لن يتوقف الارهاب في مصر ما لم يقطع رأس الحية في السودان ( صور )

Quote: احمدونا - وللمرة الثالثة بقول ليك شغل الكوبي بست البتعملوا فيهو انت وعماد موسي ومن غير تدبر خلو - اهو انت طلعت كذاب والدليل جبتو بنفسك : - وين عمر اديب قال حايفجروا امن الدقهلية ؟ قال تفجير كبير .. والشيء البديهي لتفسير تفجير كبير يعني في القاهرة - بعدين المخابرات شغلها شنو ؟ حاجة بديهية انو المخابرات اذا كانت قوية حاتعرف انو حايكون في تفجير وربما يخفي عليها المكان او لسع تحرياتها لم تكتمل ويتم تسريب ذلك للاعلام لتحقيق غرض معين

Quote: أخ / صلاح جادات --- السياسة لعبه قذره -- وأتمنى أن تتحرى المصداقية فيها واجب ...

Quote: في حوار اجرته لميس الحديدي مع محمد حسنين هيكل نشر بصحيفة المصري اليوم قبل ايام -لماذا ترى أن 2014 عام المصير؟ دائما في حركة التاريخ تكون هناك ثمة تراكمات، و نحن نعيشها منذ 15 عاما تقريبا، ووصلت الى ذروتها في العام 2013، و اصبحت المنطقة باسرها منهكة و على وشك السقوط، لولا بقاء بعض الاعمدة التي تسندها، و اهمها مصر التي لا تزال واقفة على قدميها برغم كل الازمات، و أرى أن مصر عليها ان تتقدم أو ان تفعل شيئا العام المقبل، و إلا فاني اخشى أن يعم هذا الطوفان و ان يسير في المنطقة بأسرهها، ملتهبا، فعندما تطلين على الخريطة يصيبك الذعر. -ما طبيعة هذا الطوفان ؟ كل ما حولك عبارة عن دمار، فبعد انفصال جنوب السودان عن الشمال، يشهد الجنوب اضطرابات الان، و هناك كردفان و دارفور ثم الصومال، و بالتالي الجنوب يمثل جبهه مشتعلة، و من الغرب هناك جبهه اخرى مشتعلة في ليبيا، و اخرى في المشرق العربي حتى حدود ايران، و مصر تقف الان في دائرة النار و اذا لم تقف و تتقدم و تزيح ما امامها فان الوضع سيكون مقلقا خاصة ان الموقف الاقتصادي و السياسي و الاجتماعي على الحافة.

Quote: الأخ / صلاح جادات لك التحية مع اختلافي الشديد مع شياطين الانقاذ الا أنني أويد وأحترم الاخوان المسلمين بمصر لسبب واحد وهو وصولهم للسلطة عن طريق صناديق الاقتراع وبجدارة ، أما العلمانيون لعنة الله عليهم جاءوا على ظهر الدبابة وذلك يخالف مبدأ الفطرة السليمة ، سواء كان علمانيي مصر أو علمانيي السودان اول من أستن سنة الانقلابات في السودان هم الشيوعيون قاتلهم الله . احترامنا لمبدأ التداول السلمي للسلطة هو الكفيل بتنمية بلدنا وكل بلاد العالم . من تدعوهم بالارهابيين أقنعوا العالم بجدارة ولن يسمع العالم لنعيق عبدة البيادة ولا لعبدة الدبورة ، فكيف يصبح طيش العلمانية في الانتخابات رئيسا ، فالشعب الذي تدعي أنه قاتل الاخوان المسلمون هو نفس الشعب الذي فوزهم في خمسة دورات انتخابية وبشهادة مراقبي العالم الحر واذا كان رأي الشعب تغييرهم فيجب أن يتم ذلك عن طريق صناديق الاقتراع ، أما اذا كان هذا هو نهجك لمناصرة عبدة البيادة بمصر فيجب أن تناصر كيزان السودان اليوم الذين مشوا على طريق عبدة البيادة الاوائل في السودان . مهما فعل العسكر في مصر الا أن العالم الحر يحترم الاخوان ولن يجد نعيق طيش صناديق الاقتراع طريقا للشرعية الدولية وسيهزمون . هذا ليس حبا في الاخوان ولكن احتراما لمبدأ التداول السلمي للسلطة والديمقراطية. اذا كنت تؤيد انقلابيي مصر فحري بك أن تؤيد انقلابيي السودان فالمبدأ واحد ، مع أنني أتابع كتاباتك الا أنني لن أعتمدك كعضو مؤيد للديمقراطية سواء في السودان أو غيره من الآن وصاعدا لأنك تؤمن بعبادة البيادة ومع ذلك نتفق فى النضال ضد طغمة الانقاذ القبلية العنصرية .