|
رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!)
|
أنا ما اسمي (ريري) ولا في علاقة بينا بتسمح ليك تقول لى كده
أعلم مسبقا أنه لا سقف له ولا قيم ولا حتى قيمة، ولأنه زمن الهندى وعصر انتفاخ الأوداج بالوهم فلا بد لك من ترك الاستغراب تحت وسادتك وأنت ترفع رأسك قليلاً لإلقاء نظرة على هاتفك الجوَّال بعد سماعك صوت النغمة المخصصة للرسائل القصيرة (sms).. لا مجال أمامك غير أن تضرب كفا بكف وتسأل عافية العقول وإصحاح بيئة النفوس لكل عقيم فهمٍ ابتلى به المولى سبحانه وتعالى الناس يوم أن يسَّر له الإطلالة اليومية في ثياب الراشدين المرشدين مع أن ناقص الرشد لا يمكن أن يهدى و(وفاقد النصح لا يعطيه)..!!
* أيمكن بالله عليكم أن يكون هذا (الهندى) جاداً بالفعل فيما قاله ؟؟..كيف لا وها هو يمضى في دروب مرض إعلامي يضرب فيروسه النفوس بعد أن يدمر الرؤوس ،فقد أرسل لي هذا الطاووسي المتوَرِّم رسالة مصابة ب(شلل مهنى) عقب محادثة (كاملة الاعتلال).
كان رئيس مجلس إدارة صحيفة المجهر السياسي في مهاتفته (اللا مرغوب فيها) برغم منادته لى تجاوزا ب(يا ريرى) يطالبنى أن أهتم بخبر إيقاف صحيفته بالإشارة إلى أن ذلك تم بعد مقال (نضال) كتبه (هيكل زمانه) موجهاً فيه نقداً عنيفاً للفريق طه عثمان مدير مكتب رئيس الجمهورية ، وإبراز الخبر والتركيز عليه (كما فعلت مع خبر إيقاف صحيفة السودانى التى يرأس تحريرها صديقي ضياء الدين بلال - كما قال-)..ومضى الهندى مبرراً مطالبته تلك بأنه يهدف منها إلى الضغط على جهاز الأمن حتى يسمحوا لصحيفته بمعاودة الصدور...وحاولت عبثاً أن أشرح لصاحب (مطالب الضغط الفضائي) أنى لم ازد في موضوع ايقاف (السودانى) عن نبأ حمله الشريط الإخباري وهو ذات الشيء الذي قمنا به بكامل المهنية مع خبر تعليق صدور صحيفته قبل أن تأتينا مكالمته.
كنت أتحدث وعلى ما يبدو أن المكالمة تجمعني في الطرف الآخر بمن هو أشبه بطفل (افرط في تدليل نفسه) دخل مع أسرته لمركز تجارى وتعلَّق بلعبة في يد طفل آخر ليبدأ في المطالبة بمنحها له دون توقف ضارب بحديث الكبار من ذوى العقول عرض الحائط. وتتواصل (حركات الشُفَّع) حتى تصل محطة ما سأسميه تأدباً مني ب(الوقاحة) ومحدثي يخبرني بأنه سيرسل لي صيغة (الخبر الضجة) ، ورحمة السماء وحدها جعلت المحادثة تنتهى عند هذا الحد (السخيف) وكم تمنيت لو أن لآذاني جفوناً لأسدلها أثناء الحديث حتى لا يتلوث سمعي !!!.
* فركت عينى مرة وأردفتها بأخرى وانا أمعن النظر في رسالة الهندى التي تحمل خبرا (كما زعم) كتب (حضرته) صيغته ،طالباً مني نشره في القناة العالمية التي أعمل بها بلهجة أستاذية وكأنني أعمل في فضائية تحت سلم أفكاره الآيل للانهيار ،وجاءت رسالته التحفة على النحو التال: (جهاز الأمن السوداني يواصل اغلاق صحيفة المجهر السياسي المستقلة لليوم السادس على التوالي بسبب مقال للكاتب المعروف الأستاذ الهندي عز الدين منتقدا فيه مدير مكتب الرئيس البشير).
- ولم أتردد مطلقاً في رميه بحجر من سجِّيل بالرد على رسالته بأخري مماثلة قلت له فيها بالحرف الواحد: ( أولا أحب أوضح ليك أنا صحفية ولست سكرتيرة ليصيغ لي أحد خبرا، ثانيا: مهنيا هذا لم يعد بخبر بعد مرور 5 أيام..كنت بالفعل قد عرضته منذ اليوم الأول لا من اجلك لكنها أخلاق المهنة.. ثالثا أنا ما اسمي (ريري) ولا في علاقة بينا بتسمح ليك تقول لى كده ..رابعا: لا استغرب أخلاقك التي تدفعك للإساءة للمحترمين ثم اللجوء اليهم والاعتقاد بأنهم سيستجيبون لألاعيبك فأنت غارق في بحر من الأوهام ..خامسا (وده الاهم) ;ياريت ما تتواصل معاي تاني لأي سبب ودي ممكن تعتبرها (شهادتي لله)ولكن بحق)!!.
*. .ويا حسرتى على زمن يتحول فيه بعض الذين يدَّعون أنهم (قادة رأي) إلى (عالة على الرأى)..!!ويا حسرتي على بلادي التي انجبت صحافيين عظماء كمحجوب محمد صالح وفيصل محمد صالح وغيرهم ،وهي مفتوحة الآن للكثير من الصغار وبهم ممن مؤهلاتهم تقتصر على الحصول على درجة الدكتوراه مع (سرير) الشرف في تطبيق قاموس الشتائم والبذائة.
* لمعلومية هذا الهندى المنفوش غرورا زائفا أنى اتمنى من أعماق قلبي لصحيفته أن تعاود الصدور للأسباب التالية : أولا: لأنني بحسب أخلاق المهنة ضد تعليق صدور أي صحيفة بغض النظر عما يُكتب عليها ومن يكتب فيها...!
ثانياً: لأنني أخشى عليه من الموت ب(سم دواخله الزعاف) إن لم يجد أوراقا ينفث فيها هطرقاته واسقاطات حروفه الصفراء ، وأعرف أنه يقرأ مقالي الآن عبر أشباه صحفيين وأنصاف رجال ينشرهم هنا وهناك ، ويتابع حروفي وهو يتلوَّى غيظا كونه لا يستطيع أن يفرد لي عامودا كاملاً للرد والإساءة كما فعل في مرات سابقة لم أعرها أي اهتمام، فإساءته وساما أضعه على صدري ،أما مدحه فهو لا يكون إلا لغرض يشبه دواخله الرمادية.
رابعاً : من المتوقع ألا يُطلق سراح صحيفة الهندى عاجلاً من بين أياد ليس لها أي عزيز سودانيا كان أو هنديا فهي تعرص الليمون وبعد استخدامه تلقيه في أقرب مكب للنفايات ، كما أنه من المحتمل أand#65275; يجد الهندى منفذا ليتقيأ صديد حروفه من خلاله لذا فإنني لن ابخل عليه بالتوسط لدى (صديقي ضياء رئيس تحرير صحيفة السوداني الغرّاء) حتى يمنحه مساحة راتبة من أجل العلاج والتداوي بإفراز السموم، فأنا أخشى عليه الحرمان طويلا من حياة صحفية يعيشها على التنفيس عن بعض كائناته الفيروسية ذات الخلايا المتجددة.
خامسا: سأستميح هاتفي عذرا لأحتفظ ببعض رسائله النصية البذيئة التي وصلتني ربما يكون بحاجة لمواد تشبهه يملأ بها صفحات صحيفته عندما تعاود الصدور....!
انتهي
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!) (Re: طلحة عبدالله)
|
عارف يا طلحة
المنبر الواحد بقي يجي ماشي فيهو مشي ....!!!!
وقراءة البوستات حسب الاسم......
عشان كده معارف الحصل شنو....!!!!
المهم....
اتابع دائما الاعمدة الرئيسية المهمة ي الصحافة السودنية
وايضا اتابع البرامج المختصة بالصحافة في التلفزيونات
مثال برنامج
قبل الطبع...... وهو برنامج يومي من خلال متابعتي له وللخلافات الحادة
بين الهندي وبعض زملاء المهنة....تكون عندي راي سالب عنه ....!!!
اتمني ان اكون خطئا في حقه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!) (Re: محمد البشرى الخضر)
|
الحقيقة ن الهندى يمتلك فعلا ناصية الكتابة و بخلاف باقى اعمدة جرائدنا فعموده يستند الى كم كبير من المعلومات و قليل جدا من الانشاء كما انه يستند الى خلفية معقولة من الالمام بتاريخنا السياسي يفوق بها الكثيرين من ابناء جيله كما انه صانع صحف ماهر و ناجح في خلق صحافة جاذبة للقراء في زمن زجيز. فقلما نجد في تاريخ الصحافة من ينجح في خلق ثلاث صحف ناجحة توزيعيا و هو دون الاربعين كما انه شجاع جدا في نقد النظام بل انه اول و اخر من تجرا على نقد اثنين من كبار الاصنام الانقاذية نافع و على عثمان فقط عيبه هو محاولنه ممارسة ادوار سياسية لا تضيف له شئيا مثل نزوله الانتخابات الماضية فلو اقتصر على ممارسة الصحافة التى نجح فيها فيمكن ان يكون فعلا محمد ح هيكل اخر بحق و جدارة
ثم ان
ما ذكرته الاستاذة رفيدة ليس فيه ما يسئ للهندى . فالرجل صودرت صحيفته و له ان يسعى لاعادتها من خلال الضغط الاعلامى على جهاز الامن كما ان اقتراح صيغة نشر معينة لا اظنها تستدعى هذه الغضبة المضرية بل اننى اشم رائحة مجاملة ما لخصوم الهندى من خلال نشر هذا المقال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!) (Re: عوض محمد احمد)
|
السلام للأخ عوض اتفق معاك في إمتلاكو لناصية الكتابة وعدم اعتمادو على الإنشاء برغم إنو الأخيرة دي ما قاعد يقصر فيها لكن برضو أخير من غيرو فيها . لكن أختلف معاك أولا في إنو ( دون الأربعين) هههههههه .. معقول يا عوض ياخ (تشفع) الزول دا كدا ؟؟ من جهة أخري فالهندي اعتمد في ترويج صحيفتو على فساد ذوق القارىء ( إلا من رحمه ربه) كونه أصبح لا ينجذب إلا إلى العوك عاك والهتر والشتم والتقليل من شأن الآخرين والتعرض لاعراضهم وأخلاقهم وأمانتهم وما إلى ذلك وهو ما برع فيه الهندي عز الدين، خصوصا في الفترة الأخيرة وليس لأن زاويته خصبة ودسمة بالمعلومات المفيدة .. كما هو الأمر في حال عثمان ميرغني ( قبل أن ينجرف وراء تيار السوق عايز كدا) . الهندي كان يمكن أن يكون هيكل زمانو لو تجنب مبدأ الغاية تبرر الوسيلة الذي ينتهجه في سبيل الترويج لنفسو وجريدتو بأي أسلوب كتابة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!) (Re: عوض محمد احمد)
|
سلامات اخي عوض
وحقيقة لا اجد اي مبرر من قيام السيد ( الهندي ) بكتابة مادة لزميلته
وايضا عملية اضافت جمل كاملة في مقال زميلة له في نفس الصحيفة
دون اخذ اذنها لتصفية حسابات مع هذا او ذاك .... الا يقدح في مهنيته.....؟
ناهيك عن المعارك الهلامية اليومية مع زملاء المهنة والشركاء بحيث
انه اصبح القاسم المشترك في اي معركة اعلامية ....!!!!
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!) (Re: خالد عبد الله محمود)
|
Quote: فيمكن ان يكون فعلا محمد ح هيكل اخر بحق و جدارة |
هيكل!!!!!!!!!!!!!!!! معقولة بس هيكل حتة واحدة كدة! الهندى عز الدين الذى صنعته الصحافة الصفراء فى عهد الانقاذ واتت به به بلا مؤهل وبلا خبرة لتصنع منه قلماً يكتب ما يدغدغ مشاعرها كقوله فى الــصورة (أعلاه).. يقارن بمحمد حسنين هيكل!!!!!!!!!!!!!!!!! وشكراً صاحب البوست.. ما نقلته عن رفيدة يس كنا نبحث عن مثله لرد إسفافات هذا الهندى على عقبيها.. وصدق السيد الصادق عندما قال له (الهندى فعلاً هندى).. شكراً كتير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!) (Re: haroon diyab)
|
Quote: (كما فعلت مع خبر إيقاف صحيفة السودانى التى يرأس تحريرها صديقي ضياء الدين بلال - كما قال-). |
Quote: لن ابخل عليه بالتوسط لدى (صديقي ضياء رئيس تحرير صحيفة السوداني الغرّاء) |
هو المقال يا هارون موجه لى صديقها ضياء ولا لى الهندى عز الدين ؟؟ فقد اشتبه علينا الامر ! .. (جيب وشوش حايرة ومنططه عيونها ) مثل هذا المقال يسىء لكاتبه ولاصدقائه ... باكثر من ما يسىء للهندى عز الدين .. يعنى نحن وسط خصوماتنا الحقيقة دى نموت بيها ! ....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Quote: كنت أتحدث وعلى ما يبدو أن المكالمة تجمعني في الطرف الآخر بمن هو أشبه بطفل (افرط في تدليل نفسه) دخل مع أسرته لمركز تجارى وتعلَّق بلعبة في يد طفل آخر ليبدأ في المطالبة بمنحها له دون توقف ضارب بحديث الكبار من ذوى العقول عرض الحائط. |
اما هنا فقد ختتها وااااااااضحة والماعاجبو يشرب قهوة ,,, لكن عموم الدرس المستفاد انهم الاتنين اطفال العندو اللعبة والمتشبك فيها ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!) (Re: دينا خالد)
|
مرحبتين دينا خالد
Quote: مثل هذا المقال يسىء لكاتبه ولاصدقائه ... باكثر من ما يسىء للهندى عز الدين .. يعنى نحن وسط خصوماتنا الحقيقة دى نموت بيها ! .... |
هذا هو حال صحافتنا والدليل
الرد المنشور من الهندي في مداخلة في هذا البوست
واعتقد بان هذا الصراع الاسفيري سيطول
حاله حال كل صراعات الهندي الصحفية .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!) (Re: عوض محمد احمد)
|
Quote: فلو اقتصر على ممارسة الصحافة التى نجح فيها فيمكن ان يكون فعلا محمد ح هيكل اخر بحق و جدارة |
يا راجل !!!!!!!! ايش جب لجاب هيكل حتة واحدة ...... يآخى اما انك ما بتعرف هيكل او ما بتعرف الهندى او ما بتعرف تقارن .....
