|
Re: السرقات الادبيــة ... فلم الدخان ( smoke) ... ( توجــد حالــة طــرد إسفيريــة ) (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
تساؤلات اثارهـــا احد الناشط\ين الالكترونيين :
http://www.khaled-alfaisal.com/vb/archive/index.php/t-26925.html
Quote: من منا لايحب ان يكون شاعرا- كاتبا- اديبا فذ يشار اليه بالبنان ويوضع امام اسمه الشاعر الفلاني او الكاتب الفلاني كل ذلك لاياتي من فراغ وانما ثمرة جهد وانكسارات واحباطات حتى استطاع الوقوف على رجله والخطو بثبات في هذا المجال
يحق لكل كاتب ان يحفظ حقوقه بكلماته التي تعب بتسطيرها ورصف افكارها قد اخذت منه الكثير والكثير الا يحق له ان يحفظ حقوق حرفه من كل سارق
كثير يعانون من السرقات الادبية من ضعاف النفوس والحاقدين ممن يحاولون ان يصعدون على ظهور غيرهم ويبقون فالقمة واصحاب الاقلام الحقيقين تهضم حقوقهم
اسئلتي:ّّّّ
1-ماهي اسباب ودوافع السرقات الادبية..؟؟ 2-وما مدى خطورتها ..؟؟ 3-كيف يمكننا كشف السارق..؟؟ 4-ماهي الاساليب التي يمكننا اتباعها للحد من هذه الظاهرة..؟؟ 5-نصيحتك لسراق جهود غيرهم.. |
نكرر السؤال ونرددهـ معـــك ايها الناشط الالكترونــى ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السرقات الادبيــة ... فلم الدخان ( smoke) ... ( توجــد حالــة طــرد إسفيريــة ) (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
اللص والجلاد في أدبيات الإنترنت
Quote: مما لاشك فيه أن الإنترنت –الذي هو سمة هذا العصر- فتح المجال واسعاً لمزيد من التقارب والانفتاح على الآخر بكل أشكاله وأصنافه، وعمل الإنترنت على فضّ احتكارية المعرفة من المجتهدين، ووضعتها طوع بنان الجميع: الراغبين منهم، وغير الراغبين، وربما كان ذلك أحد الأسباب التي أدت إلى هوان الثقافة والمثقفين (وهذا أمر آخر). وككل ظاهرة مرتبطة بعصر ما، فقد ارتبط موضوع السرقات الأدبية والفكرية بالإنترنت ارتباطاً مباشراً، فبتنا نرى ونسمع عن السرقات الأدبية في كل مكان تقريباً، ساعد على ذلك ما يوفره الإنترنت من سيل المعلومات وإمكانية البحث التي أصبحت أسهل بكثير من بدايات الإنترنت.
ومع انتشار ظاهرة السرقات الأدبية والفكرية، بدأت الجهات المعنية والقانونية تُراجع موقفها من قضية الحقوق الفكرية والملكية، وربما عندها فقط بدأنا نهتم بهذه القضية، ونوليها اهتمامنا. ومما لاشك فيه –كذلك- أن السرقة الأدبية تعتبر عملاً لا أخلاقياً في المقام الأول، وجريمة في المقام الثاني. وهذا المقال لا يحاول أن يُبرر لمثل هذه السرقات، لأنه أصبح من الواضح؛ بل من المؤكد لا أخلاقية هذا العمل.
وربما يُصبح من العسير علينا تناول مسببات هذه الظاهرة، ولكن من الجلي أنّ هذا العمل ينطوي على كمّ من المسوغات المقبولة، وعندما أقول مسوّغ مقبول، فهذا لا يعني نفي الجُرم بالضرورة؛ فالتصارع بالأيدي (مثلاً) عملية، بدائية وهمجية عفا عليها الزمن، ولا يُمكننا قبول عمل كهذا في عصر كهذا، ولكن إذا عرفنا أن عمرو تعدى على زيد بذكر ما لا يُمكن السكوت عنه، عندها تتوافر لزيد مسوغات مقبولة، ولكنها –بلا شك- لا تُعد ميلاً إلى تشريع التصارع بالأيدي بالضرورة.
إن من أهم الأسئلة التي تتناهى إلى أذهاننا في مثل هذه الظاهرة (لماذا يلجأ الآخرون لسرقة كتابات وأعمال الغير؟) والإجابة على هذا السؤال تنطوي على مسوغات كثيرة جداً في الحقيقة، فقد يلجأ أحدنا إلى ذلك عندما يشعر بأن ما سرقه يُعبّر عنه، وعمّا يُفكر به، ربما بطريقة مرتبة أكثر مما كان يُفكر بها، وربما بشكل أكثر منهجية وعلمية، وربما وجد فيما سرقه إجابات شافية لما كان يعتمر في ذهنه، وربما وربما وربما .. إذن أن هنالك ما لانهاية من الاحتمالات والمسوغات التي لا تبرر للسرقة بالضرورة، ولكنها تظل في إطار المسوّغ المقبول على أيّ حال. يُجرم الإنسان عندما لا يحتفظ بحقوق الآخرين الأدبية فيما ينقله، وهنا بالتحديد تبدو لاأخلاقية هذا العمل، فإذا توفرت إحدى المسوغات الواردة أعلاه (أو غيرها) في الفكرة المسروقة، فلماذا يُنكر السارق حق الكاتب الذي أخذ عنه الفكرة؟ وهذا السؤال يختلف عن السؤال الأول (لماذا نلجأ إلى السرقة الأدبية؟) ففي حين تكمن إجابة السؤال الأولى على مسوغات موضوعية مقبولة؛ يظل إنكار حقوق الغير عملاً لا مبرر له ولا مسوّغ على الإطلاق.
قد ننكر حقوق الغير (المشروعة لهم) لأننا نريد أن نظهر أمام الآخرين في مظهر العارف، وقد نلجأ إلى ذلك من باب احتقار الجُرم نفسه، فقد لا نحمل لهذه الفكرة احتراماً كبيراً، وهنا بالتحديد تأتي أهمية الوعي بالحقوق والقانون، واحترام ذلك قبل كل شيء، فهي متعلّقة بالتربية الذاتية؛ أعني تنشئة النفس على احترام الآخرين، وحقوقهم.
وفي مقابل ظاهرة السرقات الأدبية، نشأت ظاهرة أخرى أعتبرها أغرب منها بكثير، وأكثر بشاعة؛ ألا وهي ظاهرة التصيّد لهذه السرقات، ومتابعتها ومحاولات كشفها وفضحها، وهو العمل الذي أحاول في هذا المقال مناقشة أخلاقيته من لاأخلاقيته. فهل فعلاً كشف السرقات الأدبية وفضح سارقيها عمل أخلاقي؟
إذا قلنا أن دافع السارق ذاتي صرف في سرقته، سواء أحب أن يُلمّع نفسه، أو أنه جاهل بحقوق الآخرين أو غير مكترث بها (على السواء)، فما الدافع وراء البحث الحثيث لكشف هذه السرقات،وفضحها؟ إن قضية اكتشاف السرقات مفيد لصاحب الحق وهو كاتب العمل المسروق، ولكن ماذا يُفيد الآخرين؟
وفي رأيي الخاص، إنه لو كان للسرقات الأدبية والفكرية مسوّغات مقبولة (وغير مبررة)، فإن نزعة الفضح هذه لا مسوّغ لها على الإطلاق، ناهيك عن كونها مبررة. فما الذي يدفع شخصاً ما عند قراءته لنص ما في مكان ما إلى البحث (عبر محركات البحث المنتشرة) للوقوف على احتمالية أن يكون النص مسروقاً أو غير مسروقاً؟ إن هذه النزعة تُعبر –بجلاء- عن أحد أمرين:
أولاً: إما خوفاً من مجابهة الفكرة الواردة في النص المسروق. ثانياً: انتقاماً، وثأراً شخصياً رخيصاً. ولا يُمكن التصدي لعمل غير أخلاقي، بعمل لاأخلاقي آخر. قد يتم اكتشاف السرقات الأدبية أو الفكرية بمحض الصدفة، فهذا الفضاء، فضاء رحيب ومفتوح للجميع، ويُصبح متكشف هذه السرقة في هذه اللحظة أمام امتحان أخلاقي كبير؛ إما أن ينجح فيه بنضاله ومقاومته لنزعة الثأر والتشفي، أو لحرصه الأكيد في حفظ حقوق الغير لهم، وهذه الأخيرة قد تتأتى من مخاطبة السارق بطريقة ودّية سرّية وتنبيهه إلى ضرورة نسب الحقوق إلى أصحابها، فإن رفض كان واجباً كشف الحقيقة للآخرين، وليس المسارعة إلى فضح السارق على الملأ.
النص المسروق (أياً يكن) لابد أن يحتوي فكرة، ومن الواجب مجابهة الأفكار بصرف النظر عن صاحبها، فسواء أكان صاحب الفكرة عمرو أو زيد، فإن الفكرة تظل فكرة تشرع للجميع أبوابها لمناقشتها ومجابهتها بفكرة أخرى.
إن من الأمور التي تثير الحنق، أن تتحوّل المسألة إلى لوثة، ونزعة فضائحية تعمل على إلغاء التفاكر تحت دعاوى حفظ الحقوق. ومما يدعو للدهشة حقاً، أن يكون مكتشف السرقة هذا سارقاً لأفكار أخرى، بطريقة أخرى، وكما قلتُ في بداية المقال؛ أنا هنا لا أحاول التبرير للسرقات الأدبية، بل وأعتبرها –بالفعل- عملاً لاأخلاقياً، ولكنني في المقابل أرى أن هاجس مطاردة السرقات، وفضحها بهذه الطريقة: عمل ########، يُوحي بضآلة مرتكبها، وعدم قدرته على مجابهة الأفكار وتفنيدها، إلا عبر الالتفاف عليها في محاولة رخيصة منه لقتلها بحجة (حفظ الحقوق).
نحن –للأسف- لم نُحسن بعد استخدام التقنيات الحديثة المتاحة لدينا، فالسارق يستغل هذه التقنيات لسرقة جهد الآخرين ونسبها لنفسه، والجلاد يستغل ذات التقنيات ليشفي بها صدره المليء بالحقد للآخرين، والنيل منهم ومن الأفكار التي يسوقونا (حتى وإن كانت مسروقة)، فتضيع الفكرة في غياهب صراع شخصاني أجوف، دون أن تنال حقها من النقاش أو النقد الجاد.
فيا لصوص الإنترنت؛ كفّوا عن السرقة، ويا أيها الجلادون؛ كفوا عن التعاطي مع هذا الأمر بهذه الطريقة. إن الوسيلة التي نختارها لنقل أفكارنا الخيّرة للغير لها دور كبير في إقناعهم بها، ولا يُكره الناس على الخير، أو يُجبروا عليه. |
هـى جملــة افكار لهشام ادم حول السرقات الادبيــة كانت دافــع للبحـث عن تطبيق هذه الافكار على
المنتجات الفكريــة لهشام ادم ..
فكانت النتيجــة ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السرقات الادبيــة ... فلم الدخان ( smoke) ... ( توجــد حالــة طــرد إسفيريــة ) (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
ملتقــى نخبــة الابداع ..
http://www.nu5ba.net/vb/showthread.php?p=113809#post113809
قامــت ادارة الموقــع بخظر هشام ادم نهائيا من الموقــع وفقا للحيثيات المدرجة ادناهـ ..
Quote: الزميلات الكريمات
الزملاء الأفاضل .
تحية طيبة ، وبعد ؛ بعد طرح ملفه الأسود ، على الإدارة العليا والمستشارين في ملقتى نخبة الإبداع .. وأفكاره الأكثر سواداً والتي تجاوزت حدود وجهات النظر وما يطلق عليه حريّة الرأي والفكر ، كونها تعتدي على أساسات وتحاول تقويضها من جذورها وليس على ممارسات أو نهج أو جزئيات لكلّ منّا وجهة نظره حولها .
وتتخلص اعتداءات هشام آدم والتي أثبتها بخط يده في الملف الأسود .. بالمحاور التالية :
1- التهكم على الفتوحات الإسلامية وربطها بالاستعمار والاحتلال عبر العصور ومساواتها بأعمال القتل وصولاً لترسيخ سمة الإرهاب التي يحاول الغرب إلصاقها بالإسلام .
2- الهجوم على القومية العربية " العروبة " بشكل سافر ..كونه غير عربي ..يمارس فعل الكتابة بالعربية لتسويق اسمه فقط معترفاً بعدم انتمائه للعروبة كما استنكر الاسلام وهو يعيش في دولة عربية مسلمة " المملكة العربية السعودية " ويعتاش من خيراتها وبين ابنائها ويعمل فيها مستفيداً ككل المغتربين متخفياً بجنسية عربية وديانة إسلامية ..ينكرها ويستنكرها .
3- تمجيده الإستعمار البريطاني وانجازاته في السودان ، وتغنيّه بزمن الاستعمار بشكل سافر لافت لا يقبل القسمة إلا على الخيانة القومية .
4- هجومه على فلسطين كأرض عربية وإنكار عرويتها والتشكيك باالمرجعيات العربية والإسلامية بهذا الشأن ..بما يخدم الصهيونية فقط ، ويدعم موقفها في ذرائعها الواهية الوهمية المرتكزة على تشويه التاريخ وإنكار عروبة فلسطين وحقوق شعبها فيها وبهذا يعتبر الإحتلال الصهيوني شرعياً كونها ليست أرض عربية .
5- التغريب الأدبي عبر كلّ ما يكتب سواء من بنات أفكاره أو من أفلام وقصص غربية يقوم باختلاسها ونشرها باسمه كما ثبتت للجميع حادثة الاستيلاء على فلم الدخان ( smoke) التي واجهه بها العديد من المثقفين والأدباء العرب وكشفوا اعتداءه على قصة الفلم بالأسماء والأحداث كاملة ...بما يدحض الشك باليقين وجلّهم من الأقلام النزيهة التي لم يعرف عنها سوى الامتثال للحقيقة . .
------------
ولمّا كان موقع ملتقى نخبة الإبداع موقعاً عربياً يحمل رسالة واضحة المعالم ...ويمثلّ كلّ من ينتمي للأمة العربية من مسلمين ومسيحيين بكل طوائفهم ومعتقداتهم ...و يؤمن بالاسلام الوسطي المتسامح والمحبّة والأخاء نهجاً وديناً ..عبر كل الروابط التي تربط كلّ أبناء الأمّة العربية بكل مكوّناتها وترسم معالم تعاملهم مع الداخل والخارج : واستناداً على عوامل وأسباب كثيرة أخرى .. تم ما يلي : ...
--------
قمنا في إدارة الموقع بطرح إستفتاء بشأن حظر هشام آدم وبعد استنفاذ مراحل التصويت المتبعة قانونياً .. على المقترح المنشور في المنافذ الإدارية الخاصّة بمثل هذا الشأن ... تقرّر ما يلي :
القرار
أولاً : - حظر الكاتب المدعو ( هشام آدم ) حظراً نهائياً من ملتقى نخبة الإبداع .
ثانياً - اعتماد سبب الحظر الرسمي المتمثل بالتالي : ((الأفكار العنصرية وإثارة البلبلة وتشويه العقيدة الإسلامية والتاريخ المشرّف ، والقيم العربية النبيلة ))
ثالثاً : أرشفة كل ما كتب المذكور من أعمال ومواد خاصّة ، و ما يمت له بصلة في الموقع من حوارات ومقترحات لا تشرّفنا في ملتقى نخبة الإبداع ، بالتدريج حسب ما تسمح به أوقات الإداريين من ذوي الاختصاص والصلاحيات .
