تأمُلات هل يستقيل؟! كمال الهِدي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 07:59 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
تأمُلات مكتبة بقلم كمال الهدي
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-16-2014, 01:26 PM

كمال الهدي
<aكمال الهدي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1382

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تأمُلات هل يستقيل؟! كمال الهِدي

    mailto:[email protected]@hotmail.com

    · توقعت أن يبدأ لقاء الأمس بضغط نيجيري مكثف ومنظم على مرمى منتخبنا.
    · وهذا أكثر ما كان يخيفنا من المباراة لأن لاعبينا لا يجيدون اللعب تحت الضغط.
    · لكن وبعد مرور عشر دقائق من اللقاء وملاحظة أن المنتخب النيجيري لم يكن جاداً ولا شرساً ولا منظماً وفي الجانب الآخر بدا لاعبو منتخبنا أكثر ثباتاً بدأت أشعر بشيء من الإطمئنان.
    · وبعد مرور 17 دقيقة شعرت بأننا إن أضعنا مباراة اليوم نكون قد فرطنا فيما هو بين أيدينا.
    · وقبل انتهاء شوط اللعب الأول زادت الأمطار بصورة كبيرة، وانقطعت عنا الصورة ولم نشاهد ما جري في الجزء الأخير من هذا الشوط.
    · المهم أن الشوط الأول انتهى بالتعادل السلبي.
    · لكن المؤسف أن حليمة عادت لي قديما في شوط اللعب الثاني وفرطنا في مباراة كانت في متناول اليد.
    · لهذا السبب وغيره كنا نكتب وننتقد ونؤكد أن فوز الخرطوم لم يكن أكثر من ( فورة) ناتجة عن النفخ والإعداد النفسي الجيد واللعب بحماس أمام جماهير متعطشة للفوز.
    · لو أن منتخبنا فاز بالأمس لأكد لنا لاعبوه ومدربه على أنهم فعلاً بدأو السير في الطريق الصحيح.
    · كل واحد من الأهداف التي ولجت مرمى أكرم الهادي كان يجسد عجز لاعبينا عن التركيز الجيد وسوء التصرف في الأوقات التي تحتاج للتصرف الجيد.
    · فالهدف الأول وبعد أن تراخى مهند في الكرة ولم يتحرك بالجدية اللازمة للحاق بحامل الكرة لاحظنا أن ثلاثة لاعبين آخرين كانوا بالقرب من اللاعب النيجيري لكنهم لم يحركوا ساكناً.
    · هذه اللقطة بالذات عندما شاهدتها في الإعادة خجلت للاعبينا والله.
    · فأي لاعب منافس ينتزع منك الكرة لابد أنه سيتجه بها ناحية مرماك ولابد أن تفهم أنه لم ينتزعها منك لكي يتصور معها ويعيدها إليك .
    · فلا أدرى ما الذي كان ينتظره مهند وزملاؤه الثلاثة الآخرين في تلك اللحظات.
    · والأكثر أسفاً أن الكرة عندما كانت في اتجاهها لمهاجم نيجيريا الخطير أحمد موسى لم يتمركز المدافعان فارس وعلى جعفر بالطريقة الصحيحة.
    · وحتى بعد أن وصلته الكرة بدلاً من تحركهما في اتجاهين متعاكسين حتى يغلقا عليه المساحات رأيناهما يفتحان له الطريق ليتحرك وسطهما ويسدد الكرة بطريقة أكثر من مريحة.
    · الهدف الثاني نتج عن تراخي بكري المدينة لتقطع منه الكرة في مكان خطير ونظراً لسوء التفاهم بين الشغيل والحارس أكرم ولجت الكرة الشباك.
    · الغريب أن اللاعب النيجيري لم يكن في وضع مريح للتسجيل حيث رقد على الجانب الأيسر من جسمه وسدد بيسراه لكن بالرغم من ذلك لم يتمكن أي من مدافعينا من انقاذ فريقه من الهدف لأن تمركزهم أصلاً لم يكن جيداً.
    · بكري الذي قدم عكسية جميلة للجزولي ليسجل رأسية جميلة عاد وساهم في إهداء النجيريين الهدف الثاني.
    · لم يستفد لاعبونا من تسجيلهم لهدف التعادل الذي كان من الممكن أن يدخل النيجيرين في عنق الزجاجة لو تعامل لاعبونا بفهم وتركيز مع الدقائق التي أعقبته.
    · بعد خطأ بكري في تلك لقطة الهدف الثاني كان بإمكان الشغيل أن يشتت الكرة برأسه.
    · وكان بوسع أكرم الذي خرج لما هو أبعد من منطقته أن يمسك بالكرة أيضاً رغم خروجه الخاطئ.
