|
|
 من غيرنا يعطى لهذا الشعب م.جيل العطاء ..شباب الثورة ..والتقى جيل التضحيات بجيل العطاء .فى الارحام !
|
لقد عرف السودان الثورات ضد الانظمة الديكتاتورية كانت اكتوبر وابريل
لم يستسلم الشعب السودانى لانقلاب الاسلاموين فى 30 يونيو 1989 قدم الشهداء وفشل المحاولات
كان بيوت الاشباح والتعذيب الطبيب على فضل الراسخ الخ... ثم الاعدامات لضباط رمضان ، الاعدامات بتهمة العملة مجدى وجرجس ،ملفات الفساد
بيع كل مؤسسات القطاع العام حتى ميادين كرة القدم والمدارس، ونجنب اموالها للمحاسيب والانتهازين وعصابات الاسلام السياسى وكلاب الامن
الابادة الجماعية والتعصب العرقى والدينى.
الحروبات الجنوب وحكايات واوهام واكاذيب الحور العين والمسك حتى قال شيخهم كل هذا كلام فارغ
فتح السودان لعصابات الهوس الدينى والاسلام السياسى بن لادن وملحقاته ، فتح البلد لايران لتحولها وكرا لالعيبها وصراعات محاور مع اسرائيل وفعل مارادت جات الناس بتصلى العشاء والطيار مطفيه وضرب التصنيع الايرانى اقصد الحربى ، تحول ميناء بورتسودان منتزه للكوراث الايرانية.
من اجل مصالح تدليل ارتريا واثيوبيا
مساعدة تشاد وفلسطين واثيوبيا واهل السودان تحت خط الفقر
هدا قليل من كثير وسيتم فتح الملفات كل لوحدة من تعذيب لفساد.
الانفصال .
بعد كل هذا العبث ، يحدثونا عن رفع الدعم ... ياتو دعم؟
ماذا ينظر اهلنا الكادحين مع هذه الهرجلة ، غير يتقدم جيل الشباب العطاء غير الهتافات ضد عصابات الاسلام السياسى
يحدوثنا عن الاسلام قادة العصابة ليتحول تلك العصابة من خط الفقر الى امتلاك القصور والحور والجوارى .
قامت مجموعات جهاز الامن وملشيات التنظيم والاستعانة بالجنجويد وكل من له مصلحة فى ان تتحول دماء الشباب الى انهار دماء من اجل الحفاظ على هذا المربع رقم واحد
التحية والخلود لبنات وابناء وامهات واباء الشعب السودانى لانهم جعلوا ذلك ممكن وسوف يتم فى اى وقت ولحظة .
بعض هتيفة وصبية جهاز الامن فى مواقع التواصل الاجتماعى يحرقون البخور لشخصيات نكرة ،لو نظروا لانفسهم فى المراية لاكتشفوا انهم افضل من تلك التيوس الملتحية وتلك العصابات التى سوف تجئ لحظات الحساب.
نحن مهمومين بملف ماعرف بالتعذيب وسوف نفتحة مرات ومرات لنملك الشباب الحقائق.
كما هناك ملفات من كان يرتدى ملابس غير ملابسه ليسقط كالذباب اما شوية دولارات حقيقة تمثل قيمتهم الحقيقىة .
التحية لشهداء الثورة السودانية والتحية لاهلنا القابضين على جمر القضية
اذن للحديث بقية
عادل الوسيلة - تورنتو - كندا 25-9-2013
|
|
 
|
|
|
|
امبدويات
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست