موضوع مخجل......... لا أحبذ الدخول!!!!!!!!

(عدل بواسطة شمس الدين التوم on 04-01-2014, 10:17 PM)

Quote: تحصل ليه ذبحة..

Quote: فى يوم من الايام الواحد يدخل منبر بكرى دا.. تحصل ليه ذبحة..

Quote: شمس الدين حبابك انت جديد فى البكان ده وتانى لما تغرف ليك من حته تانى اشير الى المصدر عشان الاتيان بالمصدر بعقيك من حاجات كتيرة انت فى غنى عنها...

Quote: يعني هو الشذوذ حاجة جديدة الحاجات دي موجودة في أي حتة وفي السودان ذاتو ومن زماااااااااااااااااااااان أسالوا صديق الموج من زمن القاضي الباكستاني لمن عملوا مظاهرة تحية للقاضي الباكستاني في الخرطوم الكلام دا قبل ما يلدونا (عاش القاضي الباكستاني الســوى .................. مرض نفساني) نسأل الله إنوا ناس نور تاور والباقيين الخايفين من الذبحة ربنا يثبتهم وما يصابوا بذبحة لا تندهشوا كثيراً هذا العالم فيه الخير والشر وفيه البيعجبكم والما بيعجبكم بس خليكم بعيد من الحاجة ما بتعجبكم وما بتجيكم عوجة

Quote: هو نهاية للحياة السوية وبداية لحياة الإنحطاط، تماما كالإنتحار، فقط يتميز على الإنتحار انو عندك فرصة تتوب قبل الموت!

Quote: يمسى هذا الفعل (اللواط) أما تعبير (مثليين) فهو تعبير إبتكره اللبنانيون ال########ون الذي لا يعرفون شيئا اسمه الحياء.. لتمرير هذا الفعل الشائن حتى يلقى قبولا...واللبنانيون معروفون بعمل قوم لوط وهم أكثر شعب مبتلى بهذا المرض ولا يجدون حرجاً في التصريح به..............ثم إنه مرض موجود منذ عهد قوم لوط فهم أول من فعله.

Quote: أصدرت محكمة الطفل بسنجة ولاية سنار أمس الأول حكمها بالإعدام على شيخ خلوة قام باغتصاب طفل يدرس بخلوته وذلك بإحدى المناطق بمحلية السوكي

Quote: القت شرطة أمن المجتمع القبض على سيدة في منتصف العقد الرابع من عمرها تدير شقة للدعارة بأرقي أحياء الخرطوم . وعلمت آخر لحظة أن معلومات توفرت لمباحث النظام العام بأن المتهمة تقدم فتيات للراغبين في المتعة الحرام، وعلى ضوء ذلك تمت مداهمة الشقة بموجب إذن تفتيش صادر من النيابة المختصة وتم ضبط شاب في وضع مخل مع صاحبة الشقة ودونت الشرطة بقسم دائرة اand#65275;ختصاص بand#65276;غاً بالواقعة، وبعد اكتمال التحريات أحيلت أوراق البand#65276;غ للمحكمة للفصل فيه

Quote: فعلا ففى احدى المدن( كان شخص شهير في الوسط الرياضى ولكن كانت تدور حوله تهمة تلكم الشغلة )

Quote: نعم هو فعل مستهجن وقبيح وضد كل الديانات وضد الطبيعة.

(عدل بواسطة شمس الدين التوم on 04-07-2014, 11:03 PM)

Quote: وأعتقد أن كاتب هذا البوست استفزاه ظهورها في الفضائيات،

Quote: ولكن الحال اليوم تغيَّر وتبدَّل، فبعد أن كانت النساء السودانيات ذوات ميزات نسبية عن نظيراتهن في الدول الأخرى، أصبحن مثلهن وربما (ليست مثلهن)، إذ أن (منحدرهن) بالغ الهوة، خصوصا في المدن الكبيرة تلك التي استسلمت بخنوع شديد لأسر الحداثة والانفتاح، فلم يعد في الخرطوم مثلا وقت لونسة (الجبنة) وقعدات صرفة الصندوق، والجمعية، فكلها أمور تلاشت شيئا فشيئاً، وحلت محلها جلسات الشيشة والتدخين آفتي العصر النسائي السوداني الحديث. للأسف، معظم اللاتي ينظمن هذه القعدات من المتزوجات، إذ أن الأزواج أنفسهن صاروا يحتفون بانعقاد هذه (الجلسات الشيشية) في باحات منازلهم، بل ويتبادلون أنخاب التفاح والجراك والنكهات الأخرى مع صديقات زوجاتهم، وأينما ذهبت وحللت تجد هذه الجلسات النسائية، سواء نظمتها متزوجات – وهن الأكثر - أوعازبات. هل هذا تمدن وتحضر؟ مدخنات الشيشة يدّعين أن ذلك يمنحهن بعض التمدن والتحرر، ولكن الحقيقة أن هذه العادة دخيلة على بلادنا ومجتمعنا مثلها مثل عادات أخرى كثيرة ذاعت وانتشرت مؤخراً، وما يدعو للحسرة إضافة وجود نسبة كبيرة من (المُشيشات) وسط المحجبات، وهذا دليل آخر على تحول الحجاب من رمزية دينية إلى زي شعبي، أو موضة لا علاقة لها بالدين أو القيم التي من المفترض أن الحجاب يمثلها. أما المحلات التي تقدم الشيشة، فهي تنتشر في العاصمة بشكل كبير، ولكن الملاحظ عليها أنها تتركز في عدد من الأحياء الراقية، حيث يُتاح للفتيات تدخين الشيشة بعيداً عن أعين الأهل ودون التعرّض إلى مضايقات الآخرين.. (اليوم التالي) سلطت الضوء على هذا الموضوع الخطير الذي يهدد سلامة المجتمع السوداني، واستطلعت عينه من النساء : شيشة ونقاب ابتدرت الحديث السيدة أم المعتصم، فقالت: للأسف، زرت امرأة منقبة فوجدتها هي وزوجها وبناتهما يتعاطون الشيشة في حلقة أسرية، ولا يهتمون بمن حولهم.. صدمني منظرها.. منقبة في الخارج ومشيشة داخل المنزل. تساءلت: كيف تستطيع هذه المرأة أن تتصالح مع كل تناقضاتها هذه، وختمت حديثها قائلة: الله يستر جميع المسلمين والمسلمات .