|
Re: شاب سوداني يتحول لفتاة كاملة الانوثة ويمكن ان تتزوج وتمارس حياتها الزوجية (Re: حسين عبد المجيد)
|
Incredible. This stuff should be illegal. Because what protects some poor guy from having sex with this person, who is now masquerading as a woman? He won't know. He is being deceived. You can bet this guy who got a fake vagina is not going to be lesbian. He will use his new toy to have sex with the very straight men he couldn't have sex with while he was still obviously a man. But now, with his new outward appearance, he can fool those guys. So this person is not a woman. He is a homosexual. This is one step further from a transexual or cross dresser. At least with a crossdresser, taking off the clothes reveals the reality. Not a single one of these men who have had this procedure go on to have lesbian sex with women. Why not? If it wasn't about being gay, then you should have that as well, but you don't.
You can change the outward look of the body, but that doesn't make it so. You can graft horns onto a head, but that doesn't make somebody a bull. If technology allowed for a person to be made to look like a dog, would that make it a dog? No, it would make it a very disturbed person that was butchered by a surgeon to look like something very different.
Rather than butcher these men, these men need counseling. They will never be straight, but at least they can go through life as gay men and not gay men with a fake vagina.
This is more disturbing than Michael Jackson becoming white. Sure, he felt white. He always wanted to be white, but his medical procedures didn't make him white, did it? No, it made him a freak.
استاذنا الموصلى دا ما كلامى منقول من قوقل للحوار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شاب سوداني يتحول لفتاة كاملة الانوثة ويمكن ان تتزوج وتمارس حياتها الزوجية (Re: Elmosley)
|
موضوع عادي ولا يستوجب الحوقلة والاسترجاع وهذا ما يسمى عند الفقهاء (بالخنثى) أو (الخنثى مُشْكِل) ويجوز إجراء الجراحة لأقرب الجنسين وبحسب ما يقرره الأطباء
Quote: السؤال أولا :- جزاكم الله خيرا على هذا الجهد لخدمة الإسلام سؤالي حول الجنس الثالث وهو الذي يحمل الصفات الذكرية والأنثوية عند الولادة . ما حكم الشرع في إجراء عمليات التحويل لهم وما حكم الطبيب الذي يجري الجراحة وما حكم زواجهم وهل يؤمون في الصلاة إذا وجد غيرهم . أتمنى أن تفيدوني في هذا الموضوع بالتفصيل لأنه انتشر الآن في بلادي بسبب زواج الأقارب وجزاكم الله عنا خير جزاء
الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالخنثى أو ما يسمى بالجنس الثالث له حالتان:
الأولى: أن يتبين حاله من ذكورة أو أنوثة بظهور ما يدل على ذلك، وهذا يعامل كما يعامل الجنس الذي بان منه فيعامل كالذكور إذا بان ذكرا، ويعامل كالإناث إذا بان أنثى.
والثانية: ألا يتبين حاله، وهذا يسمى الخنثى المشكل، وهذا يعامل بالأحوط من الأحكام، كما هو مبين في الفتوى رقم: 28578 ويجوز لهذا الخنثى المشكل أن يجري عملية تحويل إلى الذكورة أو الأنوثة بحسب ما يراه الأطباء أقرب إلى خصائصه الناتجة من إجراء الفحوصات اللازمة، لأن القول بعدم جواز ذلك يجعل الخنثى المشكل يعيش حياته في عنت ومشقة.
أما الخنثى الذي تبين حاله فلا يجوز له إجراء عملية التحويل لأنه إما ذكر، فلا يجوز له أن يتحول إلى أنثى، وإما أنثى، فلا يجوز لها أن تتحول إلى ذكر، ولكن يجوز لهذا الشخص أن يجري عملية لإزالة المظاهر التي هي من الجنس الذي لا ينتمي إليه، ولمزيد من الفائدة راجع الفتاوى التالية: 22659، 1771، 35970.
ومما سبق نعلم حكم الطبيب الذي يجري العملية، ففي الحالات التي يجوز فيها التحويل فليس على الطبيب شيء، وفي الحالات التي لا تجوز فيها التحويل، يكون إجراؤه العملية حراما.
وأما عن الزواج من الخنثى، فإن كان ممن بان حاله أو أجريت له عملية التحويل بشروطها، فلا بأس في الزواج به، لأنه حينئذ ليس خنثى، بل بحسب جنسه، وإن كان ما زال مشكلا، فلا يجوز الزواج به، لأنه يعامل بالأحوط كما تقدم، ومثل ذلك يقال في الصلاة خلف الخنثى، حيث يعامل في ذلك بالأشد إن كان مشكلا، ويعامل بحسب جنسه إن بان أو حول.
وأما عن زواج الأقارب، فراجع الفتوى رقم: 21308، والفتوى رقم: 600، والفتوى رقم: 33807. والله أعلم. |
المصــــــــــدر
| |
|
|
|
|
|
|
|