اعتقال المناضل عبد الله القطي بعطبرة ومكان اعتقاله مجهول

Quote: الحرية والتجلة للمناضل القطي الحرية لكل المعتقلين الشرفاء المجد والخلود للشهداء الخزي والعر لمجرمي الاسلام السياس

Quote: ...عبد الله القطي علم من اعلام عطبرة ومثقفيها ؛ ومثله يجب أن يُكرم ويحتفي به؛ لا أن يتم اعتقاله...

..التكريم ملحوق ...
.. فمثله ...و من معه .. لا يبحث عن المجد !!!!
... يبحث عن وطن ..عاتي ديمقراطي .... عزيز الجانب ... و الانسان ..
..
.. سيأتي القادمين ليحتفو بطريقتهم الخاصه لمن انتمي ارضا و سماءٌ لهذه الارض ...و عزتها و كادحيها و بسطائها
..
..
..اطلقو سراح المعتقلين .... يا جبناء ....يا عملاء ...يا .........................................اي كلمة تتورم بالسقوط من كل لغات العالم....يا ساقطين
..
..
..
..
..

..
..

..
..

..
..

..
..

..
............

Quote: عبدالله القطي والانقاذ: كان عبدالله القطي؛ واحدا من ضحايا الانقاذ الاوائل؛ وكان نصيبه من هذا النظام؛ مثله مثل نصيب الآلاف والملايين من ضحايا هذه الفترة الكالحة من تاريخنا؛؛ ممن امتلات بهم السجون والمنافي؛ وشردوا في الارض؛ وقتلوا وماتوا حزنا وقهرا وجوعا وشوقا؛ الي ارضهم والي حلمهم والي ذاتهم. اعتقلت الانقاذ عبدالله مرات عديدة؛ وطاردته في رزقه؛ حينما احيل للصالح العام في مصلحة الاحصاء؛ ثم طاردوه عندما حاول ان يجد اعمالا اخري؛ وفرضوا عليه الهجرة الداخلية؛ بان يذهب الي الخرطوم؛ بحثا عن لقمة العيش التي اعسروها عليه؛ وهربا من سيف الملاحقة والاضطهاد الذي اشهروه فوق راسه. هل كان عبدالله القطي يشكل خطرا علي الانقاذ وعلي سلطتها؟ ازعم ان لا.. فعبدالله رغم نشاطه في اطار الحزب الشيوعي؛ الا انه لم يكن من قادة الحزب في المدينة؛ كما ان وضعه كان اقرب لوضع الاستاذ المربي؛ منه لوضع المحرض والمنظم. فوق هذا وذاك؛ فحقيقة ان انتمائه كان معروفا للانقاذيين وغيرهم؛ كان يجعل من حركته ضررا علي نفسه وحزبه؛ اكثر مما هي ضرر علي الانقاذ؛ وفي ذلك فقد كان لهم ان يتركوه؛ ويتابعوه من بعيد او قريب؛ دون ان يعتقلوه ويعذبوه. الا ان هذا مستحيل علي عناصر ليس فيها من البشرية؛ غير السحنة؛ ومن وحوش ليس لهم من الادمية؛ غير الاسم. لم يكتف عتاة الاسلامويين في عطبرة بتشريد الرجل واعتقاله ومحاربته في حريته ورزقه؛ بل اهانوه وعذبوه وضربوه. قال لي محمد عبدالخالق وهو يكاد يبكي: تصور يا عادل؛ انهم ضربوا باياديهم القذرة؛ هذه الصلعة العبقرية. ان عبدالله الانسان المسالم؛ والذي كان ينزعج اشد الانزعاج؛ عندما نتحدث بعنف لفظي عن هؤلاء القردة؛ او نبدي تجاه عنفهم ردا مضادا؛ او علي الاقل استعدادا لذلك الرد؛ والذي كان يحتفظ بعلاقات اجتماعية حسنة مع العديد من كوادرهم المنافقة؛ قد تعرض الي الضرب المبرح؛ والاهانة؛ والاذلال؛ من قبل اوباشهم الايافع؛ بتحريض من كهولهم الساقطين؛ والذين كانوا يبدوا له بالامس القريب؛ علامات الاحترام الزائف. اننا حينما نقول ان جرائم الانقاذ لن تموت بالتقادم؛ فان في ذهننا اناس مثل عبدالله القطي؛ وغير عبدالله القطي؛ ممن امضوا عمرهم في العمل من اجل اسرهم؛ واصدقائهم ؛ ومواطنيهم؛ ومجتمعهم؛ لا يبغون منا ولا شكورا؛ ثم ياتي هؤلاء الطفابيع؛ في غفلة من الزمن؛ سرقوا فيها مقدرات الوطن بليل؛ ليذيقوهم من الهوان الوانا؛ في جبن وخسة؛ وهم لا يرتقوا حتي الي اقدامهم؛ ولا يرقوا الي ذرة مما وصلوا اليه؛ من سمو في الروح؛ ورفعة في سلالم العقل والانسانية. ان معركتنا اذن مع الانقاذ باقية؛ ما بقيت الظلامات لم ترد؛ وما بقيت الالام في الصدور؛ وما بقيت التضحيات والمعاناة مرسومة علي اوجه البشر وملامحهم؛ وما دام كل ذلك قد انعكس علي حياتهم؛ واسرهم؛ فحول فرحها حزنا؛ وامنها خوفا؛ وحياتها القانعة البسيطة؛ الي جحيم لا يطاق. ان نماذجا من امثال عبدالله؛ ممن عرفناهم ؛ من ضحايا الانقاذ وعناصرها؛ هو ما يجعلنا نقف في الصف المعادي لهؤلاء؛ حتي تاتي العدالة؛ والحرية ؛ والقصاص؛ ونظل متمسكين بهذا؛ باعتباره اقل القليل؛ ونحن الذين نجونا من لخطر المباشر؛ ولم نقدم لهم شيئا. وسنظل علي هذا الموقف؛ ولو بذ ل الانقاذيون الذهب؛ واغدقوا الوعود؛ ووقعوا الاتفاقيات؛ وغيروا المسوح. كما ان الاخلاص لعبدالله القطي؛ هذا الحسن البصري؛ والانسان الانسان؛ تحتم علينا الا ننسي؛ او نتناسي؛ او نضع يدنا في ايادي المجرمين؛ مهما طال الزمن او قصر.

Quote: A sudanese apostle from our time! ------------------------------------------ (1) Reading that magnificent, self-sefficent “text”, written by my friend AdilAbdalaati about that live legend named Abdalla Algitay, I realised that a narrow space is left for my memories: only a few phrases could be added to the issue! (2) I don’t feel any stability in my fingers, it is also fragile and muddy under my feet! But, no way, I must” walk” through the “jungle” of memories! To be able to create a new text about a man like Abdalla Algitay, I need to awake some memories deeply sleeping for along, long time, I have to mobilise all “positive “parts of my vocabulary too, but it is still too difficult “duty “to perform, it is even- I must confess- more difficult than to be a” utopian” in a world coined, shaped and ruled by the essence of pragmatism, or to try keeping your “outside-ism”, your authentetic identity against the harsh forces of cultural integration and political assimilation, or to defend the truth in a world which prefers to dream under a shelter built of warm illusions, covering itself with its own mythologies!. (3) To know abdalla Algitay, that means no less than a radical “change” in your everyday life, because it gives you a direct “access” to a world full of humanity, a universe of ideas and meaningful thoughts! To meet hem somewhere, was a sign of good start of your day! To talk to hem, that was the real pleasure! To have a long conversation with hem, that means to be ready to percept high waves of knowledge, dressed in simple words easy to be understood, remined, and transmitted to others! To find the entry to his library, that means a “real” epistemological discovery, something powerful, something magestical, something capable to explode the basis of your ideas-system! (4) It was a normal sudani summer day in 1984, when my best friend Abdalazeem Myheyldeen- (who is travelling alone,”bila zad wa la maa”, caring on his shoulders all depressions, miseries and frustrations of his generation -crossing the empty, fuggy and cold universe, and who never stopped visiting my thoughts and dreams since we met for last time during the winter of 198- introduced me to Abdalla Algitay in his simple house, in that mysterious city “Atbara”. That day was a crucial day in my life. (5) Abdalla Algitay was the spiritual leader, the most influential “intellectual figure” among those whom I use to call ”Al-igd Al-fareed”:Abd Alazeem Myhey Aldeen , Adil Abdalalaati,Mohamed Mirgani Almyzamil,Mohamed Abdalkhalig,Bakri gibreel,Mutaz bayoomi,Mohamed Abdalla(1), Mohamed Abdalla(2),Usama Gamer Aldeen, Gurashi, Maroof. He is a real sudani Marxist! I still remember his reaction to my monotone, one- sided questions about Marxism: “the history of Sudan and the culture of his people, firstly, then Marxism”-he said to me twenty years ago! (6) When I met Abdalazeem Muhey aldeen for the first time, in 1983-afew months after our former president” Alnumeri” has lost mind, proclaiming ‘Al-sharia”- I discoverd that we were born to be cammarad for ever, when I discovered Adil Abdalaati a few months later, I added a new “intellectual dimension” to the “horizon” of my life, when I met Mohamed Margani Almuzamil Almuzamil, Mohamed Abdalkhalig, Bakri Gibreel, i was already “on the way”, but when I discovered Abdalla Algitay,I discoverd a totally different world!! (6) Abdalla Algitay is gifted with rare human qualities: attractive character, kindness, generosity, open hart, sharp mind and many other positive social qualities (7) Abdalla Algitay is one of those people who succeed to re-shaped my value-system, my way of thinking and my life style .He is one of those who showed me (The Way)! ( Abdalla Algitay is a special, rich “chapter” in that “book” containing my poor and miserable life! (9) Oh Lord, absolute owner of Earth and Skies: Take care of hem, Protect his family and relatives as he protected us before when we were still weak, Bless hem, he is our last apostle!! Osman Mohamed Salih