    · لكنه لم يوجه زميله الشغيل لكي يبعد عن طريقه فكان الهدف.
    · أما الهدف الثالث فقد عكس مرة أخرى سوء تصرف لاعبينا.
    · فعلي جعفر أراد أن يراوغ مهاجماً خطيراً وفي مكان لا يسمح بمثل هذا التهاون.
    · والغريب في الأمر أن بقية المدافعين كانوا يقفون في خط واحد، وكأن أحداً قد أكد لهم أن علي جعفر سيتصرف جيداً وستمر الكرة إلى وسط الملعب من أمام النيجيري أحمد موسى دون أي مخاطر.
    · الطبيعي والمفهوم والمطلوب في مثل هذه الحالات هو ألا تترك زميلك المدافع وحيداً في مواجهة المهاجم.
    · واحد مقابل واحد دائماً تصب في مصلحة المهاجم، لكن متى يفهم مدافعونا!
    · لو أن أي واحد من المدافعين أو لاعب الوسط أمير كمال الذي كان يتفرج على زميله علي جعفر وهو يحاول المراوغة أو تخليص الكرة.. لو أن أحدهم تقدم وشكل عمقاً دفاعياً لما وجد أحمد موسى طريقه للمرمى بعد أن انتزع الكرة من على جعفر.
    · بدا بقية المدافعين وكأنهم لا يريدون كسر مصيدة تسلل.. ضد من لا أدرى.
    · فأحمد موسى الذي كان في مواجهة على جعفر لم يكن ينتظره أحد وانتزاعه للكرة كان يعني تقدمه بها باتجاه المرمى لكن مدافعونا لا يحسنون التوقع وهذا أحد أكبر سلبياتهم.
    · المدرب مازدا لعب دوراً واضحاً في هزيمة الأمس بتغييراته الخاطئة.
    · لم يكن منطقياً ولا مقبولاً أن يخرج أفضل لاعب وسط في منتخبنا.
    · كيف أبقى مازدا على مهند الذي لم يقدم شيئاً باسثناء النصف الأول من الشوط الأول وأخرج عماري!
    · مهند تسبب في هدف وكاد أن يتسبب آخر قبل تلك اللقطة التي أصيب فيها أكرم.
    · لم يتحرك بفعالية.
    · ولم يهدف.
    · ولم يحسن قطع الكرات كعادته.
    · بل ظل يقدم هذه الكرات على طبق من ذهب لمنافسيه.
    · ورغماً عن ذلك يكمل المباراة ويخرج عماري!
    · التغيير الثاني أيضاً لم يكن موفقاً.
    · فالبديل مجاهد الذي حل مكان الجزولي كان آخر حلقات مهزلة الهدف الثالث.
    · فقد راوغه أحمد موسى بطريقة مخجلة ليصيب شباك آكرم بهدف ثالث.
    · العجيب أن مازدا الذي هاج وماج بعد مباراة الخرطوم وأبطره النصر إلى درجة جعلته يتصرف كالمشجع العادي، عاد لنفس التبريرات القديمة عديمة الطعم.
    · تحدث مازدا عن الظروف الصعبة والأمطار.
    · وأشار لركلة جزاء غير محتسبة.
    · وقال أن الهزيمة نتجت عن أخطاء لاعبين محليين في مواجهة محترفين كبار!!!
    · وقد رفعت حاجب الدهشة عند سماع هذه الجملة تحديداً.
    · فبعد فوز الخرطوم قلت يا مازدا أنكم كنتم تثقون في قدرات لاعبيكم المحليين ومتأكدون من قدرتهم على تحقيق النصر.
    · أولئك المحليون ( في الخرطوم ) هم أنفسهم الذين لاعبوا المحترفين الكبار بالأمس في نيجيريا.
    · ( أبقى لينا على واحدة ) يا مازدا .. تثقون في قدراتهم أم أنهم يخطئون ويرتبكون أمام المحترفين الكبار؟!
    · نعلم أن الفارق كبير بين لاعب محلي تنفخه الجرائد الرياضية كل يوم وتوهمه بأنه يعيش عصر احتراف حقيقي، وبين آخر يحترف الكرة في بلدان الاحتراف الفعلي لا الوهمي.
    · ونذكر مازدا مجدداً بأنه كان يصيح خلال مباراة الخرطوم بعبارة " الكلام ده لينا يومين بنقول فيه" ومعنى ذلك أن ما شاهدناه بالأمس هو الأصل يا مازدا.
    · فأرجو ألا تبطركم الانتصارات في المرات القادمة وألا تخرج علينا أنت أو رئيس اتحاد الكرة بتصريحاتكم النارية لأن أي فوز يتحقق صدفة غالباً ما تعقبه هزيمة مجلجلة.