Quote: كما انه يستند الى خلفية معقولة من الالمام بتاريخنا السياسي يفوق بها الكثيرين من ابناء جيله |
دى كمان واسعة شوية نقص المقاس ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!) (Re: haroon diyab)
|
Quote: يآخى اما انك ما بتعرف هيكل او ما بتعرف الهندى او ما بتعرف تقارن ..... |
الأخ أحمد قلوب بعد السلام الزول القال ممكن الهندي يكون محمد حسنين هيكل أجزم أنه لم يقرأ سبعة أعمدة من عمود بصراحة الذي يكتبه هيكل في الأهرام. سمع بس ولكن من سمع كمن شاف. آل هيكل آل. تحياتي
كبـّاشي الصـّـافي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!) (Re: cantona_1)
|
طبعا الأمر كله يعود لهذه الرسالة:
Quote: جهاز الأمن السوداني يواصل اغلاق صحيفة المجهر السياسي المستقلة لليوم السادس على التوالي بسبب مقال للكاتب المعروف الأستاذ الهندي عز الدين منتقدا فيه مدير مكتب الرئيس البشير). |
مع احترامي الشديد للصحفية رفيدة واختلافي الشديد مع الهندي لكن لم ارى في هذه الرسالة اي اساءة من الهندي للأستاذة رفيدة تستدعى ادلاق كل هذا الحبر(الأسفيري طبعا) وهذا الكلام يسيء لها قبل ان يسيء للهندي نعم سوف يرقص الكثيرون طربا لأيا من يسيء لهذا الهندي وقد رقصت انا بدوري معهم ولكن بعد اعادة قراءة المقال وجدت فيه فقط ما يسيء لكاتبته وليس للهندي. الأستاذة كتبت المقال باعتبار ماقد يكون وليس ماقد كان حيث توقعت ان يقوم الهندي باستنفار كل مالديه من جمل وكلمات للرد عليها. المقتبس اعلاه كله صحيح لأن جهاز الأمن مازال يغلق صحيفة الهندي لليوم السادس على التوالي والهندي يعتقد ان صحيفته مستقلة وهذا من حقه وككاتب معروف اعتقد انه ايضا أصاب ومن حقه أن يقوم باي نشاط قد يعيد صحيفته للصدور وأنا اقف معه حتى تعود المجهر لقرائها الكثر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!) (Re: ولياب)
|
اهلين ولياب
Quote: وما الفائدة من ردم الصحفيين والصحفيات بعضهم البعض في أمور خاصة بهم ، يخلقون الصراعات الشخصية ويتبادلون الذم بينهم بتعابيرهم المختلفة ، وكأن كل صياد يملْ شبكته ، يا ليتهم ينصرفون لمهامهم الحقيقة ، وخلافاتهم الشخصية إن شاء الله يصفوها في ميدان أبو جنزير |
الفائدة ياعزيزي ....
استمرار السقوط والاسفاف وتردي كل ماهو جميل
من وجه صحافتنا الذي اصبح كالحا بسبب هؤلاء .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رفيدة ياسين تردم الهندي عز الدين ( انا ما اسمي ريري ...!) (Re: ناظم ابراهيم)
|
Quote:
..خامسا (وده الاهم) ;ياريت ما تتواصل معاي تاني لأي سبب ودي ممكن تعتبرها (شهادتي لله)ولكن بحق)!!.
|
رفيدة ختتو قرض .. وردمتو ردم شديد .. دى حالتا ريرى .. الزول دا باين تثاقل عليها شديد وفات حدو وما جايب خبر ويبدو أنه يتكلم ولا يجيد الإستماع للطرف الآخر .. وإلا لإستشف وفهم موقفها ولم يضطرها تختو قرض!
بعدين شوف بنى آدم بتقلب كيف ... ساعة الزنقة وقلة الحيلة وصحيفته موقوفة .. شابكة ليك يا ريرى أفزعينا.. الصحيفة رفعوا عنها الحظر .. إتقلبت الموجة والمنقذة ريرى أصبحت متدربة يترفع عن الرد عليها ... !!
غايتو حتة محمد حسنين هيكل دى واسعة أوى .. أوى
| |
|
|
|
|
|
|
|