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السرقات الادبيــة ... فلم الدخان ( smoke) ... ( توجــد حالــة طــرد إسفيريــة ) (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
Quote: التغريب الأدبي عبر كلّ ما يكتب سواء من بنات أفكاره أو من أفلام وقصص غربية يقوم باختلاسها ونشرها باسمه كما ثبتت للجميع حادثة الاستيلاء على فلم الدخان ( smoke) التي واجهه بها العديد من المثقفين والأدباء العرب وكشفوا اعتداءه على قصة الفلم بالأسماء والأحداث كاملة ...بما يدحض الشك باليقين وجلّهم من الأقلام النزيهة التي لم يعرف عنها سوى الامتثال للحقيقة |
هنــا اتهام واضــح لهشام ادم بسرقـة فيلم الدخان واعادة نشــره باسمــه ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السرقات الادبيــة ... فلم الدخان ( smoke) ... ( توجــد حالــة طــرد إسفيريــة ) (Re: humida)
|
كتب هشام ادم التالـى ...
Quote: (لماذا يلجأ الآخرون لسرقة كتابات وأعمال الغير؟) والإجابة على هذا السؤال تنطوي على مسوغات كثيرة جداً في الحقيقة، فقد يلجأ أحدنا إلى ذلك عندما يشعر بأن ما سرقه يُعبّر عنه، وعمّا يُفكر به، ربما بطريقة مرتبة أكثر مما كان يُفكر بها، وربما بشكل أكثر منهجية وعلمية، وربما وجد فيما سرقه إجابات شافية لما كان يعتمر في ذهنه، وربما وربما وربما .. إذن أن هنالك ما لانهاية من الاحتمالات والمسوغات التي لا تبرر للسرقة بالضرورة، ولكنها تظل في إطار المسوّغ المقبول على أيّ حال.
|
ونسـأل :
* هــل لجــأت انت هشام ادم الى سرقة كتابات واعمال الغير التى اقتنعت بانها تعبر عنــك بطريقة
اكثر مما كنت تفكر انت بهــا ؟
* هل مارست سرقة كتابات اخرين شعرت بانهــا بها اجابات شافيـة لما كان يعتمر فى ذهنك من افكار ؟
* هل ترى ان السرقة الادبية مقبولة فى اطار المسوغ المقبول ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السرقات الادبيــة ... فلم الدخان ( smoke) ... ( توجــد حالــة طــرد إسفيريــة ) (Re: بدر الدين اسحاق احمد)
|
Quote: هذا زمن المتوهمين المنبر لا يحتاج لمحقيين بقدر ما نحتاج لاخصائي علم نفس ,,واطباء نفسانين فالامراض والعقد المستشرية في المنبر تحولت الى حالة معدية |
الحبيب عمار ..
السلام عليكم ورحمة
لعــل الله يريــد بنــا خيرا .. لتبيان تهافــت هذا التهافــت لكثير من المغيب عنهم الرؤيـة
من خلال مفردات القصص والروايات .. فهى تحمل فى احشائهــا سـم زعاف يتخلل افكار الروايــة ..
لا نحتاج الى طبيب نفســى بقدر ما نحتاج الى التفكر فى السموات والارض لنصــل الى الحقيقة
الوحيدة فى هذا الكون وهــى (( الايمــان ))بالله ..
فهو مـن يشفـئ امراض القلوب ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السرقات الادبيــة ... فلم الدخان ( smoke) ... ( توجــد حالــة طــرد إسفيريــة ) (Re: بشرى محمد حامد الفكي)
|
سلامات يا بدر الدين لا اعتقد أن هشام آدم سرق اي نصوص و هو لا تعوزه الموهبة ليكتب من بنات افكاره و ليس هنالك من سبب يدعوه لسرقة اعمال الآخرين و من ثم نسبتها لنفسه. الأمر في ظني يتلخص في ضيق "النخبة العربية" من حرية التعبير لأنها نخبة مأزومة مطاردة يتسلط عليها الرقباء مما اورثها عقدة عصبية جعل من افرادها رقباء صغار يمارسون الرقابة على بعضهم البعض. يعني هشام قال شنو مثلا؟ و هل ما يقوله يصعب الرد عليه و مناقشته و هزيمته إن كان يجانب الصواب و الحق؟
| |
|
|
|
|
|
|
|