|
كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 Re: نداء لعادل الباز! (Re: عادل البراري)
|
Quote:
لأتوقف عن شراء (الخرطوم)!
|
كعادتك، لم توضح للقراء – مسيو ملاسي- عن أي خرطوم تتحدث؟
وأي الخراطيم تلك التي سوف تنتقل صكوك ملكيتها إليكم بحسب "الكوتيشن" أعلاه؟
هل هي الخرطوم الصحيفة الورقية ونسختها التي تباع على الأرصفة بدراهم معددوات؟
أم هي الخرطوم "المؤسسة الصحفية" التي وُلدت في مصر، وسوف تموت وتُدفن في السودان؟
أم أنك تقصد الخرطوم (العاصمة المثلثة) بشحمها ولحمها و"هوت دوقها"؟
جمهور السينما كان ينتظر حتى آخر قطرة في الفيلم ليشهد إنتصار البطل؟
أما انت – وبعكس الأخرين- كأنك تنتظر بداية الفيلم لتشهد نهاية البطل..
وعموماً.. إن انتهى (البطل) هنا أو هناك فبالقطع ستكون نهايته
نهاية بطل.
...
..
.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نداء لعادل الباز! (Re: Hussein Mallasi)
|
| Quote: عجل بالتعاقد مع مصطفى البطل لأتوقف عن شراء (الخرطوم)! |
معقولا بس! تنازلت عن كُل (الخرطوميين) المطبوعيين، وفضَلتَ فقط على "البطل" ..؟
أم تُريد إلى الباز اعتذارا ..! وأنك ما تزال تأمل في خُطّتِه التطويرية لــــ" الرأي العام" بأفضل ممّا ترك "الخرطوم" إلا بــ"بطلٍ" واحد؟
عزيزي حُسين، حديثك هذا من عَينة " رجوع اليّك " وتلك، خُطة تسويقية باهرة في ما أرى!
أما عن نفسي، فبرغم شرائي للخرطوم، قد توقف - مؤقتاً- لسببٍ من تدشين "التغيير" الورقية - بالطبع!- إلاّ أن قراءة البطل و "الخَوَنة ذاتُم" لا تفوتني، والفضل للمنابر السودانية، دون البنابر
وبلا ريب، سيتوقّف شرائي والكثيرين لـــ" جريدتي" المُنتقاة واحدة (فأكثر من واحد تُزري ولا تُبرئ!") إذا ما رفعوا الدعم عن "أسعار الصحف" المدعومة!!!!
قريب من السياق:
يقلّدونك، في العمود الموجَز بآخر لحظة والصحاحة! والعجيب أنك تعرف دروب "حماية المِلكية" وكدا
...
مع التحايا
| |
|
|
|
|
|
| |
Hussein Mallasi
عادل البراري
محمد إبراهيم علي
الصادق عبدالله الحسن
محمد أبوجودة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست