تعودت أن أُخبرك بكل ما أحمله تجاهك
لم تكن حتى تنقصنى الشجاعه...لان أُبادلك الحب أو أُعلنه عليك منذ البدايه
ولكن هى مستحيلات الدنيا أبت إلاَّأن تنتزع منى خلِّى الوفى
لذلك لم أستغرب أن يكون حليفى الخُزلان
لكن هل تُصدق أننى لازلت أُحبك وأحترمك
وأبعث لك كل صباح برسائلى التى يعجز أى بريد على حملها
فتظل مسجونه طئ الكتمان
لكن هذه الرساله اليتيمه
عطرتها بدمى ...ولففتهابأحد أوردتى
وقررت أن تكون الأخيره
لذلك سأفعل المستحيل حتى تصل إليك
لاننى قررت أن أُكفن بها حُبى لك
وأن أعتذر لك فيها عن رعُونتى فى عشقك
أنا واثقه أنك الآن تشعر بالذنب وكل هذه الأيام تفصل بيننا
فعذراًإن جعلت رسالتى هذه طُفيليات الندم تنمو
فى قلبك الذى أتربع عليه وبجداره
ويوسفنى أن أقول لك أننى أعلم أن جميع النساء اللآتى يُجرجرن
أذيالهن خلف ممتلكات قلبك
وكل من طارحت من الغرام
لن يُسعفنك من آلآم إجتثاث جذورى المتأصله فى أعماقك
ولن تُجدى آى محاوله منك لازاله تعاريج الحزن الباديه على وجهك لفقدانى
ومهما إندهشت من روعتهن فلن تجد تلك التى تطغئ على روعتى
فأنا لازلت آرى معالم إندهاشك بى مرتسمه على سحنتك
وأنأ أكتب لك هذه الرساله أعلم أنها ستجدك مشغولاً
كعادتك باعمالك وموظفيك
لازلت أضحك فى سرى وأنا أتذكر كيف يرتعدون أمامك
وكيف أوشك من فرط خوفى عليهم أن أخبرهم
كم أنت ضعيف أمام عيناى
وكيف تستجدى حُبى
لكن عندما تصلك ستصبح مشغولاً بشئ أكبر من أملاكك وعقاراتك
وموظفيك
ستصبح مشغولاً بحزنك الآبدى علَّى
ويداك فارغتان الاَّ من مشاعر تهوانى
"وزهر بنفسج يُذكرك بموت الحب قبل أوانه"
فأين ستجد من تساوت كل أحلامها باحلامك
وأفكارها بافكارك
حتى إيقاع ضحكاتها موزونه مع إيقاع ضحكاتك
أُعذرنى يا حبيبى لم أتعمد أن أجرح مشاعرك بصدقى
فأنت أرق من أن تحتمل هذه الكلمات
ولكن ماذا عساى أن أفعل
وأنا أدخل الى قلبى لاجد كل مساحات الفراغ
وقد إستبدت به لتُعلن عن تأخرك عن موعدنا المضروب
ءاناءالليل وأطراف النهار
وأنانيتك وأستبدادك ينتظران طيفى
مع بزوغ كل فجرليُشيعك الى مقر عملك
فتستقر على مقعدك الوثير
تنتظر الطيف أن يُعيدك مره أُخرىالى مثواك الاخير
حبيبى هل تصدق وأناأخط لك هذه الرساله أبت الاَّأن
تقتلع معها فؤادى لتحمله لك بين طياتها ليواسيك فى قفدك الجلل

أُنظروا من يتهمنى بالرومانسيه
جيمس
أنت تضرب أروع الأمثله بإخلاصك لحبيبه
ضائعه فى غياهب الغياب
أتمنى لك أحلام جوليانيه سعيده
وأنت أهديك وردتين

وهل هناك أروع من الحب
هو بهجه حياتنا
هو تذكره عبورنا للجميع
أهديك أيها الحبيب
ورده من بستان حبى للجميع
وشكراًعلى كلماتك

وأنا أحمل القلم لآخط هذه الخاطره
لم يكن فى مخيلتى سوى صوره جميله لكل من مر
بحياتى وتمنانى رفيقه دربه وتمنيته كذلك
ولكن وقف القدر لنا بالمرصاد
فأبى شجنى الاَّأن يُرسل الدمع مدراراًعلى
وجنى
أخى أبو أحمد
أخبرنى بالله عليك من الأروع
أنا أم من إتفق كل بورداب الشرقيه على روعته
دمت أخى

خالد
لقد مارست يوماًما الكتابه فى إحدى الصحف
الاَّأن إبداعات الأخرين
تدهشنى لدرجه أستحقر معها كتاباتى الطفوليه
كذلك الصحافه أكثر تقيداًمن فضاء الإنترنت
شكراًأخى الفاضل على كلمات الإطراء

أُستاذى الفاضل جمال
هو إسترسال وهمى تعودت أن أخرج به عن مألوف حياتى
ليصل إلى درجه خاطره بعيداًكل البعد عن أقلام
المبدعين أمثالك
أتمنى أن تصله رسالتى هذه
حيث يقطن فى أقاصى المجهول
وتجده يرفل فى موفور الصحه والعافيه