Quote: الهيئة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات تطالب بنشر أسماء الشهداء والمعتقلين تنفيذ أحكاما بالجَلد في حق عدد من الموقوفين بدعوى مشاركتهم في الاحتجاجات سودانايل: طالبت الهيئة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات بنشر أسماء الشهداء الذين قتلوا في المظاهرات الأخيرة وتمليكها للرأي العام ونشر أسماء جميع المعتقلين لاسيما وان هنالك أشخاص مفقودين وحملت الهيئة السلطات مسوؤلية سلامات وحياة المفقودين ودعت في ذات الوقت أسر المفقودين للتبليغ ونشر أسماء أبنائهم وبناتهم المفقودين عقب اندلاع الاحتجاجات وقال رئيس الهيئة الدكتور فاروق محمد إبراهيم ان الهيئة تتابع بقلق تطورات الاوضاع عقب التظاهرات بالعاصمة والولايات وما صاحبها من عنف غير مبرر واطلاق الرصاص الحي والمطاطي الامر الذي ادي ازهاق ارواح عزيزة من ابناء وبنات الشعب السوداني وذكر ان الانباء تتحدث عن جثث لقتلي في ضواحي العاصمة الخرطوم وقال ان الهيئة تدين بأقوى العبارات استخدام القوي المفرطة في تفريق التظاهرات واستخدام العصي الكهربائية والهراوات. وفي الاثناء نفذت محكمة الجنائيات بالخرطوم بحري اليوم الخميس الثالث من اكتوبر أحكاما بالجَلد في عدد من الموقوفين بدعوى مشاركتهم في الاحتجاجات. وفي السياق استمعت محكمة الجنائيات بالحاج يوسف صباح اليوم الخميس الثالث من اكتوبر الي الشاكي في قضية محاكمة نحو (35) محتجا تم توقيفهم عقب التظاهرات الاخيرة وحددت يوم الاحد المقبل موعدا لمواصلة القضية، وابلغت هيئة الدفاع عن المعتقلين الهيئة بقولها ان من بين الموقفين نحو ثمانية مواطنين من دولة جنوب السودان منهم ثلاث نساء الي جانب ثمانية اطفال اخرين اعمارهم اقل من 17 سنة وقالت هيئة الدفاع التي تضم اثني عشر محاميا انه ليست هناك بينة كافية تدين الموقوفين الذين دونت في مواجهتهم بلاغات تحت المواد(21-67-77-182)من القانون الجنائي. وفيما يلي نص تقرير الهيئة : وكانت محكمة الجنايات بمدينة مدني بولاية الجزيرة قد أصدرت أمس الاربعاء أحكاما تفاوتت بين السجن والجلد والغرامة على 45 متظاهرا تم توقيفهم خلال الاحتجاجات التي اندلعت في مدينة ود مدني في الاسبوع الاخير من سبتمبر الماضي .وبلغت مدة السجن شهرين أما الجلد فتراوح ما بين عشرة الي عشرين جلدة، بينما بلغ مقدار الغرامة مبلغ مائة جنية. وبنيت الأحكام علي أساس المادتين 77 و 69 من قانون الجنائ السوداني الخاص بعقوبات الشغب والإتلاف.