مبادى حركة عبدالواحد النور ومليشياتها التصفيات الجسدية والاغتيالات الممنهجة!

Quote: القيادة العامة لجيش تحريرالسودان:ردا علي القرار الجائر بحق عزل القائد الثاني لقوات حركة تحرير السود القيادة العامة لجيش تحرير السودان ردا علي القرار الجائر بحق عزل القائد الثاني لقوات حركة تحرير السودان الجنرال/محمد ادم عبدالسلام (طرادة) بدايتا اقدم العزر لكل جماهير حركة تحرير السودان علي مستوي القطاعات المختلفة داخليا وخارجيا بان استحفل لامر وبلغ السيل و الظبي واصبحنا في حالتا من التخبط لم نكن نتوقع ان تمر بنا يوما بعد ان صمدنا كثيرا في ادارة طبيعة صراعاتنا داخل الحركة بشكل يرتقي بمقام حركة تحرير السودان و امتداد جماهيرها العريض وهيبتها علي المستوي العالمي و المحلي. ولكن اجبرنا ان نخرج المستور ونفصح عن ما بداخل الحركة من كل سروخباثات ودسائس تكنها لنا مجموعة محددة من قيادات تحرير السودان تسعي الي تحويل مشروع الحركة العظيم القيم الي مشروع سلطنة .فهزا الامر جعلني ان امسك اليراع ام اواجة به علي مستوي الاعلام سوا كان الاعلام المحلي او العالمي حتي تكون جماهير الحركة علي علم بما يدور داخل دهاليز الحركة من المؤامرات والدسائس ويعلم جميعهم بان الحركة التي ينتمي اليها هي حركة تحرير السودان ام سلطنة طرة جامع ولزا جاء هذا المقال ليحمل هذا العنوان بعد ان اكتشفت قناع الحقيقه في جميع مؤسسات الحركة والقطاعات المختلفه من خلال ادارتها بشكل لا يتجاوز الاداره العرفية فحسب بل يرجع الي طابع النمطية و الولاء الاعمي دون الرجوع الي اي عمل مؤسسي يرتقي بمؤسسات الحركة التي تناهض بناء دولة علمانية لبرالية ديموقراطية تحمل كل اشواق الحادبين علي امل التغيير و الواقع المازوم في الدولة السودانية مثل اليتامي و الارامل و النازحين و اللاجئين الذين حرقت قراهم واستلبت اموالهم و حق الحياة منهم و الذين لا يجدون ما يقتاتونه من ماكل و مشرب وملبس و تعليم و تمتع بحق الحياة الكريمة. و لذا كان من الطبعي جدا بان لا تحرز الحركة تقدما ملموسا طيلة فترة العقد ونيف بل ظلت تحصد في الفشل والتراجع الي الوراء يوما بعد يوم و نعذي هذا التراجع و الفشل لعدة اسباب . اولا رفض هيكلة مؤسسية الحركة ويرجع هذا الي الرفض اول مؤتمر للحركة بمنطقة حسكنيتة الذي رفضه الرئيس نفسه بعد انعقاده وبموجبه انشقت حركة تجرير السودان الي جناحين مني و عبد الواحد و فضل من بعدها مني التوقيع علي اتفاقية ابوجا بعد ان تم التباين في اختلاف الرؤي و بناء العمل الؤسسي للحركة و ثم من بعد نلك خرجت مناوي للمعارضة مرة اخري بعد ان فشل المؤتمر الوطني في تنفيذ اتفاقية ابوجا و لكنها ظلت اكثر قوتا و تماسكا و تنظيما حتي الان اما عب حركة عبد الواحد فحدث ولا حرج فقد ظلنت اكثر هشاشتا وتفككا و انشقاقا فانشقت منها حركة تحرير السودان الارادة الحرة بقيادة البروفيسر عبد الرحمن موسي كبير مفاوضي حركة تحرير السودان ثم من بعدها حركة تحرير السودان احمد عبد الشافع (توبا) امين الغلاقات الخارجية وثم من بعدها انشقت حركة تحرير السودان الام بقيادة الامين السياسي للحركة وقتها ابوالقاسم اما م الحاج وثم من بعدها انشقت مجموعة التسعة عشر بقيادة نائب رئيس الحركة خميس ابكر من بعدها مجموعة علي هارون دود ثم من مجموعة خارطة الطريق بقيلدة عبدالله خليل ومن بعدها حركة تحرير السودان القيادة التاريخية بقيادة الدكتور عثمان ابراهيم موسي وايضا هنالك كثيرا من القيادات السياسية التي تم اقصائها مثل الدكتور احمد محمدين ومحمد صالح رزق الله و ضو البيت يحي بشير بولاد الناطق الرسمي للحركة وامثالهم كثر فجميع هنه القيادات بمجموعاتهم لم تكن انشقاقاتهم صدفتا و ولم يوقعوا علي بعض الاتفاقيات حبا في المؤتمر الوطني و لكن الجدير بالذكر هنا معظم هنه القيادات بمجموعاتها قد تعرضت لعملية اقصاء وتهميش ممنهج من قبل الذين يدعون الي مشروع السلطنة المذكوره سابقا داخل حركة تحرير السودان فلذا لم تجد هذه القيادات