|
ما لم يقال في موضوع الراعي السوداني
|
• مثلما نقول في المثل الشعبي أن المجانين كتار ولكن شقي الحال يقع في القيد كذلك السودانيين الأمينين ما أكثرهم ولكن هذا رزق ساقه الله لهذا الرجل فوجد نفسه بين ليلة وضحاها حائز على الحسنيين .. المال والشهرة فهنيئاً له ويستاهل لأنه أصبح رمز يرسخ ما عرف به الشعب السوداني منذ قديم الزمان • ركزنا جميعنا على موضوع أمانة الراعي وفاتنا أن نشيد بالشعب السعودي الذي لولاه بعد الله سبحانه وتعالى لما برزت قيمة ما فعله الأخ الطيب فالشعب السعودي يحب الخير ويحتفل به ولو أن هذا الرجل فعل فعلته هذه في أي مكان في العالم بما في ذلك وطنه السودان لكان نسياً منسياً. فالشكر والتقدير للشعب السعودي الذي يعرف قيمة وأخلاق الشعب السوداني وهذا ما يلمسه كل سوداني عاش على أرض المملكة. • هنالك شعوب كثيرة في العالم العربي والإسلامي لا ينظرون إلى القيم الأخلاقية للناس بقدر ما ينظرون إلى لون بشرتهم.. * مثال واحد فقط على الإستثمار السعودي في أمانة السودانيين وهي تفضيله للمحاسب السوداني على غيره من الجنسيات كذلك الحال في الكثير من الوظائف مثل الأطباء والمهندسين وغيره .... هذا كله ناتج من الثقة التي منحها لنا الشعب السعودي ...
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما لم يقال في موضوع الراعي السوداني (Re: الطيب مصطفى)
|
اتفق معك أخي الطيب في أن الشعب السعودي يستحق كل تقدير وتبجيل وهو مخزن لا ينضب لمكارم الأخلاق العربية الإسلامية، وتنطبق عليه مقولة المؤمن صديق، لهذا يحتفون بصدق السودانيين ويأتمنونهم على أموالهم وأعراضهم ويشعونهم على الاحتفاظ بالخصال السمحة... وكل هذا لم يأت من فراغ: فحب السودانيين - فطريا - للأراضي المقدسة ولحبيبهم المصطفى لا يمكن المزايدة عليه. نسأل المولى عز وجل أن يجعل هذا البلد آمنا ويرزق أهله من الثمرات إلى يوم الساعة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما لم يقال في موضوع الراعي السوداني (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)
|
الأخ محمد الأمين إن شاء الله شايل من أسمك.. شكرا على هذا الخيط
Quote: الشعب السعودي يستحق كل تقدير وتبجيل وهو مخزن لا ينضب لمكارم الأخلاق العربية الإسلامية، |
الأخ الرفاعي ( كفيلي المنبري) شكرا للسؤال أنا في الرياض منذ أكثر من عامين الحمد لله عايشين لك التحية والتقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما لم يقال في موضوع الراعي السوداني (Re: اسامة عثمان السيد)
|
الأخ محمد علي طه لك الشكر على المشاركة موضوع الدعوة والدعاة ده داير ليه قعدة ... أنا عندي نظرة في ضرورة مراجعة الخطاب الدعوي الإسلامي من حيث المضمون والكيفية ... أعتقد مع الإنترنت ووسائل التواصل الإجتماعي التي سيطرت على حياة الناس لابد للعلماء والدعاة من مراجعة أدوات ومضامين الخطاب الدعوي. وهذا الرجل البسيط أرسل رسالة قوية جداً ببساطة وتلقائية يعجز عنها جهابزةالدعاة ... لأنها ببساطة تلقائية وواقعية ومبسطة وفيها بعد إنساني رائع... صحيح أن موضوع الأمانة قديم قدم الوجود وقيمته معروفة لكل إنسان ولكن طريقة التقديم هي التي صنعت ذلك الفرق المذهل لك التحية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما لم يقال في موضوع الراعي السوداني (Re: الطيب مصطفى)
|
الاخ الطيب تحياتى الموضوع بشقيه اللذى يلينا ويليهم فيه احياء للقيم المنسية وانعاشا للاخلاق اللتى طالما اقفل الكثيرين عن التذكير بها والترويج لها فما اتى به الراعى ليس بدعة ولكن (نحن نعيش فى زمن الشيكات الطايرة والفهلوة وسوق المواسير والتماسيح وهلمجرا )فكان من كرم الاله علينا ان ينعشنا بمثل تلكم الزخات من مطر القيم والاخلاق......واما الجانب الاخر من المشهد اللذى انت ذكرته هؤلاء حالهم يرثى لها (فمنذ ان من الله عليهم بالثروة )تهافت الى اراضيهم الناس من كل حدب وصوب ورأو مايشيب له الولدان وهنالك من الجاليات اللتى تنظر اليهم على انهم فريسة يتحينون لحظة وقوعها بين فكيهم ...من كثير من الجاليات (ودخلت بيئتهم الطيبة مصطلحات جديدة مثل نصب+احتيال +و+و+و)كل جالية اصطحبت معها ادبياتها (وملايين من اموالهم سرقت وهربت ووالمكفول مارجع من الاجازة وهلمجرا من مصطلحات اصمت اذاننا)....وهذا مما جعلهم ينظرون بعينهم النافذة واستشفو ودرسو الشعوب عرفو ان من اقرب الناس اليهم هؤلاء القوم السمر هؤلاء اللذين يلهجو (خربانة ام بناية قش+اخرا كوم تراب)......الخ...مره احد رجال اعمالهم قال لى ضاحكا(السودانى لو سرق فهو عندى برئ حتى تثبت ادانته) و(****** سارق حتى تثبت برائته.....فاستنكرت قوله قلت له لاتظلمهم قال لى انا ولدت فى بيت ثروة ومال والعمال عندنا من كل حدب وصوب فصرنا بنظرة واحدة فى عين الرجل نعرف حبيبنا من عدونا ... شكرا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما لم يقال في موضوع الراعي السوداني (Re: يوسف محمود)
|
Quote: الاخ الطيب تحياتى الموضوع بشقيه اللذى يلينا ويليهم فيه احياء للقيم المنسية وانعاشا للاخلاق اللتى طالما اقفل الكثيرين عن التذكير بها والترويج لها فما اتى به الراعى ليس بدعة ولكن (نحن نعيش فى زمن الشيكات الطايرة والفهلوة وسوق المواسير والتماسيح وهلمجرا )فكان من كرم الاله علينا ان ينعشنا بمثل تلكم الزخات من مطر القيم والاخلاق......واما الجانب الاخر من المشهد اللذى انت ذكرته هؤلاء حالهم يرثى لها (فمنذ ان من الله عليهم بالثروة )تهافت الى اراضيهم الناس من كل حدب وصوب ورأو مايشيب له الولدان وهنالك من الجاليات اللتى تنظر اليهم على انهم فريسة يتحينون لحظة وقوعها بين فكيهم ...من كثير من الجاليات (ودخلت بيئتهم الطيبة مصطلحات جديدة مثل نصب+احتيال +و+و+و)كل جالية اصطحبت معها ادبياتها (وملايين من اموالهم سرقت وهربت ووالمكفول مارجع من الاجازة وهلمجرا من مصطلحات اصمت اذاننا)....وهذا مما جعلهم ينظرون بعينهم النافذة واستشفو ودرسو الشعوب عرفو ان من اقرب الناس اليهم هؤلاء القوم السمر هؤلاء اللذين يلهجو (خربانة ام بناية قش+اخرا كوم تراب)......الخ...مره احد رجال اعمالهم قال لى ضاحكا(السودانى لو سرق فهو عندى برئ حتى تثبت ادانته) و(****** سارق حتى تثبت برائته.....فاستنكرت قوله قلت له لاتظلمهم قال لى انا ولدت فى بيت ثروة ومال والعمال عندنا من كل حدب وصوب فصرنا بنظرة واحدة فى عين الرجل نعرف حبيبنا من عدونا
|
شكرا أخ يوسف
| |
|
|
|
|
|
|
|