    · وإلى أن ينصلح هذا الحال وتفكروا في عمل جاد لاخراج كرة القدم السودانية من وهدتها أرجو أن تكفوا عن الثرثرة والتقليل من النقد الإيجابي وأن تفتحوا صدوركم للنصائح المخلصة.
    · ما حدث بالأمس لاشك أنه أحبط الكثير من جماهير الكرة.
    · وقد حاولنا تنجيب هذه الجماهير المسكينة الاحباط وخيبة الأمل بعدم دفعها لرفع سقف توقعاتها.
    · لكن المؤسف أن فئة من هذه الجماهير يبدو أنها صارت تتلذذ بالتخدير وتستمتع بحديث من يضحكون على عقولها.
    · فحتى هنا في مسقط نظر بعض أصدقائي المقربين لما كتبته يوم مباراة الخرطوم وبعدها كنوع من التشاؤم.
    · وناقشوني كثيراً حول ضرورة أن نتوقع الأفضل لكي يتحقق.
    · لكن رأيي الثابت هو أن هناك مسافة كبيرة بين التحليل والقراءة الواقعية والتنبوء الذي يستند على معطيات محددة وبين الكتابة على طريقة ( ما يطلبه الجمهور).
    · فالتطور في كرة القدم لا يحدث بين عشية وضحاها.
    · وليس منطقياً أن نتحدث عن نهضة تتحقق خلال أيام في هذا المجال.
    · كل ما في الأمر أن مازدا ( وليس ابراهومة ) قد ملأ لاعبيه حماساً وأعدهم نفسياً بصورة جيدة قبل المباراة الأولى.
    · أقول ليس إبراهومة حتى لا نظلم مازدا فهو يعرف كيف يملأ اللاعبين حماساً.
    · لكن المشكلة أن الحماس وحده لا يكفي.
    · وإن اسعفك هذا الحماس مرة فلن يعينك في المرة التالية.
    · وثمة أمور أخرى عديدة يجب توفرها والعمل عليها بجدية إن أردنا إحداث النقلة المطلوبة.
    · اتفق تماماً مع التحليل الرائع الذي قدمه محللا الجزيرة الكوتش الجزائري عمروش ونجم منتخب مصر السابق هيثم فاروق.
    · وهذا الأخير تحديداً أعجبني جداً كلامه الهاديء المؤسس قبل المباراة.
    · أما بعد المباراة فقد أذهلني الرجل لأن كل ما سجلته في ذهني أثناء المباراة كنقاط تستحق التناول في مقال اليوم وجدته يتناوله.
    · لم يقل ذلك لأنه أشطر أو أذكى من غيره، إنما قال ذلك لسبب بسيط هو أنه يناقش شيئاً يفهم فيه ويتحدث عنه بتجرد وصدق.
    · وفي الجانب الآخر لم اتفق مع حديث زميلهما السوداني الكوتش حمدان في جزئية أن مازدا هو رجل المرحلة باعتباره الأكثر تأهيلاً وفهماً لنفسيات اللاعب السوداني.
    · لا شك لدينا في تأهيل مازدا يا كوتش حمدان.
    · ونعلم تماماً أنه شاطر جداً في الجوانب النظرية وأنه حصل على الكثير من الشهادات المتقدمة في مجال التدريب وبتفوق واضح.
    · لكنك عندما تقول رجل المرحلة المناط به إيجاد فريق المستقبل فهذا حديث يجافي الواقع تماماً.
    · فقد ظل مازدا يدرب المنتخب لأكثر من 15 سنة فلماذا لم يأتينا بمنتخب المستقبل الذي نتوق له.
    · وهل عادة تتم صناعة فريق المستقبل في مائة عام مثلا؟!
    · ظل مازدا يشرك عناصر كبيرة في السن على مدى سنوات عديدة.
    · ويعتمد على تشكيلة لهذه المناسبة أو تلك.
    · ثم يغير تلك العناصر في المرة القادمة من أجل تحقيق نتائج على المدى القصير.
    · أما حكاية فهمه لنفسيات لاعبينا المحليين فهذا حديث غير مقنع أيضاً.
    · فقد تجد أكثر من مدرب وطني قادر على فهم نفسية اللاعب السوداني، والمشكلة أن مازدا لم يمنح الفرصة لغيره حتى نحكم عليهم.
    · مازدا الذي تعتبره أفضل من يفهم نفسية لاعبينا كان بالأمس يتحدث بعد كل هذه السنوات من اللعب في أفريقيا عن ظروف الأمطار وعدم احتساب ركلة جزاء في المباراة!