سبيلا لتغيير الواقع و والاهداف المنشودة للحركة فمنهم من اندثر ومنهم من وقع اتفاقا مع المؤتمر الوطني ضمانا لحياتهم بعد ان اصبح التغيير عندهم امرا مستحيل في ظل وجود هؤلاء القيادات المتعجرفة . وكل الذي نريده من خلال هذا السرد هنا لتوضيح حقيقة سياسات الحركة من خلال الانشقاقات فهل يمكن ان تخرج جميع هذه القيادات بهذه الكيفية ان كانت هنالك مؤسسية حقيقية تحترم رؤاهم فعلي سبيل المثال اذا كان هنالك مجلس تحرير ثوري يعقد اجماعه الدوري كل فترة زمنية محدده الم يكن جديرا بحل مثل هذه الاشكاليات داخل الحركة و لكن المؤسف في الامر اين هو مجلس التحرير الثوري واين رئيسه و منهم اعضائه ومتي واين عقد اجتماعه الدوري والاكثر اسفا قد قام الرئيس بتعين القيادي سليمان مرجان رئيس لمجلس التحرير الثوري بدون اعضاء بدلا عن الانتخاب من قبل المؤتمر العام وهذة واحدة من تجاوزات الرئيس لقانون الحركةان كان هناك تجاوز وكذالك اين هي رئاسة هيئة الاركان العسكرية للحركة واجتماعاتها الدورية و بكل اسف لاتوجد با لحركة و اين هو المكتب التنفيذي للحركة (الامانة العامة) والتي تتشكل من 25 امانة بما فيهم الرئيس ونحن نعلم بان هنالك ما لايتجاوز 10 امانة مليئة اما بقية الامانات الاخري شاغرة و 10 المليئة جميعها من اسرة الرئيس و ابناء منطقتة و الذين تنحدر اصولهم من طرة السؤال المهم الذي يتبادر الي الذهن هل لاتوجد كوادر قيادية بكفاء تستطيع ان تؤدي دورها علي مستوي مؤسسات الحركة ان كان المجلس الثوري او المكتب التنفيذي او رئاسة هيئة الاركان الا من ابناء منطقتة فهذا عبس بحق حركة تحرير السودان وشهدائنا الثوار من قبل رئيس الحركة و اليعلم الجميع بانا الرئيس يعين في هذه المؤسسات من يشاء ويعزل من يشاء و يقرر كما يشاء و بيده الحركة كلها وهو علي كل شيء قدير اذا اين الرئيس من قوانين و نظم الحركة ان وجدت واين الرئيس من العدالة و المساوة و الديمقراطية وسيادة حكم القانون ومشروع حركة تحرير السودان العظيم. وكذ لك اذا تسائلنا ايضا من اين يصنع قرار حركة تحرىر السودان فنجد انه ليس هنالك مؤسسية يصنع منها القرار ولكن نجد الرئيس وعمه محمد محمود وابن منطقته مصطفي شريف وابن اخته خالد محمد ادم(خلوده) و هنا تصبح القرارات التي تصدر بالحركة هي عبارة عن قرارات اسرية لاتمثل الحركة من قريب او بعيد . ثانيا سياسات اقصاء القيادات الاستراتيجية و المؤثرة بالحركة وهنالك بعض القيادات التي تعتقد بان الحركة ملكا لاسرة الرئيس وهي لا تطيق اي قائد اخر قوي وبارز بالحركة سوي ان كان علي الصعيد العسكري او السياسي فهي قيادات يمكن ان نصفها بقيادات ايكوباتية دغمئية منقلقة حول ذاتها غير متسامحة ذاتيا تري بان كل من يحمل ذرة من الوعي و الفكر وهمة من النشاط و الحيوية يجب ان يقصي من الحركة تماما وكل القيادات التي انشقت من الحركة و اقصوا تماما كان لهم القدح المعلي والدور الملموس في تقدم الحركة و تلك الصفات ايضا تكمن في شخصية الرئيس لانه لا يفضل من حوله القيادات القوية التي تستطيع ان تقدم له النقد الموضوعي لانه يراها كانما تريد ان تسحب البساط من تحته و تصبح هي علي رئاسة الحركة و لذلك يفضل من حوله الشخصيات الضعيفة التي تمتاز بانحناء الراس للرئيس و التصفيق له ان كان علي حق او باطل وهذه هي احدي الازمات التي تعيق مسار تقدم الحركة للامام واصبحت بذالك حركة تحرير السودان حركة ديكتاتورية جاسمة علي صدور جماهيرها وهذا يعني تناقض واضح ما بين الطرح والممارسة وتصبح الديموقراطية والعدالة و الحرية و اللبرالية و العلمانية و المساواة اكبر اكذوبة تاريخية في مشروع حركة تحرير السودان وشعارات فضفاضة يترنح بها الرئيس علي مستوى القنوات الفضائية المسموعة و المرئية عالميا كانت او محليا وتصبح هذه الشعارات ليس لها اي قيمة جوهرية من خيث التطبيق واقعيا. ثالثا مؤامرات الاغتيالات داخل الحركة من الايكوباتيين كما اسلفت ان هنالك بعض القيادات الاقصائية التي ترفض وجود تلك القيادات التي