|
صحيفة أمريكية: مفوضية الانتخابات سهّلت التزوير للبشير!!!
|
Quote: صحيفة أمريكية: مفوضية الانتخابات سهّلت التزوير للبشير بواسطة: admino بتاريخ : السبت 10-04-2010 09:11 صباحا
ترجمه:عبد الفتاح عرمان خصصت صحيفة (لوس أنجلوس تايمز) افتتاحيتها أمس عن الانتخابات في السودان بعنوان "لماذا لا يمكن الثقة بانتخابات السودان؟" وقالت الصحيفة إنّ العملية الانتخابية شابتها تصرفات حكومة الرئيس عمر البشير مما يجعل فوزه شبه مؤكد. وكان المتوقع أن تجد الولايات المتحدة فوز البشير مخيباً للآمال. ورغم ذلك يعتقد المبعوث الأمريكي إلى السودان سكوت غرايشن أن الانتخابات ستكون شرعية. وان اللجنة القومية للانتخابات
بذلت قصارى جهدها للتأكد من الشفافية. في الوقت الذي تؤكد فيه تقارير مراقبي (هيومان رايتس ووتش) و(كرايسس غروب) أن الانتخابات الحرة في السودان أمر غير محتمل. وأضافت الصحيفة أن غرايشن دافع عن تصريحاته بقوله: كنت أقصد الانتخابات نفسها، وليس ما قد يحدث من تجاوزات قبلها". وأنّه لا يوجد أمامه خيار سوى تعزيز فرص نجاح الانتخابات.
ورأت الصحيفة أنّه إذا عقدت الانتخابات في موعدها وفاز البشير، فسيمنح ذلك نظامه الشرعية التي يفتقدها. أمّا إذا تم تأجيل الانتخابات أو إلغاؤها، فقد تكون النتائج أسوأ. ومن المتوقع أن يعقد الجنوب استفتاء. وأي تأجيل لانتخابات الأحد القادم سيعرض الاستفتاء للخطر، وربما أثار حرباً أهلية ثانية،
واعتبرت الصحيفة أنّ تقويم غرايشن للانتخابات يعد لطمة على وجه خصوم البشير وشعب دارفور، كما أنه يتجاهل الحقائق الواضحة، ومنها إجراء تعداد سكاني، عمدت فيه إلى تقليل أعداد النازحين من إقليم دارفور لحرمانهم من التصويت، وإغلاق دور أحزاب المعارضة واعتقال مراقبي الانتخابات
ونبهت الصحيفة إلى أنّ إدارة أوباما تواجه بداية صعبة في السودان. حيث يمكنها تحسين الأوضاع بعد الانتخابات، في حال فوز البشير، بقولها إن فوزه ليس ديمقراطياً بسبب ما شاب الانتخابات من تلاعب، وأن تدفع الأمم المتحدة إلى إدانة فوزه بدورها. |
http://www.ajrasalhurriya.net/ar/news_view_10773.html
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة أمريكية: مفوضية الانتخابات سهّلت التزوير للبشير!!! (Re: Amani Al Ajab)
|
Quote: Editorial Why Sudan's vote can't be trusted Sunday's national elections, if they are even held, will be deeply tainted by President Bashir's many electoral misdeeds. The U.S. should rethink its apparent endorsement of the vote as fair.
April 7, 2010 | 4:32 p.m.
la-ed-sudan8-2010apr08
Sudan is scheduled to hold national elections for regional governors, assembly seats and president starting Sunday, and the process has been so deeply tainted by the administration of President Omar Hassan Ahmed Bashir that his reelection is all but assured. Given that Bashir has been charged by the International Criminal Court with crimes against humanity, accused of orchestrating an "ethnic cleansing" campaign in the Darfur region, one would expect Washington to find this disconcerting. Instead, U.S. envoy Scott Gration is suggesting the elections will be legitimate.
After meeting with members of the discredited National Elections Commission -- whose drafting of unfair balloting laws and creation of gerrymandered electoral districts have rigged the elections in favor of Bashir's party -- Gration said last weekend that he was confident the voting would be "as free and fair as possible" and that the commission had gone to great lengths to assure transparency and access to polls. That comes as news to such outside monitors as the International Crisis Group and Human Rights Watch, which have issued reports concluding that free and fair elections in Sudan are highly unlikely.
In Gration's defense, he was referring only to the elections themselves, not to the misdeeds in the run-up to the balloting. And he may feel that he has little choice but to boost the chances of successful elections. If they are held as scheduled and Bashir wins, it would legitimize his genocidal regime. But if the elections are canceled or postponed, the results could be even worse. Under a 2005 peace accord in the civil war that split the northern and southern halves of the country, the south is scheduled to vote in a secession referendum next year; a delay in next week's elections could jeopardize that vote. If that happens, it could reignite a war.
Still, Gration's seeming endorsement of the elections is a body blow for Bashir's opponents and the suffering people of Darfur. It also ignores the facts. Among other documented improprieties, Bashir's administration performed a census that intentionally undercounted internally displaced persons in Darfur and thus disenfranchised them, shut down opposition political rallies and arrested election observers. Conditions are so bad that the main opposition party dropped out of the presidential race last week, and several other key parties threatened to boycott the elections entirely.
The Obama administration is off to a rocky start in Sudan. It can improve matters after the voting by pointing out that Bashir, if he retains his seat, doesn't have a genuine democratic mandate because the process was flawed, and pushing for a similar condemnation by the United Nations Copyright © 2010, The Los Angeles Times
|
http://www.latimes.com/news/opinion/editorials/la-ed-su...pr08,0,7897814.story
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة أمريكية: مفوضية الانتخابات سهّلت التزوير للبشير!!! (Re: Amani Al Ajab)
|
Quote: ]واعتبرت الصحيفة أنّ تقويم غرايشن للانتخابات يعد لطمة على وجه خصوم البشير وشعب دارفور، كما أنه يتجاهل الحقائق الواضحة، ومنها إجراء تعداد سكاني، عمدت فيه إلى تقليل أعداد النازحين من إقليم دارفور لحرمانهم من التصويت، وإغلاق دور أحزاب المعارضة واعتقال مراقبي الانتخابات |
Quote: Still, Gration's seeming endorsement of the elections is a body blow for Bashir's opponents and the suffering people of Darfur. I It also ignores the facts. Among other documented improprieties, Bashir's administration performed a census that intentionally undercounted internally displaced persons in Darfur and thus disenfranchised them, shut down opposition political rallies and arrested election observers. Conditions are so bad that the main opposition party dropped out of the presidential race last week, and several other key parties threatened to boycott the elections entirely.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة أمريكية: مفوضية الانتخابات سهّلت التزوير للبشير!!! (Re: Amani Al Ajab)
|
رغم اعتقاد المبعوث الأمريكي إلى السودان سكوت غرايشن أن الانتخابات ستكون شرعية فان الصحف الأمريكية الحرة رصدت كل مايدور وهاهي لوس أنجلوس تايمز وهي من الصحف الكبيرة في الولايات المتحدة تنبه لما يدور في السودان من تزوير لارادة الشعب ... إذا كان السيد البشير واعضاء المؤتمر الوطني سعيدين بتقرير السيد غرايشن فان العالم لاتخفي عليهم دبة نملة .. إنتخاباتكم المهزله مردودة عليكم ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة أمريكية: مفوضية الانتخابات سهّلت التزوير للبشير!!! (Re: Amani Al Ajab)
|
Quote: وول ستريت جورنال: الانتخابات المخزية في السودان تحظى بتأييد أمريكي الأربعاء, 07 أبريل 2010 18:18
وصفتها بالإنتخابات بالصورية و الفاسدة من "رأسها حتى أخمص قدميها" التى سوف تعيد تنصيب الرئيس عمر البشير
طالبت المجتمع الدولي بعدم الإعتراف بحكم الديكتاتور
ترجمه لسودانايل من واشنطن: عبد الفتاح عرمان
[غرايشون]
كتبت ميا فارو اليوم الاربعاء بصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، تقريراً عن الإنتخابات السودانية، إبتدرته بالقول: فى الخرطوم نهاية هذا الأسبوع الماضي، أعرب المبعوث الأمريكي إلى السودان سكوت غرايشون عن ثقته في أن الانتخابات التي ستجرى يوم 11 أبريل -وهى الانتخابات الأولي منذ عام 1986-، مضيفاً:" سوف تكون حرة ونزيهة قدر الإمكان". وعقبت فارو على هذه النقطة بالقول:" على ضوء هذه التصريحات، كان يجدر بالرئيس السوداني، عمر حسن البشير أن يعلق الملصقات التي تقول "نحن نحب غرايشون" في جميع أنحاء العاصمة، الخرطوم. إذ لا يوجد سوداني واحد يصدق أن الانتخابات ستقترب من قريب أو من بعيد إلى أي مما يشبه الانتخابات الحرة والنزيهة. إن الترويع وسرقة الأصوات والتلاعب في التعداد السكاني ورشوة شيوخ القبائل هي من الأمور المألوفة في السودان. ومعظم الـ2.7 مليون مشرد في دارفور يعيشون في خيمات اللاجئين. وهم غير قادرين أو غير راغبين في المشاركة على الاطلاق. كل هذا، بالإضافة إلى العنف المستمر في دارفور، قد تسبب في انسحاب مرشحين أساسيين من المعارضة من بينهم ياسر عرمان من الحركة الشعبية لتحرير السودان من الانتخابات. علاوة على ذلك، أعلن مركز كارتر، وهي البعثة الدولية الوحيدة التي تراقب الانتخابات في السودان، أن عملية الانتخاب معرضة للمخاطر على جبهات متعددة وطلب المركز تأجيلاً متواضعاً لموعد الانتخابات. فهدد البشير بطرد المراقبين، قائلاً فى التلفزيون المملوك للدولة في الشهر الفائت: "إذا تدخلوا في شؤوننا، فسوف نقطع أصابعهم، وندوسهم بنعالنا ونرمي بهم بعيداً". كذلك فإن ائتلاف انقذوا دارفور- وهو تحالف يضم أكثر من 190 منظمة حقوقية- يحث الولايات المتحدة والمجتمع الدولي ألا يضفي الشرعية على الانتخابات الرئاسية في السودان. "نعتقد أن الانتخابات لن تكون حرة وشفافة، ولن تكون حتى ذات مصداقية،" على حد قول روبرت لورانس، مدير الائتلاف للسياسات. "وآخر شيء نريده هو أن تضفي نتائج هذه الانتخابات الشرعية على الحكم الديكتاتوري للرئيس البشير".الأمل شحيح في دارفور، لكن عندما أصبح باراك أوباما رئيساً كان هناك ما يدعو اللاجئين إلى التشبث بالأمل. عندما كان سيناتور مغمور في عام 2006، عبر أوباما عن مشاعره حول الشرور في دارفور بكل وضوح. "اليوم نعلم ما هو صحيح، واليوم نعلم ما هو خطأ. ذبح الأبرياء خطأ. طرد مليوني شخص من منازلهم خطأ. الاغتصاب الجماعي للنساء أثناء جمعهن الحطب خطأ. والسكوت وغض الطرف والشلل في وجه الإبادة خطأ." وبعد عام لاحق، قال المرشح الرئاسي آنذاك باراك أوباما: "عندما ترون إبادة جماعية، سواء في رواندا أو في البوسنة أو في دارفور، فذلك وصمة عار على جباهنا جميعاً. وذلك يعذب أرواحنا." في ذلك الوقت، كان الدارفوريون ينصتون، ومنوا أنفسهم مجدداً عندما قال الرئيس أوباما إن النظام السوداني "خالف معايير الإنسانية المشتركة." اعتقدوا أنه سوف يعين مبعوثاً يتابع محنتهم بجدية ويخدم كوسيط أمين بين المجموعات المتمردة المتحاربة والنظام السوداني. لكنهم فوجئوا بسياسة تخاذل واسترضاء، وشعروا بأن الولايات المتحدة تخلت عنهم وهمشتهم داخل بلدهم. وبتأييد غرايشون والولايات المتحدة، سوف تمضي الانتخابات السودانية الصورية قدماً بما وصفه الفريق الدولي المعني بالأزمات "عواقب كارثية." إن الانتخابات التي ستجرى يوم الأحد القادم في السودان لا تترك شكاً فى من سيكون الرئيس السوداني. لذلك فمن الأهمية بمكان أن يعرف المراقبون الدوليون وحكومات العالم والاتحاد الأفريقي ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أن هذه الانتخابات الفاسدة من رأسها حتى أخمص قدمها سوف تعيد تنصيب الرئيس عمر البشير. ويجب أن يعلنوا صراحة أن البشير، الرجل الذي أدانته محكمة الجنايات الدولية بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، سوف يحكم بدون تفويض ديمقراطي حقيقي. |
http://www.sudaneseonline.com/index.php?option=com_content&vi...9-17-16-29&Itemid=60
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة أمريكية: مفوضية الانتخابات سهّلت التزوير للبشير!!! (Re: Amani Al Ajab)
|
Quote: Sudan's Sham Election Has U.S. Support Barack Obama once called Darfur's genocide a 'stain on our souls.' Has he changed his mind?
