الهندي عزالدين يكتب الى مزمل ابوالقاسم مقال ناري بعنوان (ديك المسلمية).

Quote: } من مهازل آخر الزمان، ومن علامات (الساعة)، أن يصبح "مزمل أبو القاسم" صحفياً يمارس السياسة، ويفتي في أمورها.. بعيداً عن إستاد المريخ..!! } هذا الذي بدأ هذه الأيام تعلم ألف.. باء.. تاء.. ثاء السياسة بإجراء حوارات صحفية (فطيرة) مع أمين الإعلام بالمؤتمر الوطني الأخ "ياسر يوسف"، وهو يصغره بنحو عشر سنوات، ثم بواسطة المحررة "أميرة الجعلي" يجلس بأدب لا يشبهه إلى الوزير "علي كرتي" ليدرّسه (خفايا) و(أسرار) سياسة السودان الخارجية!! مع أنه لا (خفايا) فيها ولا (أسرار).. ولا يحزنون!! } لم يلتزم هذا (الوافد) الصمت ويلزم (عطره المفضوح)، لنسكت نحن على سذاجاته المضحكة في عموده (السياسي) الفقير، ومنها أن أشهر انقسام شهده حزب (الأمة) كان بين الإمام "الصديق" والأميرالاي "عبد الله بك خليل"، والصحيح طبعاً أنه لم يحدث إطلاقاً انشقاق في حزب (الأمة) إبان رئاسة الإمام "الصديق" وسكرتارية "خليل"، بل إن الخلاف الشهير والمعلوم للعامة كان بين الإمام "الهادي المهدي" وابن أخيه السيد "الصادق الصديق المهدي"، ما أفضى إلى تكوين جناحين في ستينيات القرن المنصرم أحدهما (جناح الهادي) والثاني (جناح الصادق)، وهذا ما يعرفه رعاة الضأن في خلاء كردفان. } لكن الذي يستقي معلومات التأريخ السياسي تخطفاً من أفواه الناس، أخذ لعدة أيام متواصلة يتطاول علينا ويحرض علينا كاتبة (مغمورة) أكثر منه جهلاً وسذاجة، جئنا بها من رحم المجهول، والتقطناها من مكب نفايات الصحافة الرياضية إلى مقام صحافة الحقيقة والتنوير والمواجهة الرصينة من أجل الحرية والديمقراطية ودولة الكفاية.. والعدالة والقانون. } من هي "فاطمة الصادق الله جابو"؟! وماذا يساوي "مزمل أبو القاسم" في معادلة الصحافة والسياسة طوال العشرين عاماً الماضية؟! ماذا يفهم هذا (الوافد) المنتفخ عن ساسة وزعماء هذا البلد غير "كلتشي" و"موسى الزومة" و"بلة جابر" و"ضُفر" و"أكرم الهادي سليم".. و"عبد الله إنجليزي"؟!! } لقد أخطأ المجلس البريطاني وأخطأ مجلس الصحافة أيما خطأ عندما أضاف اسم هذا (المتدرب) في عالم السياسة إلى قائمة قيادات الصحافة والإعلام في برنامج نظمته في شهر "مايو" المنصرم مؤسسة "طومسون" البريطانية بـ"لندن"، فها هو يستغل تلك الرحلة (الترفيهية) التي اعتذر شخصي عن المشاركة فيها، لأنها ضمت (بعض) من هب ودب، ها هو يستغلها في كتاباته التسطيحية الجوفاء ليحدثنا عن الصحافة والناشرين في بريطانيا..!! وعن (فضيحة) التنصت على هواتف شخصيات عامة في بريطانيا بواسطة صحيفة (نيوز أوف ذا ورلد) لصاحبها "روبرت مردوخ"، مقارناً إياها في رعونة يحسد عليها بما أسماه فضيحة (إضافة فقرة) لعمود المدعوة "فاطمة الصادق الله جابو"، زعمت أنها لم تكتبها بعد إبرامها صفقة (مضروبة) في (آخر الليل) للكتابة في صحيفة رياضية ورد اسمها في زاويتها، ولكي تكتمل الصفقة التي أدارها أحد كبار أقطاب نادي (الهلال) لا بد من إزالة الفقرة، ولما رفضت صحيفتنا (مسح) ما كتبته (الوافدة) الأخرى، في ساعة متأخرة من الليل، أخذت تسيء لصحيفتها التي أطعمتها وكستها وجعلتها شيئاً مذكوراً بين الناس (سلباً أو إيجاباً)!! بعثت برسائل هاتفية إلى أعداء (المجهر) وخصومها الأراذل، تفيدهم بأنها قدمت (استقالتها) من صحيفة السودان الأوسع انتشاراً وأثراً وقيمة!! وأشهد الله العظيم أنني لم أتلق - كمدير عام لهذه الصحيفة -وحتى موعد كتابة هذه الزاوية وبعد مرور (5) أيام على سقطتها المشينة، أي (حرف) استقالة من الكاتبة (المفصولة) "فاطمة الصادق الله جابو"!! } ونعود لـ (ديك المسلمية) الذي (يعوعي) و (بصلتو يكشنو فيها) - كما يحلو للإمام الصادق المهدي ترديد المثل - ما علاقة فضيحة التنصت البريطانية التي قامت بها (صحيفة) خاصة بهدف السبق الصحفي لتقوم مقام جهاز المخابرات؟ بينما تستنكر المجتمعات في أوربا تطفل الأجهزة الأمنية وتدخلها في حياة المواطن الشخصية، فما بالك بالصحافة؟ بالله عليكم ما علاقة ذاك بهذا؟! وما وجه المقارنة بين قضية إدارية (داخلية)، وصحيفة تتجسس على (ستمائة) مواطن بريطاني في هواتفهم الشخصية؟! ألم أقل لكم إنه لا يعرف الفرق بين "فاروق جبرة" و "فاروق أبو عيسى"؟!! } أصبح الفنيون والعاملون بصحيفة هذا المتجرئ على وظيفة (رئيس التحرير) في إصدارة سياسية يومية، لا يكتمون ضحكاتهم من كم البدائية والتسطيح في هذه الزاوية المائلة التي تعجز عن إسناد صحيفة، فيسندها لاعبان (محترفان) من (السنترليق) يدفع لهما (دم قلبو) على حساب المحررين المساكين.. فقط لينافس "الهندي عز الدين"..!! } و"الهندي عز الدين" عصي على المتسولين من (جيوب) إداريي وأقطاب (المريخ)..!! بل هو يصنع الصحف من كد عرق قلمه، لا من مرابحات البنوك وتجارة (الكَسِر). } و"الهندي عز الدين" لا يتلقى (المكرمات) من إدارات أندية (الخليج).. على حساب الوطن.. وتاريخه.. وقلعته (الحمراء)!! } نحن لم نضف سطراً لعمود المدعية، ولم نتآمر على المرحوم الصحفي "صلاح سعيد" فنمنع رده المكتوب علينا كما فعل "مزمل"، ليموت الراحل الكبير مفجوعاً بحسرته إثر صدمة (سكر) حادة.. تقبله الله بين الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقاً. } ونحن لم نلق يوماً بابن شريكنا السابق في (الأهرام) و(الصدى) وجارنا في (الحلة)، في حراسات (البوليس) تحت طائلة الاشتباه في جريمة سرقة "ذهب"!! } يا أخي ملعون أبو (الدهب) الذي يجعلك تنسى عشرة السنين وصحن (الكسرة) و(الملاح) وأيام الفقر والمعاناة وإلى يوم الاشتراك الجنائي في فض الشراكة (المؤامرة) مع مؤسس (الأهرام) - العبد لله الفقير - باني مداميكها.. حرِف حرِف.. ومينشيت.. مينشيت!! } أرجو أن تلزم الصمت.. فإننا كظمنا غيظنا يومين.. ولكننا لا نحتمل الثالثة.. } والثالثة ثابتة. > آخر سطر: قد لا يعلم الموظف الذي سلم الكاتبة (ناكرة الجميل) استمارة لجنة الشكاوى بمجلس الصحافة والمطبوعات، أن موضوع هذه الشكوى لا علاقة له من قريب ولا من بعيد بلائحة وموجهات (لجنة الشكاوى)، وكان الأفضل توجيه المدعية إلى لجنة (أخلاقيات المهنة)!! يا سبحان الله. } لكنها العجلة.. و(اللخبطة) والمؤامرة !! } لماذا لا تهديهم إلى سواء السبيل.. سيدي البروفيسور العلامة "علي شمو"؟!

Quote: الهندي دا اظنو كايس ليهو دقة تانية من مزمل ههههههههههه

Quote: ونحن لم نلق يوماً بابن شريكنا السابق في (الأهرام) و(الصدى) وجارنا في (الحلة)، في حراسات (البوليس) تحت طائلة الاشتباه في جريمة سرقة "ذهب"!!

Quote: متى كان الإشتباه يضع الشخص فى خانة المجرمين ؟؟؟ بل .. ما علاقة هذا بذاك ؟؟؟

Quote: دي تصفية حسابات قديمه .... بين الهندي ومزمل ... ولا دخل للقراء بها .. وهذه صحافتنا الفاشله .. شكرا بدر الدين .

Quote: نفس الطينة والعجينة وهي تصفية حسابات كما قال الاخ مجيدو الاتنين من طفابيع الصحافة

Quote: وهنديهم امام فندق المريديان سابقا يمارس مهنته الحقيقية التى كان عليها قبل ان ينقلب حال البلد

حايرجع منافس خطير بعد ان جمع بين الشهرة والمال.

Quote: أحضر سلة ضع فيها أربع تسعات ضع صحف منحله ضع مذياع ضع طبله ضع شمع احمر ضع سكينا ضع حبلا ضع خنجر ضع قفلا وتذكر قفله ضع ######ا يلعق بالجمله يسبق ظلة يلمح حتى اللا أشياء . يكره حتى نفسه يسمع ضحكات النمله وأخلط كل تلك الاشياء وتاكد من غلق السله واحضر كرسي واقعد فلقد صارت عندك دوله

Quote: andEgrave;andIuml;andNtilde; andOacute;andaacute;andCcedil;andatilde;andCcedil;andEcirc; .. andszlig;andaacute;andatilde;andEacute; andaelig;andCcedil;andCcedil;andIacute;andIuml;andEacute; andEcirc;andOtilde;andYacute; andszlig;andaacute; andatilde;andCcedil; andiacute;andIacute;andIuml;andEuml; andYacute;andiacute; andCcedil;andaacute;andOacute;andaelig;andIuml;andCcedil;andauml; .. andCcedil;andaacute;andCcedil;andauml;andIacute;andOslash;andCcedil;andCcedil;andCcedil;andCcedil;andCcedil;andOslash; !! andaring;andauml;andIuml;andiacute; andUacute;andaacute;andigrave; andatilde;andOgrave;andatilde;andaacute; andUacute;andaacute;andigrave; andYacute;andCcedil;andOslash;andatilde;andaring; andCcedil;andaacute;andOtilde;andCcedil;andIuml;andTHORN; andCcedil;andaacute;andaacute;andaring; andIgrave;andCcedil;andEgrave;andaelig; andCcedil;andaacute;andEcirc;andiacute; andCcedil;andaacute;andEcirc;andTHORN;andOslash;andaelig;andaring;andCcedil; andatilde;andauml; andatilde;andszlig;andEgrave; andauml;andYacute;andCcedil;andiacute;andCcedil;andEcirc; andCcedil;andaacute;andOtilde;andIacute;andCcedil;andYacute;andEacute; .. andaring;andaacute; andaacute;andszlig; andCcedil;andauml; andEcirc;andEcirc;andIcirc;andiacute;andaacute; andatilde;andIuml;andiacute; andCcedil;andaacute;andCcedil;andOacute;andCcedil;andAacute;andEacute; andCcedil;andaacute;andszlig;andCcedil;andatilde;andauml;andEacute; andYacute;andiacute; andAtilde;andauml; andiacute;andauml;andOacute;andEgrave; andCcedil;andIacute;andIuml;andaring;andatilde;/andCcedil;andIacute;andIuml;andCcedil;andaring;andauml; andaacute;andatilde;andszlig;andEgrave; andauml;andYacute;andCcedil;andiacute;andCcedil;andEcirc; andCcedil;andaacute;andOtilde;andIacute;andCcedil;andYacute;andEacute;, andCcedil;andaacute;andOtilde;andIacute;andCcedil;andYacute;andEacute; andCcedil;andaacute;andEcirc;andiacute; andiacute;andszlig;andaelig;andauml; andCcedil;andaacute;andaring;andauml;andIuml;andiacute; andatilde;andauml; andAtilde;andUacute;andaacute;andCcedil;andatilde;andaring;andCcedil; !! andaelig;andIacute;andOacute;

Quote: لم يلتزم هذا (الوافد) الصمت ويلزم (عطره المفضوح)، لنسكت نحن على سذاجاته المضحكة في عموده (السياسي) الفقير، ومنها أن أشهر انقسام شهده حزب (الأمة) كان بين الإمام "الصديق" والأميرالاي "عبد الله بك خليل"، والصحيح طبعاً أنه لم يحدث إطلاقاً انشقاق في حزب (الأمة) إبان رئاسة الإمام "الصديق" وسكرتارية "خليل"، بل إن الخلاف الشهير والمعلوم للعامة كان بين الإمام "الهادي المهدي" وابن أخيه السيد "الصادق الصديق المهدي"، ما أفضى إلى تكوين جناحين في ستينيات القرن المنصرم أحدهما (جناح الهادي) والثاني (جناح الصادق)، وهذا ما يعرفه رعاة الضأن في خلاء كردفان

Quote: صراحة الهندي رشّ مزمل رش صاح قال ليك ما عارف الفرق بين فاروق جبرة وفاروق أبوعيسى ههههههه ___ يا صهاينة دافعو عن زولكم، يا ود ابراهيم ويا ود المشرف خاصة ههههه

Quote: و"الهندي عز الدين" عصي على المتسولين من (جيوب) إداريي وأقطاب (المريخ)..!! بل هو يصنع الصحف من كد عرق قلمه، لا من مرابحات البنوك وتجارة (الكَسِر).

Quote: اخبت ما في المقال إيراد اسم الله جابو لأول مرة

Quote: اخبت ما في المقال إيراد اسم الله جابو لأول مرة

Quote: سأكتب بمداد الحق لأدافع عن مهنةٍ شريفةٍ، يعمل فيها زملاء أجلاء، اجتهدوا في تأهيل أنفسهم، وسعوا إلى تحسين قدراتهم، فاكتسب بعضهم درجة الدكتوراه (مثل صديقي الدكتور معاوية دفع الله)، وحظي بعضهم بدرجة الماجستير، وهؤلاء كثر، أعد منهم ولا أعددهم، لأذكر رمضان، وياسر أبو ورقة، وعلي الزغبي، وحسن عمر خليفة، وآخرين قد تخطئهم الذاكرة الخربة، ولكنهم لن يسقطوا من الوجدان السليم أبداً!

Quote: در سلامات .. كلمة وااحدة تصف كل ما يحدث في السودان .. الانحطاااااط !! هندي على مزمل على فاطمه الصادق الله جابو التي التقطوها من مكب نفايات الصحافة .. هل لك ان تتخيل مدي الاساءة الكامنة في أن ينسب احدهم/احداهن لمكب نفايات الصحافة, الصحافة التي يكون الهندي من أعلامها !! وحس

Quote: صراحة الهندي رشّ مزمل رش صاح قال ليك ما عارف الفرق بين فاروق جبرة وفاروق أبوعيسى ههههههه ___ يا صهاينة دافعو عن زولكم، يا ود ابراهيم ويا ود المشرف خاصة ههههه

Quote: إضافة تعليق ‏9‏ من التعليقات محمد حنفى حاج الطيب · Riyadh, Saudi Arabia (وهذا ما يعرفه رعاة الضأن في خلاء كردفان) لقد ترددت هذه العباره كثيراً من امثال هذا الهندى هذه الايام . وما اعرفه ان راعى الضان فى كردفان يعرف اكثر من الهندى ومزمل ابو القاسم فهو يعرف قيمة الوقت والانتاج و قرى الضيف والاكل الحلال من عمل اليد ومنازل النجوم ويعرف الخصام النبيل ان وجد وليس كمثل هاذان الشريكان سابقا والمختلان حالياً والناشران غسيلهما ال###### كما الفاتيات على الملأ وشكراً : راعى ضان من شمال كردفان وافتخر رد · 6 · أعجبني · متابعة المنشور · أمس في الساعة ‏09:16 صباحاً‏ محمدبخيت السعدي السعدي · متابعة · يعمل لدى ‏المملكة العربية السعودية‏ اتسلم ياشعر فعلاً رعيت الضان سنةً نبوية وطبيعتاً بدوية واصولهاعربيه رد · أعجبني · أمس في الساعة ‏10:03 صباحاً‏ Mohammed Elbashir Abodarg Alkbashi · متابعة · ‏مهندس‏ في ‏ثوري‏ العبارة دي الامنجي دا بكرر فيها ليهو سنين........................تحياتي ابوحنيف رد · أعجبني · منذ ‏23‏ ساعة عاصم الحسين · مصعب بن عمير ( وهنديهم امام فندق المريديان سابقا يمارس مهنته الحقيقية التى كان عليها قبل ان ينقلب حال البلد) هشام عباس كان ات جوه البلد مانت قدرت تكتب كلامك ده !!؟ رد · أعجبني · متابعة المنشور · ‏11 نوفمبر‏، الساعة ‏06:06 مساءً‏ Yasir Algassas · يعمل لدى ‏‎Mechanical Engineering‎‏ الاتنين من طفابيع الصحافة اوسكااااااااااااار رد · 1 · أعجبني · متابعة المنشور · منذ ‏22‏ ساعة Josersif Taha · متابعة مهزلة أخرى تضاف الى سجل صحافيي الغفلة اللهم الطف بنا انك رحيم رد · أعجبني · متابعة المنشور · ‏11 نوفمبر‏، الساعة ‏12:15 مساءً‏ على ودالشريف ( وهنديهم امام فندق المريديان سابقا يمارس مهنته الحقيقية التى كان عليها قبل ان ينقلب حال البلد) وما هو العيب فى وظيفة عامل نظافة او متحصل اموال نفايات. قد يكون عامل النظافة انظف كتير من وزير الصحة ومتحصل رسوم النفايات اكرم عند الله من كثير من الذين يكتبون امثال هذا الهراء. لا اعرف الهندى ولكن مثل هذا الكتابات تثير الغثيان لانها تمس الالاف الاسر التى يشتغل ارباب اسرها فى هذه المهن. اتقو الله.... رد · أعجبني · متابعة المنشور · ‏11 نوفمبر‏، الساعة ‏11:13 مساءً‏ Sideeg Mohamed Alsayd · Al-Neelain University هسي يا مهدي صلاح ندي القلعة وحنان بلوبلو ذنبهم شنو تزج بيهم في معترك السفلة المتصحفين ديل؟؟؟؟؟؟ كامل احترامنا للفنانتين ندي القلعة وحنان بلوبلو ، ونطالبك باعتذار نيابة عنهما. رد · أعجبني · متابعة المنشور · أمس في الساعة ‏09:33 صباحاً‏ Faried Mohamed Mahgoub · الأكثر تعليقا لن نعلق على تشبيهه للصحافة الرياضية بمكب النفايات، لكننا نقول فقط إن التشبيه له دلالات لم نكن نظن أنها ستفوت عليه. فاتية لاقت فاتية رد · أعجبني · متابعة المنشور · منذ ‏23‏ ساعة