاب ومنظمات المجتمع المدني من أساس دورها وتكوينها وحتى منطوق اسمها .. عدا ذلك فهي الدكتاتوريات وأنصابها ومن استنفع من ساقط فتاتها .. الأحزاب، وأنت خير من يعلم، هي حقيقة موجودة مهما كان الرأي في تركيبتها وضرورة تفعيلها .. وغني عن القول أن الدكتاتوريات خاصة هذه الجاثمة قد لعبت الدور الكبير في كبح تطور الأحزاب .. ما يهم الآن هو أن نحث هذه الأحزاب على التفاعل مع حركة وأشواق الشعب. زد على ذلك أن تكشف زعامات هذه الاحزاب صراحة عن مواقفها تجاه قضايا الشعب مثل هذه القضية الماثلة .. مع أو ضد! نعم لاحظت توقيعات السيد مبارك الفاضل والفضليات كريمات السيد الصادق المهدي والأستاذة سعاد ابراهيم أحمد ونخبة من كوادر الأحزاب، لكنني وأعتقد أنت أيضا، كنا ولا زلنا نتوخى أن تلقي الأحزاب بثقلها كمؤسسات وتعلن في بيانات واضحة موقفها من هذه القضية التي هي بالتأكيد أكبر من مجرد اعتداء على بيت الفنون ..

Quote: انت النوع البيبيع قضايا الشعب لى "زعماء الأحزاب" وانا ما عارف؟ موضوعنا دا عندنا فيهو سند دستورى .... "استفتاء" زعماءك دا تضيفو للهداية وطولة العمر وتعلّقم عندك فى الصالون ... برضو ما لازميننا ...

Quote: باسم الله نبدأ تجمع القوى الوطنية الحديثة تصريح صحفي أولاً : لقد تلقت الأحزاب والتنظيمات المؤسسة لتجمع القوى الوطنية الحديثة الدعوة - كل على حدة - من سكرتارية (قوى الإجماع الوطني) للتفاكروالتشاور حول الملفات المطروحة وهي : 1- قضية المواطنة ( الوحدة والإنفصال ) 2- قضية دارفور. 3- قضايا التحول الديمقراطي والحريات. 4- قضايا الضائقة المعيشية والأزمة الإقتصادية. وتم اللقاء الأول في دار حزب الأمة يوم الخميس الماضي ، وقررت اللجنة المنظمة مواصلة اللقاء يوم غد الأحد 8 أغسطس الساعة الثامنة مساءاً بدار الحزب الشيوعي السوداني بالخرطوم 2. ثانيا: قامت السكرتارية التأسيسية لتجمع القوى الوطنية الحديثة بتأجيل إجتماع كان مقرراً لها مرتين منذ الأسبوع الماضي وذلك لتمكين الأعضاء من حضور اللقاء الذي دعت له قوى الإجماع الوطني. ثالثاً: يؤكد المشاركين في تجمع القوى الوطنية الحديثة أنهم مع كل خطوة تؤدي إلى "إجماع وطني" وتساهم في وحدة الصف وصيانة وحدة البلاد ومخاطبة أزمات الوطن والمواطنين. رابعاً : إن تجمع القوى الوطنية الحديثة يثمن كثيراً هذه الخطوة التي قامت بها قوى الإجماع الوطني ، ولن يتردد في دعم أي خطوة تعيد صياغة أساليب العمل السياسي المعارض وإعادة تأهيل العمل الجبهوي على أسس واضحة ومؤسسية، وملتصقة بقضايا الجماهير اليومية. تجمع القوى الوطنية الحديثة السبت 7 أغسطس 2010م

Quote: فى بيع لى قضايا الشعب أكتر من الإستخفاف بى دستور الشعب إرضاءاً لحفنة "زعماء أحزاب"؟

