جنابو عمر عثمان ، تحياتى ، الغصة فى الحلق والحزن طاغى، لكن بالرغم من ذلك نتطلع للمستقبل لتصحيح الأوضاع وجعل الوحدة أكثر جاذبية وواقعية، نأمل التوفيق لأهلنا فى الجنوب لتنفيذ رغبتهم وحكم أنفسهم بمايرونه، ونترك الأبواب مواربة لعودة راسخة وبكافة القناعات . مودتى .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة