هل انتخابات 2015 هي ثورة التغير

Quote: أكاد اجزم اننا في طريقنا الي انتخابات 2015 سائرين فهل تكون انتخابات 2015 هي ثورة الشعب السوداني وكان قلنا كده هل فينا رمق لبلوغ هذا الميعاد وما موقف حملة السلاح حينها هل يتخذون موقف جون قرن من انتخابات 86 ام سيضعون السلاح ويشاركوا بضغوط دولية مع ضمان رقابة الانتخابات وحينها تسقط الانقاذ بلد ماشه في نص الكارثة فضل مشهد الختام

Quote: اذا علينا نحن كمستنيرين مجددين استباق اتفاقية البقاء للفاشلين بإعداد ألخطه للإطاحة بهم الاثنين عند نفس نقطة التقائهما والشكر مجددا للاطراء

Quote: لمؤتمر الوطنى والمفوضية وورطة إعلان الرئيس بالارقام .. بقلم: امين زكريا اسماعيل/ امريكا السبت, 24 نيسان/أبريل 2010 07:59 Share [email protected] قال مراقبوا الانتخابات وخاصة الدوليين ان الانتخابات تحققت بنسبة 60% فى كل السودان، فى حين ان الشمال بعد انسحاب العديد من الاحزاب قد كان مجموع كل المقترعين فى 15 ولاية و الخارج هو 4500000 (اربعة مليون و نصف) كما اثبتوا ان الجنوب شارك بحوالى 4000000 (4 مليون) لتكون النتيجة الاجمالية للذين صوتوا 8500000 (ثمانية مليون و خمسمائة ألف) كما اشارت الاحصاءات الى نيل عرمان فى الجنوب فقط 3600000( 3 مليون و ستمائة) هذا بخلاف جنوب كردفان و النيل الازرق اللتان نال فيهما ارقاما موازية لمرشحى الحركة فى كل المحافظات، بالاضافة الى الاصوات التى نالها فى الشمال رغم الانسحاب. هذا بالاضافة الى الاصوات التى نالها مرشحو الرئاسة و نأخذ نموذجين فقط حاتم السر و عبدالله دينج، و رغم انهما نالا اصواتا كثيرة خاصة فى مناطق نفوذهما و لكنا نفترض متوسط الحد الادنى فى اى من ولايات الشمال ال15 هو 50000 الف ( خمسين الف فقط) لكل مرشح فى كل ولاية. مع العلم بان عمر البشير نال 400000 (اربعمائة الف صوت فى الجنوب)، مع متوسط 250000 (مائتان و خمسون صوت فى كل واحدة من ال 15 ولاية الشمالية) و فقا لمتوسط مجموع اصوات الولاة ال14 زائدا جنوب كردفان و الذى بالطبع مطابق لاصوات البشير فى كل ولاية لاعتبارات الشجرة الرمز. و حسب قانون الانتخابات يجب ان يحقق الرئيس الفائز نسبة 51% من مجموع عدد المسجلين الذين كما ذكرت المفوضية انهم 16000000 (16 مليون ناخب). هذه هى المعطيات تقريبا، و الحساب ولد: 1- المرشح: عمر حسن البشير: 15 ولاية شمالية X250000(متوسط الناخبين) + 400000 صوت من الجنوب = 4150000 (اربعة مليون و مائة و خمسون الف صوت) النسبة المئوية = 4150000 (عدد الذين صوتوا فعلا للبشير) X 100= 25.9% 16000000 (عدد المسجلين من الناخبين) (تساوى نسبة ستة و عشون فى المائة تقريبا) • أما اذا اخذنا النسبة المئوية تجاوزا من مجموع الذين صوتوا فعلا فانها يتكون كالاتى: 4150000 ( المصوتين فعلا للبشير) x 100 = 48.8% (بمعنى 49% تقريبا/ تسعة و اربعون) 8500000 (الذين صوتوا فعلا فى كل انحاء السودان) 2- المرشح ياسر سعيد عرمان: 3600000 (المصوتون بالجنوب خلاف الشمال و ج كردفان و النيل الازرق) x 100 = 22.5% 16000000 (عدد المسجلين من الناخبين) نسبة 22% تقريبا • اما اذا اخذنا النسبة المئوية تجاوزا من مجموع الذين صوتوا فعلا فانها تكون كالآتى: 3600000 (المصوتين فعلا لياسر عرمان) x 100 = 42.3% (42% تقريبا/ اثنان و اربعون) 8500000 (الذين صوتوا فعلا فى كل انحاء السودان) 3- المرشح حاتم السر على: اذا افترضنا انه تحصل على متوسط 50000 صوت من كل ولاية x 15 ولاية شمالية = 750000 ( مع علمنا القاطع ان حاتم السر سيجد اكثر من هذا التقدير فى ولايات الشمالية و جزء من الشرق فقط). 4- المرشح عبدالله دينج نيال: اذا افترضنا انه تحصل ايضا على متوسط 50000 صوت من كل ولاية x 15 ولاية شمالية = 750000 ( مع علمنا ان دينج سيجد نصيبا ايضا فى الجنوب و مناطف نفوذ اخرى) هذا بخلاف 8 مرشحين آخرين للرئاسة نقدر انهم قد حققوا نتائج محترمة ربما تفوق تقديراتنا، و لكن الاهم فى ذلك ان تقديرات المرشح عمر البشير فى كلا الحالتين لم تحقق 50%، من قراءتنا لانتخابات الولاة الفائزين من المؤتمر الوطنى فى 13 ولاية جاءت متطابقة مع اصوات الرئيس بالاضافة الى اقل من 100000 فى كل من ولايتى جنوب كردفان و النيل الازرق و هو ما لم يفطن له المؤتمر ولا مفوضية التزوير التى اذاعت ارقام الولاة و تناست ان ذلك سيورطها فى اعلان الرئيس لانو شجرة الولاة هى نفسها شجرة الرئيس. الان المجتمع الدولى و الذين قبلوا الانتخابات بكل علاتها يرصدون بالاحرف و الارقام مسرحية اعلان نتيجة الرئيس، و هم مستغربون من نسبة 90- 100% التى يتحدث بها المؤتمر الوطنى فى اعلامة عن نسبة فوز الرئيس، و بالتالى كل التوقعات الدولية ان تجرى جولة قادمة لاعادة انتخاب الرئيس لعدم حصول اى من المرشحين على نسبة51% من مجموع المسجلين و الكذب حبلو قصير و يا مفوضية يا مؤتمر وطنى ما تورطوا البشير أكثر مما هو فيه الآن . 24/4/2010 2010

Quote: رغم اني ضامن حا تكون في ( خوخوه ) لكن الفضح امام العالم بواسطة لجان المراقبة الدولية سيمكننا من تغير جميع الوجوه فقط نستعد وتتحرك الان لضمان كيد المجتمع الدولي واجيزة حتي وان كان له مصلحه كما سبق في 2010 حيث شهد بنزاهة ما لا نزاهة فيه سعيا لفصل الجنوب يعني نقطع الطريق امام اي ( كمبرمايز )

Quote: هل من الممكن جعل انتخابات 2015 ثورة تغير ؟؟؟؟؟؟؟

Quote: يا اخوى الزول ما بقول ماعايز انتخابات مافي ناس في القرن 21 في الدنيا بقولو ما عايزين انتخابات لكن بحددوا تكون كيف ان شاء الله تحت اشراف الامم المتحدة وفي موضة الزمن ده اسمها انتخابات تحت الفصل السابع تمت في العراق وافغانستان والحركة الشعبية شمال ضيعت انتخابات 2010 دون داع لانه كانت ستثبت الحركة الشعبية في الشمال دستورياوسياسيا حتى ولو ما فازت وتعرفا بحجم جماهريتا ..وبعد داك ينتظرو الدورة الثانية 2015 وتحت يدهم النيل الازرق وانجازات مالك عقار وانتخابات باسس جديدة مع سند شعبي كبير قامو بارو الشيوعيين وديل ما عندهم جماهير من ما جو السودان ولن يكونو مؤثرين وعمرهم ما تجيبهم صناديق الاقتراع ..ذى الاخوان المسلمين والبعثيين-لذلك يلجاو الى فرض برنامحم البائس بالاانقلابات وحزب الامة-نسخة الامام- وديل من المؤلفة جيبوهم..وفاقدين البوصلة من 1964...وهسه نحن على مشارف انتخابات 2015 والعالم لا يدعم االتغيير المسلح حتى الان وقطاع كبير من الشعب ايضا والناس لا تراهن على المظاهرات واعراض الموت تدب في حزب المؤتمر الوطني والتشظي مستمر..اهم حاجة فقط فضائية سودانية حرة تعيد سياغة الوعي السوداني وتعيد السودان الى سيرته الاولىقبل 2015..دي المعارضة البتنفع الان..ثورة دستورية تستهدف وعي الناس لتجاوز الحاضر الكئيب..اما ما عايزين انتخابات ...دي حجة العاجز فعلا..ما في انتخابات معناها استمرار الحاصل

Quote: انتخابات العام 2015 لا شك أنها ستكون غير إذا قدر لها أن تقوم .. المشهد الأمني والسياسي والاقتصادي والفكري والاجتماعي لا يبشر بأي كسب للمؤتمر الوطني في الآماد القريبة .. على المعارضة تنظيم كل وقتها وجهدها لحث الحكومة على الوفاء بمتطلبات هذه المرحلة وأن تشكرها على مجرد الحديث عن قيام هذه الانتخابات ... لأن هذا الطريق هو الأمل الوحيد والأخير للمواطن للخروج من هذا النفق.

Quote: انتخابات العام 2014 لا شك أنها ستكون غير إذا قدر لها أن تقوم .. المشهد الأمني والسياسي والاقتصادي والفكري والاجتماعي لا يبشر بأي كسب للمؤتمر الوطني في الآماد القريبة .. على المعارضة تنظيم كل وقتها وجهدها لحث الحكومة على الوفاء بمتطلبات هذه المرحلة وأن تشكرها على مجرد الحديث عن قيام هذه الانتخابات ... لأن هذا الطريق هو الأمل الوحيد والأخير للمواطن للخروج من هذا النفق.