وقضت ذات المحكمة بإحالت نحو 25 من المتهمين الي محكمة الطفل بسبب تفاوت اعمارهم مابين 12-14سنة في ذات الوقت تجددت التظاهرات في العاصمة الخرطوم يوم الأربعاء وتجمع متظاهرون أمام كلية الطب بجامعة الخرطوم مطالبين (بإسقاط النظام) بينما استخدمت الأجهزة الأمنية القوة المفرطة والغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين. من جهة ثانية دخل الطلاب المعتقلين بمدينة بورتسودان بولاية البحر الاحمر في اضراب لهم عن الطعام يوم أمس الاربعاء الموافق الثاني من اكتوبر ومساء الاربعاء تظاهر مواطنوا الثورة بالنص وهتفوا ضد النظام ودعوا لاسقاطه لكن الامن استخد القوة لتفريق المحتجين.الي ذلك اعتقلت السلطات الامنية الاستاذ خالد عبد الله عبد الوهاب يوم الثلاثاء الموافق الاول من اكتوبر وفي يوم الاربعاء الثاني من اكتوبر استدعاء جهاز الامن الصحفي ومراسل صحيفة الشرق الاوسط بالخرطوم احمد يونس وأبلغ يونس الهيئة بقوله بان جهاز الامن طلب منه ترك هاتفه الجوال تحت الخدمة والحضور الي مباني الجهاز متي ما طلب منه ذلك. وكانت التظاهرات قد تجددت يوم امس الاربعاء وشهدت جامعة السودان للعلوم والتكلونجيا اشتباكات بين الشرطة والطلاب. بينما شهدت نهار ذات اليوم بالخرطوم وقفة احتجاجية نظمتها بعض النساء من اسر الشهداء وناشطات في العمل العام أمام القيادة العامة لقوات الشعب المسلحة ، حملن خلالها شعارات تدعوا الرئيس البشير للرحيل.وفي الاثناء سير طلاب كلية الطب بجامعة الخرطوم مظاهرات داخل مقر الكلية. ومساء ذات اليوم واصل مواطنو بري اعتصامهم بميدان الشهيد د.صلاح سنهوري. وفي المقابل قال بيان صادر عن حركة تغيير السودان ان رئيسها دكتور عبد الرحيم ابنعوف تم اعتقاله بصورة سيئة وارهابية من قبل ثمانية افراد يلبسون الزي المدني، ،اعلنوا انهم يتبعون لجهاز الامن والمخابرات دون امر قبض ودون ابراز هوية ، وكان ذلك يوم الاربعاء الثاني من اكتوبر. واكد البيان تعرض ابنعوف للضرب ونهب امواله ومن ثم القائه بالقرب من ترعة السليت {جوار كهرباء عد بابكر} مكتوف اليدين ومعصوب العينين.الي ذلك قالت تقارير اعلامية أن عدد الذين اصيبوا بطلقات نارية أثناء التظاهرات التي عمت أرجاء العاصمة الخرطوم يوم الاربعاء 25 سبتمبر الماضي بلغت(50) حالة إصابة في مستشفى واحد فقط ؛ وإن عدد الحالات التي اجريت لها عمليات جراحية بلغ(19) حالة، وعدد الحالات التي تم حجزها لمواصلة العلاج (3)حالات وما زال في الانتظار كل من المواطن (محمد الأمين علي ويعقوب حمزة وعبد الباسط محمد، وتوفى فى الحال كل من مصعب محمد نور حامد، محمد عبدالله إبراهيم، وبلغ عدد الذين استشهدوا جراء إطلاق الرصاص الحي على الرأس والصدر(7) شهداء في ذات المستشفي بالعاصمة.