تبرز بهمتها ونشاطها هي التي قامت بكثير من التصفيات والاغتيالات لقيادات ميدانية متميزة في الاداء تجيد جميع فنون القتال لها فهمها و وعيها الكبير لمفهوم الثورة فمن امثال هؤلاء القادة الذين تمت تصفيتهم القائد و المستشار العسكري امير المؤمنين ورفيقه قائد ادارة المتحرك الهادى ترلب وكذلك نائب رئيس هيئة الاركان عمليات موسى شريف وايضا مدير مكتب القائد الثاني عبدالله ابكر(اقور)و ايضا قائد اللواء دقش وكذلك قائد غرفة العمليات بلواء عين سرو محمد ادم ورفاقه الثلاث بعد رفضهم لمؤتمر تورنق تونقا وكذلك اغتيال قائد الاستخبارات الجدير الحلو عثمان ادم الذي تمت تصفيته بمنطقة جنوب كردفان وايضا قائد الكتيبة الخامسة عقرب المشاركة باللواء الاول للجبهة الثورية السودانية كمال ادم يوسف (كرتكيلا) وكذلك الرفيق القائد يحي كرونق كوي الذي تم تصفيته بالجبال الشرقية واخر محاولات الاغتيال هي محاولات اغتيالي في ثلاثة محاولات فاشلة فالمحاولة الاولي قد تمت في شهر يوليو 2012 في منطقة فنقا بواسطة مجموعة من فرقة السودان العلماني علي راسهم عبدالله حران وعباس خميس (بو) و امير محمد احمد (تو) وتم اكتشاف هذه المؤامرة بعد ان تم القبض علي منفذي الاغتيال والتحقيق معهم و علي راسهم الاستاذ موسي عراديب وابو بكر ارمين اما تدبير محاولة الاغتيال الثانية فكانت في13 يوليو 2013 بمنطقةتورنق تونقا وكانت مدبرة من مجموعة عثمان الزين بعد ان دعوني لاجتماع عام لقيادات الحركة العسكرية بالمنطقة فتفاجئت فيها بان هذا الاجتماع هو مؤتمر حيث لم تدعي له بقية القيادات الاخري ليكون شامل وبموجبه تتم تشكيل رئاسة هيئة الاركان و حل جميع الاشكاليات التي تتعلق بالشان الميداني للحركة فقمت برفض ذلك المؤتمر لانه كان يهدف لتلبية مطامح شخصية لقيادات محددة و اقصاء بعض القيادات الميدانية فلما فشل ذالك المؤتمر مجموعة عثمان الزين بنصب ثلاثة كمائن اثناء رجوعي الي موقعي ولكن استطعت اجتياز تلك الكمائن ونجوت من الاغتيال اما محاولة تدبير الاغتيال الثالث كان بواسطة الجنجويد بعد معركة فقو دكو في التاسع من يناير 2014 بعد ان تمت عملية الاتصال بالجنجويد و التنسيق مهم في منطقة جانقا بقرب من عين سيرو والجلوس مع زعيم الجنجويد موسي هلال ) من قبل الناطق العسكري مصطفي طمبور بمعاونة من شقيقة محمد تمبور كبير ضباط جهاز الامن و المخابرات بالمؤتمرالوطني ونصب مالايقل عن تسع كمائن الا ان قوات الحركة تصدة لهم بجدارة وفشل مخطط تمبور و شقيقة بجهاذ الامن في اخر محاولة فان كل المحاولات التي تهدف لاغتيالي قد فشلت لذا لجوء لاساليب الحريق السياسي بأن طراده سيوقع سلاما قريبا مع المؤتمر الوطني وفشلو في هذا المخطط حينما اكتشف جماهير الحركة كل المؤامره اتجاهي من خلال عدم التفاتي لهرطقة الاقصائيين و مواصلتي لنضالي من خلال المعارك التي شهد لها العالم باثره وضحضت كل الاكاذيب واراجيف المرجفين ولكن المهم في الامر لماذا هذه المحاولات للاغتيال و الاقصاء والحريق السياسي لانني وقفت حائلا امام تلك المخططات التي تريد ان تحول الحركة الي سلطنة طرة جامع وان تكون حكرا للرئيس و عمه وهذه هي عين الحقيقه واساس طبيعه الصراع فعندما فشلت جميع تلك وظللت ثابتا في مبدئي خرجوا اخيرا بقرار عذلي من منصب قائد الثاني بحجة انني تجاوزت نظم وقوانين الحركة وكثير من المخالفات ولكن الملفت للنظر والمثير للجدل لماذا لم يصدر رئيس الحركة قرار العذل و الاعفاء من القيادة الثانية لقوات الحركة بل يصدره الناطق العسكري باسم القيادات الميدانية فمن هي القيادات الميدانية التي يقصدها مصطفي تمبور وهذه هي عدم المؤسسية التي ارفضها تماما و يتفق الجميع معي فيها وكذالك لم يتم اخطاري رسميا بهذا القرار فلذا هذا القرار ولد ميتا فان كان هذا العزل حقيقيا فاليصدره الرئيس ولا يصدر باسم القيادات الميدانية وهذه السياست التي جعلتنا الان اشلاء ومجموعات بحركة تحرير السودان فهل تعلمون بان الحركة الان منقسمة الي عدة مجموعات فهنالك مجموعة سليمان مرجان ومجموعة حران التي تعرف بقطاع الجنوب ومجموعة يوسف كرجكولا رئيس هيئة الاركان مجموعة عثمان الزين ومجموعة القيادة العامة مجموعة عباس اصيل جبل مون وكل مجموعة لها موقفها من الحركة بفعل خباثات سياسات الرئيس و مجموعة عثمان الزين .لنا نؤكد لجماهير حركة و جيش تحرير السودان بان هنالك اشكالات كثيرة وشائكة داخل الحركة والتي لا تحل بواسطة القرارات الفردية الاسرية داخل الحركة بل تحل بواسطة قيام المؤتمر العام الذي يفصل في جميع هذه الاشكاليات وبمشاركة جميع قطاعات الحركة سواء ان كانت القيادة العسكرية التي تتمثل في الفرق والالوية و قادة المتحركات وقطاعات الطلاب والنازحين و اللاجئين والمكاتب الداخلية و الخارجية للحركة و الا ان تصبح حركة تحرير السودان في مهب الريح. ولذا نناشد جميع جماهير الحركة عدم الالتفات للشائعات الاعلامية من قبل رئيس الحركة و تجار النضال و المساومين بقضايا الشعوب و دماء الشهداء و الارامل واليتامى .و ايضا علي جماهير الحركة ان تقف مع الحق حتي تنبلج شمس السلام و العدل و الحرية و الديموقراطية. ودامت نضالات جيش تحرير السودان قائد ثاني قوات جيش تحرير السودان الجنرال/محمد ادم عبدالسلام(طراده) الاراضي المحرره 4/3/2014 سنواصل في مقالات قادمة

Quote: dam Gamy Adamgamy‏قيادة حركة و جيش تحرير السودان بالداخل - بقيادة الكمرد عبدالواحدSLA/M هام وعاجل : بيان تحذيرى لى عبدالواحد ومليشياته وعلى راسهم مصطفى تمبور اعضاء حركة وجيش تحريرالسودان / الحرية العدل السلام الديمقراطية بمذيد من الحزن والاسى نترحم على شهدائنا الذين اصابتهم نيران مليشيات عبدالواحد نور وعلى راسهم الجنرال نور الدين بمنطقة فنقا صبيحة اليوم وانتم تتابعون ما يجرى على اروقة الحركة وخاصة فى الاونة الاخيرة من سياسات عبدالواحد الاحداية الفردية والتى تهدف الى هيمنة الحركة اسريآ ابتدءآ من قرارات عبدالواحد والتى فشل فيها بعزل نائبه ومتتاليآ بالقرار الاخير بتاريخ 2.مارس ايضآ بعزل الجنرال طرادة. اعضاء وجماهير حركة وجيش تحرير السودان نؤكد لكم ان عبدالواحد نور فشل طيلة ال10 سنين الماضية لقيادة حركة وجيش تحرير السودان وفى نهاية المطاف اراد ان يتعامل مع الحركة كأنها شركة خاصة به ولاسرته وبأيماننا التام بالقضية ودماء الشهداء واليتامى لم نتازل عن الحركة وعن قضيتنا ومبادئنا ثابتة . ايضآ نؤكد لكم ان الجنرال طرادة مازال نائبآ للقائد العام اما القرار الصادر بحقه باطلآ ايضآ نؤكد لكم ان لايوجد تكوين حركة جديدة نفس الحركة ونفس الاعضاء بل سيكون هناك عملآ ادريآ يمشل كافة الرفاق دون اقصاء لاحد. نؤكد لجماهيرنا الاوفياء ان دماء الشهداء لم تزول هدرا وان عبدالواحد الان مخططاته اصبح مثل مخططات حكومة الابادة الجماعية بسياساته المعروفة بالتصفيات الجسدية ونؤكد مجددآ ان قتل فردآ واحد من قواتنا بنيران عبدالواحد نور الموت سيصله هو ايضآ ونحن على اتم الجاهزية , ايضآهناك زيارة سرية قام به هلال موس هلال نجل زعيم مليشيات الجنجويد الى كمبالا استغرق ايام واتفق مع عبدالواحد من اجل اهداف معينة سناوفيكم بها لاحقآ. ثورة ثورة حتى النصر جنة الخلد لشهداء اليوم فى منطقة فنقا والشفاء العاجل لجرحانا عبدالصمد عبدالله /قيادى باتلحركة

Quote: Darfur Interfaceقيادة حركة و جيش تحرير السودان بالداخل - بقيادة الكمرد عبدالواحدSLA/M Anwar Shatta انا لله وانا اليه راجعون بلغنا توا خبر استشهاد القائد الفذ نورالدين فرنك والقائد يحي. وتسعه من الرفاق المنضوين تحت قيادة البطل طراده وذلك بعد ان قامت مجموعه ماموره من عبدالواحد بمهاجمتهم غدرا. علي عبدالواحد ان يوقف الغدر والخيانة والا سيكون الرد عليه قريبا. المجد والخلود لشهدائنا. عاجل الشفاء للجرحي. وانها لثوره حتى النصر أعجبني · · مشاركة · منذ 16 ساعة · Bakri Suliman Osman وIshag Frag وMustafa Tayson و4 آخرين معجبون هذا. مشاركة واحدة عرض 24 تعليقات إضافية Abdul Azem Khater انا عندي اتصال مع الرفاق في الميدان الخبر للأسف صح and#65275; داعي لدفن الحقائق، للأسف نحن أصبحنا نفتقد الاخلاق ، النصر بعيد المنال ، ومن ينكر الحقائق غدا سوف يكتشف الحقيقة منذ 3 ساعات · أعجبني Abdul Azem Khater لهم المغفرة منذ 3 ساعات · أعجبني Safe Mohamed انا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبلهم لهم المغفرة والرحمة ولكنها محزن بتصفيات متكررة من حين لآخر عبر حاجات شخصية كانت او خلافات ادارية او اي ادعاءات كانت علينا ان نعي تماما بفقد رفيق لم يتنازل عن مبادئي القضية الحقة اصلا وعلي المؤسسة الحركة ادارة الموقف والا سوف تكون هناك ضحايا من المناضلون نفقدهم وغدا نستنجد العدو والمصير خسارة كبيرة منذ 3 ساعات · أعجبني منذ 3 ساعات

Quote: بيان استنكار القطاع الشمالى- دارفور للتصفيات الجسدية فى الميدان! الى كل ألأحرار فى ربوع السودان الى جيشنا البا سل فى دارفور الى شعبنا فى الداخل والخارج الى جماهير حركة / جيش تحرير السودان بقلوب رحيمة نسترحم شهدائنا الأحرار الذين تم تصفيتهم فى الميدان بتاريخ 11/9/2013 بالأشارة مباشرة كعادته من قيادة الحركة عبدالواحد النور بواسطة القاعد/ يوسف كورجوكولا وحبس قاداتهم كرها لمكانتهم فى أوساط الجيش بلا جدوة ولا حوار. و لم يكن هذه مرة ألأولى بل تم سابقا تصفية ميدانية ل 14 من قيادات الجيش فى القطاع أبرزهم عمدة يحي ديبس و حبس 16 منهم رغم أن يعلم رئيس الحركة عبدالواحد النور جيدا موفق القطاع الشمالى جيشا و شعبا منذ بداية الحركة حتى الأن! هل يعنى هذا رئاسة الحركة يريد الشعب و جنده دون قياداتهم؟ أم يرى بنظرة دونية دون رجوعه الى تاريخ؟ أيها الشعب: بناءا ما سبق أعلاه ان حركة/جيش تجرير السودان قيادة عبد الواحد النور قد تغيرت بوصلتها الى حيث لا نعلم فى أفق مظلوم. ثلاثة عشر سنة مضت والقائد يدير الحركة بالتلفون والملل والظل وألأهانة فى المخيمات والتصفيات القادة فى الميدان و أقصاء الكوادرفى الخارج ولا احترام الرأي و رأي أخر ولا حرب ولا حوار ولا تفاوض ولا جلوس فى منتديات والمؤتمرات الدولية الا طول اللسان والغش والوعد الكاذب لشعب و استقدام الزمن لتحقيق أهدافه فى برنامجه (البداية الجديدة) والتى تعنى الأستبدال وألأقصاء كل كادر و قائد قديم فى الميدان والخارج وتكوين جيش جديد دون كادر سياسى ولا عسكرى يطيع أوامر و تعليمات الرئيس بالوكالة عبر الهاتف. أيها الجمهور الصابر: أن جندنا الواحد أمثل و أقوى فى ثورتنا هذه ,هو الذى يحمينا و هو الذى نستعين به بعد الله. ألم يعلم القائد يوسف كورجوكولا بأنه كان مسجونا يوما ما لمدة أربع سنين متتالية بواسطة رئيسه عبدالواحد؟ ألم يتذكر قيلا فقدان رفاقه و سنوات الأربع العجاف فى معتقله؟ أم ليس على ألأعمى حرج؟ عار عليه فى تصفية خمس من جنوده فى لحظة واحدة و حبس ثلاثة من قاداتهم , فقد من أجل صفقات بينه وبين رئيسه عبدالواحد لبقائه فى منصبه بعد رجوعه من معتقل! كقائد لهيئة ألأركان التحرير.لما لم يرد شرف الثوار المناضلين والجمهور الساحر الذين صابروا ناضلوا حتى أفرج عنه؟ أهي ثورة أم سرقة قدرات الشعب والكادر المبين؟ رحم الله عنهم واياهم من الشهدائنا ألأحرا ر. جيشنا الباسل: أن حبس و عزل قدورة القائد العام لجيش/ حركة تحرير السودان و محاولة اغتيال ترادة قائد العمليات و نائب القائد العام لم يزدنا الا قوة و اسرار فى مؤسسية الحركة دون أقصاء أحد من المناضلين. وبهذا اننا جميعا كقطاع الشمالى للحركة شعبا و جيشا نستنكر و ندين بشدة عزل قدورة و تعيين يوسف ديسونق قائد العام لجيش, علما بأن الحركة ليست مؤسسة عائلية بل أنها ثورة و ارادة الشعب. أيضا نحزر بعدم تكرار مثل هذه التصفيات و نظالب بشدة سلامة القائد قدورة و ترادة و رفاقهما. كما نشجع و نبارك رأي كل قائد وكادر سياسي و عسكرى سواء كان فى الميدان أو فى الخارج حول مصير الحركة فى الحاضر والمستقبل و الا الشعب قال كلمته الأخيرة تحت شعار ؟؟؟ المجد لنا والجبن لمن تدبر و خان والساكت شيطان أخرس الثورة حتى النصر تجمع معسكرات نازحى القطاع الشمالى بالداخل

Quote: الرفض اول مؤتمر للحركة بمنطقة حسكنيتة الذي رفضه الرئيس نفسه بعد انعقاده وبموجبه انشقت حركة تجرير السودان الي جناحين مني و عبد الواحد و فضل من بعدها مني التوقيع علي اتفاقية ابوجا بعد ان تم التباين في اختلاف الرؤي و بناء العمل الؤسسي للحركة و ثم من بعد نلك خرجت مناوي للمعارضة مرة اخري بعد ان فشل المؤتمر الوطني في تنفيذ اتفاقية ابوجا و لكنها ظلت اكثر قوتا و تماسكا و تنظيما حتي الان اما عب حركة عبد الواحد فحدث ولا حرج فقد ظلنت اكثر هشاشتا وتفككا و انشقاقا فانشقت منها حركة تحرير السودان الارادة الحرة بقيادة البروفيسر عبد الرحمن موسي كبير مفاوضي حركة تحرير السودان ثم من بعدها حركة تحرير السودان احمد عبد الشافع (توبا) امين الغلاقات الخارجية وثم من بعدها انشقت حركة تحرير السودان الام بقيادة الامين السياسي للحركة وقتها ابوالقاسم اما م الحاج وثم من بعدها انشقت مجموعة التسعة عشر بقيادة نائب رئيس الحركة خميس ابكر من بعدها مجموعة علي هارون دود ثم من مجموعة خارطة الطريق بقيلدة عبدالله خليل ومن بعدها حركة تحرير السودان القيادة التاريخية بقيادة الدكتور عثمان ابراهيم موسي

Quote: بيان من طرادة يتحدث عن عمليات اغتيال داخل حركة تحرير السودان March 7, 2014 ( حريات ) حركة جيش تحرير السودان القيادة العامة مكتب القائد الثانى بيان رقم (2) عن حادثة اغتيال قائد الفرقة الثانية بمنطقة برقو الجنرال نورالدين عبدالله جنقو (فرنك) وقائد المدفعية بمكتب القائد الثاني ادم يحي محمد ادريس (كلونيل) وكذلك الطالب الطيب ادريس محمد تحية خالصة لكل جماهير الشعب السوداني الصامد الذي ظل يعاني من كل ويلات القهر والتهميش و التشرد و النزوح طيلة فترة نظم الحقب المتعاقبة علي سدة الحكم في الدولة السودانية حتي مجيء هذا النظام اللا وطني الذي قام بابادة شعبه في كل ارجاء الوطن كما احي بصفة خاصة كل جماهير حركة تحرير السودان التي تتمترس خلف الحركة بكل ما تملك من غالي و نفيس من اجل تغيير هذا النظام الذي جثم علي صدر الشعب السوداني . جميعكم قد تتبعتم علي الصعيد الاعلامي بان هنالك بعض الاشكاليات الكامنة داخل الحركة الناتجة من قبل الرئيس و مجموعته التي تقوم بسلسلة من الانتهاكات و المؤامرات و التصفيات تجاه قيادات الحركة كما وضحت في البيان السابق و في سلسلة متوالية من تلك التصفيات قامت في صباح اليوم الاربعاء الموافق الخامس من مارس 2014 مجموعة الرئيس بزعامة عثمان الزين وصابر ابكر بحرالدين و ابوبكر ارمين و محمد موسي برجل و مصطفي تمبور و اخرون بالتسلل في الساعات الاولي من صباح اليوم بالهجوم علي قيادة برقو العسكرية واستهداف منزل قائد الفرقة الثانية وتصفيته هو وقائد المدفعية في منازلهم و سبعة اخرين من رفاقهم في تمام الساعة السادسة صباحا وقامو بممارسة ابشع الجرائم اللا اخلاقية تجاه المواطنين في المنطقة و التمثيل بجسس الشهداء رافعين شعارهم الحركة ملك لنا و ليس لسوانا ونحن اهل الرئيس وهذه هي الرؤية ذات الافق الضيق و التعبير الصريح لعدم قبول الاخر بالحركة من قبل هذه المجموعة الانكفائية ونؤكد لجماهير الحركة الاتي:- 1 – علي جميع جماهير وقوات الحركة ضبط النفس و التحلي بالصبر و الثبات في فقدانهم لهذه القيادات التي عرفتها ميادين القتال بالشراسة و الثبات. 2 – نؤكد كذلك رفضنا التام لمثل هذه الممارسات ونطالب من رئاسة الحركة ايقاف التصفيات ووضع حد لهذه الممارسات والتحكم لصوت العقل للحفاظ علي الحركة الي ان تاتي بالحقوق المهضومة لشعبنا كما عاهدنا شهدائنا . 3 – نعزي هذه الاشكاليات لعجز الرئيس في ادارة الشؤن التنظيمية للحركة وفشله التام في حل اشكالات الحركة و عليه نطالب الرئيس بحل هذه الاشكاليات بقيام المؤتمر العام عاجلا او التنحي من رئاسة الحركة . دمتم ودامت نضالات حركة جيش تحريرالسودان القائد الثاني محمد ادم عبدالسلام طراده.

