وزير دفاع إريتريا تووش استوكهولم دون علم الخارجية السويدية

Quote: وزير الدفاع الإريترية في السويد اجتماع إريتريا الدفاع سبحات إفريم في السويد. يوم الاحد ، كان لديه اجتماع في Hand#246;gdalen ، ستوكهولم ، جنبا إلى جنب مع المؤمنين النظام يمكن أن تكشف Expressen.se . - ويقول إنه شعور غير سارة واستفزازية جدا هانز لينده (V ) ، المتحدث باسم السياسة الخارجية. و عقد الاجتماع في غرفة مغلقة في ضاحية ستوكهولم Hand#246;gdalen . زيارة سبحات أفرام ليست رسمية ووزارة الخارجية السويدية ليست على علم به . - ليس لدينا سجل من أي ترتيبات رسمية ، تقول سارة Modin في خدمة الصحافة في وزارة الخارجية و لن يعلق على UD ديك أي تعليق على وزير الدفاع في البلاد لم يعلن عنها مسبقا . العديد من دوريات الشرطة في مكان خارج المبنى حيث وزير الدفاع و النظام وتبقي وفية ل . تقف خارج عشرات الإريتريين في المنفى و التظاهر . لقد حاولوا للوصول الى المبنى ل طرح الأسئلة ل سبحات إفريم ولكن حرموا منها. الدولة بهدوء - وزير الدفاع الإريتري الذي هو هنا على مسألة خاصة ثم أخذت الجمعية الإريترية أدعوه إلى اجتماع ، ويقول الاسمية وند ، الأوامر الخارجية على الشرطة في الضاحية الجنوبية . ودعت الجمعية وزير الدفاع لمناقشة الوضع في إريتريا. وفقا ل اكسبريسن نشر على الموقف في المدينة في مبنى بهدوء. بدأ الاجتماع ربما في الساعة 13 و كان لا يزال مستمرا في 17 بعد ظهر يوم الاحد . تم مقابلة الحزب الليبرالي MEP أولي شميدت في البث اضافية اكسبريسن من برايم تايم . فهو ينتقد بشدة زيارة وزير الدفاع الإريترية في ستوكهولم. إريتريا يحمل الصحافي السويدي داويت إسحاق ، سجنوا دون محاكمة منذ 23 سبتمبر 2001 . هانس لينده ( L ) ، المتحدث باسم السياسة الخارجية ، يقول ترد بقوة على زيارة سبحات أفرام غير الرسمي إلى السويد. - إنه شعور غير سارة واستفزازية للغاية أن تكون بديلا عن النظام الاريتري في مكان في السويد و يعقد اجتماعات . انها واحدة من هؤلاء الناس الذين هم متواطئة في هذا داويت إسحاق ، سجن ، ويقول لا يزال ينده : - أنا أفهم انه لا يوجد لديه الاجتماعات الرسمية مع بعض ممثلي الحكومة ، وقال انه يبدو أن أكون هنا لتلبية الاريتريين في السويد. فمن الواضح أن النظام لديه ضغط قوي جدا على السويديين الإريترية.

Quote: الملعون سبحت افريم وزير الدفاع وليس الخارجية عليه من الله ما يستحق

Quote: ولكنه على أي حال سقطة دبلوماسية من إريتريا ..

(عدل بواسطة صالح أشواك on 12-02-2013, 09:53 PM)

Quote: الرجل حول ولاية كسلا إلي أرض مستباحة عبر شراء عدد من رموز الأجهزة الأمنية فيها و عبر تحالفات مشبوهة مع بعض مكونات الشرق و ما جوادث رشق باصات السفريات الداخلية بين الخرطوم وكسلا مؤخراً مؤشراً علي ذلك . القوة التي رشقت البصات بالرصاص الحي كانت تبحث عن مسؤل عسكري هارب من أتون النظام في أسمر هل من بعض كل هذا نستطيع أن نقول أن السودان مستباح من قبل النظام الإرتري فقط بل الأمر أكثر من إستباحة........ الأمر يحتاج إلي شرح عميق فيما يختص بسكوت النظام عن خروقات النظام الإرتري و الذي يمارس خروقات أمنية و هدم إقتصادي مع ذلك فأن نظام الخرطوم درج علي إقصاء المعارضة الإرترية بدلاً من التعامل مع نظام أسمرا بالمثل بل الامر بلغ إلي درجة إقصاء ضابط إستخبارات في الجيش السوداني من الولاية بناء علي طلب أسمر بعد أن مارس هذا الضابط دوره بمهنية و أحتراف ليتم إبعاده ملحقاً عسكرياً في دولة إفريقية هذه هي المفارقات المبكية المضحكة ....

Quote: السلطات السودانية تستدعي ممثلي المعارضة الإريترية في الولايات الشرقية عدوليس:ملبورن – استدعت السلطات الأمنية السودانية الأسبوع الماضي ممثلي تنظيمات المعارضة الإريترية في الولايات الشرقية ( كسلا ، القضارف ، بورتسودان ) وأجبرتهم على التوقيع على تعهدات بعدم ممارسة أي نشاط سياسي وحذرتهم من مغبة مخالفة هذه التعهدات . وفي اتصال هاتفي بعدوليس ذكر أحد المراقبين – فضل حجب اسمه لأسباب أمنية – إن الاستدعاء يأتي على خلفية زيارة الرئيس الإريتري اسياس أفورقي إلى السودان خلال الأسابيع الماضية للمشاركة في افتتاح مهرجان السياحة والتسوق ، واجتماعاته المغلقة بالرئيس السوداني عمر البشير حيث تم الاتفاق خلالها على جملة من القضايا الأمنية والاقتصادية والسياسية . يذكر أن أفورقي قد عبر الحدود إلى السودان براً عبر مدينة قرورة بطريقة مفاجئة ودون إخطار مسبق مما سبب حالة من الارتباك وسط السلطات السودانية المحلية والمركزية بما جعل عدد من الصحف السودانية تعلق على الطريقة بأنها رسالة مبطنة إلى الحكومة السودانية بأن أفورقي ما زال بإمكانه إيذاء السودان .. وذكرت المصادر إن موكب أفورقي توقف عند القرى التي تقع في خط سيره لتحية المواطنين كما قام باستلام شكاوى بعض المواطنين في انتهاك صريح للسيادة السودانية .

Quote: لسجناء السياسيون وسجناء الرأي استمر حبس آلاف من سجناء الرأي في البلاد. وكان بين هؤلاء صحفيون وناشطون سياسيون ومتدينون ومتهربون من الخدمة العسكرية. ولم توجه إليهم أي تهم جنائية أو يحاكموا. كما لم تعرف عائلات معظم السجناء أماكن وجودهم. إذ رفضت الحكومة تأكيد تقارير أفادت بأن تسعة من «مجموعة «الخمسة عشر» من السياسيين البارزين المعتقلين تعسفاً منذ 2001 قد توفوا في الحبس في السنوات الأخيرة. وفي أكتوبر/تشرين الأول، ورد أن داويت أيزك، وهو أحد 10 صحفيين مستقلين محتجزين أيضاً منذ 2001، ربما لقي مصرعه في الحجز، نظراً لأنه لم يعد في السجن الذي كان محتجزاً فيه. ولم تؤكد الحكومة هذه الأنباء. وفي أكتوبر/تشرين الأول، قبض على رجل الأعمال سناي كيفليسوس، بعد نقل انتقادات للرئيس عنه في إحدى برقيات ويكيليكس، حسبما ورد.

Quote: وفي أكتوبر/تشرين الأول، ورد أن داويت أيزك، وهو أحد 10 صحفيين مستقلين محتجزين أيضاً منذ 2001، ربما لقي مصرعه في الحجز، نظراً لأنه لم يعد في السجن الذي كان محتجزاً فيه. ولم تؤكد الحكومة هذه الأنباء.