دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
ويتواصل نضال الشعب المصري لإسقاط الديكتاتورية العسكرية:إعلان تأسيس تحالف جديد لإسقاط الانقلاب بمصر
|
نقلا عن موقع الجزيرة
Quote: أعلن معارضون من مختلف الكتل السياسية المصرية اليوم الأربعاء تأسيس تحالف سياسي جديد من أجل "استرداد ثورة يناير واستعادة المسار الديمقراطي"، وبمشاركة الجميع في "إدارة مراحل انتقالية ناجحة، على أسس رصينة وسليمة، تعاقدية وتوافقية".
وأصدر المعارضون في مؤتمر صحفي عقدوه في العاصمة البلجيكية بروكسل "وثيقة مبادئ" تتأسس على "نضال الحركات الثورية منذ 25 يناير وحتى الآن"، وتسعى لإعلان مشروع سياسي متكامل "يوضح مرحلة ما بعد رحيل الانقلاب الإرهابي وإزاحة النظام الدكتاتوري العسكري"، وتراعي التجارب والدروس المستفادة.
وتضمنت "وثيقة المبادئ" -التي تلاها الدكتور محمد محسوب -الوزير السابق في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي- عشرة بنود تدعو إلى "إدارة التعددية والتشاركية ضمن حالة توافقية توضع لها الآليات المناسبة بالاتفاق بين التيارات السياسية"، ليتم من خلالها "التخلص من آثار الانقلاب العسكري" واسترداد ثورة 25 يناير واستعادة المسار الديمقراطي.
وتطالب الوثيقة بعودة الجيش الوطني إلى ثكناته، والتفرغ لوظيفته المقدسة في حماية حدود البلاد والدفاع عن الوطن، مع التزامه بالحياد الكامل والانضباط العسكري التام ومهامه العسكرية بعيدا عن أي انحياز سياسي لأي طرف.
وتعهد الموقعون ببناء إستراتيجية متكاملة للعدالة الانتقالية تقوم على اتخاذ كل إجراءات المصارحة والحقيقة والمصالحة المجتمعية وتفعيل القصاص العادل، وسرعة الوفاء لحقوق الشهداء والمصابين والمعتقلين، واتخاذ كل ما يلزم لبلوغ العدالة الناجزة والفاعلة في هذا المقام.
العدالة الاجتماعية كما تطالب الوثيقة بتحقيق العدالة الاجتماعية وضمان حقوق الفقراء وأبناء الشعب الكادح، وعلى رأسها العمال والفئات المهمشة وإنهاء الظلم الاجتماعي، وذلك من خلال برنامج اقتصادي يحقق التنمية المتكاملة لعموم الشعب المصري، إضافة إلى تمكين الشباب والمرأة من ممارسة أدوار قيادية مؤثرة تتناسب مع دورهم الطليعي في الثورة.
إضافة إلى ضمان الحقوق والحريات العامة والسعي إلى تحقيق دولة العدل وسيادة القانون والمواطنة والحفاظ على كرامة الإنسان، وبالتعاون في رسم مسار إصلاح جذري شامل وعادل لمؤسسات "دولة الفساد العميقة"، لضمان تفعيل مسار ثورة 25 يناير ومكتسباتها.
ووعد الموقعون على الوثيقة باستعادة حيوية المجتمع المدني وتحريره من تبعيته للسلطة التنفيذية وتمكينه من أداء دوره الريادي كقاطرة للتنمية والنهوض، وبإعطاء الأولوية الكبرى لاستعادة الأمن الإنساني والقضاء على الفساد واسترداد الشعب لثرواته المنهوبة في الداخل والخارج.
ودعت الوثيقة إلى إقرار الاستقلال الوطني الكامل لمصر ورفض التبعية وتفعيل دور مصر الإقليمي والدولي على أساس من الاحترام المتبادل، وعدم التدخل في الشأن الداخلي للآخرين وحفظ المصالح المشتركة.
|
سقوط الديكتاتورية العسكرية في مصر سيكون بادرة خير لكل القارة الأفريقية آخر معاقل الديكتاتوريات العسكرية في العالم
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ويتواصل نضال الشعب المصري لإسقاط الديكتاتورية العسكرية:إعلان تأسيس تحالف جديد لإسقاط الانقلاب ب (Re: Nasr)
|
قال محمد نبيل في الفيسبوك
Quote: الدكتاتورية العسكرية أرحم من الاخوان والمتأسلمين بكثير. |
لا أتفق معك الشعب المصري ضاق المر من الديكتاتوريات العسكرية والتي حكمته لأكثر من ستين عاما ولذلك قرر أن يصوت للأخوان
في ديمقراطية إنتخب الشعب المصري الأخوان وفي الديمقراطية نفسها يمكنه أن ينتخب غيرهم متي ما رأي سؤهم (تناقضات الشعار مع التطبيق في الواقع العملي) هسع البيخارجهم من الديكتاتورية العسكرية شنو؟؟؟؟؟ (الذين ينتظرون الربيع القادم سيطول إنتظارهم فالعسكر هذه المرة أكثر شراسة وأكثر دربة ورغبة في القتل والتدمير)
كدي أحسبها شوف عدد القتلي والمعتقلين والمعذبين بين النظام الديمقراطي (برئاسة مرسي) والديكتاتورية العسكرية (برئاسة السيسي) وأضيف ليها تكميم الأفواه والتضييق علي الحريات (وأنسي الضيم والعنت الذي يعانية المواطن المصري في مراكز الشرطة والأمن) ولك أن تحكم بعد ذلك أيهم أرحم للشعب المصري
تجبرتنا في السودان كانت أنه الديكتاتورية العسكرية ما بتتشكر كانت جات في معية اليسار وشعارات الإشتراكية ولا في معية اليمين وشعار تطبيق شرع الله
يسقط يسقط حكم العسكر في مصر في السودان وفي أي مكان في العالم
وزي ما قال الشاعر زمان مبدأ الحرية أول لا بيحور لا بيؤول والنضال سكة حياتنا مهما درب السكة طول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ويتواصل نضال الشعب المصري لإسقاط الديكتاتورية العسكرية:إعلان تأسيس تحالف جديد لإسقاط الانقلاب ب (Re: Nasr)
|
الأخ ناصر تحياتى أتفق معك فى هذا الرأى السديد ، فمن أتى يفاخر بقبعته وإن نزعها وتستر بثياب الواعظينا وكان محمولاً على بحر من الدماء فلا يستحق منا تصفيقاً ، وإن كانت هذه الدماء إخوانية ! أو غير إخوانية ! فهم أبناء مصر. مبادئنا لا تتجزأ - لا لا لا لا لحكم العسكر وإن طال بهم مقام السلطة ، فليس هنالك بديلاً أفضل لحكم الشعب كالديمقراطية والحرية ، رغم مراراتنا من الإسلامويون ، فلا ضير أن نقولها أن لا يستبدلوا بحكم ديكتاتورى بغيض الملامح أشعس أغبر تسلطى سوف يزيق المصريين الأمرين ظناً أنه الهدى ، هنيهات فقد فقدت مصر عزريتها فى أحلك ليلة من لياليها الحمراء فأنتجت سِفاحاً وسفاحاً ديدنه الكذب الأشر ونقض عهد الله فكان سيسي الأواطر ! من أتى بالصندوق فليذهب بالصندوق ، وليس خلاف ذلك وإن تبلورت المفاهيم والتبريرات ، فأساس الديمقراطية الصندوق لمن كان يؤمن بالديمقراطية الحقة ، كان لمرسى ثلاث اعوام وأجزم أنه سوف لن يأتى رئيساً مرة أخرى ولا حزبه ولذهبت ريحهم ، الآن أصبحت مصر على شفير الهاوية بإنقسام مجتمعى خطير سوف تجر أحداثه للمنطقة بأكملها وهذا ما يهدد كينونة الدولة ومكانتها الإقليمية وقد نمت بذرة البغضاء بين أبناء الشعب المصرى الواحد ولن يخمد الأخوان ولنا مرجعية جمال وأنور وحسنى ، فهل أجتث دابرهم ؟ الآن تم إنشاء تجمع ضخم بمدينة بروكسل لمناهضة الإنقلاب الدموى بمصر لإسترداد الديمقراطية وكينونته تضم جميع أطياف الأحزاب السياسية بمصر ، مثل هذا التجمع سوف يشكل قوة ضغط هائلة على الرئيس القادم المفترض الكاذب السيسى المخادع ، فإن العسكر لا يستسيغون الديمقراطية والحرية فهى تشكل عقبة تمتعهم بإصدار أوامر الشر على الشعب المغلوب على أمره ! تقديرى ،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ويتواصل نضال الشعب المصري لإسقاط الديكتاتورية العسكرية:إعلان تأسيس تحالف جديد لإسقاط الانقلاب ب (Re: Nasr)
|
الأخ ناصر تحياتى أتفق معك فى هذا الرأى السديد ، فمن أتى يفاخر بقبعته وإن نزعها وتستر بثياب الواعظينا وكان محمولاً على بحر من الدماء فلا يستحق منا تصفيقاً ، وإن كانت هذه الدماء إخوانية ! أو غير إخوانية ! فهم أبناء مصر. مبادئنا لا تتجزأ - لا لا لا لا لحكم العسكر وإن طال بهم مقام السلطة ، فليس هنالك بديلاً أفضل لحكم الشعب كالديمقراطية والحرية ، رغم مراراتنا من الإسلامويون ، فلا ضير أن نقولها أن لا يستبدلوا بحكم ديكتاتورى بغيض الملامح أشعس أغبر تسلطى سوف يزيق المصريين الأمرين ظناً أنه الهدى ، هنيهات فقد فقدت مصر عزريتها فى أحلك ليلة من لياليها الحمراء فأنتجت سِفاحاً وسفاحاً ديدنه الكذب الأشر ونقض عهد الله فكان سيسي الأواطر ! من أتى بالصندوق فليذهب بالصندوق ، وليس خلاف ذلك وإن تبلورت المفاهيم والتبريرات ، فأساس الديمقراطية الصندوق لمن كان يؤمن بالديمقراطية الحقة ، كان لمرسى ثلاث اعوام وأجزم أنه سوف لن يأتى رئيساً مرة أخرى ولا حزبه ولذهبت ريحهم ، الآن أصبحت مصر على شفير الهاوية بإنقسام مجتمعى خطير سوف تجر أحداثه للمنطقة بأكملها وهذا ما يهدد كينونة الدولة ومكانتها الإقليمية وقد نمت بذرة البغضاء بين أبناء الشعب المصرى الواحد ولن يخمد الأخوان ولنا مرجعية جمال وأنور وحسنى ، فهل أجتث دابرهم ؟ الآن تم إنشاء تجمع ضخم بمدينة بروكسل لمناهضة الإنقلاب الدموى بمصر لإسترداد الديمقراطية وكينونته تضم جميع أطياف الأحزاب السياسية بمصر ، مثل هذا التجمع سوف يشكل قوة ضغط هائلة على الرئيس القادم المفترض الكاذب السيسى المخادع ، فإن العسكر لا يستسيغون الديمقراطية والحرية فهى تشكل عقبة تمتعهم بإصدار أوامر الشر على الشعب المغلوب على أمره ! تقديرى ،،،
| |
|
|
|
|
|
|
|