Quote: حركة عبد الواحد والإسخاتلوجيا الثورية بقلم: محمد علي . بعد ترحمي علي أرواح شهداء الحرية والإنسانية منذ فجر التاريخ وإلي يومنا هذا حول العالم وفي السودان خاصة الإسخاتلوجيا مفهوم فلسفي مرتبط باللاهوتيين ويعني تصور نهاية عنيفة وقاسية للكون لا يتحمل عواقلها أحد ولايتمني حضوره أحد لقد تابعنا علي الأسافير بهلع وذهول المعلومات المتواترة عن الخلافات التي إستعادت حيويتها داخل حركة تحرير السودان جناح عبد الواحد محمدأحمد النور بما يثير قلقنا علي مستقبل الثورة السودانية التي ينتظرها الجياع والعطاش وواطئين الجمرة الذين إكتوا بنيران حكومة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والإغتصاب إن حركة تحرير السودان ليست بالحركة الحديثة في ساحة النضال بقدرما إن هذه الخلافات والإنشقاقات هي الصحبة الوفية لهذه المؤسسة التي ينتظر ثمارها من إضطهدتهم حكوة الرعاع والرياء الألغاركية العنصرية التي إتصفت بالظلم والتمييز والإقصاء والقمع والوحشية كنت قد رميت اللوم علي مني أركو مناوي حينما إنشق من الحركة عبر مؤتمر حسكنيتة الجاهلة رغم إنه يتحدث عن عبدالواحد المعلوم لدي جيدا ولكن جرمته حينما وقع السلام مع الظلام وجاء بفتنة أبوجا الكبري التي خصمت من قضية أهل الهامش المذلول وكذلك أبوالقاسم الإمام الحاج والبروفيسر عبد الرحمن موسي المسكين ومصطفي تيراب وغيرهم ممن باعهم الإظلام وإتفقت حينها مع موقف عبد الواحد الفولازي ولا أزال أتفق معه حتي النهاية من حيث الأقوال لا الأفعال حول السلام الجزئي مع نظام لا يحترم الإتفاقيات وإن الذين يوقعون السلام يستغلوا لإبادة الشعب وقتل الثوار والأدلة حاضرة في فتنة أبوجا حينما قاد مناوي حربا علي المدنيين والثوار في كورما وبئر مزة وكلكل وغيرها من الأمكنة التي لا زالت تحتفظ ببشاعة تلك الجرائم وكذلك أبوالقاسم إمام الذي قتل الشرفاء من الثوار في جبل مرة وغرب دارفور وخراف العدل والمساواة دليل حي علي الإستغلال لقد أصابتني الدهشة حينما سمعت نبأ إنضمام حركة التحرير الأم وتعيين رئيسها أبوالقاسم إمام نائبا لرئيس الحركة و الناطق الرسمي للجبهة الثورية فيما بعد فقال لي صديق قديم في الحركة إن أبوا القاسم ماعاد إلا ليفتت حركة عبد الواحد فقلت له سيستغل إرهاصاته وقبل أن نسأل من طردوا من فنادق باريس إلي فنادق يوغندا وجوبا المستظلين في العمارات السوامق والمفارش الأجنبية التي كادت أن تمحي من عيونهم ملامح النضال والقضية علينا أن نسأل أنفسنا لماذا هذه الإنشقاقات المريرة التي خلقت في نفسي الإسخاتلوجيا الثورية بمعني تخيل نهاية عنيفة ومريعة للثورة والقضية النبيلة لكن حينما ننظر جانبا للثوار الشرفاء نعلم يقينا إن الثورة لم تموت في الوقت الذي يجهز فيه مليشيات الإبادة الجماعية الألوف لتنفيذ المزيد من التطهير العرقي نجد بلوة الإنشقاقات تعصف بمصدر أمل الشعب السوداني لقد صدق الرؤيا حينما قال رفيقي إن أبوالقاسم ما عاد إلا ليفتت الحركة وصدقت حينما قلت له سوف يستغل الإرهاصات وبعض المقهوريين والمستغليين في داخل الحركة أمثال طرادة و عبدالله خليل والفائز وبرقي وصلاح رصاص ونمر الذين طردوا من رحمة الكنجومة لأنها أتت بمن أهلتهم علي حساب الثوارالأبرار فكيف لطنبور أن لايكون ناطفا رسميا وهو يجيد العربية والفرنسية والإنكليزية ولغة الفوربمهارة كأهل الجبل بغض النظرعن إنه مزلنج وكنجومي وقريب الرئيس ولما لا يجمد صلاحيات طرادة وهو مصدر الخرمجة في الحركة وحتي من لم يكن ثوريا قد وجد ذلك في في وسائل الإعلام إشتباكات بين قيادات حركة عبد الواحد لم يكن الرجل مؤهل عسكريا غير إنه مقاتل عرف البندقية أيان الثورة فقط وكذلك وكيل العرف قدورة لم يكن مؤهلا غير إنه وكيل عريف في الجيش السوداني قبل مجيئه للثورة فكنت حيران وقد سئلت مستر (نو) (رك) حينما ذهبت لألتقيه في فرنسا ياكومرت عبد الواحد لماذا لم تشرع في تدريب وتأهيل جيشنا ليكونوا جيش دولة فالقائد العام لا يوازن حتي حضرة صول في التنظيم العسكري وطرادة لا يوزن حتي وكيل عريف دعك من ألوية قعرين الشجر؟ فجاوبني بسخرية أولا تعلم إن هنالك من يتدرب في الخارج لسد هذه الفجوة التي لم يملأها هؤلاء الخرماجة فقلت له حتي كرجكولا فقال الموضوع أنا لا أثق فيهم وهذا هو سبب خوفه من أن يأتي للميدان (لدارفور) فحيرني تشككه في الذين أقول عنهم بصدق إنهم يقاتلون بشراسة وإخلاص بغض النظر عن إنهم غير مؤهلين لإيصالها المراحل النهائية لكنهم محافظون عليها فالتعليم ليس شرطا ثوريا لأن الذين ظلموا وحرموا من حق التعليم معظم من يثور اليوم لبناء غد أفضل لأبنائنا لكن بالعودة إلي موضوع الإنشقاق بسبب الإصلاح أو أزمة المصلالح (البراغماتية) لستي من يقول إن عبد الواحد كله أخطاء وفشل في توحيد المؤسسة وإنتكس بالقضية بل أقر به شقيقه القيادي بالحركة بأن للحركة إخفاقات تتمثل في فردانية القرار وإنعدام الشفافية والمؤسسية والديمقراطية مع سلوك الرئيس الشخصي المجحف في حق بعض القيادات الذي هو ضمنهم وخلق بينهم خلافا عميقا ونادي بإصلاح الحركة وتحريرها من تغول عبد الواحد ونادي بالتخلي عن البلطجعة والغطرسة وسواد الفوضي كلام جميل لم أسمعه إلا علي لسان الصادقيين والشهداء أين هذه الكلمات الرقيقة حينما قتل ضحايا الإصلاح في جبل مرة الرحمة لروح الشهيد عبدالله أبكر (أقور ) والشهيد محمد ادم ( شم ...

Quote: بيان من رابطة أبناء التنجر العالمية يدين اسلوب الاغتيالات والتصفيات الجسدية داخل حركة عبدالواحد! قال تعالى " ولاتحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون" صدق الله العظيم الى جماهير الشعب السودانى الأبى الصابر. بعد التحية. السلام عليكم بقلوب حزينة ؛ وعيون باكية؛ تلقينا نبأ مؤلم ومحزن بتصفية الشهيد القائد الاستاذ عثمان ادم عثمان فى حركة جيش تحرير السودان جناح عبدالواحد النور . الشهيد /عثمان ادم عثمان الملقب ( بالحلو) هو من ابناء منطقة كورما من قرية (النق) وعمره 36سنة ؛إنضم الى حركة جيش تحرير السودان بقيادة عبدالواحد وخاض عدة عمليات ؛حتى كسر رجله فى إحدى المعارك الضارية ؛ وتم علاجه فى مدينة جوبا ؛وبعد ذلك رجع الى أرض المعركة وميدان القتال بجبال النوبة؛ ولكن للاسف غدر به عبدالواحد وفلوله؛ وتم حبسه فى سجن بجبال النوبة لمدة ثلاثة أشهر مقيد وم######ش وكل انواع التعذيب صباح ومساء ؛حتى فقد بعض أعضاءه ثم تم اطلاق سراحه؛ ولكن للاسف الشديد قد تم إعدمه رميا برصاص فى" تمام تسعة" كما يقول( الجيش) يوم الاثنين الموافق 11 /9 /2013م ليلاً بواسطة القائد الحربى محمد سليمان بقرار من عبدالواحد النور. ونحن ندبن ونشجب ونستنكر المخطط الاجرامى الخبيث الذى يقوم به عبدالواحد النور واعوانه. وتطالب الرابطة من هذا المنطلق بالاتى: 1/ تطالب الرابطة من عبدالواحد النور واعوانه حول توضيح حقيقة فى ملابسات تصفية الشهيد عثمان 2/ تناشد الرابطة كافة المنظمات الحقوقية والانسانية ونشطاء حقوق الانسان والضمير العالمى بفتح تحقيق دولى مع حركة عبدالواحد النور؛ فى تصفية جميع رفقاء النضال .3 / ومن هنا نحن رابطة ابناء التنجر العاليمة ؛نرسل رسالات واضحة وصريحة لا لبس أو غموض فيها الى حركة جيش تحرير السودان بقيادة عبدالواحد النوروأعوانه ،ان يرفعوا و يكفوا ايديهم الملطخة بدماء الابرياء، من الشرفاء من ابناء الوطن الحبيب،وإلا سوف يكون لنا حديث اخر. رابطة ابناء التنجر العالمية. 20/9 /2013م