ود الجعلى هووووووى
مالى أنا صغيره ولا جاهله عشان يجيبوهو ليا
مالى ما بشوف
أنت قليبك دا لوكنده كل واحده مرقده فوق شريان
ود الجعلى يا صديقى أشكرك من كل قلبى على كلماتك اللطيفه
وتحياتك عبرت كل هذه الفضاءات
فكيف أعجز عن حملها لغدى
دمت ودامت محبتنا

غاليتى عسوله
أدام الله أيامك كلها عسل فى عسل
ومرسى على الدعوات الجميله
تصدقى أن كل مره أقرألك فيها تنتابنى موجه
عارمه من الضحك على طريقه كتابتك
حتى لو الكيبورد أجبرك على ذلك
فأنا لا أستطيع أن أمنع نفسى من الضحك وانأأتهجى لهجتنا بالعنجليزى

شكراًأختى عسوله على كلماتك الرقيقه وتشجيعك لى

عزيزتى سماح
كم أنا سعيده لانكِ قراتى ماكتبت
وسمحتى لأناملك الرقيقه أن تعبر عن مكنوناتك تجاهى
وتجاه ما كتبت
الآن أسأل نفسى من هى الآجدربالحب والإحترام
أسمحى لى أن أستعيد ورداتى التى أهديتها لجيمس
لأُهدى لك وردات البستان بأكمله

أفيض لى نحواك لاحيا ملء عينيك
وأعشقك كالمجانين
وأرحل فى حمى أرضك بلا حزن ولا تأبين
فمالى غير در سهولك الخضراءمن وطن
ومالى غير نداء العشق داعينى
فلا الكلمات تمنعنى لاكتب عن مدى عشقى
ولا التاريخ يُنسينى

ود الجعلى...تحياتى

بامسيكا/نديد الإبداع/العظيم
مرحب بك يا صديقى
يراعى أم يراعك يا هذا
أخجلتنى والله
جبر الله بخاطرك كما فعلت
وأدامك لنا ينبوع حنان
ننشل منه ما يُعيننا على فقد الأحبه

حبيبى رغماًعنى
هذا ما قصدت من رسالتى أننى مهما فعلت
ومهما قلت ستظل أنت حُبى السرمدى
فكيف أرضى أن تكون قابل للإنكسار
وأنت رمز شموخى
أتذكرأول يوم إلتقينا فيه
كم كنت غبراء شعثاءوأنت من أزاح بيده
الحنينه كل عذابات السنين
أعلم أن قلبك قبلى كان موصداً
لم تكن يوماًتفكر حتىأن تزيح رتاجه
ولكننى أغويتك بالنظر من خلال ثقبه
فمالبثت أن فتحته لى على مصرعيه
وأنا وبكل ما أوتيت من ضعفٍ
من أزاح ثقل الهواجس من قلبك
وأبدلتها فراشات لم تكن تحلم بها يوماً
وأنا من علمك طعم الحياه
وبإعتراف منك شخصياً
فأوغلت فى رحابه حبى لك
أنسيت أنك أنت من حفزت كل مكامن الغرورعندى
كيف لا وأنت تلقى على مسامعى مالا أُذن سمعت
كيف لا وأنت تهدينى كل صباح قطعه من قلبك
حتى أمك التى تعشق أهملتها من أجلى
وأنا أحثك على وصالهافأذيد فى عينيك
وتزيد فى تدليلى
************
لازم أبعد لازم أقدر
لازم أغلب ضعفى أكتر
كبريائى فى البعد عنك
لا ما تسألنيش يا غالى
إيه يكون فى البعد حالى
خلى إحساسك يجاوبك
إنى من غير ما أبقى جنبك
جوه قلبى حاعيش أحبك
وإنت غائب ليل نهار

إفتح فؤادك ضمنى
إغمض جفونك غطِّنى
وهج المشاعر غطِّنى
أهواك الاَّأننى أخشى عليك تمنعى

ديكو تحياتى يا عزيزى

وليد
تسألنى ماذا تقول لى
سجل لديك إذن ما أنت تجهله
تاريخ حبك لى تاريخ ميلادى

وسجل إحترامى وتقديرى لشخصك الكريم
الذى يُذكرنى بوالدى
الذى ما لبث يُدافع عن وطنى
حكومه وشعب
حتى وهو يعلم أنه يُدافع عن متهم محكوم عليه بالإعدام

العزيزه تماضر
كم أنا سعيده جداًأنك مررتى
على هذه الخاطره المتواضعه
وأنها أمتعت سعادتك

غاليتى
حقيقى أن هذه الكلمات مشتوله فى غياهب الصمت
أتدرين لماذا؟؟؟
لان رسالتى هذه لن تبرح حدقات عيونكم
لن تصل إليه
!!!!كيف تفعل وهو غير موجود أصلاً

إفتح فؤادك ضمنى
إغمض جفونك غطِّنى
وهج المشاعر غطِّنى
أهواك الاَّأننى أخشى عليك تمنعى