BY MIA FARROW
In Khartoum this past weekend, U.S. Envoy to Sudan Scott Gration expressed his confidence that the April 11 elections in that country—the first since 1986—will be as "free and fair as possible."
Sudanese President Omar al-Bashir should be plastering "We Love Gration" posters all over the capital. No one in Sudan believes the elections will be anything approaching free or fair.
Intimidation, vote rigging, manipulation of the census, and bribing of tribal leaders are rampant. Most of the 2.7 million displaced Darfuris are living in refugee camps. They are unable or unwilling to be counted at all. All of this, ... |
http://online.wsj.com/article/SB10001424052702303411604...WORDS=sudan+election
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة أمريكية: مفوضية الانتخابات سهّلت التزوير للبشير!!! (Re: Amani Al Ajab)
|
Quote: إنتخاباتك مردودة عليك يادكتور نافع
بقلم د. محمد رجب عبدالله
أوردت الأنباء أن الدكتور نافع علي نافع مساعد رئيس الجمهورية قد طالب القوي السياسية بعدم مضيعة الوقت وصرفه في رجاءات خائبة وخائرة لا مقومات للنجاح لها ،مؤكداً أن الإنتخابات قائمة في موعدها بعد أن إكتملت كافة الترتيبات.
إن شعب السودان، الذي يدعي د.نافع عدم معرفته من باب التمني، لايستجدي في حقه أحداً. وقد حفظ له سجل المجد، شاء د.نافع أن يتذكر أم لا، أنه الشعب الوحيد علي مستوي العالم الذي إقتلع بالثورة والإنتفاضة الشعبية نظامين دكتاتورتين خلال عقدين فقط من الزمان وهو ماض في طريقة الأن لإجتثاث الدكتاتورية الثالثة.
لقد إعتاد د.نافع تعمد إهانة شعب السودان فعلاً وقولاً .ذلك الشعب الذي إقتطع من قوت يومه لتعليمه أملاً أن يعود علمه في الزراعة عليه خيراً ونماء لكنه إختار بديلاً عن ذلك أن يكون أسوء جلاديه.
لقد إلتزمت القوي السياسية ببنود إتفاقياتها مع الحكومة وإنخرطت في عملية التسجيل للإنتخابات تغليباً لمصلحة الوطن رغم إدراكها لمصاعب إجراء إنتخابات حرة نزيهة في ظل حكم شمولي .وتسعي الأن بكل السبل لتهيئة الظروف المناسبة للتحول الديمقراطي بإنفاذ القوانين المنسجمة مع الدستور الإنتقالي وإعادة العملية الإنتخابية إلي جادة الطريق.. وعلي الجانب الشخصي، أجد نفسي مضطراً للخوض في ذلك تثبيتاً للحقائق وإقامة الدليل علي حسن المقصد، فقد قطعت مسافة ٦٤٠ كيلومتراً لقنصلية السودان بالعاصمة الأمريكية مقتطعاً يوماً كاملاً من إجازتي السنوية وسجلت إسمي في كشف الناخبين.
غني عن القول أن شرف الإدلاء بصوتي لن تناله إلا إنتخابات حرة نزيهة مبرءة من كل عيب يكفل فيها لأي مواطن سوداني مؤهل حق المشاركة فيها دون عزل أو إكراه أو تدليس..وهذا الأمر ليس ببعيد المنال إن خلصت النوايا وإختارت المفوضية القومية الإنتحابات أن تضطلع بمسئولياتها حسبما يمليه عليها دستور البلاد بإصلاح النواقص وسد الثغرات في عملية التسجيل وإنهاء سيطرة الحزب الحاكم علي العملية الإنتخابية .
أما الإنتخابات التي يقول د.نافع أن كافة الترتيبات لها قد إكتملت فإنها لاتعنيني والشرفاء من أبناء هذا الوطن في شئ . ولن تضفي حال قيامها، مهما توهم الواهمون، أي شرعية لحكم شمولي مستبد.
أستاذ سابق بكلية الزراعة جامعة الخرطوم خريج بيوت الأشباح يناير /فبراير1990 |
http://sudaneseonline.com/forum/viewtopic.php?t=4048&sid=...eac1f548275a2cf62e30
| |
|
|
|
|
|
|
|