14 عام على رحيل قيثارة العرب ( طلال مداح ) ، وحادثة حسن الختام !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 01:51 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-15-2014, 06:21 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
14 عام على رحيل قيثارة العرب ( طلال مداح ) ، وحادثة حسن الختام !

    ( حادثة رحيل الفنان الأصيل المبدع طلال مداح ، المفاجىء من على خشبة المسرح ! )

    ( هذا الموضوع قُتل بحثاً ، و ( سُكِّتَ عنه ) زمناً طويلاً ! ... و أرجو إثارته الآن ، لأهميته الظرفية الماثلة ! )

    الفن رسالة إنسانية عظيمة .. ولم يك محض صدفة ! بل هو نتاج لميراث إنساني ضخم من معاني الحب والنبل والخير والجمال ، على مدى التاريخ ! ... وهنالك ما يثير كثير من الإنتباه على واقع المجتمعات العربية والإسلامية ، حول منظور رأيها العام الغير معلن نحو مسألة الفن والفنانين ! وفرضية النشوز واللهو والضلال والإنحراف والهيافة ، والبعد عن الله ! إلى درجة قد تصل في بعض الأحيان إلى مستوى من الغلو والإخراج من الملة ! ...
    هذا بالطبع يمكن أن يقود إلى نوع من التقييم المُلِّح لحالة هذه المجتمعات المتناقضة ( في بعض فئاتها ) ، إلى حالة يمكن وصفها ب ( شزوفرينيا الوجدان ) ! .... وهو بالطبع نوع من أنواع الفصام المجتمعي الذي شكَّل ، ولازال يمكن أن يُشكِّل أنماط من التوهان الفكري المجتمعي ، والتشوه الوجداني المريع ، الذي يؤدي إلى عتامة الرؤيا المجتمعية والضياع الحسي ، الذي لا يمكن لصاحبه أن يميز بين الصالح والطالح ، والقبح والجمال ، والخير والشر !... هذا المنظور لا يثتثنى منه مجتمع من كل المجتمعات العربية والإسلامية الحاضرة ، ( من المحيط للخليج ) ! ... مما وسع الشقة والفجوة إلى درجة مريعة مابين ( الأوساط الفنية والآلة الإعلامية ، والرسمية لبلدٍ ما ) ، وما بين الرأي العام ، والأوساط المجتمعية المختلفة !
    ومما لاشك فيه الآن مدى تطور واختلاف نظرة المجتمعات العربية والإسلامية للفن والفنانين ، وللفنون عامة بكل أشكالها المختلفة ، وحتى من عشرة سنوات فقط للوراء ، خلي عنك من ستين سنة مضت ! ... ودأبت أغلب الدول من زمن قريب ( قد يتجاوز الخمسين سنة بقليل ) ! ، على الإعتراف بالفن والفنانين ، وإنشاء الكليات والمعاهد الفنية ،، واعتماد مناهج العلوم الموسيقية والمسرحية والتشكيلية ، كمناهج يمكن تدريسها بمدارس وكليات وجامعات الدولة المعنية ، بشكل جاد وملزم في كثير من هذه الدول ! ..
