|
Re: كلمة سيدي الرّئيس البشير في ولاية القضارف فعاليّات موسم الحصاد ( فيديو ) (Re: يحي قباني)
|
ولاية القضارف هي إحدى ولايات السودان وتقع في الجزء الشرقي منه بين خطي عرض 12 و17 درجة شمالاً، وخطي طول 34 و36 درجة شرقاً. تحدّها من الناحيتين الشمالية والغربية ولايتي الخرطوم والجزيرة ومن الناحية الشرقية ولاية كسلا والحدود السودانية الإثيوبية ومن الجنوب ولاية سنار. وتتميز بمساحاتها الزراعية الواسعة وتربتها الخصبة وتعتبر واحدة من أكبر مناطق الإنتاج الزراعي في السودان ومن أكبر مناطق إنتاج الذرة البيضاء والسمسم في العالم. العاصمة هي مدينة القضارف.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كلمة سيدي الرّئيس البشير في ولاية القضارف فعاليّات موسم الحصاد ( فيديو ) (Re: ود الباوقة)
|
الزراعة[عدل] تتميز الولاية بأرض شاسعة صالحة للزراعة، وبها أكبر مشاريع للزراعة المطرية الآلية بالسودان وهي الزراعة التي تستخدم الآلة في مختلف مراحل الإنتاج كالجرارات والحاصدات تعتمد على تساقطات الأمطار، ووتوجد في الولاية صوامع لتخزين الغلال ذات السعة الكبيرة. كما يوجد بها أكبر سوق للمحاصيل خاصة محاصيل السمسم، والذرة البيضاء. تعتبر الولاية مركزاً استراتيجياً مهماً لتأمين الغذاء في السودان، ولهذا فإن الزراعة تشكل النشاط الاقتصادي الغالب وتعتمد على الري المطري، إلى جانب الخدمات المرتبطة بالزراعة والتجارة بما فيها تجارة الحدود مع إثيوبيا وإريتريا. وبإدخال الآلة في الزراعة في عام 1945 توسعت الرقعة الزراعية حتى بلغت 71,621,33 كيلومتر، بينما بلغت مسلحة الغابات 2,376,563 كيلومتر وتساهم بخمس إنتاج السودان من الصمغ العربي. وتتوزع المساحات الزراعية على المناطق التالية: حزام الزراعة الجافة: ويبلغ حوالي 1,627,920 فدان وتقع في شمال خط المنطقة المطيرة ذات المعدلات التي تتراوح ما بين 500 و 600 مليمتر. وتتميز بتربتها الطينية وقلة الأودية والخيران وتمارس فيها الزراعة الآلية في شكل حقول كبيرة مترامية الأطراف. حزام الزراعة المطرية: ومساحته حوالي 2,962.620 فدان وتتراوح فيه معدلات الأمطار من 550 إلى 600 مليمتر، ونوع التربة طينية وتتخلل ارضه خيران وسهول مسطحة مماعدا الجزء المتاخم لنهر الرهد حيث يتعرض للفيضانات.وتمارس فيه الزراعة المطرية في شكل حقول كبيرة وأخرى صغيرة حول القرىز وتوجد فيه غابات محمية. منطقة الأحواض المائية: ومساحتها حوالي 1,580,340 فدان، وتتخلل ارضها سلسلة تلال القضارف (القلابات وقلع النحل وجبل قنا)حيث تنحدر المياه نحو الأراضي الطينية التربة وتتوافر المياه. حزام الزراعة المختلطة ومساحتها حوالي 1,392,400 فدان. المناطق المحمية: وتبلغ مساحة ارضها حوالي 176,630 فدان مساقط المياه المحمية، ومساحتها حوالي 878,180 فدان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كلمة سيدي الرّئيس البشير في ولاية القضارف فعاليّات موسم الحصاد ( فيديو ) (Re: ود الباوقة)
|
ود الباوقة ( اللذيذ تفاحه) يا خوي كان قاعد تتعشى بالبيزا Pizza والـ هوت دوق Hot Dog وتكرب زين لامن تتخم وتقعد كمان تحلم وما عارف جوال العيش ( الذرة) سعره كم !! جوال العيش يا باوقة سعره ما يقارب الثلاثمائة ألف جنيه والبصلة الواحدة بألف جنيه وكيلو اللحم البقري بأربعين ألف جنيه واللحم الضأني ما في زول بسأل عنه. بس وريني الناس تعيش كيف؟
الليلة ما عندكم ماكرونة بالباشميل؟
تسلم يا ظريف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كلمة سيدي الرّئيس البشير في ولاية القضارف فعاليّات موسم الحصاد ( فيديو ) (Re: ود الباوقة)
|
أزمة مياه بالقضارف والعطش يهدد حياة (12) ألف مواطن بالبطانة March 29, 2012 (صحف – حريات) كشفت وزارة المياه والسدود بولاية القضارف عن فجوة يومية في مياه الشرب تبلغ (16) ألف متر مكعب، في وقت كشف فيه مواطنون بمحلية البطانة بالقضارف عن هجرة (200) أسرة بسبب عدم توفر مياه الشرب بمناطق بالمحلية. وقال وزير المياه والسدود بالقضارف المهندس محمد عبد الله الريح في مؤتمر صحفي أمس الأول : إن هنالك فجوة يومية من المياه تبلغ (16) ألف متر مكعب، مشيراً لأن الحاجة الفعلية من المياه لمدينة القضارف تبلغ (32) الف متر مكعب يوميا فيما أشار لأن محطة مياه الشواك على نهر العطبراوي تضخ فقط (16) ألف متر مكعب. وكشف وزير المياه عن تعديل خطط وزارته في استيعاب الحفائر بمواصفات تسع خمسين ألف متر لتلافي إشكاليات الحفائر التي تتمثل في نسبة تبخر عالية وكميات حفظ شحيحة للمياه، ويهدد العطش (12) ألف مواطن بمحلية البطانة شمالي القضارف بينما قال مواطنون ان (200) اسرة تهجر منازلها بسبب انعدام مياه الشرب بقرى (السادة) وعزا مواطنون تحدثوا لـصحيفة (التيار) أن المياه انعدمت من الحفائر التي نفذتها وزارة المياه والري والسدود بالولاية العام الماضي. وقال المواطن محمد الخليفة العوض ممثل قري السادة خلال مخاطبته احتفال المجلس الأعلى للبيئة والموارد الطبيعية بختام فعاليات العام الثاني لبرنامج التكيف مع التغيرات المناخية، قال: إن معاناة شديدة تواجههم في الحصول على المياه لعدم توفر المصادر.
| |
|
|
|
|
|
|
|