وفي المقابل اعتقلت الأجهزة الأمنية بمدينة كوستي بولاية النيل الابيض كل من عبد المنعم عباس أحمد صالح ـ تعرض للتعذيب قبل أطلاق سراحه ـ وعبد القادر مقبول علي سليمان (مازال معتقلا)ومحمد الهيثم أحمد بلال ايضا (مازال معتقلا) و إسماعيل عبد المولى عبد الرحمن(أيوب) (مازال معتقلا)ومحمد معتوق سيد أحمد(مازال معتقلا) والشيخ أحمد بلول(مازال معتقلا) ومساء الاربعاء الموافق الثاني من اكتوبر اعتقلت السلطات الامنية الناشطة احسان عبد العزيز من منزلها وكما اعتقل ايضا احمد الطيب زين العابدين. الي ذلك شهدت أحياء عديدة فى الخرطوم عمليات دهم مستمرة للمنازل واختطاف واعتقال للشباب والاطفال بمناطق الحاج يوسف مايو وامبدة والسلمة وعد حسين والانقاذ. وفي المقابل كشفت تقارير اعلامية عن اسماء جديدة للشهداء الذين سقطوا في الاحتجاجات وهم: 1-الصادق ابراهيم – امبدة- 25 سبتمبر 2-حسن توتو – الحاج يوسف التكامل – 25 سبتمبر- 27 سنة 3-صالح ايوب صالح – طيبة الاحامدة – 25 سبتمبر- 19 سنة 4-حسن سليمان – 45 سنة امبدة – 25 سبتمبر 5-سامى حسن حماد 22 سنة 6-طارق صديق – 20 سنة – 26 سبتمبر – 7-عثمان شروم – 24 سنة – 25 سبتمبر – العزبة بحرى 8-مصعب نورى – الحاج يوسف – اصيب يوم 25 سبتمبر وتوفى يوم 28 سبتمبر متاثرا باصابته اسماء الجرحى :وفيما يلي 1-عبير الحاج عثمان بين- 26 سنة – امدرمان اصيبت يوم 26 سبتمبر 2-سامى حسن – 24 سنة- الحاج يوسف اصيب يوم 25 سبتمبر 3-قاسم ادم الباشا – 23 سنة- الحاج يوسف- اصيب يوم 25 سبتمبر 4-مكاوى اديا – 19 سنة- امبدة اصيب يوم 25 سبتمبر 5-نجم الدين كمال امبدة – 13 سنة – طيبة الاحامدة 6-رمضان محمد مندور – 30 سنة – مايو اسماء المعتقلين : 1- بهاء الدين ابو زيد على- 19 سنة – 25 سبتمبر – الحاج يوسف 2-عصام حسن ادريس- تاجر – الحاج يوسف – 28 سنة – 27 سبتمبر 3-على ابراهيم 24 سنة – 28سبتمبر 4-الرشيد كمندان – 18 سنة – جبرونا – 25 سبتمبر 5-ايمن عمر تية- 16 سنة – جبرونا – 25 سبتمبر 6-جاد الله ابوزيد- 18سنة- جبرونا- 25 سبتمبر 7-عبد النبى كوك حريك – 16 سنة – جبرونا – 25 سبتمبر 8-موبى كومى - 16 سنة- جبرونا – 25 سبتمبر 9-ابراهيم بطرس اوربان- 18 سنة الحاج يوسف – 28 سبتمبر 10-الامين عوض – 19 سنة – حاج يوسف –28 سبتمبر 11-صابر عثمان تول- 17 سنة – الثورة – 27 سبتمبر 12-عابدين عطية – 19 سنة- جبرونا – 25 سبتمبر 13-حسن السنوسى حسن – 20 سنة- الحاج يوسف- 28 سبتمبر 14-طالب عبداله كوكو – مرصد جبال النوبة لحقوق الانسان- 2 اكتوبر 15-حسان منير سليمان- مرصد جبال النوبة لحقوق الانسان 2 اكتوبر 16-فهمي بله سنهوري- مرصد جبال النوبة لحقوق الانسان – 2 اكتوبر /////////////