Quote: * (ق أ و) : قوى الإجماع الوطني - دعت قوى الإجماع الوطني جميع الأحزاب السياسية بدون فرز أو إقصاء ومنظمات المجتمع المدني للقاء عام لمناقشة مشروعها المقترح بقيام "مؤتمر السودان الشامل" والذي سيناقش أربعة قضايا رئيسية : 1- قضية الوحدة والإنفصال. 2- قضية دارفور. 3- قضية الضائقة المعيشية وارتفاع الأسعار. 4- قضية الحريات والقوانين غير الديمقراطية. - تم اللقاء العام الأول بدار حزب الأمة بأمدرمان يوم الخميس الموافق 5 أغسطس 2010م. - قام اللقاء الثاني بالمقر العام للجزب الشيوعي بالخرطوم 2 يوم الأحد الموافق 8 أغسطس 2010م. - تقرر الدعوة للقاء الثالث بدار حزب الأمة بأمدرمان يوم السبت 14 أغسطس 2010 الموافق 4 رمضان الساعة 12 ظهراً. - فكرة هذه اللقاءات الأولية هي حسب ما ذكر المسئولين من الأمر هي الحصول على أكبر إجماع ممكن على قيام المؤتمر وإتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن من الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني أن تحضر وتبدي رأيها وموافقتها. - الخطوة التالية ستكون تكوين لجنة تحضيرية وتمهيدية للمؤتمر تكون مهامها هي جمع وتحضير الأوراق وتحديد جدول الأعمال النهائي وتاريخ ومكان إنعقاد المؤتمر. - قررت اللجنة السياسية برئاسة الأستاذ / صديق يوسف أن تدعو للقاء منفصل لمنظمات المجتمع المدني بعد حصرها. ---------------------------- نهيب بجميع الأحزاب السياسية الحرص على حضور اللقاء الثالث الذي سيعقد بدار حزب الأمة بأمدرمان يوم السبت القادم 14 أغسطس 2010 الموافق 4 رمضان - الساعة 12 ظهراً. وشكراً

Quote: قول لى لو دا ما بيع قضايا بتاعة شعب عندو مرجعية دستورية بينو وبين الحكومة .... انت بتسمّيهو شنو؟

Quote: عن ياتو دستور؟

Quote: موضوع الاستفتاء هذا امر مفروغ منه ..اهملت الحركة السياسية جمعا .. انسان جنوب السودان وحتى الشعب السوداني تعامل مع الجنوبين ولحقب طويلة جدا كمواطنين منبوز .. هذا الامر يجعل من الاعتراض على الاستفتاء كحق للجنوبين حق نوع من السزاجة من حق الجنوبي ان يقرر قبول البقاء او الذهاب كريما ومؤكد انهم سيشعرون بتقدير ان ايدنا حقهم هذا ولو اتى على حساب مصالح كثير من السودانين الذي جزء من حرصهم على الجنوب هو فقط لمافيه من بترول وليس مافيه من بشر

(عدل بواسطة سالم أحمد سالم on 08-09-2010, 05:34 PM)

Quote: وحتى الشعب السوداني تعامل مع الجنوبين ولحقب طويلة جدا كمواطنين منبوز ..

Quote: أقول هذا لأنني أنا شخصياً أعتبر نفسي أحد أفراد "الشعب السوداني" ولقد تربينا منذ نعومة أظافرنا في الطرف الشمالي القصي من السودان أ، نحترم كل ما هو إنساني .. ولقد عاش معنا في الشمالية كل ألوان الطيف السوداني : الدينكا والنوير والشلك والهدندوة وأبناء جبال النوبة والبقارة والحسانية والبرقو والفلاتة ، أكلوا معنا الملح والملاح وشربوا معنا ما شربنا من لبن وسمن وعسل وحتى مريسة العيش وعرقي التمر البركاوي الأصيل ، ولم نتعامل يوماً مع أحد على أنه منبوذ، حتى الذين كانوا يوماً ضحايا لعملهم في بعض المهن التي ورثتها الحكومات الوطنية من عهد الإستعمار في مجال الصحة في الليالي الحالكات ، كنا نعاشرهم ويأكلون ويشربون معنا خلال النهار، وأحفادهم ما زالوا موجودين في قرانا ولهم أملاكهم من منازل ومزارع وراحلات.

Quote: ومن حيث المبدأ نتوسم أنكم جزء من الفئة الأولى الرافضة لهذا المسمى بقانون النظام العام والمدافعة عن الحريات الاجتماعية والسياسية .. والحكومة الراهنة ما فتئت تزعم أن أحزابكم موات وحان دفنها .. إذن فللنتهز الفرصة حتى تجعلوا من المناسبة استفتاء شعبيا يطيح هذا القانون الجائر، ويثبت أن أحزابكم لها رصيدها الاجتماعي القوي .. لذلك نتوخى أن تدفعوا بقواعدكم الحزبية للمشاركة الكثيفة في هذا الاستفتاء الشعبي فالحكومة لن تستطيع هذه المرة تزوير هذا الاستفتاء كما فعلت بأحزابكم في الانتخابات الأخيرة .. وعاش الشعب السوداني حرا مستقلا

Quote: ضرب المؤسسية الحزبية عاد أيضا بويلات جسام على زعامات الأحزاب، حيث عجز وجودها كرؤوس أن يغني عن قواعد الحزب المؤسسة .. فلم تعد لهذه الرؤوس فاعلية حتى في تحقيق مصالحها الخاصة ..