    الآداب والفنون وأهميتها للبشرية .. الموسيقى وعلميتها ، وعلو كعبها على شتى أنواع الفنون ،، وهذا اللحن الرفيع المموسق الذي نشأ وتشكل عليه الكون ! وتوليفة السلم السباعي التي ينبض على نسقها الأحياء والأشياء ! وغزوها للآذان والأسماع والأفئدة ، بحيث لا يكاد يخلو منها الآن مكان بالوجود ! الطائرات ، الأسواق ، المطارات ، المطاعم ، دور العرض ، المؤسسات ، المدارس ( طابور الصباح ) ، وموسيقى القوات النظامية ، ( السلام الجمهوري للدول ) كعرف موسيقي عالمي ! الإذاعات على نطاق العالم ، التلفزيونات والقنوات الفضائية ! ،، أنغام الموبايلات ،، والتلفونات ،، والحواسب الآلية ، وأبواق السيارات ، والإسعافات ، وأجراس الإنذار ! الكل يتغذي على هذه الموسيقي صباح مساء !،، وعالم كله مموسق ، ومتسق تماماً مع أصوات الطبيعة الحنونة ، ومع تباشير الصباح ، وزخات المطر وهفهفة النسائم ، و أنغام الشوادي ، وزغزقة العصافير !
    ولا يمكن لأي مجتمع إنساني أن يتسق أو ينسجم مع ذاته ، ولا يمكنه أيضاً أن يتسق ثم ينسجم مع النسق الإنساني العالمي المدني السلمي المفترض ،، إلا إذا اتسق وانسجم وتآلف كلية مع كل كياناته وموروثاته وأنغامه وفنونه وكل قيمه ومثله ، أشيائه الجميلة ! ،، وإلا إذا اكتنزت ورسخت في مكنوناته العميقة ، واحاسيسه ومشاعره الكلية ، أسس ذلك الإحترام والتبجيل ، لكل قيمه وتراثه العظيم ، ومعانيه الرفيعة النبيلة ، وموسيقاه الأذلية الحنونة الودودة المنبعثة من وجدانه وحسه المشترك ، وأشيائه الجميلة !
    سقط الكروان الغريد ( طلال مداح ) منذ عقدٍ ونيف من الزمان ، على خشبة المسرح ، وهو يشدو وينثر الفرح والسعادة والجمال ، على قلوب الملايين ! سقط بينما هو يرسل من كل أعماق قلبه الولِه ، الشجي الحنون ، الكبير ،،، آلاف الأنغام والأشجان الحنونة ، والمعاني النبيلة الجميلة ، التي هي في الأساس ، ملك لكل الناس ، وللبشرية جمعاء ! و للإنسانية الباحثة عن السلام والخير والحق والجمال ! .
    فيا له من موقف ! .. يا له من نُبل ! .. يا له من إيثار ! حينما سقط ذلك الكروان وهو ينشر الفرح والجمال ، والمعاني النبيلة الجميلة في قلوب الملايين !
    ( ولكن ماذا قال بعض من تخيلوا أو توهموا ، بأنها سؤ الخاتمة !!! ) ... فتأمل !!!

    وتجدني أيضاً أأمل من كل قلبي ، وأتأمل أنه ( حسن للخاتمة ) لرجل فنان نبيل ، حنون ، طيب القلب ، يرفل في عليائه الآن ، ويغرد مع الأطيار الجميلة ، وعصافير الجنان ! ...

    وربي العظيم الودود الرحيم ، عند حسن ظن العبد به ...

    ألا رحم الله ( قيثارة العرب ) وشهيد الفن ( طلال المداح ) !

    والسلام ختام

    مامون أحمد

    .....................................................................
    وهذا بعض مما قالته الصحافة السعودية آنذاك، وما قاله الأقربون عن طلال مداح :

    كتب سهيل طاشقندي :

    سنظل نذكر طلال مداح اليوم (وكل يوم) ونحن نسمع ونشاهد المستوى الهزيل للفن اليوم والبُعد عن الغناء الأصيل بقيادة فنانين كل همّهم -ولازالوا- الجشع والمتاجرة بالفن.. نترّحم على مؤسّس الأغنية السعودية طلال مداح مطرب العرب يرحمه الله لأنه من الكبار الذين أفنوا حياتهم في تقديم كل ما هو أصيل ولم يتاجر بفنه الأصيل أبدًا.. فليت هؤلاء الذين يسيئون للفن الأصيل أن يتعلموا من مدرسة طلال فنيًا وأخلاقيًا.. ولكن كيف يتعلمون وهم يعيشون (وهم) بأنهم كبار وهم في الحقيقة صغار في مدرسة الأستاذ طلال مداح هذه المدرسة التي ستظل مفتوحة لكل المبتدئين ولكل المدّعين ولكل من أراد أن يتعلم الفن والطرب الصحيح بعيدًا عن المتاجرة بالفن والأخلاق والإدعاءات الكاذبة.. تعلموا من مدرسة طلال لعلكم تستفيدون فيما تبقى لكم.
    * * *
    سيبقى طلال مداح يرحمه الله اسمًا خالدًا بعطاءاته وإبداعاته وبسمو أخلاقه الإنسانية الرائعة وتواضعه وحبه للخير، وستبقى سيرته دائمًا نذكره ونترّحم عليه بالمغفرة والخير والحب، لأننا فعلا افتقدناه
    سيبقى اسم الراحل الكبير مؤسّس الأغنية السعودية طلال مداح اسمًا لامعًا نقيًا، فكل من عرفه ومن لايعرفه يشهد له بذلك، فقد ظل طوال عمره يضع فنه الأصيل وإبداعاته الخالدة أمام عينه ليقدمها بأصالته وعراقته وحسه الفني الرفيع، ولم يرضخ (مثل غيره اليوم) للمطامع المادية، ولم ينزل بفنه الأصيل درجة واحدة، بل لقد ارتقى بالفن، فيما نشاهد اليوم من جعلهم الفن الرخيص أضحوكة رخيصة بتصرفاتهم الطائشة من أجل «شيك»!!.

    كتب فهد الشقيران من جدة :

    يصف خالد أبو منذر مدير أعمال طلال مداح والملازم له لمدة عشرين عاماً ، ذكرى رحيله بالذكرى الأليمة، وفي حديثه مع "إيلاف" رأى خالد أبو منذر أن أول ما يتبادر إلى ذهنه في هذه الذكرى أغنية طلال مداح الشهيرة "خلصت القصة" والتي لحنها الراحل على شرفة فندق من فنادق القاهرة، ورأى أبو منذر أن طلال "عاش وهو يغرد طوال اثنتين وأربعين سنة ، "وكانت حياته عبارة عن حياة فنية.. وفي معرض رده على الدعاوى التي طرحت في الانترنت من قبل بعض المتطرفين الذين ذكروا أن الثعابين مكتظّة على قبر طلال مداح وصف خالد أبو منذر تلك الدعاوى بأنها "دعاوى أناس حاقدين مرجفين" ،كما قال إن جمال صوت طلال مداح الفني بدأ من قراءته للقرآن، معتبراً طلال مداح شخصية متدينة، حيث كان يقوم الليل ويقرأ جزءاً من القرآن كل يوم، كما كان متصدقاً وكريماً وعفيفاً في حياته ولسانه. أبو منذر عبر عن إعجابه برسالة الدكتوراه التي طرحها الدكتور عدنان خوج :"طلال مداح "، والتي حصل عليها من جامعة السوربون ونالت إعجاب الموسيقيين في باريس، كما أبدى منذر امتعاضه من الأصوات المتشابهة التي تعاني منها الأغنية العربية، معتبراً صوت طلال "الصوت الوحيد الذي لايشبهه صوت"؛ فهو مثل صوت فيروز وأم كلثوم ولا يمكن إطلاقاً تقليده، و أن ما يميّز صوت طلال حسب تصريح منذر أنه استطاع أن يغني كل المقامات بأنواعها. طلال مداح - الذي شيّعه مائة وثمانون ألف مصلي في الحرم المكي حينما توفي وفاة تشبه قصص الإغريق اليونانية حيث مات وهو يغني "الله يرد خطاك لدروب خلانك" واحدة من أجمل أغانيه - يعد أبرز رواد الفن الحجازي والسعودي والخليجي الحديث، وبحسب موقع (ويكيبديا) فإن طلال تميز بخامة صوتية فريدة صافية، حتى لُقبّ بالحنجرة الذهبية، وله شخصية جذابة عفوية بسيطة، وقد تبين منذ بداياته الفنية إتقانه لفنون المجس والصهبة والمجرور وهي فنون حجازية محلية متكلفة لا يجيدها إلا كبار المطربين في ذلك الوقت .

    حوار جريدة الرياض السعودية مع زوجتي طلال : أم عبدالله – و أم خالد :

    - هوايات ابو عبدالله في ماذا تنحصر...

    اجابت... هواية ـ طلال الله يرحمه ـ القراءة بشكل عام وقراءة الكتب الدينية بشكل خاص وكان يردد الاذكار بشكل كبير خاصة في ايامه الاخيرة, واحيانا يتابع التلفزيون لمشاهدة الاخبار...

    - ما الامور التي تحزن ابا عبدالله وتفرحه...؟

    قالت.. كان يرحمه الله.. يفرح عندما يشاهد ابنائه مجتمعين على مائدة الطعام يضحكون, وكان يردد : ( الله لا يفرق الشمل ) ،، ويحزن عندما تحصل مشادة بين أولاده ، حيث كان يحرص على معالجة اي سوء تفاهم بين افراد العائلة ككل.

    - ماذا تقولين عن ذكرياتك مع ابي عبدالله...

    سرحت بخيالها وقالت... ذكرياتي مع رفيق العمر رائعة مليئة بالطيبة والحنان والكرم... طلال فوق معاني الوصف... طلال بالنسبة لي الأب والأخ والزوج... ويكفي انه لم يسيء لي طيلة حياته معي...

    - وكان اسم طلال... يتردد ـ مناداة ـ بين الاطفال الذين كانوا في منزل الراحل ابو عبدالله... حينها سألتها عن أولئك الاطفال...

    فقالت: ابنائي عبدالله ، ورأفت ، أطلقوا على بعض ابنائهم ، اسم جدهم طلال, ليظل يصدح في ارجاء هذا البيت.

    - هل من كلمة اخيرة تودين قولها...

    اقدم الشكر الجزيل لكل من قدم تعازيه في فقيدنا سواء كان شخصيا او هاتفيا او برقيا... وشكرا لكل عشاق طلال والذين اشعرونا بالاخاء والحب ولم يهدأ رنين هواتفهم للسؤال والاطمئنان علينا.
    منقول من منتديات طلال رحمة الله عليه


    حفظ الله ام عبد الله طلال ورحم الله طلال وغفر له ولنا
    ________________________________________

    وفي أول حوار مع ( أم خالد ) بعد وفاة طلال :

    التي بدأت حديثها بسرد تفاصيل اللحظات الاخيرة في حياة ابو عبدالله قائلة :

