|
|
 اأوكسفورد :اللقاء التفاكرى الأول من أجل تعليم الأطفال السبت 22 فبراير 2014
|
بدعوة كريمة من
الأستاذ هشام سليمان ( المدير السابق للمدرسة السودانية أوكسفورد)
والأستاد محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبى ( أسس المدرسة عام2000 أستاذ خالد أحمد الطيب
، نزار محجوب عتيق و مجدى إدريس ) .. يجئ اللقاء التفاكرى من أجل رؤية علمية ومنهجية تعنى بالأطفال أولا
والطرق الأمثل لتعليمهم اللغة العربية ، التربية الإسلامية، القيم والمورثات الثقافية السودانية .هذا اللقاء
ليست فرض كفاية ... على الناس الحضور من أجل تشكيل واقع جديد للصغار أولا و من بعدهم الكبار و وضع أسس لإدارة الحوار والخلاف .
https://www.facebook.com/groups/sudaneseinoxford/
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اأوكسفورد :اللقاء التفاكرى الأول من أجل تعليم الأطفال السبت 22 فبراير 2014 (Re: نزار يوسف محمد)
|
التعاونيات وسيلة مثلي لاستغلال التمويل الأصغر في التنمية ومكافحة الفقر
محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
الحوار المتمدن-العدد: 2464
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=153146
المقدمة ...................................................................... (أ)
التعريف بالفكرة التعاونية (أسباب وضرورات النشأة).......................... (4)
نشأة وتطورالحركة التعاونية السودانية....................................... (7)
أنواع الجمعيات التعاونية..................................................... (14)
الهوية التعاونية............................................................... (21)
الشعار والقيم والمبادئ التعاونية.............................................. (29)
الإدارة التعاونية............................................................... (24)
البنيان التعاوني................................................................ (37)
العلاقة بين الدولة والحركة التعاونية.......................................... (44)
الدور التنموي والاجتماعي للتعاونيات......................................... (46)
التعاونيات والتخفيف من حدة الفقر........................................... (47)
التعاونيات وقضية البطالة..................................................... (47)
التعاونيات والتنمية الريفية.................................................... (48)
الآثار الاقتصادية والاجتماعية للحركة التعاونية السودانية في إحداث التنمية... (49)
تجارب تعاونية ناجحة(تعاونية للألبان بنغلاديش) .............................. (54)
مشاكل ومعوقات العمل التعاوني............................................... (55)
الحلول المقترحة.............................................................. (56)
التمويل الأصغر(التعريف – النشأة)............................................ (57)
تجارب عالمية ناجحة ........................................................ (64)
التمويل الأصغر في السودان................................................... (69)
مجالات التفعيل................................................................ (75)
المنهج التعاونى فى التنمية................................................... (75)
مقترح الورقة................................................................. (79)
جمعيات التوفير والتسليف التعاونيةالنسوية..................................... (80)
الخاتمة.......................................................................... (82)
المراجع......................................................................... (86)
الملاحق......................................................................... (89)
* * *
الإهداء
الحقيقية ضالة المؤمن، وهي مثل النحلة تحمل في جوفها العسل وفي ذنبها الإبرة، لذلك كلمة الحق تقف دائما في الحلق لأنها كبيرة، ولا مجال لإستجلاء الحقيقة إلا بالتناصح والحوار الصادق البناء. وكما قال أفلاطون ( من يأبى اليوم قبول النصيحة التي لاتكلفه شيئا فسوف يضطر في الغد إلى شراء الأسف بأغلى سعر (. ولذلك من الأفضل لنا إن نمشى ببطء إلى الامام على إن نمشى مسرعين إلى الخلف، و سقوط الإنسان ليس فشلاً، ولكن الفشل أن يبقى حيث سقط. فكل واحد منا، لا يدرك إلا جوانب معينة، ومظاهر جانبية، من الوسائل المفيدة التى تكسبنا تفكيرا أكثر تكاملا ومعرفة موضوعية، هو أن نجابه ونراكم ونذلل هذه الرؤى الجزئية أو تلك، فحقيقة الأشياء، ثمرة للحوار. وكما يقول المثل الإفريقي"فى الغابة، تتخاصم الأشجار بأغصانها، لكنها تتعانق بجذورها". ، فأنت تفكر مثلي، أنت أخي، إذا فكرت بشكل مغاير عني، فأنت مرتين أخي، لأنه بفضل ما حملته إلى من غنى وكذا ما منحتك إياه، اغتنينا بشكل متبادل، وأضحينا مرتين إخوة، فلكى تفهم الآخر، عليك أن تحل ضيفا عليه، وتتجنب الهيمنة عليه.هذه الورقة "التعاونيات وسيلة مثلي لاستغلال التمويل الأصغر في التنمية ومكافحة الفقر"، محاولة ورؤيا جادة في إتجاه دعم الحوار العلمي الحر المتسامح، من أجل إستجلاء الحقيقة ولا شيئ سوي الحقيقة.
أهدي هذه الكلمات الي كل المهتمين بالشأن السوداني والحادبين علي مصلحة هذا الوطن الشامخ ... الي كل المسئولين والمثقفين والمفكرين، ومن قبل الي كل أهلنا السودانيين، خاصة الفقراء والكادحين من المزارعين والحرفيين نساءا ورجالا الذين طحنهم الفقر وإرهقتهم المسغبة.
المقدمة
مر الاقتصاد العالمى بالعديد من الأزمات والمنعطفات والتى نتج عنها تزايد فى معدلات البطالة فى الدول المتقدمة والدول النامية على السواء ، وتركزت معظم الجهود العالمية فى الاهتمام بالتمويل الأصغر وإستغلاله من خلال التعاونيات المختلفة لتطويرالمشروعات الصغيرة كطوق نجاة للنهوض بالتشغيل ومواجهة مشكلات البطالة ومكافحة الفقر. ومن خلال التجارب الدولية فى مجال تشجيع إقامة التعاونيات والمشروعات الصغيرة والمتوسطة وتنميتها وتطويرها وإيجاد الإطار المناسب لتنظيمها وزيادة مساهمتها فى الاقتصاد الكلى حققت هذه التعاونيات و اثبتت قدرا كبيرا من النجاح والقدرة على حل الكثير من المشاكل الاقتصادية والاجتماعية بكفاءة كبيرة ، إضافة إلى قدرتها لاستيعاب المزيد من القوى العاملة. ومن هنا تحقق الاعتراف (بل قد يكون اجماعا دوليا) بأهمية المنظمات التعاونية في إطار إستغلالها للتمويل الأصغر من خلال المشروعات الصغيرة والمتوسطة ودورها فى تشجيع العمل الحر وإطلاق المبادرات الفردية والطاقات الابداعية الكامنة لدى المنتجين والمحتاجين خاصة المرأة والشباب وتحول هذا القطاع من مجرد رافد للتنمية والإنتاج الصناعى إلى أهم مجالات التشغيل والتنمية المتوازنة في الريف والحضر.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
نزار يوسف محمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست