شكراً السيد رئيس الجمهورية .. شكراً السيد وزير التجارة ( العربات )

Quote: من لايشكر الناس لايشكر الله الشكر للسيد ريئس الجمهورية ونوابه ومساعديه ومستشاريه ووزير التجارة الخارجية ومدير الجمارك والأخ بكري أبوبكر وكل من ساهم في جبر الضرر والسماح بتخليص العربات الموجودة داخل الميناء

Quote: اوعا تقول لي دينق شالو العدة بتاعتو باعتبارو اجنبي !

Quote: الاهم هو جبر الضرر والرجوع الى احقاق الحق وتحقيق العدالة للمواطنين

Quote: ضع مصالح ابناء شعبنــا فوق فى رأس المنبر مصالح ابناء شعبنـا ليست كلها سياسية فمنها مصالح العباد الاقتصادية والاجتماعية

Quote: يكون جميل لو عرفنا عدد العربات بالميناء هل ستؤثر فى اسعار العربات فى السودان

Quote: الكلام دا ليك برضو يا عثمان ...

Quote: سلام سلام يا شيخ بدر الدين هذه ثاني مرة أتداخل معك منذ انضمامي لهذا المنبر في عام 2005 وفي المرتين لم ترد تحيتي علما أني لم أتجاوز الحوار !!!!!؟

Quote: لاول مرة تبنى تحليلك على الفرضيات لا المسلمات .

Quote: لأعتقادي الجازم أنك لا تسعى إلى مصالح الشعب بقدر ما تسعى لأن تكون غزيتك على حق وأنت معها ليقيني بعلمكم أن هذه المصالح تبدأ بتداول السلطة سلمياً فهي أكبر المفاسد التي تستنزف العقول والأموال والأرواح والجهد ، فالذي يأتي بالغلبة والشوكة لايجد بداً من البقاء بها حتى لو كان نبيا مرسل ومن علامات ذلك هو دفاعكم عن النظام الذي أتى بالقوة وأنتم تعلمون قول الله تعالي ( ولو لا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ) وقول الأنثروبولجيون ( السلطة المطلقة مفسدة مطلقة ) وذلك بعد أن أثبتت التجارب العملية حقيقة علمية لا تقبل الجدل وهي أن رجحان ميزان القوة لشخص أو جماعة أو دولة تكون نتيجته الحتمية فساد ! ، ثم التجارب من حولكم ، أين النميري وإتحاده الإشتراكي !؟أين صدام وحرسه الثوري والقذافي وحسني مبارك وريث ثورة يوليو وبن علي وريث بورقيبة !!؟ لقد ذهبوا ولم يبق لهم من أثر وبالمقابل هذا هو الإمام الصادق باقٍ وقد يعود ثانية على رأس وزارة السودان وكذلك الحال مع السيد الميرغني ، إن هذا النظام منبت حتى لو بقي في السلطة عشرين أخرى وهذه حقيقة لا تغيب عن بال طفل يافع غير أن الحقيقة العلمية ( الأخلاق تشكلها الظروف ) لا تجعلنا نستغرب دفاع البعض عنه أو محاولة تجميله .

Quote: لأعتقادي الجازم أنك لا تسعى إلى مصالح الشعب بقدر ما تسعى لأن تكون غزيتك على حق وأنت معها ليقيني بعلمكم أن هذه المصالح تبدأ بتداول السلطة سلمياً فهي أكبر المفاسد التي تستنزف العقول والأموال والأرواح والجهد ، فالذي يأتي بالغلبة والشوكة لايجد بداً من البقاء بها حتى لو كان نبيا مرسل ومن علامات ذلك هو دفاعكم عن النظام الذي أتى بالقوة وأنتم تعلمون قول الله تعالي ( ولو لا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ) وقول الأنثروبولجيون ( السلطة المطلقة مفسدة مطلقة ) وذلك بعد أن أثبتت التجارب العملية حقيقة علمية لا تقبل الجدل وهي أن رجحان ميزان القوة لشخص أو جماعة أو دولة تكون نتيجته الحتمية فساد ! ، ثم التجارب من حولكم ، أين النميري وإتحاده الإشتراكي !؟أين صدام وحرسه الثوري والقذافي وحسني مبارك وريث ثورة يوليو وبن علي وريث بورقيبة !!؟ لقد ذهبوا ولم يبق لهم من أثر وبالمقابل هذا هو الإمام الصادق باقٍ وقد يعود ثانية على رأس وزارة السودان وكذلك الحال مع السيد الميرغني ، إن هذا النظام منبت حتى لو بقي في السلطة عشرين أخرى وهذه حقيقة لا تغيب عن بال طفل يافع غير أن الحقيقة العلمية ( الأخلاق تشكلها الظروف ) لا تجعلنا نستغرب دفاع البعض عنه أو محاولة تجميله .