    قبل صعود ـ طلال ـ على خشبة المسرح بعشر دقائق اتصلت على جوال مدير اعماله للأطمئنان عليه وتحدثنا معا وقال: انني اجلس الآن خلف الكواليس.. فقالت له لماذا لا تنتظر في غرفتك فأجاب.. المسافة طويلة بينها وبين المسرح واضاف.. انني بصحة جيدة. واغلقت سماعة الهاتف وجلست امام التلفزيون لاشاهده وفوجئت بسقوطه من فوق الكرسي, ثم صمتت قليلا , واكملت.. اعتقدت وقتها بأن سقوطه كان بسبب مشكلة ما في الكرسي ! ولكن عندما لم يحاول ان يرفع نفسه تأكدت بأن مكروه ما قد حدث له!
    ثم اضافت.. انهالت الاتصالات على التليفون الكل يسأل.. ماذا حدث, فأجيب بأنني لا ادري ! اعطوني فرصة لاتصل لاطمئن عليه, ولم يكن امامي سوى الاتصال على هاتف مدير اعماله ابو منذر والذي ظل مشغولا فأتصلت على جوال الفنان عبادي والذي قال "انشاء الله خير" ثم اخبرني ابنه عبدالله بالخبر!
    - عند صعود الراحل على خشبة المسرح واثناء تحيته للجماهير كان يضع يده اليمنى تجاه قلبه... وتردد بين الناس بأن ذلك مؤشر لسوء حالته الصحية.. فما تعليقك..
    اجابت أم خالد نافية.. اطلاقا .. غير صحيح فالفنان طلال اعتاد ان يحيي الناس بوضع يده على صدره ،، وتستطيعي ان تتأكدي من ذلك من خلال جميع حفلاته الفنية السابقة.
    - ماذا عن تفاصيل آخر لقاء بينكم...
    قالت: سافر ابو عبدالله الى ابها يوم الاحد الساعة الخامسة عصرا قبل وفاته بثلاثة ايام على امل العودة يوم الجمعة لنسافر يوم السبت الى مصر ومنها الى امريكا
    ... ثم اشارت بيدها قائلة... هذه شنط السفر التي اعددتها.
    - كم عدد ابناء الفقيد الراحل طلال....منك.
    اجابت ستة ابناء, خالد وخمسة بنات اكبرهم في الصف الثاني الثانوي واصغرهم نغم ثلاث سنوات .
    - حديثنا عن طلال الأب... الزوج...
    فأجابت... طلال أب حنون مع ابنائه... ولكنه لا يجيد اللعب معهم! ولا يجيد ان التعبير عن مشاعره تجاههم ! وكان أقل ما يمكن ان يفعله تعبيراً عن حبه لهم ان يحتضنهم برفق الى صدره !! وقد كان متعلقا كثيرا بنغم لكونها اصغر ابنائه..
    وكان اذا سأله احد حاجة ماليه ،ولم يستطيع ان يوفرها له, لا يستطيع ان ينام ويظل يفكر طوال الليل في كيفية مساعدته !!..
    طلال ، زوج رحيم ،، ولم يبخل علينا بشيء .. رحمه الله.
    - ابنة الراحل الفنان طلال مداح السيدة نجاة شاركتنا الحديث قائلة :
    بلغني نبأ وفاة والدي عن طريق زوجي والذي شاهد سقوطه من فوق الكرسي. رحمة الله عليه.
    وأضافت قائلة: قد تستغربي اذا قلت لك بأن والدي اشترى ـ كفنه ـ قبل شهور وكان دائما يردد خليكم معاي ـ كلوا معاي ـ يمكن ما نتقابل ثاني.
    لقد كان الوالد يتعامل معنا بحب ، ولا اذكر انه فرض رأيه علينا بقوة ،، بل كان يستخدم اسلوب النقاش والاقناع.
    - ابنتا الراحل (سارة ورشا ) بالصف الثاني الثانوي اعتبرتا وفاة والدهم خسارة كبيرة في حياتهم, لأنه كان بالنسبة لهم كل الحياة.
    بينما ظلت طفلته الصغيرة ـ نغم ـ تنادي على ابيها في ارجاء البيت تناظر العيون والوجوه التي جاءت تقدم واجب العزاء.


    تحياتي

    (عدل بواسطة مامون أحمد إبراهيم on 03-17-2014, 05:28 PM)

                  

03-17-2014, 05:35 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: 14 عام على رحيل قيثارة العرب ( طلال مداح ) ، وحادثة حسن الختام ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    Quote: مات وهو يغني "الله يرد خطاك لدروب خلانك"
                  

03-17-2014, 10:33 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: 14 عام على رحيل قيثارة العرب ( طلال مداح ) ، وحادثة حسن الختام ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)



    الله يرد خطاك لدروب خلانك
                  

03-18-2014, 05:37 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: 14 عام على رحيل قيثارة العرب ( طلال مداح ) ، وحادثة حسن الختام ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    Quote: رحم الله صوت الارض المبدع طلال مداح

    الزميل العزيز/ محمد طاهر من الفيس بوك

    لك التحية ،، ويتقبل الله دعاك
                  

03-19-2014, 05:20 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: 14 عام على رحيل قيثارة العرب ( طلال مداح ) ، وحادثة حسن الختام ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    *
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de