قطيع الأغنام والبقرة التي في الدوحة : ما هي أبعادها الرمزية في تلك القصيدة!

Quote: ما يعرف بأدب الطفل

(عدل بواسطة قصي محمد عبدالله on 04-07-2014, 05:13 PM)
(عدل بواسطة قصي محمد عبدالله on 04-07-2014, 05:15 PM)

Quote: وحليمة بائعة اللبن

(عدل بواسطة معاوية عبيد الصائم on 04-09-2014, 00:34 AM)

Quote: القصيدة مافيها رمزية باعتبار أنها كتبت لأطفال وفي ظروف لا تناسب ظروف العصر الحاضر الرمزية يا شيخ قصي هي أن يقدم الأديب أو الشاعر نصا له معنى ظاهر وله معنى آخر (رمزي) في باطنه لكن كلامك يصلح أن نطلق عليه ما يسمى بالإسقاط في الأدب يعني يجي كاتب أو أديب أو ناقد أو أي شخص عادي ويجيب نص معين ويسقط هذا النص على واقع معين زي ما تفضلت انت هنا بقصيدة القطار وإسقاطها على الواقع السياسي وزي برضو قصيدة (برز الثعلب يوما) والتي تصلح في كل العصور وتصلح بالضبط على واقعنا السوداني الكيزاني وزعيمه الترابي بالذات شفت قصيدة الثعلب دي بتذكرني في جماعتنا ديل بالعبارة الكانت بتكتب في كتب الليتريتشور زمان: only for the use to the sudan ministiry of edeucation بس شيل edeucation وخت محلها kizan

Quote: سلام قصي للدقة قول و البقرة التي في "ظل" الدوحة حسب ما جاء في القصيدة فينتفي هنا تفسير الرمزية بالإشارة للدوحة ست الإسم

(عدل بواسطة قصي محمد عبدالله on 04-09-2014, 02:03 PM)

Quote: لانك لو ربطت القصيدة بالواقع السياسى الراهن وربطت الدوحة بقطر والبقر بحاكمها تكون بالغت

(عدل بواسطة قصي محمد عبدالله on 04-09-2014, 01:42 PM)

Quote: وابقى عشرة على الثبات بالقرب من الثقبة والبايونية والدانة والراكة والعقربية.