كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
وصلنا الأن مايلي : اليوم الدولار يصل 20 جنيه 400 مرة خلال الانقاذ
|
هذا للمعلومية بس ،،
الدولار اليوم 8000 بالتمام والكمال
وماعشان زول يتحرك ، ولا يعمل إنقلاب ،،
لا لا،،
أقول شنو ماعارف والله !!
((إنا لله وإنا إليه راجعون)) صدق الله العظيم !!
ياللحزن والدهشة ،،
ياللأسف والحسرة ،،
ياللأنانية والإفراط في حب النفس !!!
رأفة بالعباد ،، هذا غير معقول ولا يصدق!!
إن كانت رغبتكم صادقة في إنقاذهم من الأساس ، فنسألكم بإسم الله الأعظم أن تضعوا القلم ،،
ثوبوا إلى رشدكم وأرجعو إلى بارئكم : لا يمكن أن سيتقيك حال العباد بهذا المنحى ،،
اللهم إني بلغت فأشهد!!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وصلنا الأن مايلي : اليوم الدولار يصل 20 جنيه 400 مرة خلال الانقاذ (Re: أيمن دياب)
|
Quote: 400 مرة خلال الإنقاذ |
بس ؟! إنت حسبت القيمة التي كان سيصل إليها الدولار لولا مجي الإنقاذ قال البشير لولا جئنا للسلطة كان الدولار سيصل لعشرين جنبه طبعاَ عشرين بالقديم ...وكان حينها الدولار 30يوليو 89 بـ12 جنيه بالسوق الأسود و7 ونيف تقريباَ بالسعر الرسمي والريال السععودي كان 1,7 جنيه بالسعر الرسمي و3,25 جنيه بالسوق الأسود ...وهذا يعني أن الزيادة أكثر من 600 مرة وليس 400 مرة يعني أحسب من عهد سيدنا آدم حتى مجي الإنقاذ دي فترة ومنذ مجي البشير لحدي الأن دي الفترة التانية ...وستلاحظ ان الفترة الثانية اطول من الأولى بكثير بمقياس تضاعف سعر العملة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وصلنا الأن مايلي : اليوم الدولار يصل 20 جنيه 400 مرة خلال الانقاذ (Re: منتصر عبد الباسط)
|
Quote: وصلنا الأن مايلي : اليوم الدولار يصل 20 جنيه 400 مرة خلال الانقاذ
|
عبدو الشي ده متوقع منذ زمن وليس بالغريب،، نظام ينفق 10 مليون دولار يومياً على الأجهزة الأمنية والحروب على شعبه وأربعة مليون من الدولار الذي ركع للجنيه كما قال أحد خبلانه وهم كُثر تنفق أيضاً يومياً على هيئة الفناسة أقصد الرئاسة والدساتيريون.....
Quote: وكان حينها الدولار 30يوليو 89 بـ12 جنيه بالسوق الأسود و7 ونيف تقريباَ بالسعر الرسمي والريال السععودي كان 1,7 جنيه بالسعر الرسمي
|
يا باسط أسأل مجرب ولا تسأل تقارير أيام الكارثة النكسة كنت في إجازة بالسودان وقبل يوم 30 المشؤوم فكيت الريال بسبعة جنيه قديم وكان الحج قريب ومتوقع الزيادة لثمانية،،، جو الكجر وقفلوها وأنجبرت على سعر البنك الله لا بارك فيهم،، وكان 3.40 جنية يعني الدولار الرسمي كان 12.75 جنيه.. وسجم الرماد لما قال في البيان لو ما جينا ما عارف شنو داك كان قاصد السعر الرسمي يصل لـ 20 جنيه للدولار....
يعني متضرر من السجم ده من قولة تييييييييييييت
الشايقي http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s
[email protected] http://alkatwah.com
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وصلنا الأن مايلي : اليوم الدولار يصل 20 جنيه 400 مرة خلال الانقاذ (Re: عبد اللطيف بكري أحمد)
|
عبد اللطيف تحياتى
معظم السودانيين عارفين مين المتسبب فى هذا الارتفاع عدا المسئولين وهم عارفين وما عارفين
- منو البيقدر على الفاتح عروة لمن يكون عايز يحول مبلغ محتاجاهوشركة زين الام فى الكويت ( لا احد يستطيع منعة وامكن اعطوهو كن بنك السودان ويقلعو ليهو من البنوك )
- منو البيستورد فى السودان باعتمادات مستندية كاملة ( لا أحد)
- منو الساعى سعى حثيث لتوفير عملة صعبة لاستيراد الضروريات ( قمح وقود فرنست وادوية) لا احد
تصور يا عبد اللطيف رسوم الخدمات البدفعها كل المغتربين برضاء تام . جهاز المغتربين بقى يحصلها بالسودانى بس ديل ناس عندهم رؤيا لحل مشكلة .
واراهن هذا الارتفاع الفجائى وراهو تحويل ارباح لمستثمر اجنبى سواء صناعة اسمنت او بنك او شركة اتصالات . او مزرعة دواجن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وصلنا الأن مايلي : اليوم الدولار يصل 20 جنيه 400 مرة خلال الانقاذ (Re: عبد اللطيف بكري أحمد)
|
هذا الاقتصـاد مشوه أخي عبد اللطيف وموجه لمصالح جهات تعلمونها وليس لصالح النمو والأداء والاستنهاض العام وهو ليس مخصخص كما يبدو فـ (بغيــرهــم) لا يستطيع أحد إدارة وتحريك أي نشاط اقتصادي. المشكلة يا عزيزي أن التردي مستمر وحتى قرار رفع الدعـم الحالي لن يكون كافياً بعد أقل من (3) شهور وسنضطر مرة أخرى لزيادة الأسعار (اسم الدلع لرفع الدعـم) .. لأنه ليس هناك دعــم ... بل هناك تردي اقتصادي وسياسات غير سويـة ... الآن يتبين للجميع خطورة سياسات الحزب الحاكم في تغيير هيكلية الاقتصاد السوداني وإهمال المشاريع الزراعية وكذلك الأخطاء الاستراتيجية في إدارة ملف جنــوب السودان بخيارات الحرب ثم السماح بالإنفصــال .......
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وصلنا الأن مايلي : اليوم الدولار يصل 20 جنيه 400 مرة خلال الانقاذ (Re: أحمد الشايقي)
|
ملاحظات على المؤتمر الصحفى
بدا المؤتمر الصحفى بايات من القران الكريم .. قراها الاستاذ مهدى ابراهيم الاخوانجى المعروف وكانت قراءته كلها خطا فى ناحية التجويد للايات الكريمات وهو ما اثار انتباهى اثناء قراءته التى لم يلتزم فيها باى حكم من احكام التجويد للقران الكريم..خاصة وان مهدى كان واحدا من المرشحين ليكون مرشدا لاخوان السودان فى يوم من الايام ..
البشير كان فى حالة توتر فى اعصابه انعكس ذلك فى طريقة الردود وخاصة على السؤال الوجيه من الزميل راشد عبد الرحيم الذى كان يتوقع من الرئيس اجابة مقنعة وتوجيها سليما فى ما اثاره بشان الزى بالنسبة للفتيات فاذا به يصبح هو المنظر الاكثر تشددا من شرطة النظام العام التى تعاقب هؤلاء الفتيات على ملابسهن وغطاء الراس... ودخل فى فلسفة اللبس الشرعى وغيره واهمل القصد عن عمد ..
فى موضوع اشارته للمغتربين عمم حديثه على الكل اذ قال ان المغتربين السودانيين مكان للاستحواذ من تجار باب شريف وسوق ابوظبى الذين يعتقدون بانهم غنيمة وانهم ياخذون سلفيات من البنوك لتغيير غوائش زوجاتهم كلام فيه تعميم وغير صحيح وعندما ابتسم على شمو لا اعلم ساخرا ام مؤيدا قال على شمو طبعا كان معنا فى ابوظبى وهو يعلم ذلك.. طبعا اى مغترب حيستغرب من مثل هذا الحديث حتى ولو كان من هؤلاء ..اظهار المغترب وكانه ابله .. ما خرجت به فى نهاية الامر ..
فى موضوع السفر لامريكا الرئيس اجاب بانه حق من حقوقنا اه نعم ولكن لو يعلم انه مادة اعلامية سوف تكون الاولى فى كل العالم لما تحدث بهذه اللغة لغة الحقوق فالحق حق ولكن اين الرؤية من الهدف والاثار المترتبة عليه ان سافر ولماذا يضع اسم السودان ورئيسه كمادة رئيسية فى نشرات الاخبار فسمعة البلاد اهم والحفاظ عليها واجب
| |
|
|
|
|
|
|
|