التــــــغييـــــــــــــــــــــــــــــر أو الطـــــــــوفان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 08:24 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-18-2013, 11:39 PM

Medhat Osman
<aMedhat Osman
تاريخ التسجيل: 09-01-2007
مجموع المشاركات: 11208

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
التــــــغييـــــــــــــــــــــــــــــر أو الطـــــــــوفان

    إذاعة كدنتكار . صوت النوبة
    منذ 4 ساعات
    التــــــغييـــــــــــــــــــــــــــــر أو الطـــــــــوفان

    محجوب محمد صالح :

    تنتهي بعد غد الأحد عطلة عيد الأضحى المبارك التي استطالت في السودان هذا العام إلى تسعة أيام بقرار حكومي, وكانت الحكومة تأمل أن تقود العطلة إلى تهدئة الأجواء بعد الحوادث الدامية التي عاشتها الخرطوم ومدن أخرى في أكبر حراك سياسي معارض تشهده العاصمة السودانية والمدن الأخرى, وخلف وراءه رنة حزن على ضحايا من الشباب الذين استشهدوا بالرصاص الحي في تلك المواجهات, وما زالت المطالبات تتوالى بتحقيق حر ومحايد تتولاه جهة مستقلة تثبت حقيقة ما حدث. لكن الهدوء الذي ساد أيام العيد لا ينبغي أن يعتبر دليلاً على انتهاء الأزمة, فالأزمة ما زالت قائمة تتفاعل وتتصاعد, ولن تنتهي إلا بانتهاء أسبابها, فهي الآن قد اتسعت نطاقاً وتمددت مساحة وزادت عمقاً, فما بدأ كحركة احتجاجية ضد سياسات اقتصادية ضارة تجاوز تلك المحطة إلى المطالبة بالتغيير السياسي الشامل والفوري والعاجل, ولم يكن ذلك بالأمر المستغرب, إذ إن الأزمة الاقتصادية لم تكن سوى نتاج طبيعي لأزمة سياسية مستحكمة ظلت تتفاعل على مدى ربع قرن, وقد آن الأوان لتجاوزها بتغيير شامل لنظام الحكم يحقق العدل والمساواة والتحول الديمقراطي الحقيقي, كما يحقق السلام والاستقرار, ولا بديل لذلك ولا بد من الوصول إليه وبأسرع ما يمكن. إن مساحة الفقر تتسع والأوضاع الحياتية تتدهور والنسيج الاجتماعي يهترئ والحروب وسفك الدماء يتواصل والانفلات الأمني أصبح القاعدة الراسخة, لا الاستثناء الطارئ, وهذا وضع يستحيل استمراره, بل إن استمراره لأكثر من ذلك يهدد بتمزيق البلاد وتشظّيها, مما يجعل التغيير العاجل فرض عين ومسؤولية يجب أن يتصدى لها جميع الحادبين على مستقبل هذا الوطن المثقل بالجراح والمهدد بالانهيار- وهذه الحقيقية هي التي تفسر الشعبية المتزايدة التي منيت بها دعوة التغيير الفوري والعاجل, لدرجة أن انضم إليها العديدون من شباب الحزب الحاكم نفسه, بل أخيراً بعض قادته عبر المذكرة الثلاثينية- وكلما تصاعدت الأزمة واستحكمت حلقاتها اتسع نطاق المطالبين بالإصلاح داخل ذلك الحزب, وستعلو أصواتهم أفراداً ومؤسسات إزاء أسلوب القمع الذي تمارسه السلطات, ويصبح الحزب الحاكم محاصراً من الداخل والخارج. انتهاج الحلول الأمنية والعسكرية تجاه قضايا سياسية حقيقية هو الذي أدى للحروب المشتعلة في دارفور وجنوب النيل الأزرق وجبال النوبة, والحصار الأمني وعنف الدولة هو المسؤول عن تصاعد المواجهات وارتفاع حدة التوتر في باقي أجزاء السودان, والاستراتيجية التي أنتجت الأزمة لا يمكن أن تؤدي إلى حلها. وما عادت المناورات تجدي, وما عاد تجميل الوجه بتعديلات ديكورية يغني فتيلاً, ولا بديل للتغيير الفوري والشامل وقيام نظام حكم جديد يستجيب لتطلعات المواطنين ويحقق لهم ما يصبون إليه من تحول ديمقراطي حقيقي, ومن مشاركة جماعية في صناعة القرار وسلام واستقرار وتنمية وتبادل سلمي للسلطة, وإنهاء كامل لسيطرة الحزب الواحد الذي يحيل المواطنين إلى رعايا في وطنهم, وسيتواصل الضغط حتى يحقق الحراك أهدافه مهما كانت الصعوبات والعراقيل, وسيكون الثمن غالياً لو تمترس النظام في موقفه الحالي, ولكن التحول سيكون سلساً وسلمياً لو أحسن قادة النظام قراءة هذا الواقع, وهذا هو الدرس الذي ينبغي أن تتعلمه من الحراك الذي ابتدره الشباب في الثالث والعشرين من شهر سبتمبر الماضي. لقد تفجر ذلك الحراك بسبب أزمة اقتصادية وإجراءات حكومية من شأنها أن تسحق الفقراء سحقاً, وأن تقضي تماماً على ما تبقى من الطبقة الوسطى, مما أثار حفيظة الجميع, وما زالت هذه الكارثة الاقتصادية قائمة وتزيد ضغطاً على كل الناس كل صباح, وستؤدي إلى كساد شامل وستستعصي الحياة على أغلب فئات الشعب, وهي بما تفرزه من ضغوط ستظل تواجه الناس -كل الناس- بهذا التحدي, وتؤكد لهم قناعتهم بأن الأزمة الاقتصادية هي بكلياتها نتيجة منطقية لسوء إدارة الشأن العام, وانعكاس أمين للأزمة الاقتصادية المتمثلة في افتقار الحكم الراشد والسلام, واحتكار مجموعة واحدة للسلطة والثروة على حساب الآخرين الذين هم مغيبون تماماً عن صناعة القرار الوطني, ولذلك فمطلبهم الأول والعاجل سيظل هو التغيير الشامل والكامل والفوري, وبناء نظام حكم يستجيب لكل هذه التطلعات, هذه هي المهمة العاجلة في هذه المرحلة التاريخية التي تطرح أمام السودانيين التحدي الأكبر: التغيير أو الطوفان!.
    نقلا عن صحيفة العرب القطرية
                  

10-19-2013, 08:22 AM

Medhat Osman
<aMedhat Osman
تاريخ التسجيل: 09-01-2007
مجموع المشاركات: 11208

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التــــــغييـــــــــــــــــــــــــــــر أو الطـــــــــوفان (Re: Medhat Osman)

    ذاعة كدنتكار . صوت النوبة
    منذ ‏13‏ ساعة
    بيان من تجمع اساتذه الجامعات للتغيير الديمقراطي..

    التوقيع على ميثاق المسئولية الوطنية الداعم لتغيير نظام الإنقاذ وطرح البديل

    طرح تجمع أساتذة الجامعات السودانية للتغيير الديمقراطي، مبادرة سياسية، داعيا كافة أساتذة الجامعات بالتضامن و التصاهر للتوقيع على ميثاق "المسئولية الوطنية للتغيير الديمقراطى" – الداعم للحراك السياسى لتغير نظام الانقاذ وطرح (البديل) فى شكل برنامج سياسى - اقتصادى يلبى نداء الوطن و يوقف نزيف الدم و يعيد قيم الحرية والديمقراطية, والعدالة اand#65273;جتماعية و الهوية الوطنية للسودانين.

    وأكد في بيان رسمي أن ذلك يأتي من واجب المسئولية الوطنية في المقام الأول، وفيما يلي نص البيان كما ورد:

    بسم الله الرحمن الرحيم
    نظراّ للظروف الأقتصادية و السياسية الحرجة التى وصلت اليها البلاد - و التى نعيش اوجها فى هذه الفترة, والتى لعب فيها نظام "الأنقاذ" الدور الأول و الأوحد خلال الأربعة و العشرين عاماّ المنصرمة - منذ أنقضاضه على الديموقراطيه وخلقه لنظام شمولى لا يعترف الا بالصوت الواحد, وتطبيقه لسياسات إقتصادية إنمائيه فاشلة ادت الى تدنى فى المستوى المعيشى عامة وفى المستوى التعليمى خاصة , وتشويه للمنظومة الأخلاقية للمجتمع السودانى, من خلال الممارسات الواضحة والمباحة للفساد السياسى و الأقتصادى والأجتماعى , الأمر الذى أثر تأثيراّ مباشراّ على احوال البلاد, وزاد من تعقيد المشهد السياسى , وتعطيل العملية التنموية , مما ادى الى فقد مصداقية المواطن لأجهزة الدولة المختلفة وتدنى الشعور العام فى امكانية وجود غدّ افضل للسودان و السودانيين.
    لذلك - ومن هذه المحاور - تكون تجمع اساتذة الجامعات السودانية بهدف واحد الا وهو - حتمية التغيير الديمقراطى - بإرتكاز العمل على عدة بنود تتمثل فى: حرية التعبير, أنشاء دولة المواطنة بدل الهوية, تمكين التعليم, العدالة الأجتماعية, , واخيراّ الأصلاح الأقتصادى - للعودة بالبلاد الى بر الأمان.
    حرية التعبير:
    المنطلق: عمد نظام "الأنقاذ" على تعطيل الحريات الوارده نصا فى وثيقه الحقوق بدستور السودان 2005, كحرية التنظيم و التجمع السلمى, حرية الرأى والتعبير, حرية الصحافة وغيرها من وسائل اand#65273;تصال, و سياسة الاجهزة الاعلاميه لتكون بوق للنظام توظف كيفما يشاء. عمد الانقاذ لتعطيل الدستور كحرية الفرد فى ان لا يوّقف او يسجن تعسفياّ أو ان يخضع لأي معاملة غير انسانية تتنافى مع القوانين الدولية لحقوق الأنسان فى حالة السجن/ الأعتقال.
    تمكين التعليم:
    المنطلق:أن ما عاشته مؤسسات التعليم فى السودان– الأساسى عامةّ و العالى خاصةّ- فى عهد نظام "الأنقاذ" من خصخصه والغاء مجانيه التعليم و تشييد دون ترشيد, وقبول لطلبة دون تقديم جودة تعليمية, و مناهج تعليميه ضعيفه لا تؤهل الشباب من الجنسين لدخول سوق العمل. تدنى صورة الاستاذ الجامعى عن طريق ممارسات الأفقار و الأقصاء من العمل السياسى بالفصل التعسفى من الخدمة والسجن و التهجير الامر الذى طال عقول نيرة, وقامات وطنية مخلصة. كل ذلك ادى الى انهيار اهم اعمدة الدولة التنموية – التعليم.
    دولة المواطنة العدالة الأجتماعية:
    المنطلق: لقد زج نظام "الأنقاذ" البلاد – منذ مجيئه فى حروب اهلية أستمرت حتى الاّن, متذرعا بالرسالة الدينية, وبمواقف اجتماعية عقيمة قسمت السودان على اساس الهوية وليس المواطنة. وانكرت التعدديه و سيدت العنصريه. كما حدث فى جنوب السودان (سابقاّ) وأقليم دارفور, و جنوب كردفان, والنيل الأزرق , وممارسة ابشع الطرق القمعية لتكميم الأفواه من ترويع وقتل للمدنيين وأعتقالات ليصبح النظام بذلك ملاحق قضائياّ وجنائياّ على المستوى العالمى.
    الأصلاح الأقتصادى:
    المنطلق: أن السياسات الأقتصادية العقيمة التى تبناها نظام "الانقاذ" معتمدا على مورد اقتصادى واحد (البترول) واهمل القطاعات الانتاجيه و الاعاشيه الاخرى كالزراعه فى مجالاتها المختلفه. اما سياسات الاصلاح الاقتصادي الحاليه فانها سياسات جبايه و ليست اصلاح ولن تؤدى فى ظل الوضع الامنى المتردى والعلاقات الخارجيه الفاشلة, الا لمزيد من حالة الفوضى الاقتصادية وانفلات مستمر فى الأسعار, وذبذبة فى اسعار الصرف, وتدنى الخدمات الأجتماعية العامة للدولة, وارتفاع معدلات الفقر والجريمة, وظهور رأسماليين طفيلين, , وزيادة الفساد عامة.
    وعليه كأساتذة جامعيين لنا صلة وارتباط قوى بمجتمعاتنا , ومن واجب دورنا التاريخى كرواد للتغير الأيجابى, نرى – وبوضوح – جلىّ اهمية وقوة دورنا المهنى فى توعيه وتعبئة المواطن, وخلق قضية واضحة المعالم تعمل على انتشال البلاد من الأنهيار, بخطىّ مدروسة – سلمية – حثيثة نحو عمل وطنى جاد ودؤوب متضامنا مع كل القوى السياسيه و الحراك المدنى الوطنى المخلص , نحو التحول الديمقراطى الذى يصنعة الشعب بوعى سياسى عالى وادراك كامل لمبادئ الحرية والديمقراطية وحقوق المواطنة.

    وبناء على كل ما سبق, ومن واجب المسئولية الوطنية فى المقام الأول, يتقدم هذا التجمع بهذه المبادرة السياسية - بدعوة كافة اساتذة الجامعات السودانية بالتضامن و التصاهر للتوقيع على ميثاق "المسئولية الوطنية للتغيير الديمقراطى" – الداعم للحراك السياسى لتغير نظام الانقاذ وطرح (البديل) فى شكل برنامج سياسى - اقتصادى يلبى نداء الوطن و يوقف نزيف الدم و يعيد قيم الحرية والديمقراطية, والعدالة اand#65273;جتماعية و الهوية الوطنية للسودانين.
    تجمع أساتذة الجامعات السودانية للتغيير الديمقراطى
                  

10-19-2013, 08:46 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37029

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التــــــغييـــــــــــــــــــــــــــــر أو الطـــــــــوفان (Re: Medhat Osman)

    الاخ مدحت عثمان
    تحية طيبة
    جماعتك ديل مشينا ليهم ولم نجد لهم عزما
    ولحدي هسه

    لسه في الكتب منو
    وليس كتب شنو
    هسه الكلام المكتوب فوق ده كله ما فيه مفردة سياسية تشبه الواقع النحن فيه ده ولا قدرة تحليلية لنظر ما وراء الحدث ولا حت خارطة طريق..
    عشان كده بجيب ليك كلامي هنا عديل
    Quote: عندما نتكلم عن مرجعية اتفاقية نيفاشا لحل بقية مشاكل السودان يتظنى اصحاب الالعاب الهوائية والارتجال المستمر من نخبة المركز وادمان الفشل ان نيفاشا شيء يخص المؤتمر الوطني والبشير شخصيا فقط وبمجرد ما يسقط النظام يشيلوها يجدعوها في مذبلة الانقاذ مع كل توابعها العالقة ونبدا من جديد مع -نفس الناس-..وهم طبعا لا يتعظون من فشلهم المزمن ولا من تجارب الاخرين ..عندما اجهضت الجبهة الوطنية -نفس الناس- اتفاقية اديس ابابا 1978..وفرضت مشروعها "الاسلامي" تفجرت الحرب مرةاخرى في الاقليم الجنوبي واستمرت لتحصد الارواح حتى عبر ديمقراطيتهم المزعومة-مجزرة الضعين 1987"... يتظنى اليسار البائس باللغة الهتافية والغوغائية ان الجنوبيين طوالي برمو نيفاشا ودولة الجنوب ويطوو علم دولة جنوب السودان وينسو ابيي واستفاءها ويجو جارين الخرطوم..لانهم ما ارتاحوا من الانفصال وعابجاهم خيام الخيش الكانو قاعدين فيها من 1983 في دولة البربون ...هذه هي اوهام النخبة التي تريد اسقاط الانقاذ بنفس مين شيتات اكتوبر 1964...
    دولة جنوب السودان انفصلت وفقا لقواعد دستورية وباستفتاء باشراف الامم المتحدة وعبر -اتفاقية نيفاشا ودستور 2005...هذا يعني..ان المؤتمر الوطني الان اما يعمل updating حقيقي وياتي بوجوهجديدة ورؤية جديدة تجعل الشمال ديموقراطي حقيقي بموجب الدستور ويتعايش مع كل الناس وينقد نفسه ..او يسقط باي كيفية والبسقطو ده يركز كبند اول بقاء اتفاقية نيفاشا والدستور الانتقالي كما هو..في المرحلة الانتقالية وليس البحث عن دستور جديدة.او ستنفجر هذه المرة حرب بين دولتين وضروس جدا على طلو 1200 كليو متر...لا تبقي ولا تذر ونحصل على ربيع عربي خمس نجوم-احسن من بتاع سوريا...عشان كده يا شباب امشو اقرو نيفاشاوالدستور الانتقالي وراهنو على زوال الحزب الحاكم دون زوال التزاماته الدولية؟؟ وابحثو عن برنامج جديد بمرجعية نيفاشا ونحن قدمناه ليكم هنا مجانا...وخلو الناس والكوامر ماركة 1964 ديل
    سودن شبكتك وخليك سوداني(((وماذا بعد الطوفان؟؟!!
    نصفر العداد كما حدث في اكتوبر1964 وابريل1985 ونعيد تدوير النخبة السودانية وادمان الفشل..ام نلتزم بخارطة الطريق الدولية السارية المفعول حتى الان
    وللذين لا زالو في الكبر ويعانون من المراهقة السياسية وخطاب "الجعجعة الجوفاء والقعقة الشديدة"..المؤتمر الوطني مرتبط بالاتفاقية الدولية-نيفاشا-2005 والعالم ينظر الى السودان عبرها..وهذه الاتفاقية لا زالت لها قضايا عالقة مع دولة الجنوب..والقرار 2046 واستفتاء ابيي..ولا دولة الجنوب ولا دول الاقليم ولا العالم الحر سيراهن على البديل المجهول..او الفطير"البدائل"..التي ينفحنا بها الامام...ومحبين الشهرة الجدد..".ناس حقي سميح وحق الناس ليه شتيح"..
    في الوقت ده خلو الشجب ونزلو الاتفاقية والدستور الانتقالي لوعي الناس-خلو الشعب يقيما بدل ان تترك لاهواء الذين لا يعلمون وجددو التزامكم بها لاخر شوط وحسب الجدولة...الحركة الشعبية شمال×المؤتمر الوطني والمفاواضات عبر القرار 2046 ومبادرة نافع /عقار..والتزام الحركة الشعبية شمال بي برنامجا بتاع انتخابات 2010 "الامل" الذى تتداعى له الملايين في انتخابات 2010 وهرولو مع المهرولين...وفوزو المؤتمر الوطني بوضع اليد...واكسبوه شرعية يقتل بها الناس حتى اليوم....
    التغيير تتحكم فيه قوى خارجية..عليك ان تثبت انك ذكي وتصلح بديل علمي وليس غوغائي سياتون لمساعدتك
    او اقنع 18 مليون سوداني يطلعو الشارع بي رؤية واضحة يحترما العالم كما فعلت تمرد
    واذا كان الشباب الواعد في السودان حتى هذه اللحظة عاجز عن الانعتاق من اصر الاحزاب القديمة وهم البقيمو ليهم ما ينفع وما لاينفع فانعم بطول سلامة يا مربع..والسياسة علم والفهم اقسام"كلااااااااام يا عوض دكام"...يا شباب امشو اقرو اتفاقية نيفاشا والدستور الانتقالي او تلمود د.منصور خالد"السودان تكاثر الزعازع وتناقص الاوتاد2010" بتكونو طوالي بتحملو ماجستير في العلوم السياسية من منازلهم يؤهلكم في عالم الفضائيات .. والانقاذ دي ما بترجى يناير القادم...)))
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de