    · فهذه تجارب مرت عليها الأندية والمنتخبات السودانية كثيراً ولم تعد هذه الأسطوانة المشروخة تشكل مبرراً.
    · أي مدرب أو لاعب يفترض أن يتوقع الأسوأ خاصة في قارتنا الأفريقية التي حفظنا عن ظهر قلب نوعية ما يمكن أن تواجهه فرقنا من مشاكل فيها.
    · وليس لمثل هذا التخبط في اختيار عناصر المنتخب وتغييرها في كل مرة أي علاقة بصناعة منتخب المستقبل يا كوتش حمدان.
    · لذلك أرى غير ما تراه تماماً.
    · فمازدا ليس رجل المرحلة بعد أن نال من الفرص ما يكفي ولم يحقق لنا سوى بعض النتائج الجيدة في فترات متباعدة.
    · المنتخب في حاجة لمدرب أجنبي جاد يُمنح كافة الصلاحيات بدءاً من الاختيار مروراً بالتعامل مع عناصره كما يشاء دون تدخل ممن ظلوا يحدثون الناس عن الكافر والمسيحي وغيره من لغة الإثارة إبان فترة المدرب الإنجليزي قسطنطين.. وإنتهاءً باختيار التشكيلة المناسبة لكل مباراة.
    · وقبل ذلك يحتاج أي منتخب لإتحاد جاد ومخلص قلبه على البلد لا على ذوات أعضائه.
    نقطة أخيرة:
    · بالأمس ناقشت قناة الشروق تصريحات أمين مال اتحاد الكرة حول استعدادهم لاستضافة بطولة أمم أفريقيا 2015 التي طالبت المغرب بتأجيلها حفاظاً على صحة مواطنيها نظراً لانتشار مرض إيبولا الفتاك في بعض البلدان الأفريقية.
    · استغربت لإصرار مذيع الشروق فبعد أن أكد بنفسه على أن الجهات الرسمية في بلدنا أكدت رفضها لفكرة استضافة البطولة ظل المذيع يوجه أسئلة افتراضية لضيفه نائب رئيس جمعية حماية المستهلك.
    · كان يسأله " إن افترضنا أن السودان استضاف البطولة فهل لدينا القدرة على التحوط من مخاطر المرض؟" " وإن افترضنا أنه تقرر استضافتها فهل لديكم في الجمعية أدوات للرفض؟" وإن افترضنا وإن افترضنا وإن افترضنا...
    · لا أدرى هل كان المذيع يريد أن يملأ المساحة المفرودة لهذه القضية بأي شكل أم ماذا؟!
    · فطالما أنهم أعلنوا خلال نفس المساحة رفض الدولة لتنظيم البطولة تصبح كل تلك الأسئلة الافتراضية اضاعة للوقت فيما لا يجدي نفعاً.
    · وكان الأحرى بالقناة ومذيعها أن يستضيفوا أحداً من مسئولي اتحاد الكرة ليسألوهم عن هذا العبث الذي يمارسه أسامة عطا المنان.
    · كنا نتوقع أن يطلبوا في القناة من مسئولي الاتحاد الإجابة على السؤال: هل صار السودان وشعبه ملكاً لود عطا المنان؟!
    · ولماذا يتصرف أسامة دائماً من تلقاء نفسه، وأين المؤسسية في عمل اتحاد الكرة؟!
    · وما علاقة أمين المال بكل هذه القضايا التي يفتي ويقرر فيها؟!
    · لماذا لا يظهر سكرتير الاتحاد عندما يكون هناك أمر يحتاج لبيان أو تصريح أو توضيح؟!
    · لسنا أغبياء حتى نصدق أن ما جرى كان مجرد تواتر لأخبار.
    · فما صرح به أسامة كان يشبه البيان.
    · ويبدو أنهم أرادوا جس النبض.
    · وعندما وجدوا أن الناس ترفض مثل هذه الفكرة الغبية المهلكة تراجعوا.
    · وإلا فمن حق أسامة عطا المنان أن يقاضي الصحف التي تناولت الأمر ونشرت التصريحات.
    · والآن بعد كل هذه الضجة في قضية كبيرة تعكس مدى استهتار أسامة عطا المنان وبعض زملائه بكل شيء بما فيه صحة السودانيين فالطبيعي أن يستقيل هذا الرجل من اتحاد الكرة بعد أن طرح فكرته المهلكة وبكل الإريحية وراح يحدث الناس عن العودة للمنبت والأصل!!
    · لا شيء يحدث في مثل هذه الحالات في البلدان المحترمة سوى استقالة العضو المعني.
    · فهل يستقيل أسامة عطا المنان؟!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de