تربطني علاقة ، صداقة قوية ، بالأستاذ الصحفي ، زهير عثمان حمد ، في آخر مهاتفة معه ، علمت أنه مريض ، وطريح الفراش ، وقد جثم البؤس ، علي مناكبه ، ولم يشمله العفو ، الرئاسي ، كما ذكر لي ، نسأل الله ، العلي القدير ، بالشفاء التام ، والعفو العاجل ، عـنه ، ،،،،،
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة